أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - أيوب عيسى أوغنا - من ذكريات قلعة كركوك (4)















المزيد.....

من ذكريات قلعة كركوك (4)


أيوب عيسى أوغنا

الحوار المتمدن-العدد: 4266 - 2013 / 11 / 5 - 19:17
المحور: سيرة ذاتية
    


من ذكريات قلعة كركوك (4)

والكلام عن كركوك لابد أن يشمل الموضوع الشائك للحالة الأجتماعية وهوية سكانها , وهنا أدون ملاحظاتي وتجاربي الشخصية كشاهد عيان وشاهد على العصر, عن مسألة مكونات الأعراق والمذاهب والأثنيات , خاصة بالقلعة ( قديما ) , وعامة بكركوك وما حواليها , كمحافظة سميت ب(التأميم) بعد تأميم شركة نفط العراق , وكان هذا أكبر أنجاز تاريخي لثورة 14 تموز .
أنا لست سياسيا ولم أنتمي طول عمري لأية أحزاب , ولست أديبا لأكتب سيرة ذاتية مشوقة وبلغة أدبية رصينة , تضاهي أي من كتاب ( الحوار المتمدن) , وأن اللغة العربية ليست لغتي الأم
( الآرامية) ولكنني مهتم باللغة العربية والأدب العربي , وكنت أحصل عدة مرات على
درجة = 100% في اللغة العربية ( الصف الرابع) في مدرسة الأعدادية بكركوك (بعد الثانوية ) في الأمتحانات الفصلية, ودرجة = 90% في البكالوريا العامة . وهذا ما رفع معدلي العام = 86% , حصلت على بعثة علمية الى بريطانيا , سنة 1962 , وتم قبولي بجامعة ليفربول ( الهندسة المعمارية) بعد حصولي على نتيجة في أمتحانات ( جي سي ئي) = 4 ( أ- ليفيل) من كلية ستريتفورد قرب مانجستر , وأحدها ( اللغة العربية) , لذا فأن اللغة العربية ساعدتني لتخطي تلك المراحل في التفوق والنجاح , ولقد أنقطعت عنها في سنوات الغربة الطويلة , وها أنا أحاول جهدي للتعبير بها بأحسن طريقة ممكنة .
وكما تمت الأشارة اليه سابقا , أن معظم سكان القلعة كانوا من التركمان , ولذا تعلمنا اللغة التركمانية بطلاقة ويسر من الشارع , أما الأقليات كان معظمها من الكلدان وعدد صغير جدا من الآثوريين , واليهود الذين بدأو بالنزوح بعد حرب فلسطين سنة 1948 , حيث تمت مضايقتهم , ليس فقط في قلعة كركوك , ولكن في أنحاء العراق سواء في بغداد أو البصرة , وكلنا نتذكر ما تعنيه كلمة ( فرهود) !!؟؟..
أما العنصر الأثني الكردي , كان قليلا في القلعة ذاتها , ولكن الكثير من التجار في أسواق القلعة
أي في الشوارع المحيطة حول القلعة , كانوا من الأكراد , وخاصة من الفلاحين الذين يمولون السوق بمنتجاتهم من الخضروات والفواكه والحبوب , ويجلبوها من القرى الكردية القريبة من مدينة كركوك
وعندما أنتقلنا من القلعة الى ( القورية /محلة بكلار) , أيضا كان وجود التركمان كبيرا , حتى أن الدار الذي قمنا بشراؤه كان من عائلة ( النفطجي) , وهم من كبار ملاك الأراضي , ولذا جاء أسمهم لما له علاقة بالنفط , وكان في شارع ( ألماس) القريب من ( التبة) , وتجدر الأشارة بأن الكثيرمن سكان القورية وضواحيها كانوا من الآثوريين , كما كان للأرمن حضور عددي كبير في مناطق خاصة بهم في المنطقة القريبة من مدرسة الثانوية , تسمى ( محلة الأرمن ) , وقبل ذلك أنتقلنا الى بيوت العرفة ( كركوك الجديدة) , حيث كان العنصر الآثوري طاغيا فيها , حيث كان الشارع الرئيسي فيها مزدحما بالشباب والشابات وهم يتنزهون بأحلى مظهر كأنهم في دولة أوروبية , لأن معظم موظفي وعاملي شركة نفط العراق كانو آثوريين , نظرا لأجادتهم اللغة الأنكليزية , والكثير منهم نزحوا من (بحيرة الحبانية) بعد أخلاء القاعدة العسكرية الأنكليزية منها .
وبعدها أنتقلنا الى منطقة الزاب ( نمرة ثمانية) , حيث كان أخي الكبير يعمل لدى الشركة البلجيكية التي كانت تبني محطة ضخمة لتوليد الكهرباء , وكان في المنطقة مناطق آبار النفط ( كي- وان) و(كي- تو ) و(كي- ثري) , وهي مناطق تابعة لشركة نفط العراق , وهنا أيضا كان مزيج السكان يشبه بقية مناطق كركوك , وللأمانة والحيادية والتجرد , أن العنصر العربي كان صغيرا وبدأ بالتواجد والأزدياد بعد ثورة 14 تموز 1958 , حيث أن السيارة التي كانت تنقلنا الى المدارس في كركوك أصبحت لا تستوعب , العدد الأضافي من طلاب العرب الجدد , وخاصة وأن محطة الكهرباء بعد أنتهائها أنتقلت تحت أدارة الدولة , وأصبح عقيد متقاعد من الجيش , (كان يعمل مساعدا في مكتب عبدالسلام عارف) , المدير العام الذي جلب معه العديد من أفراد عشيرته , وكان ذلك بداية وأزدياد العنصر العربي في شركة النفط ودوائر الدولة في مدينة كركوك , وليس كما هو معلوم بأن صدام حسين , هو من بدأ بتعريب كركوك , وأن أصبحت في زمانه العملية منظمة ومنسقة ولها أبعاد سياسية وأجتماعية , عانت منها كركوك و لاتزال !!!..
كان هؤلاء الطلاب العرب يتسمون بالعجرفة والتخلف الفكري وسوء السلوك , والبداوة التي جاؤا منها , وتم الطلب من شركة نفط العراق أن يسمحوا لنا ( بعد أن توظف أخي كموظف حكومي )
الألتحاق بالباص الخاص لأبناء موظفي شركة النفط , وكان الباص ينعرج الى عدد من القرى الكردية في الطريق لألتقاط عدد من الطلبة الأكراد , وهذا يشير الى وجود العنصر الكردي في القرى حول مدينة كركوك , وهم من السكان الأصليين في مناطقهم وقراهم لأرتباطهم بلأرض كفلاحين ومزارعين , كما كان للعنصر التركماني أيضا الأكثرية في قرى ونواحي القريبة من كركوك مثلا (طوزخورماتو وتلعفروآلتون كوبري) .
وأن العنصر العربي كان من خارج المدينة وبدأ بالتكاثر وأثبات وجوده بقوة بين بقية المكونات الأصلية للمدينة نتيجة عملية التعريب تلك , والتي كانت مركزة ضد الأكراد لتقليص نفوذهم وأكثريتهم العددية في المحافظة , ويبدو أن التركمان رحبوا بقدوم العنصر العربي لصالحهم .
ولقد حدثت أحداث كركوك المؤلمة راح ضحيتها العشرات من الأهالي نتيجة الشحن الطائفي والعرقي الذي تم تغذيته من الخارج وخاصة تركيا , والتي كانت ولاتزال تحلم بالسيطرة ولو على جزء من آبار النفط وزيادة نفوذها بلأعتماد على العنصر التركماني في كركوك . ولقد زاد هذا التأثير أيضا في أربيل , حيث أغتنمت تركيا الصراع الدائر بين الأكراد بما يسمى (حرب الجمارك ) بين قوات الطالباني والبرزاني , حيث تم تسليح ميليشيات تركمانية بتدريب تركي , لكي تتواجد في مناطق لفصل المتحاربين , والسيطرة على شروط الهدنة بينهم , وأصبحت أربيل فجأة تتكلم التركمانية , وكاسيتات الأغاني التركية أصبحت رائجة في الأسواق والمقاهي , وفي أحدى زياراتي للأهل في عنكاوة/أربيل , تم أغلاق الحدود البرية مع تركيا ولم أتمكن من الخروج عن طريق زاخو ألا بعد أن توسط لي أحد الأصدقاء القدامى من القلعة , ليشملني بالكووتا التركمانية والتي كان لها حق الخروج بتصاريح خاصة الى تركيا ومنها سافرت الى بريطانيا .( لذا فأنني كنت تركماني مع التركمان وكردي مع الأكراد وعربي مع الخليجيين كما هو الحال الآن وقبلها أنكليزي مع الأنكليز)
لذا فأن من وجهة نظري أن مصلحة التركمان هي التعايش مع العنصر الكردي لأن ما يجمعهم أكثر منه مع العنصر العربي في كركوك بصورة خاصة .
ولكن الضحية الكبرى بين هذه المكونات كان الآثوري/ الكلداني /الأرمني /اليهودي , نتيجة الأضطهاد على أساس ديني بالدرجة الأولى , وهذا يشمل بقية أنحاء ومدن العراق حيث تم تهجيرهم منها بلأرهاب والوعيد , وخسرت كركوك بصورة خاصة , ذلك الفسيفساء الأجتماعي الرائع والذي كانت كركوك تتحلى به , وتعيش بأحلى وأجمل عصورها في الفن والشعر والموسيقى والجمال
( العصر الذهبي) , وظهر عدد من الشعراء الآثوريين يعتلون منصة الشعر العربي وحركة أدبية متميزة بلأشتراك مع زملائهم التركمان والأكراد , ومن الصدف أن يحل علي ضيفا الشاعر الآثوري المعروف سركون بولص , في مسقط/سلطنة عمان , حيث كان ضيف الشرف لأحدى الندوات الشعرية , كما تعرفت عن قرب على الكابتن والمدرب الرياضي المشهور (عمو بابا) حيث قضى عدة أشهر لتلقي العلاج على حساب الحكومة العمانية بعد أن تخلت عنه حكومة العراق , وبعد وفاته في الغربة , تم نصب تمثال تذكاري له كبطل قومي في العراق !!؟؟...
ولكن قلعة كركوك في آخر زيارة لي أصبحت أطلال يبكي عليها الدهر من الأهمال والنسيان , ولم يبقى فيها ألا عدد صغير من العوائل الفقيرة تسكن في مجمعات من بيوت عشوائية بدون خدمات , وأصبحت أطلال بعد أن هجر سكانها الأصليين للأسباب المذكورة أعلاه وأيضا للتوسع العمراني الى مناطق أخرى من كركوك وتوفر الخدمات كالماء والكهرباء وطرق السيارات .
أيضا عانت كركوك كمدينة التآخي من النزاعات الطائفية والمذهبية والأثنية والصراع الدائر بين الأكراد وسلطات كردستان العراق , مع الحكومة المركزية , لضم كركوك الغنية بآبار النفط ( بابا كركر) تحت سيطرتهم , أضافة الى ما يسمى (المناطق المتنازع عليها) .
لاشك فأن محافظة كركوك أغلبها من الأكراد , ويليهم التركمان , كما كانوا يعيشون ويتعايشون لقرون من الزمن معا , لذا فأن العنصر العربي الجديد , شق هذا الصف والوئام بينهم , حتى أن العديد من أعضاء بما يسمى ( البرلمان العراقي) هم من التركمان الشيعة المنتمين الى الأحزاب الشيعية الحاكمة ( حزب الدعوة ومقتدى الصدر والحكيم والمالكي ) .
ولكن الضحية الكبرى كانت الأقليات الأخرى التي تم تهجيرها أو هجرتها الأختيارية الى مناطق سواء في المناطق الكردية في أربيل/ عنكاوة , أو الى الخارج كلاجئين في الدول الأسكندنافية وأوروبا , وأمريكا . ولذا تم تفتيت ذلك النسيج المتجانس الذي كانت تنعم به في العهد الملكي , وأتذكر بمناسبة تتويج الملك فيصل الثاني سنة 1952 , تم أقامة حفل شعبي شمل جميع سكان كركوك ونزلنا من القلعة مشيا على الأقدام على أرضية نهر(الخاصة صو) الجرداء نحو محل الأحتفال بكرنفال شعبي لامثيل له في تاريخ كركوك , وفي هذا الحشد الضخم لم نشعر بالرهبة أو الخوف لوجودنا بين الغرباء , نتيجة الروح الوطنية والشعور الجمعي والأحتفالي بتلك المناسبة .
لقد أزال هذا الجمع الغفير رهبة المشي ليلا( وخاصة نحن الصغار) , على أرضية النهر الذي كنا نتفاداه سابقا خوفا من الكلاب السائبة ومرض داء الكلب , وغيرها من الحيوانات والطيور البرية.
وخلال العطلة الصيفية , كنت أقضي الوقت في عنكاوة , التي كانت قرية صغيرة تحولت بعدها الى ناحية والآن تحولت الى مدينة عامرة كأمتداد لمدينة أربيل ( عاصمة كردستان العراق) , وأيضا كنت في صغري أقضي بعض الوقت في ( حرير وباتاس) وهي قرية بين الجبال في الطريق الى زاخو حيث كان عمي مسؤول دائرة الغابات الحكومية هناك , حيث كانت المنطقة غنية بلأشجار المثمرة والمياه والجداول التي تنساب من بين صخور الجبال , وكان الكثير من سكانها من الآثوريين والبقية من الأكراد , وكان المطران ذو نفوذ قوي وسلطة تشمل الجميع , ويقال بأن الأكراد أيضا كانوا يحلفون بأسمه لما يكنون له من الأحترام والتقدير, وفي أحدى المرات كنا الصغار نسبح ونمرح في مياه الجداول , وفجأة ظهر موكب المطران من بعيد , فما كان منا سوى الفرار نصف عراة وتركنا ملابسنا وهربنا خوفا من تلك الرهبة التي كان المطران يشعها في القلوب . وفي طريقي الى زاخو وأبراهيم الخليل للسفرالبري الى تركيا , مررت بحرير وباتاس , ولكن لم يبقى فيها غابات ولا للآثوريين ولا للمطران أثر ولا ذكرى , ولاهم يحزنون !!!..
.لقد ذهبت تلك الأيام الى غير رجعة ويبدو أن معظم من عاصرتهم في القلعة قد رحلوا الى رحمة ربهم , لأنني كنت أتوقع بعض الردود وزيادة بعض الذكريات من هؤلاء الذين لايزالون على قيد الحياة , وأنني ذكرت أحداث معينة لأحياء تلك الذكرى لديهم ولو بصورة عشوائية , ولكن أرجو أن تكون ذكرياتي مفيدة لألقاء الضوء على بعض نواحي الحياة في تلك الحقبة وخاصة قلعة كركوك العزيزة على قلبي بالرغم من أنني لم أتمكن من التعرف على موقع البيت الذي ولدت فيه بالرغم من حساب الخطوات بالمشي على الأرض أبتداءا من مدخل المسجد ( والذي أرجو أن يكون قد أحتفظ بأسمه الحقيقي / مسجد دانيال بيغمبا/ مسجد النبي دانيال) .
ولقد ذهبت محاولاتي سدى , دون أن أجد أثر لذلك البيت . ولكن الذكريات لايمكن محوها بحلوها ومرها , ولكن مرها حلو لأنه حدث ونحن في مراحل الطفولة البريئة وأيام الصبا الجميلة .
تحية الى كركوك وأهاليها , وحبذا لو قبلت الحكومة العراقية الأمر الواقع بأن كركوك كانت منذ الأصل ضمن نفوذ المنطقة الكردية وحبذا لو حصلت على نصيبها من الأعمار والأزدهار الذي تنعم به أربيل والسليمانية ودهوك وتلتحق بهم وتنعم بلأمن والسلام الذي تستحقه .
وهذه شهادة مني بذلك !!!..



#أيوب_عيسى_أوغنا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من ذكريات قلعة كركوك (3)
- من ذكريات قلعة كركوك (2)
- من ذكريات قلعة كركوك


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - أيوب عيسى أوغنا - من ذكريات قلعة كركوك (4)