أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - بيان الدفاع عن الماركسية - واشنطن تقرع طبول الحرب: فلنتحرك للدفاع عن الثورة الفنزويلية !















المزيد.....

واشنطن تقرع طبول الحرب: فلنتحرك للدفاع عن الثورة الفنزويلية !


بيان الدفاع عن الماركسية

الحوار المتمدن-العدد: 1216 - 2005 / 6 / 2 - 13:57
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


واشنطن تقرع طبول الحرب: فلنتحرك للدفاع عن الثورة الفنزويلية !
جورجي مارتين و آلن وودز

يوم الثلاثاء 26 أبريل، و عشية انطلاق كوندليزا رايس في جولتها الأمريكية اللاتينية، صدر مقال جد مستفز، على صفحات نيويورك تايمز، تحت عنوان: "الولايات المتحدة تسعى إلى تقوية موقعها في مواجهة فنزويلا". يستشهد كاتبه خوان فوريرو (Juan Forero) بعدة "مصادر رسمية أمريكية"، يؤكدون أساسا على أن "إدارة بوش تدرس احتمالات تبني مقاربة أكثر حزما، بما في ذلك العمل على تقوية التمويل الموجه للشركات و المجموعات السياسية المعارضة لهذه الحكومة اليسارية" و يقول فوريرو في مقاله: أن "واشنطن قد شكلت غرفة للعمليات من مصالح متعددة لتحديد مقاربة جديدة. و قد صرح مسؤولون سياسيون من مستويات عليا، أنه من جد المحتمل أن تتبع خطوات أكثر صرامة". و يستشهد المقال أيضا بمسؤول أمريكي - دون نشر اسمه- يقول: "إن الخلاصة التي بدأت واشنطن تتبناها، شيئا فشيئا، هي أن بناء علاقات واقعية و براغماتية [بين الولايات المتحدة و فنزويلا] حيث يمكننا الاختلاف حول بعض النقاط مع العمل في نفس الوقت على تحقيق تطور حول نقاط أخرى، صارت تبدو غير ذات جدوى [...] لقد حاولنا أن نؤسس علاقات أكثر براغماتية، لكن بطبيعة الحال، إذا لم يكونوا هم يريدون ذلك، يمكننا أن ننخرط في تبني مقاربة أكثر تصعيدا".

ودائما دون نشر الاسم، يصرح "مستشار جمهوري من مستوى عال" في البيت الأبيض، متخصص في سياسة أمريكا اللاتينية: "إن ما يحدث الآن هو أنهم بدؤوا يفهمون أن الوضعية تتدهور بشكل سريع و سوف تستلزم حذرا كبيرا [...] إن السياسة الحالية المبنية على مبدأ - دعه يعمل- لا تجدي".

الحقيقة هي أنه كان دائما للإدارة الأمريكية مقاربة "صارمة" تجاه فنزويلا. فقد التقى مسؤولون أمريكيون، من مستوى عال، قادة المعارضة الفنيزويلية خلال الأسابيع و الأيام التي سبقت انقلاب 11 أبريل 2002، الذي أسقط هوغو تشافيز لمدة 48 ساعة. و توجد الآن أدلة دامغة على أن وكالة المخابرات الأمريكية(C.I.A.) كانت على علم بالتحضير لهذا الانقلاب. كما أن واشنطن كانت هي العاصمة الأولى في العالم التي اعترفت بالحكومة اللاشرعية التي أقامها الانقلابي بيدرو كارمونا Pedro Karmona.

لقد مولت إدارة بوش مجموعة المعارضة التي نظمت انقلاب 2002، كما أنها مولت أيضا عمليات تخريب الصناعة البترولية، خلال دجنبر 2002 و يناير 2003، التي كلفت الاقتصاد الوطني 10 ملايير دولار. و أخيرا مولت محاولة قلب هوغو تشافيز عبر الاستفتاء.

إنه من الصعب تصور كيف يمكن للموقف الأمريكي من الحكومة الفنزويلية المنتخبة ديموقراطيا، أن يكون أكثر "صرامة" إلا إذا كان يعني التدخل العسكري المباشر.

لقد عرفت سنة 2005، منذ بدايتها، ارتفاعا واضحا في حجم و حدة الاتهامات التي يوجهها المسؤولون الأمريكيون ضد الحكومة الفنزويلية. و لقد حاولت الولايات المتحدة، بنشاط، إقناع كل من اسبانيا و البرازيل و روسيا بالتوقف عن بيع الأسلحة لفنزويلا (بعدما رفضوا هم تزويدها بقطع الغيار لطائراتها F16) و اتهموها على لسان كوندليزا رايس بأنها "تشكل قوة سلبية في المنطقة". إن الحكومة الأمريكية و وسائل الإعلام التابعة لها، قد انخرطوا جميعا في حملة أكثر عدوانية.

لقد وجهت لحكومة هوغو تشافيز، المنتخبة ديموقراطيا، جميع أنواع الاتهامات: ربط العلاقات مع كوريا الشمالية، تزويد المغاوير الكولومبيين بالأسلحة، تمويل حركة (M.A.S.) "الانقلابية" في بوليفيا، كونها تشكل "محورا للشر" مع كوبا و كونها تدفع بأمريكا اللاتينية، بل و أنها تشكل ملجأ لإرهابيي القاعدة. وقد ظهر مؤخرا مقال على صفحات National Rview بتاريخ 11 أبريل 2005، أي ثلاثة سنوات بالضبط بعد الانقلاب، عنوانه: "فيديل كاسترو و هوغو تشافيز محوران للشر". في هذا المقال العنيف اللهجة، يدعو أوتو ريخ Otto Reich (الذي كان يشغل سابقا منصب مساعد سكرتير الدولة في شؤون العالم الغربي) بشكل واضح إلى نهج سياسة "صدامية" ضد هذا "المحور الانقلابي الناشئ".

ليس هنالك أي دليل على هذه الاتهامات التي لا تصمد أمام أبسط تحليل. و الهدف منها هو خلق نوع من الانطباع لدى الرأي العام يمكن استعماله لتبرير عمل عدواني. و كما قال في الماضي جوزيف غوبلز Josef Goebbels: إذا ما تم ترديد كذبة عدة مرات، فإنها سوف تنتهي (حتى و لو كانت كذبة مفضوحة) بأن تصير حقيقة. بنفس الطريقة صارت كذبة امتلاك صدام حسين لأسلحة الدمار الشامل مبررا للغزو الإجرامي للعراق. إن الجميع اليوم يعلم أنها كانت مجردة كذبة. لكن الناس آمنوا بها في السابق إلى درجة الموافقة على عملية الإعتداء باعتبارها دفاعا عن الوطن. و ها هو التاريخ اليوم يعيد نفسه.

يوم 30 مارس، عندما طلب من أدام إرلي Adam Ereli (مساعد الناطق الرسمي باسم الإدارة الأمريكية) بأن يقدم تفاصيل عن "تقصير فنزويلا في الحرب ضد تجارة المخدرات". لم يستطع تركيب جملة مفيدة و اكتفى بأن تمتم: "لا شيء في الحقيقة. سوف أذهب لأرى ما تم التصريح به سابقا، لكن لا يمكنني أن أقدم لكم إجابة مفصلة بدون تفكير". هذه هي "الأدلة" التي على أساسها تحضر واشنطن للاعتداء المسلح على فنزويلا.

من الواضح أن كل هذه المقالات و كل هذه التصريحات ليست وليدة الصدفة. إن هذا يشكل جزءا من دعاية منظمة الهدف منها ليس فقط عزل فنزويلا، بل أيضا تهيئة الرأي العام الأمريكي لتقبل أشكال من التدخل المباشر ضد الثورة البوليفارية. إنها نفس الطريقة التي استعملت في الماضي لتبرير التدخل الأمريكي ضد الثورة الكوبية و ضد حكومة أربينز Arbenz في غواتيمالا و سلفادور أليندي في التشيلي، ثم في نيكاراغوا و السالفادور و غريناد و هايتي. فالصحافة المأجورة تطلق عاصفة من الأكاذيب و الافتراءات بغية تهيئة الرأي العام، لتنطلق بعد ذلك الدبابات في العمل. هذا هو ما يسمى في بعض الأماكن "حرية الصحافة".

إن أوتو رايخ يعرف جيدا هذه الطريقة. فلقد كان، خلال سنوات الثمانينات، على رأس إدارة الدولة للشؤون الدبلوماسية لأمريكا اللاتينية و الكاريبي (O.P.D.) و التي لم تكن سوى وكالة للدعاية، من مهماتها التنسيق في نشر افتتاحيات الصحف الموالية لقوات الكونتراس - أي القوات الرجعية النيكاراغوية- لمهاجمة كل المنتقدين للدعم التي تقدمه واشنطن لهؤلاء المجرمين.

لكن دعونا نرجع إلى مقال خوان فوريرو. إن "المصادر" الوحيدة التي قدمها لدعم أفكاره حول السياسة الأمريكية تجاه فنزويلا، هي "مسؤولون رفضوا نشر أسمائهم". و قد دبجت واشنطن غداة نشر ذلك المقال تكذيبا لمضمونه. لكن الأمر في الواقع يتعلق "بتكذيب" لا يكذب أي شيء على الإطلاق. إذ يقول: "إن تلك التصريحات لا تعكس أي قرار، من جهة الولايات المتحدة، لتغيير سياستها".

إن أقل ما يمكن أن يقال عن الخرجات الصحفية التي يقوم بها فوريرو حول فنزويلا، هو أنها مثيرة للشكوك. إذ غداة انقلاب ابريل 2002، كتب في صحيفة نيويورك تايمز لم يشر فيه مطلقا إلى مصطلح "الانقلاب"، عنوانه: "إجبار رئيس فنزويلا عن الاستقالة و تعويضه بمدني". يتعلق الأمر بمسرحية يتم إخراجها هكذا: تسرب واشنطن بعض المعلومات الخاطئة لأحد صحفييها المفضلين. ينشر الخبر لكن بدون ذكر أي مصدر. و بمجرد ما يصبح "الخبر" عاما و تتلقفه كبريات وكالات الأنباء، تدبج الإدارة الأمريكية "تكذيبا" لا أحد يتحدث عنه، بينما يكون الضرر قد حصل.

من الواضح أن إدارة بوش تصير أكثر فأكثر عداءا للثورة البوليفارية، التي تتحدى الإمبريالية الأمريكية بحزم. إن جورج بوش مصاب بالإحباط لأن جميع محاولاته لسحق الثورة قد فشلت. كما أن الاستراتيجية الهادفة إلى عزل فنزويلا عن باقي بلدان أمريكا اللاتينية قد فشلت أيضا. من وجهة النظر هاته، فإن جولة رامسفيلد الأخيرة في المنطقة لم تحقق نجاحا يذكر. لكن هذا الفشل لا يعني أن واشنطن سوف تتخلى عن عدوانيتها تجاه فنزويلا، بل على العكس، إن هذا يعني أن العدوانية سوف ترتفع حدتها لتصل مستويات خطيرة إذا لم يتم إيقافها عبر حركة احتجاجات جماهيرية واسعة.

إن هذه الحملة الجديدة ضد الثورة الفنزويلية تشكل تهديدا جديا، سوف يكون من الخطير على الحركة العمالية العالمية أن تستهين به. إذ كلما استعملت الحكومة الأمريكية هذا النوع من التعابير، فإن ذلك يكون من أجل التحضير لتدخل عسكري. و الذي لن يأخذ بالضرورة شكل اجتياح. حيث أنه مع تورط الجيش الأمريكي في العراق، أصبح مثل هذا الاحتمال مستبعدا الآن. لكن الأمثلة التي قدمتها لنا في التشيلي و نيكاراغوا أوضحت أنه توجد طرق أخرى: كشن "حرب قذرة" من الهجمات الإرهابية و عمليات التخريب، اغتيال الرئيس تشافيز، أو أيضا خلق استفزازات تؤدي إلى إشعال حرب مع كولومبيا التي حولها البنتاغون إلى قاعدة عمليات عسكرية. هذه بعض من الأسلحة التي يمتلكها بوش و رامسفيلد و رايس.

إن خطر التدخل الأمريكي صار محدقا. و القوة الوحيدة التي يمكنها أن تكون عائقا أمام حدوث العدوان ضد الثورة الفنزويلية، هي الحركة العمالية العالمية، و خاصة شباب و عمال الولايات المتحدة. يجب دق ناقوس الخطر! إن فنزويلا في خطر! لقد صار من الضروري، بشكل عاجل، على العمال و النقابيين و الشباب و الطلاب و المثقفين و الفنانين، السود و البيض، أن يتحدوا لتنظيم حركة احتجاجات قوية، إلى درجة إجبار جورج بوش و الطغمة الرجعية الحاكمة في البيت الأبيض على التراجع.

لا يجب علينا أن ننتظر حتى يضيع الوقت. يجب علينا أن نتحرك الآن لمنع قيام دولة إمبريالية قوية بالاعتداء على بلد جنوب أمريكي يناضل من أجل حقوقه الأكثر حيوية: حقه في تقرير المصير الوطني، حقه في العيش بسلام، حقه في تحديد مستقبله بعيدا عن التدخل الأجنبي و حقه في بناء مجتمع مؤسس على مبادئ الحرية و العدالة و المساواة.

إن السبب الحقيقي الذي يجعل الدوائر الرجعية في الولايات المتحدة، تسعى إلى سحق الثورة الفنزويلية، و كون هذه الثورة تشكل مثالا يحتذى بالنسبة لملايين الفقراء المستغلين في أمريكا اللاتينية. إضافة إلى أنها طريق اختاره الشعب الفنزويلي بشكل ديموقراطي. إذ تمت تزكية تشافيز و سياسته من خلال سبعة عملية تصويت منذ انتخابات 1998. الشيء الذي يعتبر مثالا خطيرا، ليس من وجهة نظر المواطن الأمريكي العادي و العمال الفقراء، بل من وجهة نظر وول ستريت، و الأبناك و الشركات الكبرى و بارونات البترول الذين هم المدعمون الحقيقيون لجورج وولكر بوش.

إن هذه الحكومة اليمينية التي تصر على إظهار فنزويلا كـ"خطر على السلام" بسبب قيامها بشراء بعض البنادق من روسيا، تنفق كل سنة في التسلح رقما خياليا هو 500 مليار دولار. و تنفق على الأقل 6 ملايير دولار كل شهر في احتلالها للعراق، بينما تقتطع من الاعتمادات العمومية الخاصة بالتقاعد و الصحة.

فلنتحرك حالا! انشروا هذا المقال، وزعوه على أوسع نطاق ممكن، قدموا توصيات احتجاجية في النقابات التي تنتمون إليها، في الحزب الشيوعي و في الحزب الاشتراكي و في جمعياتكم..الخ. نظموا تجمعات و لقاءات جماهيرية للتضامن مع الثورة الفنزويلية. اتصلوا بنا و التحقوا بنضالنا ضد مناورات و سياسة الإمبرياليين الإجرامية.

27 أبريل 2005

نشر في يوم الثلاثاء 3 ماي 2005

العنوان الأصلي للمقال بالإنجليزية:

Washington beating war drums - Act now, defend the Venezuelan revolution!


المصدر :
www.marxy.com



#بيان_الدفاع_عن_الماركسية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على اليسار الفرنسي أن يحطم جدار الصمت المضروب حول الثورة الب ...
- بالنسبة للثورة البوليفارية، ليس هنالك من-طريق ثالث- ممكن، يج ...
- الحركة الطلابية المغربية ومهام المناضلين الماركسيين
- تونس : الشباب يواصلون تحدي دكتاتورية بن علي
- عشرات الآلاف من الشباب ينتفضون ضد دكتاتورية بن علي في تونس
- بين الانتفاضات و الخيانات : موجز لتاريخ اليسار العراقي
- برنامج الخداع البصري لأطاك*-ضريبة توبان- و الحمائية
- الحرب الأهلية تتصاعد في النيبال
- نضال الصحراويين , التاريخ والافاق


المزيد.....




- فيديو مخيف يظهر لحظة هبوب إعصار مدمر في الصين.. شاهد ما حدث ...
- السيسي يلوم المصريين: بتدخلوا أولادكم آداب وتجارة وحقوق طب ه ...
- ألمانيا تواجه موجة من تهديدات التجسس من روسيا والصين
- أكسيوس: لأول مرة منذ بدء الحرب.. إسرائيل منفتحة على مناقشة - ...
- عباس: واشنطن هي الوحيدة القادرة على إيقاف اجتياح رفح
- نائبة مصرية تتهم شركة ألبان عالمية بازدواجية المعايير
- -سرايا القدس- تعرض تجهيزها الصواريخ وقصف مستوطنات غلاف غزة ( ...
- القوات الأمريكية تلقي مساعدات منتهية الصلاحية للفلسطينيين في ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- وسائل إعلام تشيد بقدرات القوات الروسية ووتيرة تطورها


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - بيان الدفاع عن الماركسية - واشنطن تقرع طبول الحرب: فلنتحرك للدفاع عن الثورة الفنزويلية !