أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مناضل البصري - من اجل بناء تيار اشتراكي ثوري موحد في العراق















المزيد.....

من اجل بناء تيار اشتراكي ثوري موحد في العراق


مناضل البصري

الحوار المتمدن-العدد: 4248 - 2013 / 10 / 17 - 23:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما جعلني اكتب هذه المقالة هي قراءتي لمقالة السيد طارق حميد امين المنشورة على موقع كومونة و التي تدعو لتوحيد الشيوعيين , اود طرح وجهة نظري لبناء حزب ماركسي لينيني موحد يستطيع قيادة الطبقة العاملة و الجماهير الكادحة في نضالها من خلال التطرق للظروف الموضوعية التي يعيشها الشعب العراقي و الضروف الذاتية لجماهير الشعب و الساحة السياسية و كما يلي :

ان سياسة النظام البعثي و لمدة خمسة و ثلاثين سنة التي حكم فيها العراق كان من ضمن اهدافها الاساسية في العشر سنوات الاولى من حكمه هو تجريد الشعب العراقي من اي طلائع جماهيرية له بكل اتجاهاتها اليسارية و حتى الديمقراطية و الليبرالية و يرسخ لحكم الحزب الواحد عن طريق اتباع شتى الوسائل منها القمع البوليسي و التصفية الجسدية لخصومه ثم بدأ في المرحلة التالية بتحويل هذا الشعب الى شعب عقيم في افراز طلائعه الثورية من خلال تشويه تكوينه الطبقي و فرض منهج لاعادة هيكلة البناء الثقافي و الاجتماعي و السياسي و النفسي لعموم الشعب بما يناسب ذلك , لتتغير سايكولجية الشعب و لتسود تقاليد و ثقافة جديدة تتمثل بفقدانه لاي رد فعل جماعي معارض لاي فعل غير مقبول تقوم به السلطة الحاكمة فتسود ثقافة القطيع و تترسخ في نفسية كل مواطن عراقي بمختلف طبقاته و شرائحه, اصبحت شكوى المواطن من اي غبن او عنف سلطوي تتوجه الى ربه لتملئ الروحانيات و الغيبيات جزء كبير من الفراغ الفكري و سياسي لافراد الشعب لتجنب قمع السلطة اذا بقت ضمن حدودها الروحانية و عدم تحولها الى حركة اجتماعية او سياسية . ان اجيالا من الشعب العراقي انتجتها تلك المرحلة هم من يمثلون معظم الشعب العراقي حاليا بجميع طبقاته و شرائحه .

ان هذا الواقع ادى الى تفشي الجهل و البلادة السياسية و كان هذا واضح بعد احتلال العراق حيث استطاعت الايدلوجيات اليمينية من السيطرة و نشر ثقافتها الدينية الطائفية بما يلائم اجنداتها لملئ الساحة السياسية و مد جذورها في المجتمع العراقي ضمن برنامج فرضه الاحتلال الامريكي دون ان تترك اي فرصة لنشوء فكر او ثقافة وطنية تحررية حيث كما رسخوا اسلوب الحكم و صياغة تشكيلة العملية السياسية صاغت اسلوب المقاومة بسيطرة الارهاب و القاعدة على قيادتها في محاربة الاحتلال و التي كانت النسبة الاكبر من ضحاياها هم المواطنين البسطاء لخلق الرعب بين جماهير الشعب و كذلك سيطرت ميلشيات شيعيه لجزء اخر من المقاومة المزعومة ضد الاحتلال , كل ذلك لغلق اي باب لنشوء حركات تحررية قد ينشأ منها تيار سياسي جماهيري حقيقي يهدف الى قيادة الجماهير نحو التحرر و تحقيق عدالة اجتماعية , فالاحتلال جاء ببرنامج نفذه بشكل دقيق معتمدا على التراث الذي اوجده النظام السابق ليرسخه اكثر و يحول اتجاهه الى تخلف اكبر فسيطرت الايدلوجيات الطائفية و الاثنية على الساحة السياسية و الثقافية تتلاعب بمشاعر و عقلية افراد الشعب العراقي ليستمر العقم في افراز اي فكر ثوري جذري .

ان تطور العملية السياسية خلا ل العشر سنوات الماضية و استمرار استنزافها لاقتصاد العراقي من خلال الفساد الذي استشرى في بنيان الدولة ليصبح جزء لا يتجزء منها و هيمنة الفاسدين و سراق المال العام عليها بالمقابل يزداد بؤس الاغلبية الساحقة من جماهير الشعب الكادحة و استمرار الارهاب بكل انواعه و من ضمنه ارهاب الدولة المدعوم من الامبريالية الامريكية و الدول الاقليمية و رجال العملية السياسية بالاضافة الى الاستمرار تهديد وحدة العراق بدأ الرفض الشعبي العفوي يتسع و يأخذ اشكال مختلفة و عناوين وطنية و شعبية عامة مفتقدة الى وحدة برنامج تفصيلي يعطي رؤيا واضحة للواقع السياسي العراقي .

نظريا ان الضروف المادية الموضوعية مهيأة لتأسيس حزب يساري ثوري لقيادة الطبقة العاملة و الجماهير الكادحة في نضال من اجل اقامة نظامها الاشتراكي بكل مراحله فالطبقة العاملة و الجماهير الكادحة تفتقر لطليعة ثورية توحدها و ترسم لها خارطة نضالية تهدف لاستلام السلطة و تنفيذ التحولات الديمقراطية الاشتراكية و تحقيق التنمية الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية و الرقابة شعبية .لكن هل الحاجة لذلك الحزب كافي لنشوءه فهناك عوامل اخرى يحتاج وجودها لينشأ فالبذرة الثورية دائما تحتاج الى تربة صالحة لتنمو بشكلها الصحيح دون ان تحمل بمراحل نموها امراض تشوه ثمارها لاحقا و في التاريخ امثلة كثيرة على ذلك .

ان الحزب الثوري يجب ان لا يكون مجرد اسم او نخبة تجلس في دوائر مغلقة تعطي تحاليل و حلول دون ان يكون له القاعدة الاوسع بين الجماهير الكادحة ان الطروحات اللينينية بيناء الحزب الثوري ليس طروحات جامدة يمكننا تطبيقها على اي واقع بل هي طروحات نابعة من تحليل لواقع مستخدما اداة تحليل المتمثلة بالمادية الديالكتيكية و التاريخية للتوصل الى بناء التنظيم يحمل برنامج يمثل طموح الجماهير العريضة , فبناء التنظيم يجب ان يتم ضمن برنامج و ان لا يكون بعيدا عن الضروف الذاتية التي تعيشها الجماهير لبناءه يجب ان تتهيأ له تربة صالحة لكي يستطيع ان ينمو و تمتد جذوره داخلها و التي تمثل القاعدة الجماهيرية صاحبة المصلحة الحقيقية في تحقيق اهدافه , بمعنى اخر ان بناء حزب ثوري يحتاج الى مرحلة تسبقه و هي تهيأة ضروف ذاتية لدى النخبة أولا و لدى عموم الجماهير الكادحة بالاخص شبابها المثقف ثانيا , ان هذه المرحلة تمثل نضالا بشقيه نضال نظري و نضال عملي بين صفوف الجماهير و هذه المرحلة لا تحتاج وجود حزب ثوري موحد بل يحتاج الى تنظيمات يسارية تضم نخب يسارية و تقدمية و الديمقراطية تقود حركة اجتماعية ثقافية توعوية مستخدمة كل الوساءل السلمية المتاحة لخلق حراك شعبي واعي يفرز قيادات شبابية جماهيرية تستوعب الطروحات الاشتراكية و الفكر الماركسي و هذا لا يأتي الا من خلال الممارسة و اقصد هنا جميع اشكال الممارسات الاجتماعية و الثقافية و الاقتصادية و السياسية , بجانب ذلك النضال النظري و الذي يجب القيام به النخبة الاشتراكية الثورية و لنتكلم اكثر تفصيل و كما يلي :

النضال النظري :
النضال النظري و الذي يهدف الى تحديد ستراتيجية الحزب و الخطوات العملية التي يجب علينا القيام بها لكي نستطيع وضع الصياغة النظرية لملامح النظام البديل للنظام الحالي بالتفصيل ليكون برنامج الحزب و لتحقيق ذلك علينا العمل بجدية لتأسيس ما يلي :
1- فتح مركز دراسات ستراتيجية يعتمد على احصائيات حقيقية للواقع الاقتصادي بكل قطاعاته و الواقع التعليمي و الثقافي و الصحي و الاجتماعي بكل تفاصيله مثل واقع المرأة و الطفل و حقوق الانسان و طرح برنامج الحزب التنموي الاشتراكي للنهضة في هذه المجالات و دور القطاع العام و الرقابة الشعبية و تحقيق العدالة الاجتماعية , سيكون هذا البرنامج مستندا على الاحصائيات علمية مقنعة في صياغته .
2- فتح مركز اعلامي شعبي ليقوم بالمهمة الاعلامية لتوعية الجماهير و شبابه المثقف مستخدما كل الوساءل المتاحة من مواقع الكترونية و جريدة مطبوعة و مطبوعات مستنسخة توزع بشكل شعبي حيث تضع بعد نهاية كل مقالة او دراسة مقطع ( اذا كنت مقتنعا بما في الدراسة الرجاء استنسخ بقدر استطاعتك و وزعها ) .
3- التشجيع و المساهمة في فتح مراكز ثقافية شعبية شبابية بتمويل ذاتي لاستقطاب الشباب و القيام بفعاليات ثقافية و ادبية و مد الجسور بين جميع المثقفين الوطنيين .
4- القيام بمناظرات فكرية مختلفة و مع اتجاهات مختلفة بحضور جماهيري و محاولة جذب الاعلام المستقل لتغطيتها و تغطية كل فعاليات النشاط الثقافي و الاجتماعي .
5- التعاون الثقافي مع الاحزاب و التنظيمات اليسارية في دول المنطقة و العالم و تبادل الخبرات بيننا و بينهم .

النضال العملي في صفوف الجماهير :
1- تاسيس منظمات مجتمع مدني ثقافية و اجتماعية و شبابية و المرأة و حقوق الانسان و الطفل و التواصل والتعاون مع الموجود منها و التي تكون اهدافها متوافقة مع الخط الوطني , للقيام بدور ثقافي و اجتماعي و توعوي و الكشف عن خروقات السلطة و تحشيد الجماهير للقيام بتظاهرات و اعتصامات مطلبية و توضيح مساوئ النظام الاقتصادي الرأسمالي .
2- تأسيس نقابات مستقلة جديدة و المساهمة في دفع النقابات المؤسسة باتجاه تحقيق اهداف منتسبيها و انتخاب ممثلين حقيقيين لهم .
3- التشجيع لتأسيس تعاونيات اقتصادية و ترسيخ مفاهيمها و جدواها الاقتصادية و الاجتماعية و خوض نضال للحصول على الدعم المطلوب لها من قبل الدولة و البنوك الاختصاصية و الاستفادة من الفرص المتوفرة حاليا لتكوين كيانات اقتصادية تعاونية , حيث يتوفر ذلك حاليا من خلال قانون الاستثمار .

باختصار لبناء تيار اشتراكي ثوري موحد لجماهيرنا الكادحة نحتاج الى صياغة برنامجين برنامج يمثل اهداف الحزب كبرنامج شامل بشكل تفصيلي دقيق مبني على احصائيات علمية حقيقية نستطيع من خلاله الكشف عن مساوئ النظام الحالي و كشف فساده و مميزات النظام البديل المطروح ’ برنامج يتوحد عليه اليسار الثوري , و برنامج اخر يمثل البناء القاعدوي للحزب من خلال خلق تقاليد و ممارسات ثقافية و اجتماعية لشرائح المجتمع و بالاخص الشباب الذين يمثلون العصب الحساس و الطاقة الثورية لعموم المجتمع اخذين بنظر الاعتبار ان الشباب الثوري حين يفتقد للنظرية الثورية سيكون نفسه قصير و قد تتلاقفه حركات سياسية رجعية و توظفه لخدمتها و قد لاحظنا بعض الشباب الذي دعا و قاد التظاهرات الاخيرة بدأوا بمغازلة رموز و تيارات دينية و ان كان على نطاق ضييق و بصفة شخصية لكن هذا مؤشر لقصر نفس من يفتقد للنظرية الثورية , كما علينا ان لا ننسى التربية الحزبية لبعض الاحزاب اليسارية الموجودة و منها الحزب الشيوعي العراقي و المبنية على الفوقية و البيروقراطية و التحليلات الجاهزة و التقاليد الكلاسيكية ولا تركز على الحوار النظري و التحليلي مما فقد اغلب كوادرهم روح المحاورة و الانغلاق على التنظير الجاهز الذي يأتيهم من الاعلى بالسياقات البيروقراطية , و هذا يشمل الاحزاب و التيارات اليسارية و الشيوعية الاخرى و التي كان اساس بنائها هو رد فعل لسياسات الاحزاب الشيوعية التقليدية و ليس على بناء ماركسي نابع من دراسة هذا الفكر تاريخيا و التواصل مع طروحات منظريه عبر التاريخ و عدم دراستهم مستجدات تطور النظام الرأسمالي و خطورة رد فعله امام ازماته الاقتصادية , نحن الان نعيش حالة استثنائية فالمجتمع العراقي حاليا و بالاخص شبابه بعيد جدا عن اي فكر ماركسي ولا يوجد في ذاكرته اي مفردة اشتراكية او شيوعية و هؤلاء الشباب من المفروض ان يكون اغلبهم قاعدة الحزب علينا اخذ بنظر الاعتبار ذلك فكلمة شيوعي لديهم ترمز لحزب الشيوعي العراقي بكل سلبياته و منها المشاركة في حكومة الاحتلال , هذه الجماهير الشبابية هم من يجب ان نتوجه اليهم و علينا فهمهم و التكلم بلغتهم لترسيخ مفاهيمنا الجديدة فالشكليات في هذا الواقع مهمة جدا لتمييز تيارنا الجديد فلا اعتقد ان كوادر الحزب الشيوعي العراقي سيكونون يوما من ضمن كوادر الحزب الجديد على الاقل في البداية فاغلبهم انصهر ببودقة التقاليد التنظيمية البيروقراطية و يعيشون بحدود الواحة التي حددتها لهم قياداتهم المبنية على نرجسية التفوق الثقافي فلا يرون العامل او الفلاح او الفقير الا من خلال الصور و الافلام و الاشعار و يشعرون بانهم صوتهم الوحيد مما يخلق بداخلهم زهو و راحة ضمير مزعومة , هذا البناء النفسي لدى اغلب كوادرهم سيكونون ابعد عن الحزب الثوري من الشاب الذي لا يمتلك ثقافة ماركسية .
ان الحزب عبارة عن برنامج يطرحه ثوريون حقيقيون يتوافقون عليه ولا يهم كميتهم بقدر ما يهم نوعيتهم .فالحاجة الحقيقية الان هو الميدان الذي يشكل المساحة ثقافية و اجتماعية الواسعة و التي ستكون قاعدة التيار الجديد كما اسلفنا اعلاه و هذا لا يعني عدم التواصل مع الحزب الشيوعي العراقي و كوادره و اجراء حوارات معهم بل التواصل مع جميع اليساريين و التقدميين و الحوار معهم فالمهم هو خلق مساحات صحية اوسع لنشوء تيارات اشتراكية و يسارية ثورية.
مناضل البصري
17/10/2013



#مناضل_البصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات النيابية في العراق بين الدعوة للمشاركة أو المقاطع ...
- اليمين و اليسار في الاسلام


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مناضل البصري - من اجل بناء تيار اشتراكي ثوري موحد في العراق