أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مالك العراب - قصة قصية / لم نجد نقطة الصفر بعد














المزيد.....

قصة قصية / لم نجد نقطة الصفر بعد


مالك العراب

الحوار المتمدن-العدد: 4243 - 2013 / 10 / 12 - 02:27
المحور: الادب والفن
    


لم نجد نقطه الصفر ""
يتقدم العمر ويسير نحو الامام ويرسى على عدة موانئ من الحياة .. وشبابنا يبحث عن نقطه الصفر التي تدله على بداية الحياة .. وخوض المعركة بصراع العيش مع ظروف قاهره مستبده لا ترحم الضعيف منا .. في بداية الحوار العمري وتسلسل الاحداث . كان يحلم ان يصبح انسان متعلم وطموح ,في المرحلة الابتدائية تعلم كلمات .... دار دور .. وانتقل الى المرحلة المتوسطة وهو يحلم ان هذه انتقاله جيده ستكون مرحله الانتقال الى بساط العلم والمعرفة وبعد ذلك انتقل بكل تفوق الى المرحل الاعدادية واصبح ان يختار احد الفروع اما علميه او ادبيه , وكان اختيار صعب وهو في هذه المرحلة من العمر لم يجد نفطه الصفر بعد كي يبدا, وفي مخاض عصيب اوجد نفسه في احد الفروع الدراسية واستمر واكمل الدراسة الاعدادية ,, ويسير نحو باب من ابواب النقاط الصعبة في مرحلة التكوين الانساني والالمام في كل معلومة . وهي المحطة الجامعية واحصل على مقعد في احدى الجامعات والعمر يقترب من العشرينات مرحلة اكمال العقل والتكوين ومرحله استعداد . لأيجاد نقطه الصفر او المرحلة الجديدة بعد كل هذه المعاناة وبعد ان اكمل التحصيل الدراسي . ذهب ليبحث عن نقطة الصفر وهي مرحله اخيره من البحث... كان يحلم . كان يصارع من اجل البدء . كان يقول ساجد هذه النقطة وارتكز عليها وابدا من جديد للتكوين .... لكن للأسف لم يجد نقطه الصفر واصبحت نقطة من الصعب الحصول عليها .. ولم يحصل على حتى الكلمات التي كان يرددها ايام المرحلة الابتدائية "" دار دور " ... وهكذا لم نجد نقطة الصفر حتى نبدأ ونسير بتسلسل ارقام تبدا سهله وتنتهي بأسهل منها ...
""مالك العراب ""



#مالك_العراب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من وراء الاتفاق التركي الكردي وعلى حساب من؟
- الاعتصامات ودعاة الاقاليم


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مالك العراب - قصة قصية / لم نجد نقطة الصفر بعد