حمزة عبدالله قاسم
الحوار المتمدن-العدد: 4234 - 2013 / 10 / 3 - 09:39
المحور:
الادب والفن
في وطني
يتخدون الأموات أولياء
يبنون القباب
و يجمعون التعساء
من المساكين البسطاء
أضرحة مضيئة
بالشموع
بأموال الإنسانية البريئة
و فلسطين تكفيها
الحقائد الديبلوماسية
و الملفات المهمولة
لكم يا عرب
حديث سجوني
فالنار المتأججة
بقلبي
لن تخمد
بصدري
.لكم يا عرب
أحكي قصة
(نابّالم)
و الأجساد المشوية
ويكفي الركوع
أبدا لن تعود الأرض
بالركوع
حسبي قلت
الصراحة
بها أمزّق للكبار
عمامة
في إطارالتضامن الإنساني مع كل الشعوب المغلوبة على أمرها كالقضية الفلسطينية والفيتنامية. قال حمزة عبد الله:هذه القصيدة شعرية في 1968 بعد النكسة التي أصيب بها الشعب العربي
#حمزة_عبدالله_قاسم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟