أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عصام عبد المعز السعدنى - -الجماعه كلها تنتهج العنف و- البنا - أسسها على ذلك















المزيد.....

-الجماعه كلها تنتهج العنف و- البنا - أسسها على ذلك


عصام عبد المعز السعدنى

الحوار المتمدن-العدد: 4213 - 2013 / 9 / 12 - 01:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"الجماعه كلها تنتهج العنف و" البنا " أسسها على ذلك

أراد البعض وعن درايه بما يفعل وأراد البعض الاخر تقليدا أو ركوبا لموضه يتم تدشينها فى المجتمع المصرى مفادها إعادة ترميم جماعة الاخوان المسلمين حفاظا على وجودها فى الشارع المصرى الرافض لها بعد أن كشفت له عن حقيقة وجهها الذى أكتشف أنه فى منتهى القبح بعد أن إستمرت لعقود سابقه تستدرعطفه بمظلومياتها المتكرره وعرض نفسها عليه مرتدية رداء الضحيه المنتهكة حقوقها لانها تدافع عن مطالبه فى العيش والحياه الحره ضاربة بتقديمها شنطه بها بعض يسير من إحتياجاته مثلا على صدق توجهها ، إلا انها وبمجرد أن أتاحت لها الظروف الوصول الى سدة الحكم سقط عنها ورقة التوت التى كانت تسترها وظهرت سوءتها الى القاصى والدانى ولم تبذل أقل مجهود للحفاظ على وجود القناع التى كانت تضعه لخداع الجميع ، بل إنها وبمجرد أن تم الاعداد لتوحيد الجهود الشعبيه لمطالبتهم بحسن الاداره أو الاحتكام مرة أخرى الى الصندوق فاذا بهم يتجمعون مهددين بالحرق والقتل وإعمال الفزاعه التى كانوا قد أوهموا بها قطاع عريض من الشعب الا أن هذا الشعب العظيم أخذ كفنه وخرج فى خروج مهيب وغير مسبوق لا يهاب ما تواعدوه به وأطاح بهم خارج الحكم فاذا بهم ينفذون وبلا إستحياء ما قد أعدوا أنفسهم له ودارت عجلة القتل والحرق والترويع بلا رحمه ولا حرمه لمحارم أوجبها الدين الذى يتشدقون به ليلا ونهارا واهمين عامة الناس أنهم يعملون به وهم أصلح القائمين عليه والمطبقين له
هذه الاصوات التى تتعالى الان تحاول جاهدة أن تلقى باللوم على قيادات الجماعه التى تصدرت المشهد فى هذه الاونه لانهم " مجموعه قطبيه " تتخذ العنف منهاجا لها على غير الاسس التى قامت عليها الجماعه منذ نشاتها باعتبارها جماعه دعويه تهتم فقط بالتربية الدينيه والاخلاقيه
الا اننا نرى أن ذلك ليس صحيحا بأى حال من الاحوال ذلك لان حسن البنا نفسه هو الذى بذر بذرة العنف ورعاها حتى نبتت وأستغلظ سوقها وما كان من سيد قطب الا الحفاظ عليها والعمل الصريح على إستقوائها بعد أن فرضت عليها الظروف أن تذبل لبعض الوقت وخاصة فى عهد حسن الهضيبى
ذلك لان حسن البنا نفسه كتب فى مقاله بعنوان " بين الامس واليوم " معرفا ماهية الاخوان المسلمين قائلا " أنتم لستم جمعيه خيريه ولا حزبا سياسيا ولا هيئة موضوعية الاهداف محددة المقاصد ولكنكم روح جديد يسرى فى قلب الامه "
و يرى أحمد أنس الحجاجى فى كتابه ( الرجل الذى أشعل الثوره ) أنه " لم تكن جماعة الاخوان المسلمون جماعة دعويه أو ذات رساله أخلاقيه أو فكريه أو فلسفيه أو حركه أصلاحيه فقط بل إن الجهاد ركنا أساسيا وأصيلا فيها فهى تبنى على العمل والنضال ، وفى ذلك يقول البنا موضحا " تحتاج الامم الناهضه الى القوه وطبع أبنائها بطابع الجنديه ولاسيما فى هذه العصور التى لايضمن فيها المسلم الا بالاستعداد للحرب والتى صار شعار أبنائها جميعا القوه أضمن طريق لاحقاق الحق ... والاسلام لم يغفل هذه الناحيه بل جعلها فريضه محكمه من فرائضه ولم يفرق بين الصلاة والصوم فى شئ ، وليس فى الدنيا كلها نظام عنى بهذه الناحيه لا فى القديم ولا الحديث كما عنى بذلك الاسلام فى القران بقوله " وأعدوا لهم ما استطعتم من قوه ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم "
وفى هذا لايخفى على الجميع ماأتخذه البنا شعارا لهم على هيئة سيفين بينهما مصحف ومن تحتهما كلمة وأعدوا فهذا أكبر دليل على بناء الجماعه فى الاساس على مفهوم الجهاد وإعطائه الاولوليه القصوى فى مجال دعوتهم الحركيه
ولهذا فان حسن البنا يرى ان المهمة الاساسيه للمسلم جاءت فى الايتان 77 / 78 من سورة الحج الذى يأمر الله المسلمين فيهما أن يركعوا ويسجدوا .. ثم أمرهم أن يجاهدوا فى الله حق جهاده بنشر هذه الدعوه وتعميمها بين الناس بالحجة والبرهان فان أبو إلا العسف والجور والتمرد فبالسيف والسنان
والناس اذ ظلموا البرهان واعتسفوا
فالحرب أجدى على الدنيا من السلم
ويزيد ماأحكم القائل " القوة أضمن طريق لإحقاق الحق وما أجمل أن تسير القوة والحق جنبا لجنب "
ويرى البنا كذلك شئ آخر وهو أن " الامام " هو واسطة العقد ، ومجمع الشمل ، ومهوى الافئده ، وظل الله فى الارض ( بدائع الصنائع ج1 ) متحججا بأنه قد لاحظ هذا فى سلوك الصحابه رضوان الله عليهم الذين أجتمعوا فى الثقيفه للنظر فى شان "الخلافه " قبل النظر فى تجهيز النبى ودفنه وأعتبرلهذا أن الخلافه ركن أساسى من أركان الحكم فى الاسلام ، ويؤكد على سمو مكانة " الخليفه " الذى يعده ( مثاليا ) لايصح للعامه أن تتدخل فى تفاصيل ممارساته الواقعيه لأنه " المخلص " الاسطوره الذى يجب أًن يجتمع عليه المسلمين
لهذا فان البنا عندما يتعرض لأول خلاف داخل الجماعه مع بعض إخوانه عندما صارحوه بمخالفاته الماليه بعد قبوله لدعما ماليا ضخما من شركة قناة السويس - التى كانت تمثل فى ذلك الوقت الاستعمار الاجنبى فى مصر - أمربالمخالفين فضربوا ، مستندا ومحتجا بالحديث النبوى " من خرج على الجماعه فاضربوه بحد السيف " وللده فى العداوه والمغالاه فيها لم يكتفى بذلك بل أمر بضرب من كان مؤيدا له وتقاعس عن المشاركه فى ضرب المخالفين لان ذلك - من وجهة نظره - تقاعس عن الواجب !!
وهذا الخلط المتعمد بينه وبين مكانته كإمام وبين الله الذى يعد نفسه ظلا له فى الارض ، وهذا الخلط كان كذلك بين " الدين " الذى هو معطى سماوى له قداسته وبين " الفكر الدينى " الذى هو إجتهاد إنسانى يصيب ويخطئ ، حتى يضفى على نفسه وأفكاره قداسه ويمنحها حصانه ضد النقد والإنتقاد ، وأكد على ذلك فى الموتمرالثالث للجماعة عام 1937 فى مقاله بعنوان ( عقيدة الجماعه ) الذى جاء فيه " على كل مسلم أن يعتقد أن هذا المنهج كله من الاسلام وأن أى نقص منه نقص من الفكره الاسلاميه الصحيحه " ص138 حسن البنا مذكرات الدعوة والداعية
فإن كان " البنا " قد إهتم فى المرحلة الاولى منذ نشأة الجماعة بالتربية وبث مبادئ الدعوة ولكنه مهد لفكرة الجهاد التى جعلها عنوان المرحلة الثانية من مراحل نشأة الجماعة فقال فى مذكراته ( الدعوة والداعية ) تحت عنوان ما خطوتكم الثانية " كان موقفكم أيها الاخوان سلبياً هكذا فيما مضى ، أما اليوم وفى هذه الخطوة الجديدة فلن يكون كذلك ، ستخاصمون هؤلاء جميعاً من فى الحكم ومن خارجة خصومه شديدة لديدة إن لم يستجيبوا لكم ويتخذوا تعاليم الاسلام منهاجاً يسيرون عليه ويعملون له ، سيكون هؤلاء جميعاً منضمين لكم فى وحده قوية وكتلة متراصه متساندة إن أجابوا داعى الله وعملوا معه .. وهذا موقف إيجابى واضح لا يعرف التردد ولا يتوسط بين الحب والبغض ، فإما ولاء وإما عداء ، ولسنا فى ذلك نخالف خطتنا أو ننحرف عن طريقنا أو نغير مسلكنا يالتدخل فى السياسة كما يقول الذين لا يعلمون ولكننا بذلك ننتقل خطوة ثانية فى طريقتنا الاسلامية وخطتنا المحمدية وفهمنا القرآنى ولا ذنب لنا أن تكون السياسة جزءاً من الدين وأن يشمل الاسلام الحاكمين والمحكومين .. " ثم يكمل الامام الذى هو ظل الله فى الارض " لاتحيا الدعوة الا بالجهاد وليس فى الدنيا جهاد بلا تضحية ومن منكم قعد عن التضحية معنا فهو آثم " حسن البنا فى ( دعوتنا فى طور جديد ) .
فالعنف عند " البنا " هو السبيل الوحيد لاصلاح إعوجاج المجتمع من وجهة نظره لا لأحد غيره فيكتب فى مجلة ( النذير) فى رمضان 1357 هجريه " ومهما كانت القوة الا كالدواء المر الذى تحمل عليه الانسانية العابثة المتهالكة حملاً ليرد جماحها ويكسر جبروتها وطغيانها ، وهكذا كانت نظرية السيف فى الاسلام لم يكن السيف فى يد المسلم الا كالمشرط فى يد الجراح لحسم الداء الاجتماعى " .
فوجهة النظر الطيبة هذه ودعوته للعنف هذه كانت أصيله وإمتدادا لوجهة نظر والده أحمد عبدالرحمن الساعاتى الذى كتب فى أول إصدار لمجلة " النذير" - التى لم تكن " البشير " بحال من الاحوال - مقالاً بعنوان ( إستعدوا يا جنود ) جاء فيه " إستعدوا يا جنود وليأخذ كل منكم أهبتة ويعد سلاحه ولا يلتفت منكم أحد إمضوا إلى حيث تؤمرون ... خذوا هذه الامة برفق فما أحوجها إلى العناية والتدليل وفروا الدواء فكم على ضفاف النيل من قلب يعانى وجسم عليل وإعكفوا على إعداده فى صيدليتكم ولتقم على إعطائه فرقة الانقاذ منكم فإذا الأمة أبت فأوثقوا أيديها بالقيود وأثقلوا ظهرها بالحديد وجرعوها الدواء بالقوة وإن وجدتم فى جسمها خبيثاً فإقطعوه أو سرطاناً خطيراً فأزيلوه ..استعدوا يا جنود فكثير من أبناء هذا الشعب فى آذانهم وقراً وفى عيونهم عمى "
بل أن حسن البنا يبلغ منتهاه فى سن العنف بصريح قوله فى رسالته الخامسه ( نظام الاسر والتعاليم ) " إن أولى مراتب الجهاد هى إنكار القلب ، وأعلاها القتل فى سبيل الله " جاهد بلا قلب لا يأخذك بأحد شفقه ولا رحمه ، وإقتل بلا تردد فإن ذلك إبتغاء مرضات الله
فالبنا هو من قال " أن الجنديه والتدريب والاستعداد للجهاد المقدس هو مايعنى به الاخوان المسلمون كل العنايه ، به يتكون الجيش الاسلامى وبه يستطيع أن يحقق الأمل ويرفع اللواء عاليا "
لذا فإن محمود عبد الحليم يرى ويؤكد أن حسن البنا هو صاحب فكرة إنشاء النظام الخاص وأنه بدأه بصالح عشماوى وحسين كمال الدين وحامد شريت وعبد العزيز أحمد ومحمود عبد الحليم الذى كان يعمل وحده فى دمنهور فرشح عبد الرحمن السندى فوافق عليه المرشد .. ويقرر أن هذا الجهاز كان يتبع المرشد العام شخصيا ويأتمر بأمره
الا أن د / عبد العظيم رمضان يرى" أن إكتمال التنظيم السرى إنما سمحت به علاقة التحالف القائمه بين الاخوان والسلطه لخدمة الاهداف المشتركه فى القضاء على الوفد "
وهذا ما يذكره كذلك أحمد حسين فى مذكراته إذ يقول "إن الاخوان عقب كل حادثه من الحوادث يلقون تشجيعا وتأييدا لانها تظهر ما توصلوا اليه من قوه وأنهم صالحون كل الصلاحيات للمهمه التى يراد منهم القيام بها وهى القضاء على حزب يراد القضاء عليه بأى ثمن من الاثمان ولو على حساب القانون ولو على حساب الامن والسلام "
فنرى مما كتبه كل من عبد العظيم رمضان وأحمد حسين أن التنظيم السرى لم ينشأ كما إدعى البنا لتكوين الجيش الاسلامى وإنما لدعم الملك وإظهار قوتهم فيعمل لهم حساب فى المجتمع
ولكل هذا نقول أن سيد قطب لم يكن إلا إبناً مخلصا لهذه المدرسة التى تعتمد العنف أساساً جوهريا من أجل التغير محتجا بأن" من لم يوزع بالقرآن يوزع بالسلطان " ذلك لأن هذا المجتمع الذى فى عرفهم " جاهلى " يجب تغيره إما بالدعوه - فإن لم يستجب - فتغيره يجب أن يكون بالسيف ، فمرتكزات سيد قطب هى نفسها مرتكزات حسن البنا إلا أن سيد قطب كانت راديكاليتيه أوضح أى لها نفس النهج الحركى وإن كان عند قطب أكثر صراحة ، ذلك أن تمسكه "بالحاكميه " كان شغله الاخر نقلا عن أبو الاعلى المودودى الهندى الجنسية الذى كانت داره غير مسلمة وكذا أبو الحسن النووى الذى نقل كتابه " ماذا خسر العالم بتخلف المسلمين "إلى العربية وإن كان قطب لم يفطن إلى الفرق بين المجتمع العربى والمجتمع الهندى فنقل الآراء الهندية لتطبق بنفس الكيفية فى المجتمع المصرى والعربى المغاير لها شكلا وموضوعا.
ويرى أوليفيه كاريه أن قطب قد تبنى أكثر هجوميه من رشيد رضا الذى لم يرى ضرورة للدخول فى حرب مع أولئك الذين لم يستجيبوا لنداء الاسلام الحق ، فى حين أعتبر قطب أن مقاتلة المرتدين أو من لم يصح إسلامهم هو حق وواجب كأستاذه " البنا " فكان فى هذا أقرب الى " إبن تيميه " من رشيد رضا لان إبن تيميه والبنا قد إعتبرا أن العدو الرئيسى هو العدو الداخلى أو كل جماعه ترفض أن تطبق قواعد الاسلام الصحيحه فكان يجب محاربتها حتى " يطبق الدين كله "
فلكل هذا نجد أنفسنا مدفوعين الى عدم تصديق الحجج الواهيه التى تحاول أن تنأى بالتنظيم عن إنتهاجه العنف وإعتماده عليه منذ نشأته وتكوينه كما أوضحنا والصاقهم التهم بسيد قطب الذى كان مجرد تلميذا فى مدرسة الامام الاجراميه والذين يرمون الان بأنهم قطبين ماهم فى حقيقة الامر إلا بنائن نسبة الى البنا نفسه عاملين باخلاص على منهجه .



#عصام_عبد_المعز_السعدنى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عصام عبد المعز السعدنى - -الجماعه كلها تنتهج العنف و- البنا - أسسها على ذلك