إيلاف إسرائيل

محمد هاكوهين

الحوار المتمدن-العدد: 4212 - 2013 / 9 / 11 - 14:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

قال تعالى في سورة يوسف: " إذ قال يوسف لأبيه يا أبت إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين" 4: 12

11 كوكبا + الشمس + القمر = 13

13 هو رقم القوة والوحدة و الحب هو الإيلاف هو التوحد والحب.

فإذا قبضت يدك سوف ترى أن 13 أنملة عظمية من أصل 14 في حالة سجود بزاوية قائمة ستراهم ساجدين.
انظر أيضا الى أربعة أصابع في قبضة اليد بهم 12 أنملة ساجدة و أنملة رأس الابهام رقم 13 ساجدة عليهم ليتمم القوة الموحدة , هم بني إسرائيل الأسباط الاثناعشر و أبوهم سيدنا يعقوب" إسرائيل" عليه أفضل الصلاة والسلام.

"يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين" آية تفضيل بني إسرائيل على العالمين ذكرت مرتين في السورة رقم 2 - البقرة - آيتين رقم 47 , 122, ورقمهم في المسلسل العام لآيات القرآن 54 , 129.

في متوالية عددية اولها رقم 54 وهو رقم أول آيتي التفضيل في المسلسل العام,

و ثانيها رقم 129 وهو رقم ثاني آيتي التفضيل في المسلسل العام

و عدد الارقام المتوالية فيها 84,

يكون آخرها الرقم 6279 = 6236 + 43 = عدد آيات القرأن + عدد ذكر كلمة إسرائيل في القرآن.
43 عدد ذكر كلمة إسرائيل في القرآن = 30 عدد انامل اليدان + 13


سر الواحد في تعاليم القبالاه اليهودية

كلمة حب في اللغة العبرية قيمتها العددية 13

كلمة واحد في اللغة العبرية قيمتها العددية 13

وهذا يعني أن الحب موجود فقط في الناس الذين بينهم ألفة و وحدة وصلة روحية, وبني إسرائيل هم المثل للعالمين في الحب, و الوحدة والله سبحانه فضلهم واختارهم على علم عنده على العالمين.

قال تعال: " يابني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين"

هذه الأية أتت في سورة البقرة مرتان برقم 47 و 122
ومجموعهم 47 + 122 = 169

169 = حاصل ضرب 13 * 13

فسبحان الذي أحصى كل شيء عددا.

#محمد_هاكوهين (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل