أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - فؤاد زناري. - النبش بعجالة في ملفات ضحايا طلقات سنوات الجمر و الرصاص الماضة و المقبرة في نسي المنفى المشفطة ثم عربدات أنياب المغاربة المشفرة في كل أحداث و ووقائع مفكرات جراح ذاكرة المغرب المنزفة و نزيفها لم ينضب حتى اليوم0 منذ سنة 1970 م إلى حدود اليوم. و على سبيل المثال الواقعي ملف فؤاد زناري المقبر.














المزيد.....

النبش بعجالة في ملفات ضحايا طلقات سنوات الجمر و الرصاص الماضة و المقبرة في نسي المنفى المشفطة ثم عربدات أنياب المغاربة المشفرة في كل أحداث و ووقائع مفكرات جراح ذاكرة المغرب المنزفة و نزيفها لم ينضب حتى اليوم0 منذ سنة 1970 م إلى حدود اليوم. و على سبيل المثال الواقعي ملف فؤاد زناري المقبر.


فؤاد زناري.

الحوار المتمدن-العدد: 4204 - 2013 / 9 / 3 - 00:29
المحور: حقوق الانسان
    


عربدات أنياب المغاربة المشفرة في كل أحداث و ووقائع مفكرات جراح ذاكرة المغرب المنزفة و نزيفها لم ينضب حتى اليوم0

زهاء 24 سنة خلت كلها جعافا و كل أجهزة جهاز سلط المخزن المغربي المسعورة و النائبة حتى النخاع و بتآمر بأجرم ممارسات كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المتوحشة و أشرس وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المتلفعة حتى الرأس و أفظع الخروقات الطبية المفترسة و المخربة لكل مكونات جسد و ذماغ الإنسان السوي، مُرست علي بكل أجناس استعراض كل عظلات السلط المخزنية المغربية المتأهبة في أي لحظة من أيام طلقات سنوات الجمر و الرصاص المعبدة بأسم مركبات سموم القمع و القهر و التضييع المؤبدة و المشطة لكل نهى و أحلام أجود تلاميذ و طلبة جيل السبعينيات المصطنع منه أنبذ حمولات نعوش جثث مقبرة و منسية و منفية بمنتهى جنون الإرتياب القسري الملعون و المشؤوم منه إلى أبد الآبدين0
اليوم و منذ سنة 1989 م إلى حدود الآن و جسدي منخور بأسم مكونات الأورام الخبيتة و ذماغي عان و لازال يعاني بأضجر ما في غسله بمنتهى تمام الكمال 0 بالفعل لقد اصطنعوا مني أنبذ كائن موجود على وجوه تراب المغرب الأزكم من فائحة روائح زكامية نتنة استفحال الفطر المدور لنهى حِلم أي جنس من أشكال البر، كونيا0 بالله عز و جل و خير المنتقمين ؛ عليكم: الكل يجيبني بالإيمان بشر قدري المحتوم علي حسب المنظور الإسلامي، و لكن عكسا على ذلك ؛ ماذام الحق سبانه و تعالى و بعد أن خلقنا في أجمل صوره المختارة ، فهل كلما لاحقته من أجرم أيادي نخب تجريم كل أفعال الإجرام المتلفعة و البتارة و التي حولتني إلى كائن أبه بالقبر المتحرك التائه قعر بيئة مدينة ورزازات المنفية و المنسية بأقمع و أقهر و أهدر ما في ألعن لعنات أنياب كل مؤسساتها و إداراتها و جمعياتها.......................................إلى غير ذلك من كل أجناس روؤساء و قواد و مخزن و أطر تربوية و تعليمية ملطخة بأغضب ما في غذرها و خيانتها و ارتشاءها و اقترافها أنجس أفعال الإجرام المخزني و المدني المسعورة و البائدة و التي حولت ركام أجود و أمهر تلاميذ و طلبة جيل 70 من القرن الماضي إلى أفظع منتوجات مشاريع الأموات الميؤوس و المشؤوم منها إلى الأبد و تحديدا بالزمن الدهري ، منذ سنة 1970 م إلى حدود اليوم و لازالوا كل ممرضي و ممرضات و أطباء المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر يقتلون و يجرمون و يحولون العديد من المرضى الأبرياء إلى حمولات نعوش قبور ميتة و أخرى لازلت تحيا على أنبذ ما في عراكها اليومي المؤبد و كل فيروسات الإهمال المشفطة واضحة بزوغ محيا الفقر المذقع و الحرمان المؤبد ينعكس من وجوههم الأنحف من أذل ما في سوء التغذية المميتة في حينها 0 بالله عز و جل عليكم، أهذا إسلام ، أمة ، دولة ، وطن أم أشرس قطر التزابق بالركز و الرسف على كل مواطني هذا اللون من الشعب المغربي الذي استفحلت فيه كل مركبات سموم طلقات سنوات الجمر و الرصاص الماضية و ماهي إلا الدوافع المؤسسة لكلما يعتاش عليه مغرب اليوم بالأمس المهترئ و المحفر بألعن نخب و لوبيات تكريس الفساد الأفسق؟؟؟؟؟؟؟ أم اعترى الذي خلقه الحزن بعد وجوده له؛ هنا؟؟؟؟؟؟
هل كل نسل العرب و البرابر من أنبذ موجودات الكون النكراء و الفاسقة حتى النخاع و إلى أبد الآبدين؟؟؟؟؟ و ليس إلا0

بمعصور قلم حبر فؤاد زناري المهمش المؤبد و المنفي في بلدة ورزازات جنوب المغرب المنسي بمنتهى جنون الإرتياب القسري المتلفع0
وبه وجب الإخبار و السلام0










#فؤاد_زناري. (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...
- ممثلية إيران: القمع لن يُسكت المدافعين عن حقوق الإنسان
- الأمم المتحدة: رفع ملايين الأطنان من أنقاض المباني في غزة قد ...
- الأمم المتحدة تغلق ملف الاتهامات الإسرائيلية لأونروا بسبب غي ...
- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - فؤاد زناري. - النبش بعجالة في ملفات ضحايا طلقات سنوات الجمر و الرصاص الماضة و المقبرة في نسي المنفى المشفطة ثم عربدات أنياب المغاربة المشفرة في كل أحداث و ووقائع مفكرات جراح ذاكرة المغرب المنزفة و نزيفها لم ينضب حتى اليوم0 منذ سنة 1970 م إلى حدود اليوم. و على سبيل المثال الواقعي ملف فؤاد زناري المقبر.