أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم محمد - اليسار الثوري في دول الشرق الاوسط ( الواقع و الطموح )















المزيد.....

اليسار الثوري في دول الشرق الاوسط ( الواقع و الطموح )


هاشم محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4198 - 2013 / 8 / 28 - 08:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المقدمة :

خلال العقدين الماضيين تبنت اغلب الدول النامية سياسات اقتصادية جديدة و التي تسمى نيوليبرالية و التي تدعو الى ربط اقتصادياتها باقتصاد الرأسمالي العالمي خاضعة بذلك لتعليمات صندوق و بنك النقد الدوليين ساعية لجذب الاستثمارات الاجنبية و الانتاج التصديري و تحرير اسواق السلع و العقارات و الخدمات و تقليص دور الدولة في الحياة الاقتصادية و اتباع الخصخصة و التي ادت الى نهب الملكية العامة و التي تمثل مكتسبات غالبية افراد الشعب لصالح كبار المستثمرين المحليين و الاجانب .ادى ذلك الى ادماج اقتصاد غالبية الدول النامية في المنظومة الاقتصادية و المالية العالمية و بالتالي تعرضها و بشكل دائم لتقلبات و ازمات تلك المنظومة .
مما ذكر اعلاه فان الازمة الاقتصادية الاخيرة التي تعرض لها النظام الراسمالي ( 2008) القت بضلالها على الدول النامية . و منها دول الشرق الاوسط حيث عانى فقراءها خلال السنوات الماضية من تضخم غير مسبوق لاسعار الطاقة و المواد الاولية و مواد الخام و لم يستفادو من انخفاض اسعار السلع المصنعة بسبب الركود الذي اصاب الاقتصاد العالمي و من ضمنها الدول النامية المرتبطة به لانخفاض قوتهم الشرائية .
ان النظام الرأسمالي و منذ ثلاثينيات القرن الماضي ازداد خبرة في وضع حلول ترقيعية لنظامه بعد كل ازمة يمر بها و اصبح اكثر حنكة و بدأ مفكروه يتوقعون الازمة قبل حدوثها و يضعون خططهم و سياساتهم لاحتواء نتائجها عند و بعد حدوثها حفاضا على نظامهم و مثال على ذلك تدخل حكومات الدول الرأسمالية في السياسات المالية و الاقتصادية في الازمة الاقتصادية الاخيرة مثل تأميم البنوك الكبيرة بالرغم ان هذا السلوك هو خرق لمبادئ النيوليبرالية التي يتباهون بها .

تفاقم حدة الصراع الطبقي نتيجة طبيعية للازمة الاقتصادية الاخيرة :

ان النتائج التاريخية الطبيعية للازمه الاقتصادية من منظور علمي هو حصول ردود افعال اجتماعية في جميع مجتمعات دول العالم سواء الدول المتقدمة او النامية لارتباط جميع هذا الدول في منظومة مالية و اقتصادية واحدة و قد خيمت الازمة الاخيرة على جميع تلك الدول و ردود الافعال هذه ستأخذ شكلها الطبقي بكل تأكيد و سيتعاظم الدور السياسي للطبقة العاملة و حركتها الثورية مما سيؤدي الى زعزعة النظام الاقتصادي الرأسمالي العالمي و من ثم انهياره و ان نضال الطبقة العاملة و حلفائها من الكادحين في جميع هذه الدول سيتعاظم و يأخذ شكله الثوري الطبيعي و الاممي لاقامة نظامها الاشتراكي .

واقع الحركات اليسارية الثورية:

لو نظرنا الى التاريخ الحركات السياسية اليسارية للطبقة العاملة العالمية منذ نشوءها الى يومنا هذا و منذ تبني هذه الحركات للفكر الماركسي الداعي الى سيطرة البروليتارية على الحكم و اقامة نظامها الاشتراكي (الذي سيكون هدفه تلبية حاجات البشر وليس الربح. نظام قائم على التخطيط الديمقراطي لعملية الإنتاج والتوزيع والاستهلاك وليس على فوضى السوق والتنافس والذي لا ينتج إلا الإهدار والأزمة والفقر للغالبية. نظام قائم على المساواة بين البشر وليس تراكم المليارات في أيدي قلة صغيرة من المحتكرين في حين يجوع مليارات من البشر) سنجد هذه الحركات و طول هذه المدة بين مد و جزر و تعرضت لجمود فكري حقبة طويلة من الزمن بعد سيطرة الفكر الستاليني عليها و ارتبطت ارتباط وثيق بالتوازن الدولي انذاك بين العالمين الاشتراكي و الرأسمالي و اصبحت الاحزاب الشيوعية ( الطليعة التقليدية للطبقة العاملة ) انذاك ادوات بيد النظام السوفيتي يحقق من خلالها مصالحه الدولية فخضع الفكر الماركسي الى رتابة الوضع االعالمي انذاك و لم يجد التيار الماركسي الثوري مجالا للتوسع ليبقى محافضا على وجوده بدائرة محدودة يناضل ضد التيار الفكري اليساري التقليدي السائد انذاك و المتصالح مع النظام الرأسمالي بكل اشكاله و لم يساعده انهيار المنظومة الاشتراكية و فشل الفكر الستاليني في ذلك بشئ بل بالعكس جُيير انهيار المعسكر الاشتراكي الى فشل في النظرية الماركسيه كما طبل لذلك مفكري الراسمالية و تقبلها الجميع , اما في الشرق الاوسط و هو موضوع المقالة كان الوضع اقسى على الفكر اليساري بحيث منع نشوءه او تطوره و تراجعه ان وجد بسبب الانظمة الدكتاتورية الحاكمة و قمعها لاي حركة معارضة لها.

الضروف الموضوعية لنشوء و تطور الطليعة الثورية :

ان النتائج الاجتماعية للازمة الاقتصادية الاخيرة و تفاقم الصراع الطبقي تعتبر ضروف طبيعية لنشوء حركة عمالية ثورية تقود الطبقة العاملة و حلفاءها ضد سيطرة رأس المال في جميع دول العالم و من ضمنها دول الشرق الاوسط موضوع المقال حيث ستكون الجماهير العمالية و حلفائها من فلاحين و كادحين اكثر تقبلا للطروحات النظرية الثورية و ستتفاعل معها اجتماعيا و سياسيا خصوصا ان العمال و حلفاءهم يمرون باسوء ضروف اقتصاديا و لا يملكون شئ ليخسروه غير قيودهم , هذه الضروف تعتبر الارض الخصبة لاعادة نشوء الفكر اليساري الثوري و تعتبر فرصة تاريخية له على الرغم من انه سيعاني مخاضا عسير لقلة العدد و تفتته و كثرة طروحات مفكريه و تعددها و تزمت اكثرهم بطروحاته و عدم التنازل عنها ولو تكتيكيا و هذه نتيجة طبيعية لما عانى منه اليسار الثوري لعقود من الزمن لعدم توفر الضروف الموضوعية له و لسيطرة اليسار التقليدي ( الستاليني ) على الساحة السياسية العمالية قبل انهيار المعسكر الاشتراكي.

فكر الثورة المضادة :

هذه القراءة لنتائج الازمة الاقتصادية و اثرها على الصراع الطبقي من وجهة نظر مفكري اليسار العمالي تقابلها قراءة اخرى من وجهة نظر مفكري النظام الراسمالي ( مهندسي الثورة المضادة ) و هم يتوقعون الازمة قبل حدوثها و يتوقعون نتائجها لذلك يضعون برامجهم و مخططاتهم الاقتصادية و السياسية و حتى العسكرية و يباشرون بتنفيذها قبل حدوث الازمة و بعدها محاولة منهم لاحتواء الازمة و احتواء نتائجها و هندسة ثورة مضادة لاي حركة جماهيرية ثورية قد تنشئ للخروج باقل ضرر ممكن فما ظهور دعوة الدول الرأسمالية الكبرى بعد انهيار اتحاد السوفيتي الى العولمة و الدعوة الى ترسيخ نظام اقتصادي عالمي و ربط جميع دول العالم بمنظومة اقتصادية و مالية واحدة و توسيع دور بنك و صندوق النقد الدوليين الى مخطط شرع النظام الرأسمالي تطبيقه و من احد اسبابه الرئيسية هو لتقليل اثار الازمة الاقتصادية المحتمل حدوثها فامتداد دائرة الازمة على جميع اقتصاديات دول العالم افضل من تمركزها على الدول الرأسمالية المتقدمة فقط و ستخفف من وقعها عليها كذلك وضعت مخططاتها العالمية السياسية و الاقتصادية و العسكرية بقيادة الامبريالية الامريكية لاستيعاب اي نتائج سلبية للازمة الاقتصادية تعود على دولها و منظومتها بضرر كبير قد يؤدي الى حدوث شرخ كبير فيها و من ضمن هذه المخططات هو مخطط الامريكي للشرق الاوسط و هو موضوع المقالة و ان هذه المخططات تهدف جميعها الحد من اي تعاظم و وضوح للصراع الطبقي بين مالكي وسائل الانتاج الطبقة البرجوازية و التي تمثل القلة في المجتمع و بين الاغلبية الساحقة من العمال و الكادحين كذلك محاربة اي محاولة من وحدة الطبقة العاملة العالمية, فكان مخططها بالشرق الاوسط يهدف الى خلق صراعات بديلة لتكون في واجهة المشهد السياسي و تكون مراكز استقطاب للجماهير الكادحة و تختفي عن المشهد السياسي الصراعات الطبقية معتمدة بذلك على خلق يمين متطرف فاشي في المنطقة و هو الاسلام السياسي و ربطه اقتصاديا بمصالح الطبقة البرجوازية في خلق صراع طائفي في المنطقة , و على الليبرالية القومية اليمينية لاكمال الفراغ في الساحة السياسية و غلق المساحات امام ظهور اي تيار ثوري يمثل الطبقة العاملة و الفلاحين و الكادحين فشرعت باحتلال العراق سنة 2003 للشروع في تنفيذ مخططها فانشأت نظام طائفي عرقي ليكون نقطة انطلاق لها في المنطقة ككل مع وجود قطب طائفي شيعي اقليمي في المنطقة و هو ايران و فطب سني تبادلت قيادته اكثر من دولة مثل تركيا و قطر و السعودية و نرى الان ما يحدث في سوريا من ترسيخ لحرب اهلية و محاولة اعطاءها صبغة طائفية بتدخل قطر و السعودية و تركيا من جهة و ايران و العراق من جهة اخرى , و في ليبيا و اليمن نشاهد ترسيخ صراحات دينية و قبلية كذلك ما حدث في تونس و مصر و استلام التيار الاسلامي السلطة هناك و سقوطهم التراجيدي في مصر بحيث اصبح الصراع في مصر بين الليبراليين متحالفين مع النظام القديم بكل مؤسساته العسكرية و القضائية و المدنية و بين الاسلام السياسي الذي اتجه الى العنف في واجهة المشهد و ما اللعبة المكشوفة التي تلعبها امريكا و الاتحاد الاوربي في ضبابية طرحها لوصف ما يحدث في مصر و مسك العصى من الوسط الا لابقاء الصراع على السلطة برجوازي برجوازي بتياريه الاسلامي و الليبرالي و تكون اصوات هذا الصراع هي المسموعة في الداخل و الخارج و يختفي تحت هذا الضجيج صوت الحركات الثورية التي تمثل مصالح الطبقة العاملة و الفلاحين و جميع الكادحين و فتترسخ تدريجيا ثقافة الديمقراطية الهزيله بدلا عن تحقيق اهداف الكادحين من الشعب و الذين هم من قام بالثورة فتسود بمنطقة الشرق الاوسط صراعات غير طبقية تأخذ طابع السلمي مرة و طابع مسلح مرة و حسب الحاجة لكل منهما فتحافظ الطبقة البرجوازية على مصالحها في هذه البلدان و يقمع اي صوت من جانب جماهير العمال و الفلاحين و الكادحين و بالتالي ستكون هذه البلدان ارض خصبة لها مستقبلا لاستيعاب رؤوس اموالها الباحثة عن فرص استثمار و اعادة دورته .

نشوء و تطور الفكر اليساري الثوري في دول الشرق الاوسط :

رغم هذا الواقع المتشائم فهناك جانب اخر يدعو الى التفاءل و هو ظهور حركات يسارية ثورية في اكثر هذه البلدان و خصوصا في تونس و مصر برغم من تشتته و تمسك كل تيار بطرحه و عدم توحيدهم ببرنامج واحد لكن بدأو يدركون خطورة الموقف و شرعو بطرح حوارات بينهم لغرض خلق جبهة يسارية تكون مؤثرة في الساحة السياسية رغم محاولات اليمين الاسلامي و الليبرالي في محاربتهم و قمعهم و تشويه طروحاتهم مستعملين في ذلك كل السبل القذرة اعلاميا و القمع البوليسي و الاغتيالات اما, في لبنان و سوريا و العراق فالمساحة التي يتحرك فيها اليسار الثوري اضيق بكثير لاسباب عديدة اهمها الصراع الطائفي الذي يطفو على الساحة و ترسيخ الفكر الطائفي لدى فئات الشعب لكن الطاقة المخزونة لدى هذه الشعوب كبيرة جدا و يشهد عليها تاريخها الحديث هذه الطاقة كالقنبلة ممكن انفجارها باي لحظة ضد حكامها و ضد العملاء و سيكون انفجارها عفوي و بدون تخطيط من اي تنظيم سواء كان تنظيم ثوري او غير ثوري و ما على الشباب المثقف و التنظيمات اليسارية الثورية حاليا سوى تهيأ برنامجها تتوحد فيه يعطي تقييما للمرحلة و يسعى لقيادة هذه الجماهير و زيادة وعيها الطبقي بهدف اقامة نظام وطني ديمقراطي مرحلي يهدف لتحقيق الاشتراكية .
فاصحاب الفكر الاشتراكي الثوري يواجهون الان فرصة و تحد في ان واحد عليهم خوض نضال ثقافي بشن هجوم نظري لكشف مساوئ النظام الراسمالي العالمي و فشله في تحقيق استقرار اقتصادي عالمي و اعتماده على استغلال الطبقة العاملة و الكادحين في زيادة ثروات الرأسماليين في كل انحاء العالم على حساب تدني المستوى المعاشي للطبقة العاملة و الكادحين و ارجاع الاعتبار للافكار الماركسية الثورية , كذلك تحدي على مستوى الممارسة بايجاد اساليب نضالية مناسبة لقيادة الجماهير و حسب ضروف كل دولة على ان يوحدوا نضالهم اقليميا و امميا.
فمن المهم جدا اجراء تنسيق و توحيد الجهود بين جميع الحركات اليسارية في دول شرق الاوسط للوقوف بوجه هذه المخططات فالمخطط الاقليمي يجب مواجهته ببرنامج اقليمي ايضا و ذو افاق اممية فالامبريالية بقيادة امريكا تسعى في تنفيذ مخططاتها لبقاء نظامها الاقتصادي العالمي فالرأسماليين اينما وجدو و من اي دولة كانت مصالحهم واحدة و مترابطة و يمثلون قوى الرأسمال العالمي فتوحد نضال الطبقة العاملة العالمية ضرورة بسبب وحدة العدو الطبقي فمقولة ماركس( يا عمال العالم اتحدو ) ما هي الا تجسيدا لاممية الصراع بين رأس المال و العمل .



#هاشم_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- بلينكن يزور السعودية ومصر.. وهذه بعض تفاصيل الصفقة التي سينا ...
- في جولة جديدة إلى الشرق الأوسط.. بلينكن يزور السعودية ومصر ل ...
- رغد صدام حسين تستذكر بلسان والدها جريمة -بوش الصغير- (فيديو) ...
- فرنسا وسر الطلقة الأولى ضد القذافي!
- السعودية.. حافلة تقل طالبات من جامعة أم القرى تتعرض لحادث مر ...
- -البديل من أجل ألمانيا- يطالب برلين بالاعتراف بإعادة انتخاب ...
- دولة عربية تتربع على عرش قائمة -الدول ذات التاريخ الأغنى-
- احتجاج -التظاهر بالموت- في إسبانيا تنديداً بوحشية الحرب على ...
- إنقاذ سلحفاة مائية ابتعدت عن البحر في السعودية (فيديو)
- القيادة الأمريكية الوسطى تعلن تدمير 7 صواريخ و3 طائرات مسيرة ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم محمد - اليسار الثوري في دول الشرق الاوسط ( الواقع و الطموح )