بيان استنكار من اتحاد المعارضين واللاجئين السياسيين المغاربة

فريد بوكاس
(Farid Boukas)

الحوار المتمدن-العدد: 4191 - 2013 / 8 / 21 - 00:25
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

توصلت من اتحاد المعارضين واللاجئين السياسين المغاربة ببيان استنكار، موقع من طرف الناطق الرسمي للاتحاد السيد هشام بوشتي جاء فيه ما يلي:
بيان استنكار

بما أن جمهورية مصر العربية صدقت على وثيقة العهد الدولى للحقوق المدنية والسياسية والبرتوكول الاختيارى لها ، فى 9/12/1981 وعمل بها فى مصر اعتبارا من 14/4/1982.
وأيضا صدقت على الاتفاقية الدولية لمناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللانسانية أو المهينه وذلك فى 2 /5/1986 وعمل بها اعتبارا من 25/7/1986.

وبموجب هذه التصديقات - التى هيا برضاء الدوله - تعتير الدولة المصرية ملتزمة بتطبيق هذه الاتفافايات وتعتبر جزء من قوانينها الداخلية ولا يجوز لها الاخلال بتنفيذها .
ندين بكل شدة كاتحاد المعارضين واللاجئين الساسيين المغاربة، مكتبا وأعضاءا ومنخرطين، الأعمال الإجرامية التي يقوم بها الجيش المصري من إبادة جماعية في حق المتظاهرين السلميين من أجل المطالبة بحقوقهم الشرعية.
وبما أنه تم استعمال كل أنواع العنف ضد المتظاهرين، وتم حصد مئات الأرواح، فإننا نطالب بفتح تحقيق دولي نزيه في النازلة، وتقديم الجناة للعدالة مهما كانت مناصبهم.

هشام بوشتي.
الناطق الرسمي باسم الاتحاد.

#فريد_بوكاس (هاشتاغ)       Farid_Boukas#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل