خيالات طابور

محسن غريب مبروك

الحوار المتمدن-العدد: 4189 - 2013 / 8 / 19 - 17:47
المحور: كتابات ساخرة
    

خُد .. المفتاح وعلي مهلك
شايف المرسيدس وال 28 .. شايف الكبوت الكربون .. سامع الشكمان المخروم
شايف واحد عايز يمون ويطلع ع المطار يلحق طيارته .. وواره واحد عايز يلحق قطره .. ووراه 0واحد عايز يلحق شغله
ناهيك عن اني مدُرك الحقيقة المؤلمة تماماً ان (السطر التاني هيبقي خردة بمرور الايام، السطر الثالث هيبقي تراب مهما طال الزمان) ب

س ممكن نقول ان المشهد ده صحَها،فوقها بعد ما كانت في شبه غيبوبة
في الوقت الي كان ورايا شخص بيشتم وينقد مرسي، الي قدامي بيبرر ويدلس لمرسي
أنا كنت مرجع دماغي علي الكرسي، لا بشكر ولا بشتم
بفكر، بحسب، البنزين ده هيكفيني لحد امتي؟!
حسبتها زي بتوع الاقتصاد
أنا: ريحت دماغي ومروح
العربية: اشبعت غرائزها
صاحب البنزينة: كسب فلوس
العامل: اخد سيجارة
انه الwin-win situation

كنت مقرر اروح انام، اريح دماغي وجسمي ، حطيت دماغي علي المخدة مع استمرار دغدغة vibration الموبايل تابعت حلمي وسمعت واحد بيقول "انت فين يا ولد؟!" حاولت اشوف ساعة موبايلي لقيت خالي -صاحب العربية- علي شاشة الموبايل

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل