أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - عيد البذاءة والسفالة والنذالة،وملوك بأخلاق الأوغاد والأوباش والمناكيد، ممن يقيدون المواطنة والمواطن ،ويحرمونهما الحرية اللازمة للفرح والعيد والابداع ،ويبعدونهما عن الواقع الملموس بثالوثه المقدس:السياسة والدين والجنس.














المزيد.....

عيد البذاءة والسفالة والنذالة،وملوك بأخلاق الأوغاد والأوباش والمناكيد، ممن يقيدون المواطنة والمواطن ،ويحرمونهما الحرية اللازمة للفرح والعيد والابداع ،ويبعدونهما عن الواقع الملموس بثالوثه المقدس:السياسة والدين والجنس.


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4179 - 2013 / 8 / 9 - 02:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة- الجمهورية المغربية الوطنية الديمقراطيةالشعبية التقدمية التحررية الثورية المدنيةالعلمانية المستقلة- في 08.08.2013/2963
عيد بالبذاءة والسفالة والنذالة وملوك بأخلاق الأوغاد الأوباش المناكيد،ممن يقيدون المواطنة والمواطن،ويحرمونهماالحرية اللازمة للفرح والعيد والابداع،ويبعدونهما
عن الواقع بثالوثه المقدس: السياسة والجنس والدين.
ابن الزهراء وحامل مشعل وجمرة الشهداء وشجرة السنديانة الشيوعية الحمراء:محمد محمد فكاك.
يقول مهدي عامل، في الفصل الرابع من كتاب""أزمة الحضارة العربية أم أزمة البرجوازيات العربية؟ صراعا ضد الدين.
لن ننزلق مع الفكر الغيبي السحري الأسطوري،من تحليل الايديولوجية الطبقية،في وجودها الممارسي داخلحقل محددمن الصراع الطبقي خاص ببنية اجتماعية محددة،إلى نقد الجنس والدين في وجودهما في شكل يظهران فيه خارج الحقل الاجتماعي..ثم يضيف الشهيد:"أن ايديولوجية البرجوازية الكولونيالية المسيطرة في البنيات الاجتماعية العربيةليست الأيديولوجية الدينية،والجنسية،حتى في استخدام هذه الطبقة لهذه الايديولوجية بالذات، في ممارسة صراعها الطبقي.
يجب التأكيد ،أن الايديولوجية السائدة،أي المسيطرة،هيأيديولوجية برجوازية،وأان هذه الايديولوجية البرجوازية ليست دينيةولا جنسية،برغم كون الايديولوجية الدينية تيارا فيها.فالأزمة البنيوية ،وعلاقة التبعية البنيوية للأمبريالية التي تحدد شكل السيطرة الطبقية .للبرجوازيةالكولونيالية.
فابن خلدون يعالج مشكلة محددة هي مشكلة تلك الأزمة التي كان يتلمسها في مظاهر انحطاط المغرب في القرن الرابععشر. وفي هذا الصدد يقول مؤرخ:
"في القرن الرابع عشر أصبح الاضطراب عاما: بدا نفوذ الملوك هزيلا أكثر فأكثر،. محاولتهم لمركزة الحكم كانت تنهار عند موتهم،إن لم يكن في حياتهم. المطالبون بالعرش يتكاثرون، كما تتكاثر ثورات القصور. تمرد الحكام يتضاعف،فيحاولون الانشقاق أكثر فأكثر(....)أما بخصوص الفبائلالعسكرية،فإن أهميتها كانت تزداد باستمرار،تزكيها إغراءات مختلف الملوك أو الطامعين بالعرش. وكان رؤساء القبائل يجيزون لأنفسهم حق التمتع بإقطاعات متزايدة الأهمية. وكانت هذهالامتيازات الأميرية تضعف من السلطة المركزية التي كانت أعجز من أن تقاوم مطامع الرؤساء الكبار.
إن تباطؤ تجارة الذهب بين أفريقيا الشمالية وبين السودان،أثار أكبر قسم من العقبات التي عرفتها الدول المغربية من القرن الرابع عشر. ومن أجل محاولة الحفاظ على الأرباح التي كانوا يجنونها من التجارة،استخدم الملوك مختلف السبل المغلة على المدى القصير، والمفلسة على الأجل الطويل...إن مصادرة البضائع، والسلب، والاحتكارات، والامتيازات الفادحة، وسائر هذه التصرفات المخربة،، والمستخدمة مما يشير ابن خلدون،عندما دخلت المملكة مرحلة الانهيار، لتتعارض مع أشكال التعاون التي تشرك التجار والملك في مراحل ازدهار التجارة..."
إن هذه العلاقة يقول الشهيد مهدي عامل هي التي تسمح لنا بتمييز الفكر الخلدوني من الفكر السابق عليه، بأنه فكر علمي. وعلميته تكمن في أنه يبحث في حركة التاريخ المادية وشروطها الفعلية عن الأسباب التي تفسر تلك اتلأزمة،وتفسر أيضا غيرها من الأزمات التي تعاقبت في تاريخ المغرب، فمنعته من أن يصل إلى نوع من الاستقرار ينطلق فيه في حركة تطور دائم ومتصاعد،بدلا من أن يكونأأسير حركة دائرية مغلقة متكررة،ما أن تبدأ فيها الدولة ذروة تطورها حتى تبدأ بالانهيار،كأنها محكومة بلعنة.
وهذا ما جعلني أركز على فقرات كاملة للشهيد مهدي عامل،وأنظر في الأحداث الجسام مثل اغتصاب الأطفال وتغول الظاهرة الدينية الاخوانجية،بمنظور علمي تاريخي مادي محايث،فالفكر الديني هو العائقالرئيسي المعرفي الذي يفسر التاريخ من خارجه،ولهذا فالوقوف عند الاسباب الدينية والأخلاقية لظاهرة اغتصاب الأطفال، هو من الأخطاء العلمية،بل وحتى ظاهرة اغتصاب الأطفال والنساء، هي بدورها خاضعة للاجتماع البشري وقوانين التاريخ الموضوعية.
فأينتكمن المفارقة في قضيةاغتصاب أحد عشر كوكبا ،وصدور عفو ملكي بحق الاسباني المجرم المغتصب لأحدعشركوكباطفلا؟ والعفوالرخيص المجاني هالذي فجرالقضيةالكبرى،هو استمرار حكم ملكي استبدادي تحكمي مستحكم وحاكم مطلق من خلائقه الاستهتار بعقولالمغاربةوكرامتهم.
هكذا جئت ياعيد شاهدا علي إقدام قزم يسمى ملكا ،على توجيه أبذأ إهانة لسعب أعرق ويعفوعن كلب شاطر،فاصطدمالملك وهذاالقواد بجدار صخري من الرفض والثورةوالغضب،ضد ملكغوغائي كانغاية في البذاءة، ولقيت تصرفاتهالعوجاء نمنالشعب نفس الاحتقار والتسخيف والادانة والتنكيت والسخريةوالاستهزاء.
ا رغبت بأن تولد من جديد
فلا بد ل أولا من أن تموت
وإذا شئت بأن تهبط على صدر الأرض الناهد..
فلا بد لك قبل ذلك من أن تطير وتحلق..
كيف لك أن تسترجع ابتسامتكالمفقودة...
قبل أن تعرف مرارة البكاء
وكيف تنعمياسيدي بقرب الحبيب..
إذا أنت لمتذقآهات اللوعةوالفراق؟
إذا شئت أن تولد من جديد...
ابن الزهراء:محمدمحمد فكاك
J’aime · · Ne plus suivre la publication · Partager



#محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في هجو ملك مهجو بلا هجاء،دعي كاذب مزدوج جبان،هو أهل الفسق وا ...
- -لم يبق في هذه المليكات الأنتيكات-الديكات الروميات،لا علي ول ...
- أعر ش يستبيحه كل زناة العالم، وتتبول عليه كل كلاب وذئبان وثع ...


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - عيد البذاءة والسفالة والنذالة،وملوك بأخلاق الأوغاد والأوباش والمناكيد، ممن يقيدون المواطنة والمواطن ،ويحرمونهما الحرية اللازمة للفرح والعيد والابداع ،ويبعدونهما عن الواقع الملموس بثالوثه المقدس:السياسة والدين والجنس.