أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الامير صبار - الأنامية والعولمة 3















المزيد.....

الأنامية والعولمة 3


عبد الامير صبار

الحوار المتمدن-العدد: 4177 - 2013 / 8 / 7 - 15:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تمهيد
كثرت الطروحات والنظريات في معالجة الحالة العراقية المتصاعدة التعقيد والعصية على الحل ، ونظريتي جديدة في كل محتواها وآفاقها ، لم يتطرق لمثلها أحدٌ قبلي إلاّ محمد النبي الخاتم (ص ) : وقد حالت بقايا الجاهلية والعنصرية دون تطبيقها وإتمامها لتبلغ كل أرض الأنام .
إن المشكلة الرئيسة في العراق برأينا ، هي أنه غني جداً في كافة أنواع الثروات ، ولكنه فقير بالثروة البشرية العامة ، فالسكان هنا أقل من موارد الثروات والخيرات بما لا يقاس ، مما يُخِلْ بالتوازن العام ، ويتسبب بمشاكل لا حصر لها للعراق والمنطقة والعالم .
إنَّ أرض وثروات العراق تكفي ليعيش فيها برفاه ثلاثمائة مليون إنسان حضري معمر للأرض مؤمن بنهج الحياة البشرية القويم ... وليس ( 30 ) ثلاثين مليون متبطّر جاهلي بليد ، محكوم بالحروب والفتوح والدكتاتوريات والمهرجانيات والحزبيات والعصبيات والخرافات وعقد التاريخ والعقائد ... والزيف !!
لقد تدمر الإنسان هنا – للأسف – ويجب إعادة بناءه كلياً على أسس رصينة ، وفق تجارب معتمدة ومقرّة في الصواب والمنطق الحق للبناء الإنساني الصحيح .
وبين أيدينا نموذجين ناجحين صحيحين في البناء الإنساني لا يختلف في صوابهما اثنان ؛ نموذج أرضي وآخر سماوي ، وقد رأيت أن أذيبهما معاً في بودقة إنسانية واحدة ، لأخرج بنظرية عصرية شمولية في صناعة الإنسان الصح على هذا الكوكب والزمن الحضاري الراهن .
أما النموذج الأرضي فهو الشعب الأمريكي في طريقة تكوينه ونشأته ، ونظامه الحياتي الإنساني اليوم .. بعيداً عن السياسات الخطأ ومظالم الإنسان .
وأما النموذج السماوي فهو مدينة محمد ودولته الإلهية الأصولية .
* * *
في نموذج النظرية المحمدية لصناعة الإنسان ، تمكن النبي ( ص ) أن يعمل من أعراب الجزيرة الجاهلية ، أرباب الشاء والبعير والغارات والأصنام رجال صدق وحق هم أمثلة رسالية للضمير الإنساني الحي المتقد لم تتكرر في الوجود البشري .
إنَّ دولة محمد ( ص ) ذات الأحد عشر ربيعاً هجرياً هي أول تجسيد عملي تطبيق فعلي للعولمة والنظام العالمي على الأرض ، حين أعلن ( ص ) يثرب الجاهلية أرضاً هجرية أنامية ، منوّرة بحقوق الإنسان كاملة غير منقوصة . ليعيش فيها كل أجناس وألوان البشر ... مهاجرين وأنصارا متآخين ، في ولايات متحدة أيمانية أنامية ... لا فضل ولا فرق بينهم إلاّ بالتقوى .
ما هي التقوى ؟
ما التقوى إلا الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان ، والعلم والعمل والأخلاق ، والعولمة والنظام العالمي الجديد ، وحوار الحضارات ، والأمم المتحدة ، والغذاء العالمي ، ومنظمات الغوث بلا حدود ... والكلمات الحسان لكل حروف القرآن ... هذه هي التقوى في دلالاتها المحمدية الأصلية . لا الذبح على الهوية .
ميزان الصح وصورة الله في الضمير البشري ، والنزوع نحو الكمال الإنساني معنى لا أراه إلا موحدا في صحف إبراهيم وموسى و محمد وعيسى ، ومبادئ غاندي وإبراهام لنكولن ، وأفكار هيــــــجل وماركس ، وإن جمـــــعها وإذابتـــــــها ممكن في بودقة أبي آدم الإنسانــي ...
إنما أقول بلا موارية ، وأنا المؤمن المسلم المحمدي الأصولي ؛ إن نظريتي في بناء الإنسان العراقي تقوم على أساس امتثال لنموذج صناعة الشعب الأمريكي الناجح للحياة والإنسان وبناء الدولة ، وهو الأوفق والأقرب لشرع محمد ( ص ) والمنطق المستقيم ، وإن أفتى المهوّسون الضحلون ..
وكما رأينا أيضاً تشابهاً يكاد يكون تاماً في أصل النشأة والتركيبة السكانية بين المجتمعين العراقي والأمريكي ، فكلا الشعبين يحويان تنوعاً إثنياً وخليطاً أممياً ، غير أنه في القارة الأمريكية نشأ بأسباب سلمية وبواعث انثروبولوجية وطبيعية توافق الجبلة البشرية المتحركة ... أما في العراق فقد جاء حصيلة للفتوح والحروب لا غير ، إذ جرت الدماء أنهاراً وسالت أودية على هذه الأرض المقتولة المذبوحة كفرا ًوجرماً قبل أن تمتزج الأنساب وتختلط الأعراق وتتواشج العروق مكونة ( العراق ) ، وهذا ما جعل العنف والكره والتحاقد والختل والغدر والاستسلام للقوة وانتظار الزمن وانتهاز الفرص والازدواجي في الموقف والتصرف والإيمان المفرط بالغيب والقدر والتبدل ... كل هذه ومثلها كثير أخلاق عراقية غدت راسخة ثابتة في شخصية المجتمع العراقي ، بل هي سمات عراقية ثابتة لا علاج لها ولا رادع إلاّ بحكومة دكتاتورية وسلطة قوية ... أو أن يبدل هذا الشعب غيره ، ويلقح بأجناس مختلطة من البشر تعلمه الحرية والإنسانية ومعنى الحياة وقدسيتها .
لا يسخرن ساخر _ أو يستكبر _ منهجنا في التبديل ، تبديل الشعب !.. لأنها طريقة الله الخالق العظيم في معالجة ظواهر الانحراف الاجتماعي العام في الأمم ، إذ قال سبحانه محذراً : " وان تتولوا يستبدل قوماً غيركم ، ثم لا يكونوا أمثالكم " ...
ونحن إنما نكثرهم : نلقحهم . نحسنهم . نجددهم . نطعّمهم ... بأمثالهم .
وليس بنافع شيئاً غير طريقتنا هذه ، كون هذه السمات والأخلاق العراقية راسخة ثابتة لأنها جاءت من طريقة التركيب وطبيعة الصناعة للبشر هنا ، القائمة على أساس القوة والقهر وقانون الحرب والاحتلال .
لهذا ظلت القوة هي الوسيلة الممكنة الوحيدة للسيطرة _ أو السلطنة _ عليه وحكمه وامتلاكه . ويخطئ من يظن ان العراقيين يساسوا بغير القوة ، ويلوا القياد لغير القوي . لهذا فشلت الديمقراطية في العراق كونها سلوك سلمي حضري لانتخاب الأفضل _ لا الأقوى _ بل تعامل معها العراقيون بوسائلهم البدوية الجاهلية _ التي تقدس القوة _ فقلبوها لصالح العشائر والمشايخ والأحزاب والإرهاب والمال والسلطة والجاه .
أما أمريكا فكانت قارة بكر نصف مأهولة بأمم بدائية ، هاجر إليها إنسان العالم القديم – بشتى الوسائل – لما اكتشفها ليملأها بالبشر اللازم لعمارتها في فترة قياسية وبطريقة سلمية ليخلق منها عالماً جديداً حضارياً ، بعيداً عن قيم البداوة لأنها ما كانت من مكوناته الرئيسية كما العراق .
ولبعد " العالم الجديد " في الأمريكيتين عن عقد ومشاكل التاريخ وثارات الحروب وأمراض وأدران العالم القديم الذي شاخ وتعوق وأزمَنْ ... فقد تميز إنسانها بالصلاح والحيوية والعملانية فارتقى سلم الحضارة سريعاً منطلقاً كالشهاب إلى حاضر رائد ومستقبل أرحب .
بالإمكان إذن نسخ النموذج الأمريكي للإنسان باعتباره الصح الحامل لطلاسم الشــفاء ، وتوزيعه في المناطق التي تعاني مشاكل أثنية أو فتناً طائفية أو حروباً أهلية ، ليتعلم الإنسان كيف يتعايش إنسانياً مع أخيه الإنسان ليصنع حضارة كالحضارة الأمريكية . ويستمتع بنظام ديمقراطي حر عَولمي كدولة الولايات المتحدة الأمريكية في رعايتها لشعبها .
يجب أن يعم النموذج الحضاري الإنساني الأمريكي في كل العالم الحديث لأنه المطابق العملي المعاصر لما دعت إليه الأنبياء والرسل في الأزمنة الغابرة .
العراق اليوم أحوج ما يكون لهذا ... العراق الذي استيقظت فيه الفتنة – وكانت نائمة – أصبح الآن من أسخن مناطق العالم . بؤرة للفتن والإرهاب والكفر بالقيم ، وهو محترق بناره حتى يفنى ويزول لا محالة إن بقي على حاله. يفنى إنسانه الكائن بفتنه . ويأتي الله بخلق جديد لإعمار هذه الأرض "
لقد دخل البلد في دوامة فتنة سياسية وطائفية وعقائدية وحزبية ... وجوارية !.. وهو غير خارج من هذا كله إلاّ إلى الفناء أو الجحيم .
ولإنقاذ هؤلاء المغلوبين على أمرهم – أو البقية منهم – من المصير المحتم .. وضعنا خطة تقوم على هدي آية {وَالْأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ } ؛ قراءة واحدة في كل لغات ولهجات الأمم . ولقد اصطلحنا على مشروعنا الحضاري هذا بتسمية ( الأنامية ) كتفسير عملي للنظرية الإلهية في وضع الأرض .
لا حل للمشكلة البيلوغرافية في العراق ، والمتمثلة في النقص البشري السكاني مع زيادة الموارد ... لا علاج لهذه القضية المستديمة إلاّ باستيراد العنصر البشري اللازم لعمارة الأرض .
وتقوم فكرتنا على أساس فتح باب الهجرة العالمية إلى العراق ، ووضع خطة لزيادة سريعة في سكانه لتجاوز الأربعة أضعاف فتبلغ مئة مليون في عامين اثنين. وعندها لا يشكل الأصليون فيه إلاّ نسبة الربع ، ونسميهم " الأنصار " ... فيما " المهاجرون " يشكلون نسبة 75% في المائة أو أكثر .
لا ضوابط ولا شروط ولا امتيازات في المهاجرين إلاّ ما العلماء منهم . إنما يجب أن تشمل دعوة الهجرة إلى العراق كافة أمم وشعوب ودول الأرض دون استثناء لينقلوا لهذه الأرض المتجمّرة ( ) على ذاتها أخلاق وطباع الإنسان الحر أينما كان . نمنح هؤلاء المهاجرين الجنسية العراقية ليكونوا مثلنا ، لهم مالنا وعليهم ما علينا ، مواطنين عراقيين متكاملين متساوين في الحقوق والواجبات والارتباطات _ حتى الروحية منها _ لأن العراق سيغدوا وطنهم أيضاً يدافعوا عنه مثلنا ويعمروه ويعلوه ويحبوه ، مع إننا نوصي ان يحتفظوا بجنسيات بلدانهم ليحملوا صفة مواطنين عالميين إضافة إلى جنسياتهم العراقية ، كيما يساهم العالم كله في خطة إعمار العراق بشرياً وأمنياً و..... اقتصادياً أيضاً – كما سيرد لاحقاً – .
نؤاخي بين المهاجرين والأنصار معتمدين النهج المحمدي الإنساني اليتيم لنصنع أمة متحضرة تؤمن بحرية الإنسان لتذوب فيها كل الفوارق السلبية للإنسان من عنصرية وعقائدية وقومية ، وتظهر الصفات الإيجابية للإنسان المتحضر من تعاون وثقافة وفهم وبعد تفكير وسلاسة طبع وتقبّل للآخر ورفض للماضي وعشق للجديد . إن محمد جمع وآخى في مدينته المنورة بين الأبيض والأسود والأحمر والأصفر من عرب وفرس وترك وزنج وأحــــباش وان ( ص ) هو دليلنا الأوفى في تنفيذ نظرية الأنامية الإلهية .


ستذوب الأقلية الأصلية في هذه التركيبة الأممية ويؤدي ذلك إلى تلاقح حضاري ينتج مجتمعاً مولداً جديداً كل الجدّه في أخلاقه الحضارية الإنسانية العليا .
بهذه الطريقة يمكننا القضاء نهائياً على الأدواء العراقية السرمدية القديمة الجديدة ؛ الطائفية والعنصرية والقومية والعقائدية و.... التي استشرت وغدت عصية على العلاج .
لا ريب أن المهمة صعبة وتحتاج لتقبلها روحاً إنسانية خالصة تنزع عنها أدوائها العقائدية ونزعاتها القومية وعقائدها الأثنية ، وكذلك ميولها الأنانية والمصلحية وانتماءاتها التاريخية ...
وهذا كله – أو بعضه – لا يوجد إلاّ لدى القلة من الواعين المتحضرين المتنورين من العراقيين نعّول كثيراً عليهم ونراهم في إزدياد . ولذا فإن العمل في هذا الاتجاه صعب للغاية ، وصاحبه متهم بالمروق على القيم العراقية في نظر الزائفين .
كنت أعلم أن المهمة عسيرة للغاية أو متعذرة . وكنت أحملها كنظرية طوباوية أتسلى بآفاق خيالاتها الحرة وأنا في سجن العراق الكبير الموصد بأقفال الجاهلية الصدامية .
ولما اخترقت الأقدار الإلهية حجب العنكبوت ألاستكباري وضلال المصالح السياسية الدولية .. وأسقطت الصنم المرتبط بشبكة الشر العالمي ... رأيت عندها أن لله في خلقه شؤون ، الكافرون منهم والمؤمنون . وأنه سبحانه بالغ أمره بقوة الحضارة جنود له وراء المحيطات ، سيهدّون عروش طواغيت العالم ويقبروا الفراعنة في أهراماتهم الكبريائية .
من نوّر يثرب العداء والفتن وأعلنها حرة عالمية للأنام ؟!
إنَّ منورها لباعث بغداد مدينة هجرية للأنام .
هل ( المؤاخاة المحمدية ) وسيلة نبوية لا يقدر على مثلها إلاّ نبي أو رسول مبارك بتوفيق السماء ؟!
لا أرى ذلك . ان النموذج الذي صنعه محمد يمكن للبشرية تكراره في أي مكان من أرض الله التي وضعها للأنام .
إنَّ عداء الأوس والخزرج ما كان سيتحول إلى مؤاخاة لولا وجود المهاجرين .
هل ستتم المؤاخاة بين الألداء العراقيين بدون الحاجة إلى مهاجرين ؟!
أمة مفتونة كالعراق لا ينتظر التغيير فيها إلاّ من الخارج وعلى أيدي المهاجرين المنصورين بقوى سماوية أو أرضية .
انتصرت الهجرة المحمدية ونوّرت مدينة للأنام ، أضحت دولة أممية إنسانية كانت ستعم الأرض ... ولكن الرجال تقاذفوها كالكرة الجاهلية ، فدفعها الله عنهم في " شوت " طويل عابر للقارات ... لنرى الإسلام في غير أرض المسلمين
بعيداً إلى هناك وراء المحيطات نقل سبحانه كتب الأولياء وأفكارهم وأثقالهم ، وإن بقيت مراقدهم في مكانها يتبرك بأحجارها الزائفون . !!




#عبد_الامير_صبار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأنامية والعولمة 1


المزيد.....




- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟
- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الامير صبار - الأنامية والعولمة 3