جريدة الشعب تنشر خرافات واكاذيب مجدي حسين ضد الشعب المصري

عبد العزيز خليل ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4169 - 2013 / 7 / 30 - 17:19
المحور: كتابات ساخرة
    

الكاتب العنصري مجدي أحمد حسين داب طوال عمره في ممارسة الارهاب الفكري والسياسي والتجارة بالدين والدم لصالحة جماعة الجاهلية الاولي وخرفانها من خلال عمله بجلاريدة الشعب الاخوانية في مصر فهذا الدجال الخبيث تم زرعه بواسطة الصهيونية العالمية ليبث سمومه وافكاره المعادية للوطن بل والبشرية ةجمعاء فقد تسبب هذا الدجال الكذاب في نشر الفتن الطائفية والارهاب في مصر من خلال كتابته المعادية للآخرين المختلفين معه في الفكر أو المذهب أو الدين فهو اداة هدم في المجتمع وقد تم ايداعه في السجن في فترة التسعينات من القرن الماضي من خلال جرائمه ضد الوطن الام مصر فهذا الدجال الكذاب تسبب في نشر الفوضي في مصر من خلال احداث جامعة الازهر وماحدث من تخريب من خلال كتابته عن رواية ادبية اسمه وليمة اعشاب البحر لكاتب سوري اسمه حيدر وقد تم نشرها في جريدة الشعب الاخوانية والتي تعمل لصالح هذه الجماعة العنصرية وقال حين ذاك اي في اثناء نشرها خلال فترة التسعينات من القرن الماضي انها تسئ للاسلام ولله تعالي ومن هنا قام الشباب المغيب عن الحقيقة والمغرر به بتكسير السيارات واشعال النيران فيها وحرق السيارات واعمال الشغب وسقوط المصابين في الشوارع والقتلي وقد قامت الحكومة المصرية بغلق جريدة الفتنة والخراب الاخواني وايداع هذا الدجال المسمسي مجدي حسين السجن ولما جاءت ثورة 25 يناير 2013 والتي قام الاخوان بسرقتها تم الافراج عن هذا القاتل ورجع الي عمله بجريدة الفتنة الاخوانية الشعب بعد اصدارها من جديد ومن يوم صدورها من جديد وحتي الان فقد رجع هذا الصنم المسمي مجدي حسين بمارسة ارهابه ضد المواطنيين والثوار بل والشعب كله من خلال كتابته المسمومة ولما جاءت ثورة 30/6/2013 لخلع محمد مرسي وحكمه الاخواني الفاشي ليستنشق الشعب المصري رحيق الحرية والامل في مستقبل افضل داخل وطنه العزيز مصر خرج هذا الخروف بعدها ليمارس دجله وعنصريته من خلال بث الاخبار المفبركة واالاشاعات الكاذبة في جريدة الفتنة والتي تسمي بالشعب ضد الجيش المصري الباسل والذي نزل لتحقيق مطالب المصريين وانهاء هذا الحكم الشيطاني فالمجرم مجدي حسين يقوم الان بنشر امراضه النفسية والعقلية ضد المصريين وضد الجيش والاساءة اليه والي رموزه الذين وقفوا بجانب الشعب ومنهم قائد الجيش الفريق السيسي بارك الله فيه ووقف بجواره وايده بنصره ضد خفافيش الظلام الاخواني الدموي فهذا المجرم يقوم بسب ثوار وشعب مصر وسب الجيش من خلال الاخبار الملفقة ويستعدي الخارج ضد مصر ان جريدة الشعب الارهابية ومعها جريدة الحرية والعدالة وقناة الخنريرة التي تسمي الجزيرة وقناة القدس واليرموك وغيرها والتي تعمل لصالح امريكا وجماعة الجاهلية الاولي وخرفانها تقوم بنشر الاكاذيب والخرافات والاباطيل ضد ما هو مصري وطني والوقوف بجانب فكر وارهاب هذه الجماعة في الوقت الحالي مطلوب وقفة جادة من الحكومة المصرية وكذلك الحكومات العربية الوطنية المخلصة الاخري في الوقوف ضد هذه المنابر الهدامة والتي تبث السموم والافتراءات علي الشعب المصري والعربي لكي تتم الفوضي المطلوبة لهم ولكن هذا عشم ابليس في الجنة ومطلوب محاسبة المجرم مجدي حسين وصفوت حجازي ويوسف القرداتي والبلتاجي ومحمد بديع وعصام العريان ومهدي عاكف وفهمي هويدي وغيرهم والذين يعملون ضد الوطن الام مصر 6فهم غرباء عن الوطن بل لايعرفون الوطن لانهم يعملون لصالح الشيطان العالمي امريكا فهذا الكاتب المريض بالتخلف العقلي والمذكورين يجب محاكمتهم محاكمة عاجلة لما اقترفوه داخل الوطن من سفك الدماء البريئة ونشر الفوضي والتجارة بالدين واللعب بالسياسية والشعب في انتظار القبض عليهم ومحاكمتهم وبتر هذه الجماعة من مصر والدول العربية والاجنبية لانهم جرثومة سرطانية في جسم الشعوب العربية ومن هنا تتحرر البلاد من هؤلاء الظلمة الذين يعيشون في غيابت الجب والعصور الجاهلية الأولي ندعوا الله تعالي ان يخلصنا من هؤلاء المخبولين الي يوم الدين في كل البلاد في العالم اللهم أمين .

#عبد_العزيز_خليل_ابراهيم (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل