أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الرقب - رسالة إلى حبيبة















المزيد.....

رسالة إلى حبيبة


محمد الرقب

الحوار المتمدن-العدد: 4169 - 2013 / 7 / 30 - 05:31
المحور: الادب والفن
    


الحبّ هو:
جنّةُ الله في الأرض، عرائشُ وظلٌّ وفراشٌ وثيرٌ وماءٌ باردٌ ونومٌ هانئٌ ويومٌ فيه جمال وارتياح.
أن تهربَ معَ مَنْ تحبُّ بعيدًا عن ضوضاء الحياة ومشكلاتها المتكررة.
أن يسلمك الزمان بين يدي من تهوى وتقتنص لحظاتٍ من الصفاء مع صنوك.
أن تأنفَ من الأخلاق الدنيّة وتسمو همّتُك لملامسة الأخلاق الباسقة.
أن تعملَ ليلَ نهارَ أجْلَ إعداد عشّ دافئ تعيش فيه مع شقّك الآخر حياة عبقة حسنة.
نهرٌ من العطاء لا ينضب ولا يرجع إلى الوراء.
سلامة الصدر وبياض القلب وحلاوة اللسان وجمال المنظر وتذوّق الأشياء
رؤية كلّ شيْء في الوجود جميلًا
تخفيفٌ لحدّة الواقع وقسوته، وإزالة آثار التعب عن الجسد المكدود والفكر المشغول بأعباء الحياة.


والمرأة هي:
خَلْقٌ جميلٌ من صنع الله تعالى الذي أحسن كل شيْء خلقه، تبارك وتعالى. كائن ضوئي جميل، جذّابة وذات روحٍ حلوة. حسنة المعشر، لها رواء ووضاءة.
النصف الآخر الذي يبحث عنه الرجل في كلّ مفصل من مفاصل حياته. هي نصف الأسطورة التي تقرّر أنّ الرجل والمرأة كانا جسمًا واحدًا، برأسين وأربعة أيدي وأربعة أرجل، ولكن انفصل هذا الجسم، وضاع في الأرجاء، فطفق كلّ نصف يبحث بنهَمٍ وإلحاحٍ عن نصفه الآخر.
القارورة الشفافة النقيّة كما هي في وصف النبي صلى الله عليه وسلم. تحبّ الرجل وتعيش له وتطمئن به وتشعر بالأمان معه. تتلهّف للمسته الحانية على كتفها. تطرب لسماع كلمة صادقة منه. تقاسمه الحياة وأعباءها. وترضى بالقليل. رخيمة رقيقة. ترى الحياة بعيون الرجل. تحبّ ما يحبّ وتبغض ما يبغض. ترى الحبّ الحقيقي أمانها والزواج مملكتها والزوج ملكها وفارس أحلامها. وما أجمل الذي قيل عنها:
‘‘ما تطلبُه المَرأة الآن ليسَ فارسًا كما نعتقِد نحنُ
ولا رجُلاً يوّفِر لها كُلّ شِيء ، كما يقوُل شكسبير
ولا جِداراً تتكئ عَليه كما تقوُل أمثالُنا
هِيَ قادِرة عَلى كُل شِيء بنفسِها
بلا فارِس .. وبلا رجُل
لكنّها غِير قادِرَة عَلى أن تُحِب وحدَها
الحُب قانوُن يربُطها مَع هَذا الرجُل .. فارساً كانَ أو طِفلاً
غِذاء المَرأة هُو الحُب وليسَ المَال „ ولا الفرسَان .. وَلا الرجَال
هَذا ما تريدُه المَرأة .. . لا أكثر’’
فإذا كانت هذه وجهة نظر الكلام عن المرأة فلا بأس من أن نهتمّ بها ونودعها أسرارنا ونؤمنها إذا خافت ونسهر الليل كلّه عليها إذا مرضت وأن نلبّي حاجاتها إذا طلبت وأن نحبّها حبّا عفويًا لا مصلحةَ من ورائه.

والحبّ إذا توفّرت أسبابه مع امرأة تأخذ بالألباب فأنت أمام حكاية أسطورية ورواية خرافيّة.



ولأني كمثلِ غيري من الرومانتيكيّين، أحب أن أُهدي صنو الروح وقرة العين والقلب الصافي والصدر السليم واالثغر الباسم والعينين الحالمتين كلماتٍ متواضعة لا ترقى لأن تكون خاطرة فضلاً عن أنها أدبًا يُقرأ. وحسبي أن من بين من يقرأها عاشقٌ أو عاشقة من يفرح بالكلمة الطيبة ويتناغم معه، ولأن الحب هو الاكتشاف الأول للذات. لها أُهدي.

رُبّما يكون من الصعوبة الشديدة أن أنتظَم حَرْفًا يُخْتَزِل كلّ ما أجدُني حاملاً همّه على عاتقي، أو حاضنه بيْنَ جوَانحي من تَعَبٍ مكدّس.

في فَلَكٍ من من أفلاكِ العُمر وُجِدْتُ أنا مَغيضًا خفيفًا. نصفُ كُرَةٍ تبحث عن نصفها الآخر. كُنْتُ كائنًا ساذجًا لا يعْرِف شيئًا عن أيّ شيْءٍ. قَطْرَةٌ صافيةٌ من البياض. لم أحملْ في ذاك الوَقْت مشاريع ذاكرتي. لم أكن مأخوذًا بالتاريخ. كُنْتُ أبْحَث عن البقاء وحسْبُ.
وتدور الأفلاك. وتمرّ الأيّام. وأنا قابع في بياضي. نصف كرةٍ تبحث عن نصفها الآخر.
كان الليل يستهويني للنوم. والنهار كُنْتُ مفتونًا به لأعرف كُنْهي. من أنا؟
سؤال لم تشْفَع استدارة أيامي باكتشاف جوابه. كُنْت أحبو على أرضيّة السنين طفلاً صغيرًا يتلهّف إلى أن يستمرئ ذاته. ولم تكن الظروف مواتية لأكتشف المزيد من الجُزُر. كان اكتشافي لماهيّتي حُلْمًا داعبني كثيرًا.
هناك! في أقصى الضمير، حيْثُ الصفاء ما يزال موجودًا، كان شيءٌ ما يستفّزني إلى التطوّير.
التطوّير! حلم آخر كان يرافقني!
بأيٍّ منها أبدأ رحلتي؟ اكتشافي لنفسي أم تطويرها؟!
قرّرْت بسذاجةٍ سلوك طريق التطوير. كَبُرْت وكَبُر مَنْ حولي. وما زال صوت الضمير فيّ يَقِظًا.
في خُطُواتٍ متعثّرة بدأت الانفتاح على العالَم من حَوْلي؛ رأيتُ إذ رأيتُ الصِّدْقَ موفورًا، والكذِب مختفيًا. جَذِلاً كُنْتُ باكتشافي هذا! شجّعني على التوغّل في الطّريق. صِرْت أنضج من قَبْل، وأقلّ سذاجة، وأستطيع أن أمضي بخطىً أكثرَ ثباتًا في رحلتي المُدْهِشَة.
تعرّفْت إلى معالمَ جديدة، وَجَدْتُ فيما وجدْتُ القِيَم النبيلةَ التي أردت أن أشعر بها!
العَدْل والأمانة والوفاء والسماحة والحِلْم والرحمة والسلام...! قِيَمٌ نفيسة وافقتْ رِحْلتي...! تشرّبْتُها، وحوّلْتها صوتًا يقوّي صَوْتَ ضميري...!
تطوّر اكتشافي بهذه المعاني...! ابتهجْتُ ذات يَوْمٍ...! وقرّرْتُ المضيّ بعيدًا...!
ابتهجت إذ تكلّلَتْ اكتشافاتي المتلاحقة تترى بالحبّ؛ ذاك المعنى الساحر الذي فتح لي آفاقًا واسعة، وفضاءاتٍ رحبةَ...! اندغمْتُ بعالَمِه المثير بشكلٍ سريع، تملّكني وأدهشني. إنّه الأرض الخُرافيّة التي طالما نقّبْتُ عنها...! مناظر خلاّبة، أزاهير. رياحين. أفانين. أنهار.حدائق ذات بهجة. فراشات. هذه هي الأرض التي أبحث عنها.
وفي غمرة هذا الفرح الكبير بالحبّ وجدتُني أنشدّ بملْء إرادتي أو رغمًا عني إلى كائنٍ ضوئي يطلّ برأسه عليّ، أحببته كما لم أحبّ من قبل، وأخلصت له إذ عزّ الإخلاص. وذبتُ في هواه.

فــ يا قلبي،

شوقي لكِ زهرةٌ يانعةٌ ترنو إلى أشعّة شمس دافئة كي تنموَ وتزهو ويزكوَ أريجها شذيًّا فوّاحًا.
وأذني لسماعِ صوتِكِ صادٍ يتلهّف شربَ قطرة ماء تبلّ ريقه وتعيد الحياة إليه.
وروحي عدّاءٌ يسابق الزمان كيْ يفوزَ بك.
تتجمّع الصور في مخّيلتي روايةً طويلةً جميلة، ولكنّها في الواقع كلمة واحدة لا أقوى على أن أستأنف بها كلامًا آخر. فهي الحياة والانتهاء...!
جوادٌ هو خيالي عندما تنسلّ الكلمات فيه وتنساب دونما شعور بالإرهاق أو التعب. كأنه يعلم أن لا أحدَ يراقبه أو يتربّص به. فلا عاذلَ في القلبِ ولا واشٍ.
وضنين هو قلمي حينما يبدأ بترجمة هذه الأخيلة على الورق فيعرف النّاس كم يعاني هذا القلب وكم يقاسي من حرّ هذا الحبّ ولظاه...!
ودنِفٌ أنا متيّمٌ في حبّك...
ولكن برغم هذا،،
أعشقك عشقًا أزليّاً عديمَ النظير لا يُبْلَغُ له شأوٌ ولا تَصِلُ إليه همّةُ العاشقِيْنَ مِنْ بَعدي...!
أحبّك بعدد حروف المعجم وعدد القطارات السائرة وعدد الغيمات المتهطّلة على البائسين.
أحبّك عدَدَ فصول الربيع الدائرة تنتشي فيها الزهور وتتألق فيها الورود وتكتسي الأشجار خضرة يانعة تسرّ الناظرين...!
أحبّك عدد النجوم البازغة وعدد مرات دوران القمر حول الأرض. أحبّك عدد الأفلاك وعدد ذرات الكواكب...!
أحبّك عدد مَنْ مرّ على الدنيا من عاشقين وعدد قصص المعذّبين وعدد مرضى الحبّ الملهوفين...! أحبّك عددَ سنواتي الخاليات والباقيات مضروبة بحجم الألم المكتنز فيّ...!
أحبّك وتتلوّن الحياة بألوانٍ زاهيةٍ تنسرب إلى أعماق القلْب حتى تصل إلى أقصى الضمير...! أحبك بضمير..! أحبك بصدقٍ وبلهفة وبشوقٍ ورَغْبةٍ أبديّة في الاتحاد بك والحلول...!
وأتنفّسُكِ بحجم الفرح المطلّ مِن عينيك. حينما ترقص الأرض جذِلة هنئة بكِ. حينما تزرقّ السماء صافية أنيقة...! أحبك وأحبك وأحبك...!
أحبّك عدد كلّ قصيدةٍ كتبها شاعرٌ ولِهٌ.. أحبّك عدد كلّ مدينة يتقابل فيها أبناءُ السبيل.
أحبّك عدد المهاجرين وعدد المغتربين وعدد حدائق المتنزّهين...!
أحبّك عدد الأساطير التي تصالح بها الإنسان مع نفسه ومع الحياة. أحبّك عددَ كلّ نبتة يغرسها الهائمون في قلوب من يهوون..!
أحبّك عددَ من قال "أحبّك" صادقة ومعبّرة...! عدد مَن اكتوى بها واشتعل...!
فجْرًا سُطِّرَتْ حكايةٌ أخرى من حكايات العاشقين. روايةٌ أخرى كُتِبَتْ بدماء مَنْ تعذّبوا وتوجّعوا...!
كان فجرًا جميلًا أخّاذَا، داعبت فيه نسماته الرقيقة وجهي الذي ارتسمت عليه علائم السعادة اللذيذة. فيه وُثِّقَ حبٌّ جديدٌ في مكانٍ جديدٍ وفي قلبين جديدين..!
لم يكنْ حبًّا أرضيًّا يرنو إلى اللهو والدعة. ولا كان حبًّا وضيعًا يكتفي بالشهوات العابرة والنزوات الطارئة..!
بل كان حبًّا ينبئ عن مصاعبَ ستمثلُ بعْدَ ذلك.
لأن الحبّ الحقيقيّ يبتغي انصهارًا لروحين في جسدين لتصبح روحًا واحدة في جسدٍ واحد...! أو كأنه حبّ النصف لنصفه الآخر يبحث عنه فيعثر عليه فيكتمل به فيتّحد فيه...!
ولأن الحبّ الحقيقيّ يُسْقى بماء التضحية والإخلاص، ويقوى بالثقة، ويَخْلد بالصبر والطموح...!
ولأن الفجْرَ زمانٌ فاصلٌ بين عالَمَيْن. أحدهما مغرِقٌ في الظلام. والآخر متمادٍ في الضياء.
كان عالَمي قبلَكِ شقٌّ واحد. ضربٌ واحدٌ، لا حياةَ فيه ولا مغزى؛ ما قبْلَ الفجْر. كانَ متخبّطًا في جهالات الكبْتِ وسُدَفِ الجنون. لم يكن لي قلبٌ ينبضٌ ولا عين تستحسن الأشياء ولا يدٌ تلمس ولا لسانٌ يتكلّم.
لم يكن لي نبْضٌ. ولا حتّى دقّات. كأنني كنت امتدادًا للأشياء الداكنة في هذا العالَم. في هذا الكون. وفي هذه الحياة.
كنْتُ أتبعثر في كلّ مرّة. أتعثّر بديجورٍ طويل. والليل قبْرٌ كبير. لا متنفّسَ.
تبدو مشاعري جليدًا قطبيًّا لا يذوب...! درجة حرارتي عشرون تحت الصفْر. جامدٌ باردٌ لا حياة...!
والنهار يا نهاري لم يكنْ إلا ليلًا فيّ..! أسودَ كأخيه باهتٌ كئيب...! كنْتُ أنفقه وأقطع الوقتَ فيما لا يجْدي ولا ينفع...!
هكذا كنْتُ في هذا العالَم. وكأنّكِ حدًّا فاصلاً بين العبودية والحرية. بين الحب والتوحّد. بين الظلام والضياء. بين الحقيقة والخيال. بين الحياة وبين الموت. وكأنك فاصلاً بين مدينتين متجاورتين. الأولى كعالَمي قبْلَ الفجْر.! والأخرى عالمُك قبلَه وبعدَه..! مدينتين متناقضتان في المظهر والجوهر...! بين البنايات المتهدّمة كأن زلزالًا أتى عليها. بركانًا سلب الحياة منها. فهي خاوية على عروشها. لا رُواءَ...! وبين المباني المشيّدة المحلّقة في جوّ السماء منتظمة بجمالٍ مريح...!
كأنك نجمةٌ تألّقتْ في سماء ليلي الثعبان...! قمَرًا يطلّ بوجهه المنير...! يبدّد طبقاتِ العتمة في عينيّ...!
وجئْتِ يا قلْبي...! ويا ضيائي...! ويا عالمي المبصر...!
وأحببْتُك يا عينيّ ويا لهفتي...!
وعاهدتُكِ مذْ أبصرتْ عيناي عيناك ألا أستقيل من حبُّكِ، وألا أتخلّى عنْكِ، وأن أبقى وفيّاً لك مدّة تردد الأنفاس في صدري، وما دام أن القلْبَ ينبض ويضخّ الدماء عشقًا وولهًا ومودّة...!
ومذ جئْتِ يا عالَمي الجميل إلى عالمي تبدّدتْ سحبٌ كثيفةٌ كانت تحاصرني وتحدق بي، وانجابتْ أكداسٌ من الغشاوات كانت تحيق بي وتجعلني أتحسس طريقي الطويل وحدي دون رفيقٍ يعضدني...!
قلبيْ يحدّثني بأنك عالمي.
وروحي تحثّني على الانعتاق من نفسي والذوبان فيكِ
وجسمي ذوى ونحل
وفكري شاردٌ كغزالٍ يجري وراء غزالٍ...!
ويومي أنيقٌ كـ حبّك...! جميل كـ ابتسامتك...! رقراقٌ كـ روحك..! سلسبيلٌ كـ عذوبة صوْتك...!
ملكتي وجنّتي وعقد الألماس والذهب الخالص والياقوتة والمرجانة ونور العين...!
هنيئًا لي بكِ وبحبّك

هنيئًا



#محمد_الرقب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- رئيس الحكومة المغربية يفتتح المعرض الدولي للنشر والكتاب بالر ...
- تقرير يبرز هيمنة -الورقي-و-العربية-وتراجع -الفرنسية- في المغ ...
- مصر.. الفنانة إسعاد يونس تعيد -الزعيم- عادل إمام للشاشات من ...
- فيلم -بين الرمال- يفوز بالنخلة الذهبية لمهرجان أفلام السعودي ...
- “ثبتها للأولاد” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد لمشاهدة أفلام ...
- محامية ترامب تستجوب الممثلة الإباحية وتتهمها بالتربح من قصة ...
- الممثلة الإباحية ستورمي دانييلز تتحدث عن حصولها عن الأموال ف ...
- “نزلها خلي العيال تتبسط” .. تردد قناة ميكي الجديد 1445 وكيفي ...
- بدر بن عبد المحسن.. الأمير الشاعر
- “مين هي شيكا” تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر القمر الصناعي ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الرقب - رسالة إلى حبيبة