حكايات #عن

ريم اللقانى

الحوار المتمدن-العدد: 4164 - 2013 / 7 / 25 - 01:09
المحور: الادب والفن
    

#عن عمرك اللى زى الوردة اللى اتخلقت فــ الصحرا
#عن قلبك اللى بيموت مــ الوجع ومحدش حاسس بيه
عن لما تبقى متأكد ان اجمل ايام حياتك خلاص عشتها
#عن لما الناس توصلك انك تشك حتى فــ صوابعك
#عن ذكرياتك اللى كل ما تفتكرها تتمنى ترجع تانى لورا
#عن لما ترضى باقل حاجة عشان تفضل جنب اللى بتحبة وبرضو متفضلش
#عن لما تصحى كل يوم وتقول يارب ما حد ينكد عليا وبرضو تنام معيط
#عن حاجات كتير حرام اتمنيت انها تبقى حلال
#عن عادات وتقاليد لو عيشنا منغيرها هنتبسط اكتر
#عن حد قفلت منه من غير سبب
#عن حد بيجيب فى سيرتك وهو عمره ما شافك اصلا
#عن اماكن وروايح وكلام ارتبط بحد معين
#عن دمعة داريتها ورا ضحكة
#عن كل سوء تفاهم خسرك حد بتحبة
#عن المشغوليات اللى خلتك متقابلش اصحابك
#عن حد لما كنت زعلان فكرت انه هيطبطب عليك ونفضلك
#عن انك زهقت من شرح حاجات لحد وهو قافل مخه زى الحمار
#عن حد استغل حبك ليه وداس على كرامتك
#عن حاجات كان نفسك تعيشها ومعشتهاش
#عن حد اتغيرت عشانة وسابك ومشي
#عن كلام لو قلتة هترتاح بس هتخسر ناس كتير
#عن ناس بتحبهم من غير متعرفهم
#عن اعجابك بحد من اول مــ شوفته
#عن كل اللحظات اللى اتجدد فيها الامل
#عن لما تصحى من النوم مقريف وتلاقى مامتك عاملالك فطار حلو
#عن باباك لما يقولك روح يا ابنى انا قلبى راضى عنك
#عن صوت منير وهو بيقول ( يا حببتى )
#عن فرحتك لما تقابل حد كان واحشك بالصدفة
#عن صوت فيروز مع فنجان قهوة الصبح
#عن لما تبقى راجع تعبان وتشوف سريرك
#عن فلوس تلاقيها فى جيب حاجة صدفة
#عن لما تعمل حاجة بسيطة لحد ويقولك شكرا
#عن فرحتك لما تشوف مسدج حلوة من حد كدة :)
#عن حد نفسك تشوفة مبسوط باى تمن
#عن حاجات كتير قوى بتعدى ومبناخدش بالنا منهااا

اااه نسيت و #عن مواقف عدت قدام عنيك دلوقتى وانت بتقرا كلامي سواء ضحكت او قفلت وشك

#ريم_اللقانى (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل