أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد بنسودة - حول الرفاق الذين تألموا كثيرا حين وصفناهم بالصبية !















المزيد.....

حول الرفاق الذين تألموا كثيرا حين وصفناهم بالصبية !


خالد بنسودة

الحوار المتمدن-العدد: 4162 - 2013 / 7 / 23 - 09:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حول الرفاق الذين تألموا كثيرا حين وصفناهم
بالصبية !
" ينبغى لكم أن تسندوا في الميدانين النظري و العملي إلى التعاليم الشيوعية العامة و أن تأخذوا بعين الإعتبار الظروف الخاصة غير الموجودة فى البلدان الأوروبية كي يصبح بإمكانكم تطبيق هذه التعاليم فى الميدانين النظري و العملي في ظروف يؤلف فيها الفلاحون الجمهور الرئيسي و تطرح فيها مهمة النضال لا ضد رأس المال ، بل ضد بقايا القرون الوسطى . وهذه مهمة عسيرة ذات طابع خاص ، غير أنها مهمة تعطى أطيب الثمرات ... هذه هي القضايا التى لا تجدون حلولا لها في أي كتاب من كتب الشيوعية ، و لكنكم تجدون حلولها في النضال العام الذي بدأته روسيا . لا بد لكم من وضع هذه القضية و من حلها بخبرتكم الخاصة ..."
لينين ، مقتطف : تقرير فى المؤتمر الثاني لعامة روسيا للمنظمات الشيوعية لشعوب الشرق فى 22 نوفمبر 1919

بدأت في الآونة الأخيرة العديد من الهجمات التي تستهدف الماوية و الماويين بالمغرب ، و المتتبع لهذه البضائع الرخيصة التي أصبحت تنشر على صفحات الانترنيت قد تبدو له للوهلة الاولى سوى ترهات غبية وبئيسة من اناس فقدوا منذ زمن بعيد لأبسط مقومات النقاش الجدي و المسؤول . أناس أصبح همهم الوحيد و الأوحد هو " مناهضة الماوية و الماويين في المغرب " !
إن عبارة " الماويين بالمغرب يحرفون الماركسية اللينينية والماركسي اللينيني العظيم ماو تسي تونغ " و " هل الماويين بالمغرب فعلا ماويين ؟ " لاتصدر كما يعتقد بعض الرفاق عن طلبة وجدوا ضالتهم في مهاجمة الماوية ولا من أناس قليلو الاطلاع حول ما يجري من نقاش داخل الحركة الشيوعية، إن مثل هذه العبارات تصدر من أناس " متتبعين " (سطحيا على الاقل) لمجمل النقاشات الدائرة حاليا وسط الحركة الشيوعية محليا أو عالميا .
لا يخفى على أحد حجم التراكمات النوعية التي حققتها مجمل الصراعات وسط الحشم و التقدم الملموس على المستوى السياسي و الإيديولوجي الذي أصبح البعض يغيض منه لما أضحى يكشف حجم البلبلة الفكرية و التفسخ النظري المنتشران وسط بيئة الشيوعيين (ات) بالمغرب .
إن هذا التقدم الفكري و السياسي وجب على كل من يفكر ويعمل بجدية من أجل حل معضلة الثورة في المغرب ، المحافظة عليه وتطويره بما يخدم مصالح الكادحين في هذا الوطن .
إن حجم الضربات الإيديولوجية و السياسية التي عبدتها وثيقة " مساهمة أولية في تقويم ممارستنا الفكرية و العملية " (حتى أن بعض أصبح ينسبها إليه !!!) وباقي ادبيات الماويين لما أصبح يعرف بـ" الخوجية " و المتعاطفين معها بالمغرب جعل هذه الاخيرة تبحث عن تكيكات جديدة ، براقة ورنانة شكلا ، لكن ساذجة مضمونا ، الكل يتذكر الحملة الهوجاء التي أحدثتها هذه النظرة الكانطية حول ما أضحى يعرف " بجبهة الدفاع عن الحملم و تجربة الطلبة القاعديين من التحريف الماوي " وحجم الركام الذي أسدلته حول هذه التجربة الثورية من قبيل " لوي عنق التاريخ لملائمة الطرح الماوي " لما اعتبرناه أن جل المنطلقات الفكرية و السياسية لتجربة الحملم تستند لفكر ماو تسي تونغ ، الكل يتذكر حجم الكذب و الافتراء الذي حاولت هذه النظرة ـ التي ورثت نفس اساليب أنور خوجا في تزييف الحقائق وخلق الاكاذيب ـ إلصاقه بتاريخ الحركة الشيوعية العالمية ابان الصراع ضد التحريفية المعاصرة ( أنظر بهذا الصدد لمحات من تاريخ صراع الحزب الشيوعي الصيني ضد التحريفية المعاصرة ـ خالد المهدي )
وبقدرة قادر تحول ماو تسي تونغ من تحريفي ومشوه لتجربة لينين الى معلم عظيم يحاول الماويون " مصادرة الملكية الفكرية لمسهاماته " إنها سخرية التاريخ ، إن الرفاق " يطردون السمك حيث الماء أعمق " كيف ؟
الرفاق يريدون التهرب من تهمة أنصار الخوجية بالقبول بماو بل ذهبوا أبعد من ذلك الدفاع عن " فكر ماوتسي تونغ " ومعادة الماركسية اللينينية الماوية ، انها قمة الصبيانية و الحماقة ... فاليوم لم تستسلم الانتهازية كعادتها بعد، بتحول البعض منها نحو القبول بماو دون فهم واستيعاب ودون ـ وهذا هو الاهم ـ القطيعة مع ماضيها الصبياني ، فبالنسبة لها ماو ليس إلا مشجب تعلق عليه كل إخفاقاتها بعد نفاذ كل المشاجب .
• الهجوم على فكر ماو برفع شعار "الدفاع عن ماو" ليس بجديد !
لقد تعزز علم الثورة البروليتارية عبر صراعات ضارية، شكل الدفاع عن إسهامات الرفيق ماو في تطوير علم الماركسية اللينينية ـ الذي يشكل حجر الزاوية ـ احدى نقط الارتكاز للإنتصار على التحريفية " فجوهر المسألة هنا ليس إلا معرفة ما إذا وجب الدفاع أم لا عن إسهامات ماو الحاسمة فى الثورة البروليتارية و علم الماركسية- اللينينية و التقدم على أساسها . فالمسألة إذا ليست إلا معرفة إذا ما وجب الدفاع أو لا عن الماركسية اللينينية نفسها ...و بدون البناء على هذه القاعدة يستحيل الإنتصار على التحريفية و الإمبريالية و الرجعية عموما" . (1)
لقد ساد فهم مغلوط لمدة ليست بالقصيرة وسط الحركة الشيوعية العالمية على اعتبار أن " الماركسية اللينينة و فكر ماو تسي تونغ أو اسهامات ماو تسي تونغ " هي نفسها " الماركسية اللينينة ـ فكر ماو تسي تونغ " أو الماركسية اللينينية الماوية ، وقد حولت الدغمائية التحريفية وعصابة دنك نشرهذه النظرة بخلفيات إيديولوجية وسياسية كان لها الأثر العميق على مجموعة من الأحزاب و المنظمات الثورية لاسيما بعد موت ماو واعتقال " عصابة الاربع " ، ومن ضمن هذه المنظمات منظمتي " الى الامام " و " 23 مارس " المغربية اللتان لم تصمدا أمام الردة التي اجتاحت الحركة الشيوعية العالمية اثر الهجوم على فكر ماو من طرف التحريفية الصينية و الخوجية نهاية السبعينات .
لقد حاولت التحريفية تسيد الخلط حول كيفية فهم الموقع النظري لفكر ماوتسي تونغ ، ففي غمرة الاشكالات التي طرحتها التناقضات التي طفت للسطح وسط البناء الاشتراكي بالصين ومآل ديكتاتورية البروليتاريا بالاتحاد السوفياتي، برزت التطويرات النوعية لعلم الماركسية اللينينية ، برزت الحاجة نحو فهم جديد للدفع برسالة الطبقة العاملة نحو الامام إما اعادة تركيز الرأسمالية أو الذهاب بعيدا في البناء الاشتراكي ، هنا لم يعد الكلام عن " الماركسية اللينينية و اسهامات ماو تسي تونغ " بل أصبحنا نتحدث عن تطوير لعلم البروليتارية ، عن ضرورة إعطاء اجابات نظرية لم يسبق للمعلمين الكبار إعطائها وقد وجدت هذه الضرورة صدفتها في ماوتسي تونغ ، وبتعبير أدق في " فكر ماوتسي تونغ " كمرحلة جديدة في علم الماركسية اللينينية مرحلة ثالثة تشكل اجابة وفهم شمولي للتناقضات الجديدة للصراع الطبقي في أعمق صوره .
لقد سعت التحريفية المعاصرة داخل الحركة الماركسية- اللينينية الواسعة إلى نشر سمومها بتقديم نظرة مشوّهة أو جزئية عن تعاليم ماوتسي تونغ. كي يدحضوا هذه النظرة و يحطّوا من قيمتها ، فإبان الثورة الثقافية البروليتارية العظمى انتشرت صيغة كانت تعبر عن هذا الوضع ، وهي " خفق العلم الاحمر ،لإسقاطه " وهي صيغة أطلقت على الخط اليميني داخل الحزب الذي كان يرفع عاش ماو من أجل تشويه تعاليمه وتوجيهاته إبان الثورة الثقافية بل الأكثر من ذلك فخلال المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي الصيني كان كل من ليو تشاو تشي وشون آنلاي ولين بياو وزمرة دينك يرفعون الكتاب الأحمر المتضمن لأقوال الرفيق ماوتسي تونغ وفي كواليس الجلسات يحبكون أكثر المكائد خبثا وتعفنا من أجل إسقاط خط ماو ! وقد أعطانا هذا المؤتمر صورة متكاملة عن ما يجري من صراعات داخل الصين وأيضا داخل الحركة الشيوعية العالمية خلال تلك الفترة .
لقد مثلت هزيمة الثورة فى الصين و إستيلاء التحريفيين على السلطة بداية الهجمات الجديدة على مساهمات ماوتسي تونغ ممّا أسفر عن بلبلة كبيرة فى صفوف الحركة الشيوعية العالمية وكما ذكرنا سابقا أثرت هذه البلبلة حتى على رفاق زروال وسعيدة ابان تقييم 1979 الذي خلص الى ما خلص عن التخلي بصورة واضحة عن فكر ماوتسي تونغ . و لكن صراع الخطّين حول الماركسية – اللينينية- الماوية تواصل على نطاق عالمي . و قد عبّر هذا الصراع عن نفسه فى خريف 1980 مع الندوة العالمية الأولى للأحزاب و المنظمات الماركسية – اللينينية – فكر ماو تسى تونغ (الماوية ) التى إنتهت إلى تشكيل الحركة الأممية الثورية .
في خضم النقاشات التي خلقها صراع الخطين في صفوف الحركة الأممية الثورية ظهرت الى الواجهة ديماغوجية جديدة لا تقل تعفنا عن صبيتـ" نـا " اليوم ، ففي اطار هيكلة واعادة بناء التنظيمات الثورية أمميا على أرضية الماركسية – اللينينية- الماوية ومباشرة الحروب الشعبية تجدد النقاش : هل للماوية علاقة بماو وبفكره ؟ فظهرت التشكيكات بصلاحية حرب الشعب وتكتيك محاصرة المدن من الريف لا سيما بعد اعلان الحزب الشيوعي البيروفي تبنيه لصيغة الماركسية – اللينينية- الماوية واعلان الحرب الشعبية بقيادة الدكتور ابيمال كوزمال ، ففي النيبال ظهر م.ب سينغ ـ زعيم قديم في الحركة الماوية في النيبال ـ. سينغ هذا خاض صراعا ضد اعتماد الماوية داخل الحركة الأممية الثورية، و لهذا فقد دافع عن عدم إمكانية اندلاع حرب شعبية طويلة الأمد في النيبال واضعا صور صين عظيم بين فكر ماو تسي تونغ والماوية ، في تركيا ظهرت تحريفية "شفق" التي الى امد قريب كانت تلوك العبارات الصبيانية بضرورة نصرة فكر ماو ، وما أن اخذ الشهيد ابراهيم كايبكايا زمام الامور من اجل اعادة تشكيل الحزب الشيوعي التركي-ماركسي لينينيTKPML) ) وإعلان الحرب الشعبية حتى زعقت تحريفية " شفق" وزعيمها پيرنسيك الى رفع شعار " ماو في مواجهة الماوية " وهذا كل من أجل اخفاء العجز عن القيام بالثورة والحفاظ على الامتيازات الشخصية له ولزمرته ، في الهند ظهرت النظرة " الشكلانية " في شخص خط ناجى ريدي محاولة البحث عن " النقاط المشتركة " بتبني ماو تارة و الهجوم على الماوية ثارة أخرى بنزعة قومية مقيتة و المضحك في الامر أن هذه النظرة تشبه كثيرا نظرة اصحابنا اليوم فهم يرون في ماو سوى الشكل ويرون في الماوية غير الاحقاد النفسية ، وأنها من صناعة " كونزالو " أو " بوب افاكيان " ولربما من صناعة " الحقير " خالد المهدي !!! كما يعتبرون على نهج خط ناجى ريدي الماركسية اللينينة فكر ماو هي " نظرية " صينية بحثة أما الماوية فهي خليقة التحريفية ، تهم تشبه كثيرا التهم التي وجهت للماركسية اللينينية من طرف التروتسكيين ابان الصراع من أجل إبرازها كنظرية كونية لاتهم روسيا فحسب من طرف الرفيق ستالين واعتبار أن " الماركسية اللينينية " هي مؤامرة وصناعة " ستالينية " فلننظر إلى المستنقع الذي رمى البعض نفسه فيه!!!
• افهم إن كنت قادر على الفهم " رفع راية الماوية و الدفاع عنها و تطبيقها هو جوهر الصراع بين الماركسية والتحريفية "
إن الوضع الحالي للحركة الشيوعية يؤكد للمرة المليون على ضرورة الدفاع عن فكر ماوتسي تونغ في تطوير علم الثورة البروليتارية، فالخط الفاصل بين التحريفيين المتسترين منهم أو الواضحين الذين خانوا قضية البروليتارية وبين الثوريين الحقيقيين هو مدى قدرة المرء على الدفاع عن فكر ماو و الماوية فاليوم " يمثل الدفاع عمّا قدمه ماو تسى تونغ من إسهامات نوعية للماركسية –اللينينية مسألة ذات أهمية بالغة و ملحّة بالنسبة للحركة الشيوعية العالمية و للعمال ذوى الوعي السياسي و الطبقي و جميع الثوريين فى العالم . فجوهر المسألة هنا ليس إلا معرفة ما إذا وجب الدفاع أم لا عن إسهامات ماو الحاسمة فى الثورة البروليتارية و علم الماركسية- اللينينية و التقدّم على أساسها . فالمسألة إذا ليست إلا معرفة إذا ما وجب الدفاع أو لا عن الماركسية- اللينينية نفسها .
...إننا نؤكد بأن الماوية مرحلة جديدة فى تطوّر الماركسية- اللينينية وبدون الدفاع عن الماركسية –اللينينية و بدون البناء على هذه القاعدة يستحيل الإنتصار على التحريفية و الإمبريالية و الرجعية عموما ." (2) و"من الحيوي و الإستعجالي تحليل الماوية من جديد بهدف أن نحدّد أكثر و بصورة أفضل محتواها و معناها ، مقادين بحكم أن رفع راية الماوية و الدفاع عنها و تطبيقها هو جوهر الصراع بين الماركسية والتحريفية حاليا."(3)
إن الشطحات الصبيانية التي تحاول من خلال ما يشهده العالم اليوم من تطورات و من صراع للخطين مبدئي وجدي وسط الحركة الشيوعية العالمية نشر البلبلة بالقراءات الذاتية و البئيسة و السطحية للمضمون السياسية و التاريخي لهذا الصراع و المزيد من الحفاظ على واقع الضبابية الفكرية و التفسخ النظري الذي حاولت وثيقة " مساهمة أولية في تقويم ممارستنا الفكرية و العملية " نبشه وتعريته وتقديم مداخل لمعالجته و القضاء على واقع التيهان الايديولوجي . تستدعي من كل الشيوعيين (ات) الغيورين على مستقبل الثورة في المغرب الماويين منهم والغير ماويين المزيد من فضح هذا التيار الصبياني و المفعم بروح الخوجية المقيتة ، و التصدي لكل التكتيكات الانتهازية التي تحاول كلما تقدمت الحركة خطوة جرها الى الوراء عبر التشويه و البلبلة فلا رحمة في وجه من يريد الوقوف أمام مسيرة محاربة الضلال الايدولوجي ، فرغم ما تبدو عليه من سخف وبلادة وجب على الشيوعيين (ات) فضحها وابراز مضمونها الطبقي وخلفياتها السياسية " ففي مثل هذه الظروف يمكن لغلطة تبدو لأول وهلة "غير ذات شأن" أن تسفر عن أوخم العواقب، وينبغي للمرء أن يكون قصير النظر حتى يعتبر الجدال بين الفرق والتحديد الدقيق للفرق الصغيرة أمرا في غير أوانه أو لا لزوم له. فعلى توطد هذا "الفرق الصغير" أو ذلك قد يتوقف مستقبل الإشتراكية-الديموقراطية الروسية لسنوات طويلة، طويلة جدا... (لينين ، ما العمل ؟)

انتهى في 22 يوليوز 2013
خالد بنسودة
هوامش :
1) لتحيا الماركسية اللينينية الماوية : بيان الحركة الثورية الاممية
2) نفس المصدر
3) " بصدد الماركسية-اللينينية-الماوية " ضمن "الحزب الشيوعي البيروفي و ماو تسى تونغ " 1987
.



#خالد_بنسودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد بنسودة - حول الرفاق الذين تألموا كثيرا حين وصفناهم بالصبية !