أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد السلام حمود غالب - واقع الامة الاسلامية اليوم














المزيد.....

واقع الامة الاسلامية اليوم


عبد السلام حمود غالب

الحوار المتمدن-العدد: 4161 - 2013 / 7 / 22 - 06:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المتامل لواقع الامه الاسلامية اليوم يراى اشياء كثيره وامور متسارعه ومؤامره تبرز وتظهر للعيان فنلاحظ الاتي :::::
=احتلال وتدمير افغانستان باسم محاربة الارهاب
=احتلال غير مباشر لباكستان وانتهاك سيادتها وتدمير اقليم وزيرستان باسم محاربة الارهاب في باكستان ومحاوله افشال باكستان والسيطره على السلاح النووي الباكستاني واضعافها امام الهند ليسهل للهند ابتلاعها وانطلاقا من الخلاف حول كشمير
=احتلال وتدمير العراق تحت مبرر مكافحة الارهاب والتسلح العراقي واسلحة الدمار الشامل وتسليم العراق على طبق من ذهب للامتداد الايراني والفارسي واذكاء الطائفية والمذهبية وتصفية السنة وتهجيرهم
=احتلال وتدمير الصومال وخروج الامريكان وتسليم الصومال للاتحاد الافريقي والدول النصرانية ارتيريا واثيوبيا ودعمهم
=ما جرى مؤخرا من نتاج الثورات العربية كالتالي ::::
=تونس وعدم الاستقرار فيها وعدم تمكين الثوار من الحكم واستقرار بلادهم وظهور الفتن والمشاكل وزعزعة الامن فيها نكاية بمن قام بالثوره ومحاوله لثورة مضاده لتدمير تونس وجيشها لتسهل ابتلاعها
= ليبيا وتقاسم حلف الناتو وعلى رائسها فرنسا لخيرات ليبيا وترك اليبيين يعانون الامرين من الخوف والقتل وعدم الاستقرار ودعم الفئات والاطراف مع محاولة انتاج ثورة مضاده لتدمير ما تبقي من ليبيا والسعي لتقسيمها
=الان مصر وثورة مضاده بدعم عالمي سواء من ابناء المسلمين او اعدائهم في محاوله لافشال مصر حماية لاسرائيل وافشالا للثورات العربية ووئدها الى الابد ومحاوله لتقسيم مصر وتدميرها وتدمير جيشها لتكون لقمه سهله لا سرائيل وترك الصراع داخليا يتم فيه تصفية الحسابات بين المصريين بينهم البين ليدمورا بلادهم وجيشهم والاعداء يتفرجون ويقودون اطراف المؤامرة
=اليمن وما يحدث فيها وكيف تم الالتفاف على الثورة مبكرا بالمبادره الخليجيه واصحب اليمن وابناء اليمن رهن المبادره وما يقرره الخارج ويتم بثه على ارض الواقع وما يتم الان من الترويج لتقسيم اليمن طائفيا بين السنة والشيعه او بين الشمال والجنوب وما تقوم به امريكا من انتهاك للسياده اليمنيه فتقتل من تريد بطائرات بلا طيار تحت ذريعه مكافحة الارهاب
وغيرها من الدول
=السودان ما جرى من انفصال الجنوب عن الشمال وما يجري من حرب ضد حكومة السودان الى المطالبه بمحاكمة الرئيس دوليا وكذلك الضربات الاسرائيليه للسودان وحصار العالم للسودان
====
المتامل يرى محاوله للقضاء على
= قوة الجيوش العربية
=وحدة الدول العربية وتقسيمها وتنفيذ ساكسبيكوا جديده
=تدمير الدول العربية وخلق الخوف ونزع الامان
=تدمير الاقتصاد وسلب ثروات البلاد العربية
=اذكاء الطائفية والنزاعات الداخلية بين البلاد العربية علي مستوى الدوله الواحده ا
=الاحتلال غير المباشر للدول العربية والاسلامية ونهب الثروات وكذلك سلب العقول ونشر الثقافه الغربية المنحله والهابطه بلا قيم بلا مبادء بلا دين
=السعي لجعل اسرائيل هي القوة الضاربة في المنطقه لاقامة دولة اسرائيل الكيرى ويسهل ذلك بتدمير الدول العربية من الداخل بيد ابنائها
=تركيع الدول العربية واذلالها واذلال الشعوب وتركيعها واستنزاف خيراتها وسلب ارادتها
=كلما ذكر للاسف من مخططات تدار بايادي عربية ومسلمه تمرر اجنده خارجيه تساعد الغرب على القضاء والاجهاز على المسلمين
حكمة الله والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون وحسبنا الله ونعم الوكيل



#عبد_السلام_حمود_غالب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من فوائد السفر
- نبذه عن الزيديه النشأة والتاسيس الفقه والعقائد


المزيد.....




- -أصبح مشلولا-.. الجيش العراقي يرد على تحذيرات أمريكية من توس ...
- في -اليوم المفتوح-.. مقرات الحكومة الألمانية في برلين تستقبل ...
- الهند تعلّق إرسال الطرود إلى الولايات المتحدة بسبب رسوم جمرك ...
- وزارة الداخلية تطلق ورش إعداد «جيل جديد» من برامج التنمية ال ...
- من مطاردة الكلاب له إلى -مجند- في مركز شرطة.. إليكم قصة هذا ...
- شريكة إبستين السابقة تدافع عن ترامب: -لم أره قط في وضع غير ل ...
- بينهم نساء وأطفال.. مقتل 25 فلسطينياً في غزة بهجمات إسرائيلي ...
- وسائل إعلام إسرائيلية: نتانياهو يدفع لتسريع عملية السيطرة عل ...
- الغيطة الجبلية.. نبض الاحتفالات في قبائل جبالة بالمغرب
- صحيفة روسية: ترامب ارتكب خطأ جيوسياسيا بشأن الهند


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد السلام حمود غالب - واقع الامة الاسلامية اليوم