انتظروا عادل عبد المهدي ..!

استقالة عبد المهدي جاءت بسبب التمييز الاجتماعي بينه وبين د خضير الخزاعي بين ابن الوزير السابق انصار الملك وبين ابن المعلم ابن الطبة الفقيرة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فلاح مشعل صار بقدرة قادر رئيس تحرير لامبراطورية صحفية ببغداد مابعد البعث
حتى انني شعرت بالخجل وانا التقيه بوسط عمان مع الاعلامي العزاوي لانني لم اعرفه حتى بعد التوضيحات-وكان وهو -يلعب-بالاف الدولارات دنبكجيا-للحكومة ولكن ماان ازيح تماما مثل كويتب اخر اسمه منير حداد كان يشتغل-صانعا-باللغة العراقية الشعبية للكويتيين حتى 9 نيسان البائس الدامي فصار قاضيا بل وناطقا باسم القضاء وكان مداحا باهرا حتى للاميركان ولكن ظهر ان اخرين عندهم-ظهر-ينتظرون احتلال المناصب صغيرها وكبيرها ازاحوه-فصار منير الى جنب مشعل من اعداء السلطة ورئيسها
لانهم فنشوه-وليس لانه او لانهما يختلفان مع السلطة او قائدها الحالي
الحوار المتمدن-موقع اعلامي جديد ليس فقط بعمره وانما كونه اعلام الفكر العلمي التقدمي ووظيفته تختلف عن-اعلامات-الصحافة على انواعها القديمة والخالية الخادمة لبقاء -الحال-عبى ماهو عليه دون أي امل في التغيير
وهكذا اخذت تكبر كتلة المصفقجيه-خريجي الاعلام والسياسة البعثية ولايستحي مشعل هذا النفاق لمن يسميه كادحي بلادنا-عادل زوية-في تسمية قل ايجازها ولاتحتاج الى تعريفات وتفسيراتوكذالك يسموه-ابو الجقلمبات بعشياس

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الحقيقة انا لا الوم الاستاذ عادل عبد المهدي لاستقالته من منصبه فهو يجب ان يترفع عن المناصب البروتوكولية ويتفرغ للتنظير الحزبي وكيفية سرقة المصارف في المستقبل بدون ان ينكشف امره . عادل زوية رجل المهمات الصعبة فبدل ان يسمح للشرطة باعتقال حمايته القتلة اتجه الى القصر قبل الفجر وذلك كي يتفاهم مع المالكي لطمطمة الموضوع على قاعدة( شيلني واشيلك) يعني تره انه همين عندي لزمات عليك . لص سكير متقلب

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا هذا التحامل على عادل عبد المهدي!!! فاستقالته كانت لكي يعتكف في الحسينيات والدواوين العشائرية ليغربل التاريخ منذ المشاعية الاولىمرورا بالثورة الفرنسية ومثالية هيغل ورأسمال ماركس وصولا الى وضع الاسس لمجتمع ما بعد الحداثة في العراق . وهو رغم انهماكه الشديد في دراساته وبحوثه لم يتوان عن التبشير بمكتشافته الجديدة وذلك بالاستفادة من المناسبات الدينية التي لا تعد ولا تحصى , حتى انه يشارك جموع المشاية الاتقياء مسيراتهم المليونية الى المراقد المقدسة وهو ينشر انوار افكاره على الجميع متخيلا نفسه احد فلاسفة اثينا الذين اغنوا الحضارة البشرية قبله بأكثر من الفي سنة . لست ادري لماذا يصيبني الغثيان كلما رأيته وهو يقود تلك الحشود المليونية - رياءا ونفاقا - الى لحدها .وخاصة عندما استرجع تاريخه هو وسرعة ميلانه مع الريح حيث تميل , وما انجزه خلال تبوئه احد عروش العراق وكيف تعفف عنه فركله بقدمه - مؤقتا كما يبدو - لانه اوحي لاحد طبوله - فلاح المشعل-ان ينصحنا بانتظاره وكأنه المسيح المخلص او الاصح انه المهدي المنتظر
ما اقبح الزلفى وارخصها ايها الاعلامي الكبير !!! يا فلاح المشعل !!!!!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---