أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك. - أيها الجيش المغربي،يا ابن الشعب ،في اليوم الأصعب،إنهض وتقدم للأمام،وحرر المغرب من الطغمة الملكية المافيوزية الاحتلالية الاستعمارية .















المزيد.....

أيها الجيش المغربي،يا ابن الشعب ،في اليوم الأصعب،إنهض وتقدم للأمام،وحرر المغرب من الطغمة الملكية المافيوزية الاحتلالية الاستعمارية .


محمد فكاك.

الحوار المتمدن-العدد: 4153 - 2013 / 7 / 14 - 19:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة- الجمهورية المغربية الخطابية الديمقراطية الشعبية الثورية المدنيةالعلمانية-في 14.07.2013/2963
أيها الجيش المغربي،يا ابن الشعب ،في اليوم الأصعب،إنهض وتقدم للأمام،وحرر المغرب من الطغمة الملكية المافيوزية الاحتلالية الاستعمارية .
المناضل الماركسي اللينيني،المتعدد/ المتميز/ الأممي/ الكوني.ابن الزهراء وحامل شجرة السنديانة الحمراء:محمد محمد ىفكاك.
ميزة الشرطة والجيش في المغرب،وفي كل مصر من العالم، هي في أن يكونا في خدمة الشعب والطبقات الكادحة،وفي حماية الثورة ،من كل ثورة رجعية غادرة مضادة، في أن يكونا أداتين ثوريتين مناضلتين مكافحتين يحملان هموم المغاربة، وينتميان لقضايا الجماهير الشعبية و الطبقات البروليتارية والفلاحين والنساء الكادحات المضطهدات والشباب المعطل ،ويتحدثان إلى الناس بلغة الناس: الأمازيغية والعربية العابقتين بعطر وطيب وريا وأنفاس وعبير الشمس و الشعب و الوطن، أو لا يكونان.فإما جيش وشرطة وطنيتان ديمقراطيتان شعبيتا الروح والدم والتاريخ و الميول والمشاعر والنزعات والقضايا،فينهضان للدفاع عن الشعب ،ويتصديان لمافيات ملكية افتراسية انتهابية استيطانية وعناكب وكلاب وذئاب ثعالب وسلوقيات وعصابات وقتلة لبنات وأبناء الشعب المغربي،فيصعدان إلى السماء، وينهضان في الزمن المغربي الكوني.وإما السقوط والهبوط والانزلاق نحو الهاوية السحيقة مع الملكية المترسملة المتعولمة المستغربة،وحليفتها الأمبريالية والصهيونية،والرجعية الخليجية ، والقوى الاخوانجيةالاسلامنجية الاغتيالية الظلامية.
لست أدري لماذا يتغطس ويسبح حتى من كنا نعدهم من الماركسيين الأفذاذ في مستنقعات وبركات الأيديولوجية الأمبريالية التي تحاول إيجاد مبررات استعمارية لا عقلانية لتحييد الجيش العربي المصري والمغربي عن قضايا ومعارك الشعوب العربية ضد الأمبريالية والاستعمار الجديد وحلفائه من ملكيات التعفن الفكري والبؤس الثقافي والفقر الأيديولوجي والتبعية البنيوية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية،وكأن الجيش والشرطة يستعصيان عن كونية قوانين الحركة التاريخية وتميزها في المجتمعات العربية،وفي البنيات الخاصة لهذه المجتمعات؟
فماذا فعل الجيش الوطني الشعبي المصري البطل العظيم،وما هي جريرته وجريمته، وماذا صنع من خروقات تعسفية ،سوى أن قال:لا . لا . لا لمذبحات ومجازر وهلوكوسات جماعات الارهاب الاخوانجي الديني الرجعي الاجرامي اليميني في حق الشعب المصري وتاريخه وهويته وكينونته وتراثه وحاضره ومستقبله وثقافته وفنه وسينماه ومرسحه وأغانيه وأوبراته؟ نهض الجيش والشرطة في مصر البهية بعد أن أدركا بوعي كبير أن الثورة الاسلامنجية الاخوانجية المضادة تغلق كل الأبواب والمدى أمام الشعب كل آفاق وآمال وتطلعات وطموحات وعشق للحياة ماستطاع الشعب المصري العربي إليها سبيلا. نهض الجيش العربي المصري للثورة والثأر بعد أن شعر أن الارهاب الاخوانجي الرجعي الأمبريالي الصهيوني موجه إلى الشعب المقهور المعذب المعزول من كل سلاح، موجه ضد الفكر العقلاني التنويري الأنواري وضد الثقافة الوطنية الفرعونية المصرية العربية الديمقراطية التقدمية الثورية التعددية التميزية الاختلافية،لأن الموت الحقيقي هو في التطابق والوحدانية والانعزالية والدوغمائية الأسطورية التخريفية السحرية الماورائية الغيبية و المذهبيةالدينية الرجعية،لكن في الثقافة الوطنية التعدية والاختلافية والتسامحية وحريةالعقيدة وحرية المرأة حياة الزمن والشعب والأرض والتاريخ والحياة الجميلة.
لست أدري في هذا الزمن اللأدري،كيف لم يصل لحن و صوت الثورة المصرية الفرعونية العربية الشعبية العمالية النسائية الشبابيةإلى قلوب اليساريين المتهمين بالباطل والزور الجيش العربي المصري بالتدخل العسكري وإلغاء الشرعية الاخوانجية،مثلهم في ذلك ،كمثل جماعات الارهاب والتنظيم الدولي للاخوان المجرمين، وكيف لم يعلموا،أوأ صمواآذانهم واستغشوا ثيابهم فلم يسمعوا أصداء الثورة المصرية ، وبدلا من إبداء التأييد للشعب المصري في انتفاضته وعصيانه وتمرده وثورته ضد حكم الاستبداد الديني العرقي العنصري الاخوانجي والقتلة الارهابيين،راحوا للأسف يدينون المقتولين والمحتلين والمغزويين . فعن أية مشروعية سياسية ،وعن أية شرعية انتخابية عطلها لا الجيش كما يكذبون ويزورون،بل الذي أطاح بالمافيا الاخوانجية هو الشعب المصري عبر عرق ونضالية حركة تمرد والطبقة العاملة وحليفتها الفلاحيةوالحركة النسائية والشبابية؟ ما ديمقراطية هذه التي تعتمد وتستغل وتستثمر وتتاجر وتسلع وتبضع وترسمل وتعولم وتبهدل وتبتذل وتسفل القيم الدينية العقائدية السماوية التي تتعارض وتتضاد وقيم الديمقراطية الأرضية الواقعية الملموسة،أليس جوهر الديمقراطية هو إبعاد الدين عن الحياة وصراعات الحياة بل ولاديمقراطيةبدون نقد نقدي نقضي لجوهر الدين،الذي هو بالضرورة نقيض الديمقراطية،لأن معنى الدين هو التوسندالية والمفارقة والتعالي عما هو أرضي،وبالتالي فلتسقط كل شرعية ماركسية لينية عمن لا يؤمن بالموضوعة الثورية القائلة:بأن جوهر الدياليكتيك ،هو التحليل الملموس،للواقع الملموس. وما معنى العلمانية؟أليست مبدأ فصل الدين عن الدولة ومبدأ الدين لله ، والوطن والحياة للجميع؟ أليست الديمقراطية العلمانية المدنية بالمفهوم اليسوعي المسيحي :اعطوا لله ما لله،وما لقيصر لقيصر؟ما ديمقراطية هذه التي يتباكى لها هؤلاء والتي يتخذها الارهاب الاسلامنجي سندا وعضدا للاستيلاءعلى السلطة والحكم،ثم يتنكرونها ويكفرون بها و يركلونها ويقيمون بديلا لها: دولة اسلامنجية ظلامية قوامها الديكتاتورية والاستبدادية الطاعة والبيعة والولاء والقنانة والعبوديةوالشورى والاسترقاق واحتقار المرأة والمروءة والعلوم والفنون والآداب والغناء والسينما والتراث والتاريخ،وذهنية التحريم ،وعقلية التكفير،وشريعة القمع؟
ما ديمقراطية هذه التي يزعمها جماعات الاخوان المجرمين أمام الديمقراطية المصرية الشعبية المدنية العلمانية التي تزداد توهجا،وتألقا وازدهارا وفاعلية وبهاء وانتشارا وترسيخا للتقاليد العظيمة المجيدة للفكر الثوري العقلاني الرشدي الخلدوني العلمي التنويري، وبدلا من التصفيق القلبي الحار وتحية الشعب المصري العربي العظيم، الذي قام لأكثر من ثورة عظيمة، وساهم في بيدودة وزيلولة وهيدومية ظلامية العصر،وتخريفة التخريفيين الاخوانجيين الظلاميين،من أجل سلامة وأمن وعافية وصحة القلب والفكر والروح والذوق والوجدان والعقل.؟
إن ما يجري على الساحة المصرية والعربية هو الصراع المحتدم بين الثورةالوطنية الديمقراطية التحررية الضاحكة الباسمة المستبشرة المحاورة الجذابة الحاسمة والمتدفقة كالنهر وبين مواقف الثورة الرجعية المضادة العائدية الجمودية الماضوية الآسنة الانغلاقيةاللاعقلانية الظلامية والإظلاميةالعابسة القمطريرة الاكتآبية الكلابية الفاشية الكتائبية المعومة أمريكيا وصهيونيا.
إن الجيش الوطني العربي المصري،اكتسب وجوده وكينونته وهويته من حمله لراية الشعب و وقوفه إلى جانب الشرعية الشعبية، ولا شرعية ولا مشروعية خارج إرادة الشعب،بينماالأمبريالية والصهيونية والتنظيمات الاخوانجية متعددة القوميات والجنسيات هي من أحق وأجدر بالإدانة والتنديد والاستنكار،ومنها التنظيمات الاسلامنجية الاخوانجية الدينية اليمينية المتطرفة في المغرب،وتدخلها السافر في الشأن الثوري الداخلي للشعب المصري البطل.بأي مبرر قانوني وشرعي وعقلي ،تتعدى هذه التنظيمات العشائرية الكتائبية كل الحدود،و تساهم في الغزو التتاري المغولي اليأجوجي المأجوجي لمصر ،والاعتصام وبث الارهاب والقتل والتفزيع لحماية نظام الاخوانجية الارهابية الأفغانية القمعي التعسفي؟كيف يتصالح بعض اليساريين ويلتقيان بلا حياء من كارل ماركس وانجلس ولينين وماوتسي تونغ وعبدالكريم الخطابي وجمال عبدالناصر والمهدي بنبركة وفرج فودة وتشي غيفارا وهوشيمنه، كيف يتناغم بعض اليساريين مع جماعات الارهاب الديني الذي أصابه الرعب من تصاعد الثورة والعداء العضوي لجماعات الاخوان المجرمين،واحتدام الصراع الطبقي في الوطنم العربي وكذا حركات التحرر الوطني،فكان تحال الشعب مع كل الشعب ،وما الجيش والشرطة إلا من بنات و أبناء الشعب ،فقام بالثورةلقطعالطريق أمام هذه التيارات الرجعيةالصنيعة للامبريالية والصهيونية،ومحاولاتها الفاشلة تحويل الصراع من طبيعته الطبقية السياسية ،إلى حرب أهلية و صراعات دينية طائفية مذهبية.
لماذا لا يطرح السؤال الحقيقي على الأمبريالية التي تمنع وتندد بل وقد تتدخل مباشرة ضد كل مساهمة للجيش لنجدة وتحرير الشعب والتي هي من أسباب وأهداف وجوده؟ ولماذا تدفع وتنشر أمريكا وحلفاؤها الجيوش وهي تحمل كل أسلحة الدمار الشامل والتخريب والموت،أو تحرض نيابة عنها الجيش الصهيوني لاستيطان وغزو واحتلال وضرب كل حركة سياسية أو علمية تحررية من داخل الوطن العربي والعالمي؟أم حلال وشرعية تدخل جيوشها لمنع تحرر الشعوب والأمم من السيطرة الأمبريالية ،لكن حرام ومحرم وممنوع على الجيوش العالمثالثية التدخل لحماية الشعب من القمع والتنكيل والارهاب الذي يمارس ضد هذه الشعوب من طرف الأنظمة التابعة لها والحامية لمصالحها؟
لما نضرب الصمت العميق عن دور الجيش المغربي اللاوطني اللاشعبي اللاديمقراطي في المعركة الطبقية الكبرى الدائرة رحاها الآن بين المعسكرين الكبيرين:معسكر البرجوازية الكولونيالية الخيانية المسيطرة التابعة،ونظامها الملكي الخياني القمعي الرجعي الديني اللاهوتي الأتوقراطي الانتهابي الافتراسي الاستغلالي الاحتكاري،وبين قوى الثورة وحركة التحرر والتحرير الكفاحي الوطني الديمقراطي الاشتراكي الشعبي العلمي المادي،حيث يمارس كل معسكر جميع أشكال وألوان الصراع السياسي والاجتماعي والاقتصادي والثقافي والايديولوجي والديني. علما أن موازين القوى تميل كل الميل للمعسكر الملكي الشرس الرجعي بسبب انحياز الجهازين،الأداتين الخطيرين:الديني والعسكري.؟ لماذا ينفق الشعب المغربي عبقه وعرقه ودمه من أجل جيش لا وطني لا مغربي مكترى لخدمة أعداء الشعب في الداخل والخارج و لا يعرف حتى كيف يصغي ويسمع ويستجيب لنداءات الشعب واستغاثاته،ولا يعرف لغات الشعب ولايحس بحرارة نبض الحياة المغربية الشعبيةالعمالية الفلاحية النسائية الشبابية؟لماذا نهرب دائما من التساؤل المحرق الجريئ الاقتحامي حول دور الجيش في المغرب وفائدته ،ونساهم بدورنا في طمس وقمع وكبت ومنع هذه التساؤلات من تفجير بل وتحديد الأشكال المتميزة للجيش ضمن حركة القوانين المادية الدياليكتيكية التاريخية في مغربنا المعاصر،وكذا إطلاع الشعب على دور الجيش بل وشرعية هذا الطرح،بطريقة علمية جادة وجديدة،وتأصبل فهم علمي عقلاني لآفاق ومصير مؤسسةالجيش والشرطة في المغرب، وتحويلهما من قبضة المافيا الملكية الرجعية ،والانتقال بهما إلى الدور الوطني والالتزام بهموم الشعب وقضاياه العادلة والمشروعة؟ كيف أستطيع استساغة إدانة الثورة المصرية العظيمة وحماية الجيش العربي المصري للشعب الثوري من المليشيات الاسلامنجية المسلحة، ،ولا نستطيع التعاطي الوطني الديمقراطي الشجاع الحر مع القضايا التي تتعلق بالدورالغموضي الارتيابي للجيش في المغرب؟لماذا يبقى الجيش والشرطة بعيدا عن موضع السؤال؟وخصوصا ،أن الجيش والشرطة يحكموهما قانون كونيسواء في المجتمعات الكولونيالية أو دول المتروبول؟حيث أن العلاقة بين النظام الملكي الرجعي وبين الجيش، هي علاقة سيطرة وتبعية وحصار،هذه السيطرة تعكس نظام الملكية المتخلفة التي تخضع للسيطرة الاستعمارية الامبريالية في إطار التبعية البنيوية المطلقة للنظام الرأسمالي الأمبريالي العالميالمعولم. هذا النظام الملكي الرجعي الذي يقوم بإعادة حركة تكرارية لانتاج علاقات التبعية بالدوائر الأمبريالية الاستعمارية الصهيونية.
طبعا،فحينما نؤيد الحركة الثورية التحررية التحريرية في مصر،فإننا نعتبر القضية الأساسية في الحركة ضد الأمبريالية هي قضية وطنية،وهي قضية الطبقة العاملة وقوى التحالف الثوري ،وليست قضية البرجوازية الكولونيالية ولا النيوليبراليةولا النيوالبرجوازية ولا المتوسطة ولا الصغرى. يقول الشهيد مهدي عامل:
"... على هذا الضوء من التحديد النظري لتطور التناقضات في البنية الاجتماعيةيمكننا فهم ظاهرة تاريخنا المعاصر،أي ظاهرة النضال الوطني من أجل التحرر من الاستعمار.إن التناقض الرئيسي في مجتمعنا الكولونيالي ،هو التناقض الوطني، فالصراع الوطني التحرري إذن هو شكل تاريخي محدد للصراع الطبقي،خاص بالمجتمع الكولونيالي، به يتحرك تاريحنا ويتحقق (...) وبحل التناقض الوطني وحده حلا ثوريا،أي بحل هدا التناقض السياسي الرئيسي المتميز، يتم في البنية الاجتماعية الكولونيالية تحقيق الانتقال إلى نظام الانتاج الاشتراكي"(مقدمات نظرية – ص :239)
فأي منكر وقول فاحش وزور داهس،من لا يعترف أن عماد الجيش العربي المصري قادم من فقراء المدن والأرياف،لذلك فهو لا يمكن ألا يثور الجيش وهم يشاهدون دموع وآلام الشعب والأمهات والشباب؟أين نمت ونشأت وترعرعت ونضجت وكبرت ثورة العمال والفلاحين والأمهات والنساء الكادحات،هل في الحقول والمصانع والمعامل أم في المساجد والمعابدوالكنائس ودور الارهاب الديني الاخوانجي الاسلامنجي؟ ولماذا لا نفرح ونطرب لتدخل الجيش ،إذا كان من أجل اقتلاع واجتثاث واستئصال بقايا وفلول الحكم المباركي و الاخوانجي الاستبدادي الديكتاتوري الكهنوتي؟
لن تعود أبدا،أبدا ،أبدا الظلامية الاخوانجية الاسلامنجية إلى مصرنا ومغربنا وعصرنا،لا باعتبارها حركة دعوية سلمية دينية،بل باعتبارهابرجوازية مستغلة كولونيالية طغاتية قاتلةاستعبادية استرقاقية طائفية عشائرية قبلية،لا تفهم أن جوهر الاسلام،وحقيقة المسشلمين هم المنتجون العاملون العقلانيون التنويريون المبدعين المكتشفين بعملهم وعقولهم وسواعدهم وأيديهم وأدمغتهم وحهدهم ونشاطهم،وليس المسلمين الكسالى المتكلين المشعوذين الدراويش الكذبة.
المناضل الوطني المغربي الكونيالأممي الطبقفي في الثورة التحررية التحريرية المناهضة للملكية الضالعة في التبعية وإعادة انتاج التبعية للأمبريالية والصهيونية:
حامل رايات السنديانة الحمراء و قابس جمرة الشهداء ابن الزهراء:محمد محمد فكاك.



#محمد_فكاك. (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليت للملك محمد السادس حسا ديمقراطيا،فير ى أن تنصيب الإخوانجي ...


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك. - أيها الجيش المغربي،يا ابن الشعب ،في اليوم الأصعب،إنهض وتقدم للأمام،وحرر المغرب من الطغمة الملكية المافيوزية الاحتلالية الاستعمارية .