أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - احمد جمعة زبون - استطيقا صورة (الجسد) : الظاهرة (الانطولو - ثيولوجية)















المزيد.....

استطيقا صورة (الجسد) : الظاهرة (الانطولو - ثيولوجية)


احمد جمعة زبون
أستاذ أكاديمي وسياسي عراقي

(Ahmed Jumaa Al-bahadli)


الحوار المتمدن-العدد: 4152 - 2013 / 7 / 13 - 18:45
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


في كثير من الأحيان يتفكر أحدنا بجسده، هذا الموجود الذي يحتوي الذات بالكامل، بل ويعبر عنها تعبيرا كاملا، حتى في ابسط الحالات الشعورية كالحزن والغضب والفرح، حتى ان كثيرا منا يصعب عليه الفرقة بينه كذات وبين جسده كوعاء.

وهنا يروق لي التفكر في هذا المطلب من جهة (فلسفية - دينية)، اي بمشاركة الافكار ما بين (الانطولوجيا و الثيولوجيا)، بغية الاجابة على كثير من تساؤلات كل مسار منهما، خصوصاً وأن التّساؤلات في حقل مهم وعام كالحقل (الجسدي) المتداخل بين مفهوم الوجود من جهة ومفهوم الدين من جهة اخرى، قد دعت إلى وجود إجابات حددت الجسد في نوعين من الأجساد ولو على مستوى التفكر، واتفقت بشكل عام كذلك على أن لهما حقيقة وجودية واحدة وهي (الصّلصال، الطّين اللّازب، التّراب)، وان النّوع الأول من الجسد لا أستطيع أن أبعده عن مشابهة الجسد (الانلوطيقي)، إنه ليس هو ولكن ثمة مشابهة في ما بين الوصف، ذلك الذي ارتدى جلباب المثالية، بتنميطها البلاغي المتكامل، والنّوع الثّاني من الجسد هو الدّاخل في البحث الانلوطيقي غير مفارق له، على الرّغم من تشكله وتصوره، وعلى الرّغم من جسمانيته، إلا انه ليس كذلك المثال الثّيولوجي، الذي لا ندرك عنه شيء عدى انه من طين لازب (جسداني) خارج حدود الجنسانية، ثم أصبح جنسانيا على وفق مقولات الثّيولوجي بمجرد أن تناول الطّعام الخطأ. (طفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة)، وان كان الحديث عن نوعين من الأجساد، فإن اركيولوجيا الجسد ذاته تخبرنا بوجود متحول في بنيته، وما عداه فالوجود الخارجي للجسد هو ما يمثل التّشخيص في دائرة الفيزيقي، وما الإنسان عدا هذا الكائن المتحيز.

أي أن الجسد الأول كان في دائرة الكمال، حيث (خالدين فيها ابدا)، فتحول إلى جسد نسبي، حيث (طفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة)، وبقي هذا النّسبي يتكرر عبر منظومة من الولادات حتى وجدت أجسادنا، ومن ثم سنرتحل إلى أجساد برزخية وصولا إلى الأجساد الآخروية، وبهذا فنحن كذات موجودة علينا أن نرتدي أربعة أجساد نخلع الواحد تلو الآخر عبر تنقلات كونية لا يمكن لإحداها أن تنطبق على الأخرى، بل يخال لي إن لكل انتقال كوني انطولوجيته الخاصة به، والحقيقة أننا مجبرون عليها مهما كانت، فهي (مسألة حتمية لا إرادة لنا فيها)، والحقيقة الأهم والثّانية إننا لا نعرف عن هذه الأجساد إلا القليل، ذلك الذي ارتبط ببعض نصوص القرآن الكريم والسّنة المشرفة، وأهم ذلك القليل إن كل جسد من هذه الأجساد الأربعة غير منفك عن صورته التي ترتبط به وتلازمه. وأنها غير مفارقة للتسمية التي تسمى بها في هذه الدّنيا، فهي لازم من لوازم تميزه أو تشخيصه، ففي خلق الجسد الإنساني في (أحسن تقويم)، وتعليمه (الأسماء كلها)، ثمة إشارة واضحة على خاصية اللّزوم البين، ومن القليل الذي نعلمه عن هذه الأجساد كذلك، إنها تمتلك حواسها التي بها أو من خلالها يتم السّمع والإبصار والتّذوق وغير ذلك، أو لنقل يتم (الوعي) بالمرحلة الوجودية المعاشة، فجعلت لنا (الأبصار والأسماع) ، إلا أن هذا الذي نعرفه كبشر عن هذه الأجساد الانتقالية الأربعة، والتي لا يفارقها في كل انتقالاتها (كالصّورة والتّسمية والحواس) لا نستطيع الأخبار عنه، أو بيان ماهيته في عالم من هذه العوالم الأربعة، عدا العالم الثّاني وهو العالم المادي، المتشكل الجسداني. فهذا العالم نملك الكثير عنه لأننا فيه، وقد وجدت بعض الأفكار الثّيولوجية تشير إلى أجساد تسبق هذه الأجساد الأربعة، ولها عالم خاص بها، يطلق عليه اسم عالم (الذّر)، ويقال انه اشرف العوالم لخلوه من الصّورة والتّسمية والحواس، وإنما هو عالم المجردات الصّرفة، وليس التّحقيق في هذا المطلب بشكل مفصل من اولويات الدراسة. وإنما كان الغرض مما تقدم هو كشف دعوى تلك التّساؤلات التي تذكرها تاريخانية المعرفة حتى قبل وجود المعرفة (الانسانية – الجسدانية) ذاتها، إنها مرحلة قبلية في حدوثها بعدية في تلقيها.

إذاً، فالجسد بهذه الانتقالات الأربعة متغيرة الخواص من جهة انطولوجية وجودية، وثابتة اللّوازم من جهة ثيولوجية تكوينية حتمية، سيكون مفتاحا لكشف كل انتقالة جديدة، تماما كما هو الآن مفتاحا حقيقيا لهذا الانفتاح المعرفي الكامل المتعلق بمعرفتنا من الألف إلى الياء، فهو إذاً ما به نحيا ونتعلم ونتكاثر ونتلذذ وننتقل من عالم إلى عالم آخر، غير أن السّؤال الذي يجب أن يسأل هنا: لماذا هذا (الجسد)، ولماذا هو (بصورة) وتسمية وحاسة أو وعي؟، بالطّبع سوف لن اترك المجال إلى القياس أو الاستقراء أن يضعا مقدماتهما هنا وسأفسح المجال لان يجيب التّراكم الثّيولوجي عن ذلك، وبالطّبع فان إجابات هذا الثّيولوجي ستطابق نتائج الاستنباط القادم من القياس وغيره.

في المقام الأول وهو المرتبط بالصّورة: نرد إن الخلق بالكامل وليس الجسد فقط قائم على أساس من الصّور، حتى انه الواجب لهذا الوجود (أبى أن لا تكون الموجودات إلا بصور)، أي إن الوجود بما هو وجود احتاج لان تكون له صورة، وبالأساس فان هذه الصّورة ما هي إلا مؤشر على كمال الواجب ونقص الموجود، وهي في ذات الوقت مؤشر على معلولية الأشياء واحتياجها إلى العلة، حتى يكون من كمالات الوجود أن له صورة، على الرّغم من كونها نقص ونسبي ومحدودية ومتحيزة...الخ. غير أن أحسن الصّور على الإطلاق كانت للجسد، ومن هنا جاءت قداسة الصّورة، ومن هنا كان وما زال هو (جل وعلا)(المصور)، ولكن لماذا هذا التّركيز على أحسن تقويم للجسد، فضلا عن انفتاح المعنى في (أحسن)، و(تقويم) ليشملا كل شيء يمكن أن يكون موضوعا في الانطولوجيا، كالسّلوك والتّفكير والجمال والنّطق واللّذائذ...الخ، وانفتاحهما كذلك ليشملا كل المراحل الانتقالية التي ذكرت؟. قطعا لا يرتبط الموضوع هنا بالتّجربة، وان كانت هذه الأخيرة متوائمة مع الصّورة، غير أن هذا الـ(أحسن) موضوع يثير التّفحص وإمعان النّظر حول التّجربة التي يمكن من جرائها الوصول إلى (الأحسن)، وهي دون أدنى شك مرفوضة وفقاً لمنطق الثّيولوجيا، ناهيك عن قلة معرفتنا بجميع العوالم إلا أن الأخير وهو عالم الأجساد الآخروية -في تقديري على الأقل- هو (الأحسن)، وهذا يعني أن التّحول في بنية الصّورة الجسدية من عالم إلى عالم يمر هو كذلك عبر سلسلة من التّسامي على وفق صيغة التّفضيل كما يسميها أهل اللّغة. وربما شمل هذا التّسامي كلاً من التّسمية والوعي كذلك.

إذاً فالصّورة: هي ما بها تعرف الأجساد وتميز بعضها من بعض، وهي التي تؤكد في محمولها المبطن وجود الواجد لها، غير أنها في الوقت ذاته الذي أصبحت تدل فيه على واجب الوجود، أخذت تشير إلى وجودها كذلك، ومن هنا جاءت فكرة شيئيتها الانطولوجية، فالصّورة الجسدية في حد ذاتها حضور مشخص له بريقه الذي وصف بأحسن تقويم، بريق يجعل منها علامة معاصرة على مر التّاريخ منذ ان كانت (صلصال، طين لازب، تراب) حتى هذا اليوم وإلى الأبد، وهي بهذا القوام الصّوري الجسدي، كيان سيال ممتد بامتداد الزّمن وبامتداد المكان، كيان لا يعرف للحدود معنى وللنهاية قرار، انه يمتلك في محدوديته خصال المجرد على الرّغم من تشكله في صورة، ويمتلك خصال المادي المتشكل على الرّغم من كونه علامة الكينونة في تنقلاتها عبر عوالم متتالية ومتسامية في ارتفاع لا يمكن للكلمات ان تصفه عدا كونه (أحسن تقويم)، ذلك إن الصّورة بنمذجتها الواحدية القوام، التي ما بها تعرف الأجساد قد امتلكت طابعها الكوني: إنها صورة كونية أحالت الجسد بوصفه واحدا من نتائجها إلى أسطورة لا يستطيع (الحد) في كونه (حد) أن يقف قبالتّه أو أن يجعل منه محدود في ظهوره المتجلي، فالجسد بوصفه نتيجة صوريه، أو الصّورة بوصفها نتيجة متجسدة، ابعد ما يمكن أن يندثر، أو يبلى، على الرّغم من إننا كبشر في مجمل اركيولوجيتنا الاجتماعية (السّوسيولوجية) ميالون إلى التّغيير والتّجدد والبحث عن اللّامألوف، وبرغم ذلك مازال احدنا يفرح أيما فرح لو بشر بمولود جديد، له جسدانيته المتكررة تلك التي كان يحملها الأب والجد وأب الجد و... وصولا إلى الطّين اللّازب والصّلصال الأول.

إنها الصّورة التي تلاشت فيها حدود (الماقبل والمابعد)، إنها هي في مفهومها الواحد وجسدانيتها الواحدة، وهذا هو بعينه الذي انطلقت منه الانلوطيقيا في تأكيدها أهمية الماهية، وما الماهية في نهاية الأمر عدا صورة ذهنية يحال فيها المُتَصوِر الجسداني إلى مُتَصوَر ذهني، وللأخير انطولوجيته الخاصة به ووجوده التّبعي أو الاعتباري، إنها كصورة جسدانية لم يكن ما كان فيها عدا قدمها التّاريخي، ولم يكن ما هو كائن فيها عدا جدتها المعاصرة، إنها (الماقبل) و(المابعد) على حد سواء، ليس بنحو التّشابه الجزئي المفرط في عرضانياته، وإنما بنحو كلي غارق في ذاتيانياته، إنها الصّورة الجسدانية التي عرفتنا معنى (الماضي) بوصفه تاريخاً، ولم يكن ثمة تاريخ غيرها، بل وهي (المستقبل)، إذ ليس ثمة ما هو آتٍ من دونها، أو لنقل ما هي إلا البداية والنّهاية التي بها نعرف في كل تحولاتنا الجسدانية.

إذاً فالجسد في بعده التّاريخي ووجوده الانطولوجي بصورته الـ(أحسن) بما له من عرض متغير وذاتي ثابت، قد خلق معيارا لمعنى التّاريخ، أو هو مفتاحا لبدايته، تلك التي يؤسر إليها، فلا تاريخ من دون الجسد ولا جمال هناك إلا بالجسد؛ لان التّاريخ ما هو إلا تاريخ أجساد بالضّرورة، والجمال ما هو إلا جمال أجساد وصفت (بأحسن تقويم). التّاريخ والجمال المرتبطان بدراسة الجسد ليس بوصفهما التّاريخي (history)، والجمالي (aesthetics)، وإنما بوصفهما الأبعد من ذلك بكثير، أو لنقل بوصفهما الأقرب إلى ظاهرة الجسد كـ(موناد) امتلك مورفولوجيته الخاصة به، تلك (الصّورة) التي شكلت شكلانية الخارجي منه والدّاخلي فيه، وعلى كل من الاركيولوجيا بارتباطها بالتّاريخ والاكسيولوجيا بارتباطها بالجمال، أن يبعدا كل ما هو ذاتي في دراسة هذه الصّورة الجسدانية، وان يتفقا مع البحث الانطولوجي في موضوعية تقررها الصّورة ذاتها بما هي صورة، صحيح أنها متحولة أو متبدلة في عوالمها الأربعة التي ذكرت، إلا أنها كوجود حتمي ملازم لتشكل الأجساد قد استحالت إلى نوع من أنواع الكلي، ذلك الذي يكشف عن كل أفراده أو يضمهم فيه، إن (الصّورة) بما هي هي، جوهر بسيط بحسب تعبير أهل المنطق، إنها فعلا ذلك الموناد؛ وبالتّالي فإن حدودها الكفافية تلك التي رسمت حدود الجسد البلاغي عينه ، أستطيع القول عنها بأنها حدود المعنى بالوقت الذي تكون فيه حدودا للصورة؛ الأمر الذي يؤكد حضور كل منهما في الآخر، وعبر تمرحل انطولوجي لم تكشف عنه الثّيولوجيا إلا في نصوص مقدسة. (الصّورة الجسد): هذا الواحد (المونادي) البسيط المتكثر في الأمر ذاته، بسيط لما تقدم من طرح، ومتكثر لأنه ينطبق على الجميع (النّحن) على طول خط (الماقبل والمابعد). (الصّورة الجسد) هذه الإشكالية المتشظية المتشخصة في عرضياتها والمبهمة في ذاتياتها، ولا ارتضي أن يكون ما تقدم هو كشفاً لها لأننا في مساس بها ليس إلا.

إن الحديث عن (الصّورة الجسد) يعني الحديث عن تلك الوحدة التي كانت بمثابة الهداية المؤشرة على باب الاركيولوجيا في تاريخيانياته، وعلى باب الاكسيولوجيا في نظم استاطيقياته، وهي ذاتها التي أقحمتهما معا بالتّقنية، وان كانت هذه الأخيرة موضوعا يستحق السّجال والجدل بمفرده، حتى أصبحت الإشارة على تلك الأبواب موضوعا للبحث عنها كصورة مجسدة، فقط للمح بعض رموزها، لكنها تخفي بابها من دون أن تقرع أخشابه السّرية، انه نوع من عدم الانكشاف أمام التّاريخ والجمال، وبوسع كليهما أن يطيلا افتتاح جلسة البحث حتى النّهاية عسى أن تنكشف لهما حقيقة كل منهما، تلك التي ارتبطت بالأساس مع (الصّورة الجسد)، الأمر الذي يفسر جهودهما في الاستغراق حول الصّورة، وكان الاجدر بهما - على الأقل بتقدير الباحث - أن تكون جهودهما حيال الصّورة التي أصبحت جسدا بمجرد أن قال سبحانه وتعالى: (كن). نقلها من وجودها الشّيئي، الطّيني التّرابي، إلى الوجود الكينوني، إلى الذّات المتحيزة، إلى الهوية، الانا، والمطلب واحد. غير أنها أصبحت موضوعا في الفراغ بلا حامل أو محمول، مما جعلها تنتمي إلى صعيد (اليوتوبيا)، والغريب في الأمر لم يكن هذا الصّعيد موجودا، أو لعلني انفي وجوده، ذلك أن الذي حدث له التّحول من حال طيني إلى كينونة في الحال، قد أدرك تاريخه وجماليته، والثّيولوجيا كثيرا ما أخبرتنا عن ذلك، تماما كما نحن الآن ندرك تاريخنا وجماليتنا، انه تشفير في الذّات، في جوانياتها تلك التي يكون أقدس ما فيها – حتى الآن طبعا – صورتها الجسدانية. أو هو انزياح متأرجح في الحوار بين طرفي المعادلة المرموزة تلك التي تمسك بها التّاريخ على أنها ثمثل حقائقه الموضوعية، وتمسك بها الجمال على أنها ثمثل مقولاته الذّاتية، "الانزياح هنا يعني وصلا وفصلا بين كيانين، ليس جدليا أبدا بالمعنى الهيكلي أو المنطقي المجرد، أو الصّوفي والعرفاني، بل لان الإنسان هو الكائن الوحيد الذي فيه جسده لا يعني ذاته ويعنيه في آن معا" .

د.احمد جمعة
جامعة بغداد
كلية الفنون الجميلة



#احمد_جمعة_زبون (هاشتاغ)       Ahmed_Jumaa_Al-bahadli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انطباع وتساؤلات .. خارج حدود المنهج .
- صورة الجسد الجمالية في فن الفوتوغراف (photography)
- سكسيولوجيا الجسد، حفر أركيولوجي للمفهوم
- الجسد والانطولوجيا – مفهوم وتساؤلات
- مفهوم الخطاب والخطاب الجسدي
- نظام الأنظمة .. عبارات في الدلالة والصورة والمعنى.
- ( العِلمُ ) .. المفهوم والتفسير.
- المنطق والمعرفة ، والحاجة الراهنة .
- الجماعات والطقوس التعبدية والولائية.


المزيد.....




- فن الغرافيتي -يكتسح- مجمّعا مهجورا وسط لوس أنجلوس بأمريكا..ك ...
- إماراتي يوثق -وردة الموت- في سماء أبوظبي بمشهد مثير للإعجاب ...
- بعد التشويش بأنظمة تحديد المواقع.. رئيس -هيئة الاتصالات- الأ ...
- قبل ساعات من هجوم إسرائيل.. ماذا قال وزير خارجية إيران لـCNN ...
- قائد الجيش الإيراني يوضح حقيقة سبب الانفجارات في سماء أصفهان ...
- فيديو: في خان يونس... فلسطينيون ينبشون القبور المؤقتة أملًا ...
- ضريبة الإعجاب! السجن لمعجبة أمطرت هاري ستايلز بـ8 آلاف رسالة ...
- لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السيا ...
- بدعوى وجود حشرة في الطعام.. وافدان بالإمارات يطلبان 100 ألف ...
- إصابة جنديين إسرائيليين بجروح باشتباك مع فلسطينيين في مخيم ن ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - احمد جمعة زبون - استطيقا صورة (الجسد) : الظاهرة (الانطولو - ثيولوجية)