محمد بشير علو
ما زلتُ طالبا في مدرسة الحياة
(Mohammad Bachir Elou)
الحوار المتمدن-العدد: 4133 - 2013 / 6 / 24 - 16:55
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
سورة الكهف * 29 *
****
اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لاَ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ * إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً
فَلَن يَغْفِرَ اللّهُ لَهُمْ * ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ
وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ
التوبة * 80 *
****
يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل
سورة المائدة * 105 *
****
قَاتِلُوا الذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللهِ * وَلاَ بِاليَوْمِ الآخِرِ
وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ * وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الحَقِّ
مِنَ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ * حَتَّى يُعْطُوا الجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
سورة التوبة * 29 *
****
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ المُؤْمِنِينَ عَلَى القِتَالِ
إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مَائَتَيْن
سورة الأنفال * 65 *
****
إِنَّ الذِينَ آمَنُوا وَالذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى
مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً
فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُون
سورة * المائدة *
****
إِذَا لقِيتُمُ الذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ
حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الوَثَاقَ
سورة محمد * 47 *
****
وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً
أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ
****
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الكُفَّارَ وَالمُنَافِقِينَ
وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ المَصِيرُ
* سورة التوبة * 73
****
لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ * قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ
فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللهِ
فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالعُرْوَةِ الوُثْقَى
لَا انْفِصَامَ لَهَا * وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
سورة البقرة * 256 *
مَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِيناً
فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الخَاسِرِين
سورة آل عمران * 85 *
****
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلهِ
سورة البقرة * 193 *
****
#محمد_بشير_علو (هاشتاغ)
Mohammad_Bachir_Elou#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟