الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - ملف 1 ايار 2005- الطبقة العاملة في ذكرى 1 آيار - سوسن بشير - الطبقة العاملة المصرية بين الأسطى محمد و محمد أفندي | |||||||||||||||||||||||
|
الطبقة العاملة المصرية بين الأسطى محمد و محمد أفندي
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
أهم كتاب عن الإنترنت بعد تحريمه على المرأة:تكتبه امرأة وتنشر
...
- من وحي النكتة المصرية المحمولة في العيد - حكايات البيت المسكون: شهادة دموية جريئة على الوضع الإنساني ف ... - حريم في الرؤوس - باشلار و سبعة وستون عاماً على ميلاد النار - طريق الحوار المتمدن نحو التمدن - فيلسوف المرآة - يحدث في بلادنا : يوم عالمي للفلسفة بلا فلسفة - ماريت تقول : مصر تقتل نفسها - جيفارا ....مقهى ومطعم - فرقت السلطات السعودية بين علي الدميني وأبيه....فهل لا تفرق ب ... - بَدَد الشيوعية العربية بين أثر مفتوح و تأويل ُمفرط - قدرألذوات العربية المتفردة وشعوبها بين التجميد و الإذابة:فرج ... المزيد..... - الاستخبارات البريطانية تلجأ إلى -الدارك ويب- لتجنيد جواسيس م ... - السعودية.. ضبط رجل وامرأتان لممارسة الدعارة والأمن يكشف تفاص ... - فيتو أمريكي في مجلس الأمن يسقط مبادرة دولية لوقف إطلاق النار ... - ماكرون: إسرائيل تدمر مصداقيتها بسبب عملياتها العسكرية في غزة ... - نهاية -صادمة- لـ-أسورة المتحف المصري- التي شغلت الرأي العام ... - تحليل لـCNN: السعودية تلجأ إلى باكستان -الحليف النووي- مع تر ... - غزة في مواجهة -الروبوتات المفخخة-: سلاح إسرائيلي يثير الرعب ... - -هجوم المعبر-.. القتيلان جنديان وإسرائيل تنتقد الأردن - بعد هجوم الدوحة.. هل دخلت -معادلة الردع العربي- حيز التنفيذ؟ ... - ترامب لرؤساء شركات الـ AI: أنتم تتحكمون في العالم المزيد..... - الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية وا ... / محمد الحنفي المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - ملف 1 ايار 2005- الطبقة العاملة في ذكرى 1 آيار - سوسن بشير - الطبقة العاملة المصرية بين الأسطى محمد و محمد أفندي |