أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إدريس ولد القابلة - فاز -الإصلاحيون- في إيران فهل تتحسن العلاقات المقطوعة بين الرباط وطهران؟















المزيد.....

فاز -الإصلاحيون- في إيران فهل تتحسن العلاقات المقطوعة بين الرباط وطهران؟


إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)


الحوار المتمدن-العدد: 4130 - 2013 / 6 / 21 - 08:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


شكلت الانتخابات الرئاسية الإيرانية للسنة الجارية موعدا سياسيا إيرانيا رمى إلى انتخاب رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية لمدة أربع سنوات. فاز في هذه الانتخابات المرشح المعتدل حسن روحاني بعد حصوله على نسبة 50،86 بالمائة من الأصوات، خلفا للرئيس محمود احمدي نجاد، المنتهية ولايته الثانية، ليكون بذلك الرئيس السابع للجمهورية الإسلامية الإيرانية.
جرت الانتخابات والحملة الانتخابية المرافقة لها، في سياق سياسي يطغى عليه الملف النووي الإيراني، زيادة على الظرفية الاقتصادية الصعبة، الناتجة عن العقوبات الدولية. وقد أجريت الانتخابات الرئاسية بتزامن مع الانتخابات البلدية المحلية، حيث اختار الناخبون الإيرانيون في نفس الآن رئيس الجمهورية و 126 ألف منتخبا في المجالس البلدية. و نظرا لتجاوز نسبة المرشح الأول للرئاسيات الأغلبية المطلقة، اقتصرت الانتخابات على دور فريد، دون المرور إلى دور ثان، حسب ما يقتضي النظام الانتخابي الإيراني.
والآن وقد فاز "الإصلاحيون" في إيران فهل ستتحسن العلاقات المقطوعة بين الرباط وطهران؟ وهل سيكون لهذا الفوز انعكاس على التعاطي الإيراني مع جملة من القضايا إقليميا ودوليا؟
اسرائيل محسوم موقفها
أقرّ رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" منذ إعلان النتائج أن انتخابات الرئاسة الإيرانية تكشف عن استياء شعبي لحكومة طهران لكن من المستبعد أن تؤدي إلى أي تغيير في السياسة النووية المعتمدة. هذا رغم أنها عكست بوضوح السخط الشديد للشعب الإيراني على النظام لكنها ليس لها القدرة – بأي حال من الأحوال - على تغيير طموح إيران النووي، لأن تحديد السياسة النووية بيد الزعيم الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي وليس بيد الرئيس المنتخب حسن روحاني، علما أنه مفاوض نووي سابق يعتبر على نطاق واسع شخصية معتدلة. لذا دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى مواصلة الضغط الدولي على إيران للحد من جهودها النووية. وفي هذا السياق تأكد أن الكيان الصهيوني - الذي يعتقد على نطاق واسع أنه يمثل القوة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط – إلى أن إسرائيل قد تقدم على عمل عسكري يستهدف إيران إذا فشلت العقوبات الدولية والدبلوماسية في حثها على تغيير في سياستها النووية.
إذن إسرائيل ترى أن الرئيس المنتخب هو صوري وبمثابة ختم مطاطي بيد "خامنئي" والحرس الثوري، وبالتالي فلغة التهديد والوعيد بين طهران وتل أبيب ستتواصل. وسيظل الملف النووي الإيراني الملف الذي من شانه أن يؤدي لإشعال حرب عالمية ثالثة.
الموقف الأمريكي يداري ولم يحسم لغرض في نفس يعقوب
كاد الأمريكيون أن يجمعوا على أن الفوز المفاجئ لحسن روحاني بانتخابات الرئاسة الإيرانية يمثل فرصة ممكنة لحل الخلاف مع الولايات المتحدة بشأن طموحات طهران النووية. إلا أنهم أقرّوا أن رجل الدين المعتدل المنتخب لا يملك زمام الأمور لفرض تغييرات، لأن آية الله علي خامنئي، الزعيم الأعلى، هو من يحدد سياستها الخاصة بالملف النووي ويحتاج أي تغيير بهذا الخصوص أو اتفاق مع الغرب لموافقته. وقال البيت الأبيض أن انتخاب روحاني رجل الدين والمفاوض النووي السابق قد يمثل مؤشرا محتملا يبعث على الأمل إذا ما وفى بوعوده الانتخابية، سيما بأن "يكون واضحا وشفافا" بشأن البرنامج النووي. ورغم أن الأمريكيين يعتبرون نتيجة الانتخابات بمثابة انتقاد للسياسات المتشددة للرئيس السابق محمود احمدي نجاد - التي تسببت في عقوبات دولية على بلاده – إلا أنهم يقرّون أنه لا يزال من غير الواضح أن تتم ترجمة فوز روحاني إلى واقع مغاير على صعيد الملف النووي، وهذا ما يهم واشنطن اليوم. علما أن الولايات المتحدة عبّرت بوضوح مؤخرا على تسليح المعارضة السورية نتيجة التورط المتزايد لإيران وحزب الله في دعم الرئيس السوري بشار الأسد.
ومن المعروف أن روحاني أقرّ مند سنة 2006 إن على بلاده أن تحقق تقدما تكنولوجيا كبيرا لكي تجعل الملف النووي أمرا واقعا، لأنه لو حدث في يوم ما وتمكنت من استكمال عجلة الوقود ورأى العالم أنه ليس أمامه خيار بعد أن يكون في حوزتها التكنولوجيا اللازمة فالموقف سيكون مختلفا .
ومهما يكن من أمر، فبعد أكثر من ثلاثة عقود من قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين تزداد الريبة بين واشنطن وطهران ومع ذلك فإن تقريرا حديثا لـوكالة "رويترز" أظهر أن الطرفين أبديا خلف الستار المزيد من الاهتمام للحوار خلافا لما هو شائع. ويبدو أن واشنطن تكتفي حاليا بالعزف على وتر "حث روحاني على الوفاء بوعوده الانتخابية للشعب الإيراني" وذلك على سبيل الضغط على الرئيس المنتخب لكي يظهر جدية في التغييرفي الأشهر المقبلة.
وماذا عن المغرب؟
والحالة هذه، وبالرغم من كل ما يقال عن نتيجة الانتخابات الرئاسية الإيرانية، فهناك جملة من الأسباب التي تحكم النظر في قضية العلاقات بين الرباط وطهران في ظل حسن روحاني. فنظرا للطابع الطائفي بين السنة والشيعية الذي يلقي بظلاله الكثيفة الآن على الشرق الأوسط، والذي تأجج بفعل الأزمة السورية، يستبعد في الوقت الراهن إقدام المغرب على أي خطوة في هذا الاتجاه. علما أن استنادا على البروتوكول الديبلوماسي المعمول به، يبقى المغرب هو الذي يجب أن يبادر بخطوة اتجاه إيران بحكم أن قرار قطع العلاقات مع إيران جاء من الرباط على خلفية أزمة دبلوماسية بسبب تهديدات طهران للبحرين. ومهما يكن من أمر إن إعادة العلاقات المغربية-الإيرانية المقطوعة منذ سنوات، تبقى رهينة بالمغرب.
العلاقات المغربية الإيرانية
رغم أن المغرب بعيد جغرافيا عن إيران إلا أنه ظل مهتما ومعنيا بتداعيات السياسة الخارجية الإيرانية بمنطقة المغرب العربي عموما، وقد مرت العلاقة بين الدولتين بعدة مراحل متباينة، بدءا من التوافق السياسي زمن شاه إيران محمد رضا بهلوي مرورا بالقطيعة بعد الثورة الإسلامية في إيران سنة 1979، ثم حلول فترة الانفتاح السياسي التي أثمرت حضورا دبلوماسيا وثقافيا إيرانيا نشيطا في المغرب بشكل غير مسبوق. علما أن البعض ظل يقرّ أن قطع العلاقات مع إيران لم تكن إلا محاولة لتقديم خدمات للولايات المتحدة، في محاولاتها محاصرة إيران والضغط عليها في المفاوضات النووية، هذا علما أن الرباط كانت قد أعلنت دعمها لحقّ إيران بامتلاك الصّناعة النووية لأغراض سِـلمية.
رأى البعض الآخر إن العلاقات الإيرانية - المغربية منذ 1979، لم تكن على ما يُـرام، لأن المغرب استضاف الشّـاه بعد الثورة على نظامه، كما أخذت إيران على المغرب مُـساندته للعراق في حرب الخليج الأولى، وفتوى العلماء المغاربة بتكفِـير الإمام آية الله الخميني. وبالرغم من ربط علاقات دبلوماسية في سنة 1991، فإن المغرب ظلّ متوجِّـسا من طهران، خاصة فيما يخُـص سياسات إيران الرّامية إلى نشر مذهبِـها الشيعي ببلادنا. آنذاك تحدّثت تقارير أن هناك أكثر من 3000 مواطن مغربي اعتنقوا المذهَـب الشِّـيعي.
ففي البداية تميزت العلاقة بين المغرب وإيران قبل انتصار الثورة الإسلامية فيها بتوافق سياسي تُرجم بما يعنيه من تمثيل دبلوماسي ارتقى لحدود التنسيق مع المخابرات الإيرانية (السافاك) أحيانا، مع استحضار البعد الشخصي في العلاقة بين الملك الراحل الحسن الثاني وشاه إيران. هذا رغم بروز بعض النوال استوجبت ردود أفعال من الطرفين ومنها: دعوة الملك الراحل الحسن الثاني الشاه إلى تسوية قضية الجزر الثلاث، أبو موسى وطنب الكبرى وطنب الصغرى، واعتبارها غير إيرانية، ورفض الشاه التنازل عن صفقة طائرات "الفانتوم" التي طلبها المغرب من الأميركيين وراهنت الرباط للحصول عليها على طبيعة العلاقة بين الملك والشاه، وكان الجزء الأكبر من الصفقة قد طلبته إيران.
ودخلت الدولتان مرحلة القطيعة بعد قيام الثورة في إيران وسقوط نظام الشاه، إذ انقطعت العلاقة بين البلدين سنة 1981 نتيجة إعلان المغرب منح حق اللجوء السياسي للشاه. وعمل المغرب داخليا على التصدي لكل محاولات تصدير الثورة إليه، يضاف إلى ذلك الموقف الإيراني من قضية الصحراء الداعم للانفصاليين. وأثناء الحرب العراقية الإيرانية أبدى الملك الراحل الحسن الثاني في مؤتمر القمة العربية الثاني عشر المنعقد بفاس سنة 1982 استعداده، إلى جانب باقي الدول العربية، تنفيذ التزاماته نحو العراق بموجب معاهدة الدفاع المشترك العربية في حالة عدم استجابة إيران واستمرارها في الحرب.
ثم عاد التمثيل الدبلوماسي الإيراني إلى المغرب بعد سنوات من القطيعة، وافتتحت السفارة الإيرانية في الرباط عام 1991 . وقد أثمرت مرحلة الانفتاح الجديد في عهد الرئيسين الإيرانيين محمد خاتمي ومحمود أحمدي نجاد نشاطا دبلوماسيا إيرانيا متزايدا على المستوى السياسي والفكري، وكذلك في الحقل الديني حيث يشارك عدد من علماء الدين الإيرانيين مثل محمد علي التسخيري في الأنشطة والدروس الحسنية التي تعقد منذ أيام الملك الحسن الثاني في شهر رمضان.
وفي سنة 2009 جاء قرار القطيعة في سياق بلاغ صادر عن وزارة الخارجية المغربية، مُـستندا إلى تداعيات الأزمة البحرينية - الإيرانية والتّـضامن المغربي القوي مع البحريْـن وإلى تشجيع التشيّـع في المغرب، ممّـا يُـهدِّد وِحدة المذهَـب في بلادنا.
من هو حسن روحاني؟
ولد في يوم 12 نوفمبر 1948 في عائلة متدينة قاتلت ضد شاه إيران السابق. وانخرط في سلك الدراسات الدينية في الحوزة العلمية في مدينته ، ثم انتقل إلى مدرسة قم في سنة1961، و ولج جامعة طهران في سنة 1969، وحصل على الإجازة في القانون سنة 1972 . ثم واصل دراسته في الغرب وتخرج من جامعة "غلاسكو كالدونيان" في سنة 1995 مع أطروحة الماجستير بعنوان "السلطة التشريعية الإسلامية مع الإشارة إلى التجربة الإيرانية" ثم حصل على درجة الدكتوراه في سنة 1999 . وشغل روحاني منصب سكرتير المجلس الأعلى للأمن القومي لمدة 16 عاماً. وقد بدأ حياته المهنية في المجلس في عهد الرئيس "هاشمي رفسنجاني" واستمر في عهد خلفه الرئيس "خاتمي".
وقد ولج ركح عالم السياسية منذ سنة 1965 حينما أيد ودعم وتبنى أطروحات الخميني وقتها، الأمر الذي عرضه للمتابعة والاعتقال، حيث التحق بالخميني في باريس سنة 1977 . و مع انتصار الثورة في إيران شارك في إعادة تنظيم الجيش الإيراني والقواعد العسكرية، وأصبح عضوا في مجلس الشوري الإسلامي. ونجح في البقاء في البرلمان لمدة خمس ولايات متتالية ما بين سنتي 1980-2000 وترأس في ولايتين لجنة الخارجية والدفاع.
وشغل أيضا منصب عضو في مجلس الخبراء منذ سنة 1999 ، وعضو في مجلس تشخيص مصلحة النظام في إيران منذ سنة 1991 ، وعضو المجلس الأعلى للأمن القومي منذ سنة 1989 ، ورئيس مركز البحوث الاستراتيجية منذ سنة 1992 ، کما كان كبير المفاوضين على البرنامج النووي الإيراني مع الاتحاد الأوروبي. إذ تولى منصب كبير المفاوضين النوويين في إيران من 6 أكتوبر 2003 إلى 15 غشت 2005 .
وخلاصة القول
يكاد المحللون يجمعون على أن فوز حسن روحاني لن يغيّر في صناعة القرار الإيراني شيئا، إذ سيبقى القرار في يد (ولي الفقيه) علي خامنئي. وهذا أمر محسوم لعدة أسباب وعوامل، من أهمها: أنه لا يشارك في الانتخابات الرئاسية كل الإيرانيين ، إذ لا يحق لعرب الأحواز ولا الكرد ولا "البلوش" في بلوشستان - وجميعهم من أهل السنّة- فلا يسمح ترشيح أي منهم لهذه الانتخابات، ورغم هذا يُقال أنها انتخابات ديمقراطية والتي لا يترشح لها سوى من ينتمي إلى خمس مكونات هذه الدولة التي تضم -كما يعرف الجميع- الفرس والعرب والكرد والبلوش والأذريين، وحتى أبناء القومية الفارسية ومعظمهم من الشيعة مستبعدون عن هذه الانتخابات، وهناك تيار كبير من الإصلاحيين حتى من الذين لا يعارضون نهج الخميني مستبعدون، بل زعماؤهم يقبعون في السجن كـ "مهدي كروبي" و"مير موسوي"، إضافة إلى تيار المعارضة الوطنية الإيرانية التي فرَّ قادتها إلى الخارج، وكذا أنصار مجاهدي خلق داخل إيران لا يشاركوا في هذه الانتخابات. ومهما يكن من أمر فإن الفائز فيها يدين بالولاء لولي الفقيه، ويقبل أن يكون منفذاً لأوامره، ورغم أن دستور إيران ينصبه المسؤول التنفيذي الأول إلا أن الوزارات الأربعة المهمة: الخارجية والدفاع والنفط والاستخبارات ستظل مرتبطة مباشرة بمرشد الثورة (ولي الفقيه)، كما أن القضايا الأساسية التي تتورط فيها إيران حالياً: أزمة المنشآت النووية، والمشاركة في معارك سورية، والعلاقة مع جيران إيران وبالذات الدول العربية، كلها قضايا من صلاحيات ولي الفقيه.



#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)       Driss_Ould_El_Kabla#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المغرب: السلفيون يلجون السياسة من بابها الواسع
- الاستراتيجية الجديدة للأمن القومي الاسباني هل بات المغرب يشك ...
- اغتصاب الأطفال عندنا أضحى مقلقا جدا عندنا
- ضلّلونا بأكثر من مقلب
- الجزائريون ينتظرون رئيسهم من سيحصل على تأشيرة ولوج قصر المرا ...
- لا حديث عندنا إلا على الأزمة فما هي مشكلتنا بالضبط؟
- الجنرال إدريس بنعمر العلمي أسد حرب الرمال الذي أسر الرئيس ال ...
- إذا انكشف السبب سقط العجب: خبايا الرد الجزائري العنيف للمطال ...
- الفاسدون وما أدراك بالفاسدين
- الإصلاح الضريبي لازال الامتحان مؤجلا
- على خلفية مرض الرئيس الجزائري ماذا بعد عبد العزيز بوتفليقة؟
- للذكرى ليس إلا الشاعر محمد الطوبي
- الجرائم بصيغة المؤنث
- الحكومة مازالت تفضل -ديمقراطية الزلاط والهراوة الأمنية-
- هل المغرب مهدد بالسكتة القلبية من جديد؟ وهل سيادته المالية ف ...
- كفى من سياسة الضحك على الذقون لقد انكشفت الأمور وسقطت كل الأ ...
- هل سيحكم الجزائر مغربي لمدة شهر ونصف؟
- مغاربة يخدمون إسرائيل
- متى سنعتمد ثقافة التقييم بالمغرب؟
- التنظيمات السرية بالمغرب


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إدريس ولد القابلة - فاز -الإصلاحيون- في إيران فهل تتحسن العلاقات المقطوعة بين الرباط وطهران؟