أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي مسلم الشمري - عذراً مسيح العراق انتم في احداق عيون العراق















المزيد.....

عذراً مسيح العراق انتم في احداق عيون العراق


علي مسلم الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 4126 - 2013 / 6 / 17 - 22:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ا
حقيقة لشعور غريب تحسه عندما تفرح وتحزن بوقت واحد فتغمرك فرحة جميلة عندما تسال شخص من اين انت فيجيبك بكل اعتزاز وفخر ((عراقي انا)) مقدماً عراقيته على كل جنسية أخرى جنسية منحته له دولة عظمى كتبت له في ثناياها نحن مستعدون ان نحارب لأجلك ونحرك اساطيلنا إذا احتجتنا ونطير اسرابنا الجوية إذا ما ضاقت بك السبل ورغم هذا وذاك يجيبك مسيحيون العراق في أمريكا وكندا واستراليا وأوربا وتحت سماء اي بلد كانوا وكما يجيبوك تحت سماء العراق (نعم انا عراقي) فتفرح كثيراً بهذا الحب والوفاء الذي قل ما تجده عند الأجانب في بلاد الغربة ولكنك ستحزن بنفس الوقت لو تذكرت ما جرى عليهم ومازال يجري لعل آخرها وليس اخيرها تصريحات رئيس حكومتنا الموقرة!!! فأقول خير الأقلية وبئس الحكومات نعم ف (((بئس الحكومة حكومة تصف سكان الوطن الاصليين بالجالية )))
حقيقة انهالمهزلة غير مضحكة تعتصر القلب عندما يُسئل رئيس حكومة عن ابناء دولته او وطنه و يجيبك متحدثاًو مصنفاً. لهم تصنيفاً شاذاً ب(جالية )فيقول عن الشعب المسيحي (الجالية المسيحية في العراق) وحقيقة لم اجد لكلامه اكثر من تفسيرين أولهما ان معرفة هذا الرجل بتأريخ العراق لا تتجاوز معرفة بدوي يعيش في الصحراء بعلوم الحاسوب وقد يتأكد لنا هذا إذا استذكرنا انه قد امضى اهم مراحل عمره خارج العراق .وحقيقة لايمكن لأي احد ان يلتمس له اي عذر خصوصاً انه يدعي حصوله على شهادة الماجستير في اللغة العربية وهذا ما يزيد الطين بلة كما يقولون فمن المفترض ان يمنحه اختصاصه اللغوي معرفة بكل مدلولات الكلمة ومعانيها اما عن عدم حبه لمادة تاريخ العراق القديم والحديث والمعاصر فهي ايضاً لن تشفع له لان هذا الأمر لا يتناسب حتى مع عقلية اي جاهل في تاريخ العراق لأنه لا يوجد ممن لا يعرف من هم المسيحيون ودورهم الريادي في تإريخ العراق سواء القديم أو الحديث. ولا نبالغ في القول إن العراق بدون المسيحيين ما هو عراقنا هذا.وللاسف .. وبالتاكيد ان مثل هذا المنطق الاعوج لا يتناسب مع الشهادات العلمية التي يزعم رئيس الحكوم هذا بأنه قد حصل عليها. والتفسير الثاني ان الحس الطائفي عندالرجل وحبه وولائه لدولة فارس قد زاد على الحس الديني بعد ان فاق الحس المذهبي وهذا التحليل له مبررات قدتكون معقولة ومقبولةعلى أرض الواقع. فعندما يتجاوز الحس المذهبي الحس الوطني فأنه يتمكن من تجاوز القيم الأخرى بكل بساطة ولابد لي هناان أذكر او اعرف الساسة العراقين وأولهم السيد رئيس الحكومة بان المجتع العراقي مجتمع تاريخي وارض العراق ارض وجد فيها الشعب المسيحي منذ اكثر من الفي عام بل من قبل ميلاد السيد المسيح عليه السلام وكان اول من سكن ارض بلاد الرافدين هم شعب من الاديان والاثنيات المسيحيةفكانواالمسيحيين العراقيين ولاباس ان اذكر التوزيع الجغرافي للمسيحين في العراق الذي يمتد بين المحافظات الوسطى والشمالية وبشكل اقل للمحافظات الجنوبية عدا مدينة البصرة التي احتضنت عبر التاريخ المسيحيين والتي نجدها اليوم قد غادرها اهلها من المسيحيين ولم يتبقى منهم الا القلة القليلة جدا .. بينا نشهد تواجد مجمعات وكثافة سكانيةللمسيحيين في المناطق الشمالية والوسطى من العراق وخاصة في سهل نينوى وكركوك واقليم كردستان بالاضافة الى العاصمة بغداد وما يقال عن مسيحيي العراق أنهم من أكثر الشعوب المسيحية احتراماً للدين الإسلامي ومعتقداته وأكثرهم اندماجاً وتعايشاً وقبولاً للآخر حقيقة ثابتة سيؤكدها لك كل من عايشهم من العراقيين أما طيبة قلوبهم ووفائهم فاسألوامن البغداديين القدامى وغيرهم ممن جاوروهم او عملوا معهم وستشرح لك هذه الحقيقة دموع البغداديون القدامى واشواقهم وحزنهم على مسيحيي العراق اللذين صار العراق والعراقيون يبكونهم جميعاً أما لفراقهم الذي كانوا قد اجبروا عليه او بسبب معاناة الباقين منهم التي كانت ثلاث اضعاف المعاناة نعم فمسيحيوا العراق ان صح التعبير يعانون ثلاثاً فمرة يعانون حالهم بحال كل العراقيين وأخرى معاناة بسبب كونهم احد الأقليات الاصيلة كالشبك والصابئة والتركمان والصابئة والايزيدية ومرة ثالثة بسبب مسيحيتهم التي تعتبرها كل دول الجوار الصعب مع العراق كفر وإشراك ومع الأسف ..
ان ما عاناه ومازال يعانيه ابناءالاقلية الاصيلة المسيحيين (الكلدان و الاشوريين والسريان و الارمن ) يستحيل علي ان اوصفه او ان اعبر عنه رغم كون هؤلاء الأحبة سكان العراق الاصليين اللذين هم امتداد لحضارات قديمة بابلية وسومرية واكدية وكلدانية واشورية وارامية وسريانية حيث ان هذه المجموعة من السكان الاصليين لا زالوا يستخدمون لغتهم الارامية الفصحى في ممارسة شعائرهم الدينية في الكنائس وعلى اختلاف لهجاتها الشرقية والغربية الى جانب حفاظهم على لهجاتهم المحلية في المدن التي يتواجدون فيها ....و. غالبية المسيحيين العراقيين يسكنون عبر التاريخ في سهل نينوى وفي شمال العراق (كردستان)واتصف هؤلاء القوم الاصلاء بالحفاظ على التراث المسيحي الثري والغني بالاصالة وبنمط حضاري متميز في حياتهم الطبيعية والاجتماعية واليومية نعم ان مسيحيي العراق يعتزون بوطنهم وبقوميتهم الاثنية سواء كانوا سريان او كلدان او اثوريين او ارمن وهؤلاء شعب واحد منذ عصور التاريخ وبقوا الى ان جائت الهجمة على شعب العراق ففرقتهم اجندات منها داخلية ومنها خارجية ومنها اقليمية الى عدة فرق طالتها التعصب بسبب العراك الطائفي الذي طغى على اهل العراق وكأن هذا التعصب اصبح صفة يجب المرور عليها من قبل الجميع ويجب تقليدها .... ان المطلوب من هذه الشريحة الاصيلة اليوم بان تتجمع وتتوحد للوقوف بوجه العنف والتهديد الذي تلاقيه ... لهذا اننا نجد ان هنالك جهود مظنية لتوحيد كلمة هؤلاء الاصلاء لانهم تعرضوا منذ بداية الاحتلال عام 2003 الى قتل وتهجير على الهوية المسيحية مما اضطر الالاف منهم للهجرة.... منها الداخلية... ومنها الخارجية .... بحيث لم يتبقى منهم من خلال احصاءات كنسية ما لا يزيد عن 450 الف الى 550 الف نسمة علما ان اعداد هذه الشريحة الاصيلة كانت لغاية عام 1947 عند الاحصاء السكاني ما نسبته بحدود4.5الى 5 % عندما كان نفوس العراق اربعة ونصف مليون نسمة ..وان كثافة تواجد شعبنا المسيحي في بغداد العاصمة وقرى سهل نينوى بجميع قراها بدأ من بغدا وصولا الى زاخو وكويسنجق لابد أن اذكر بان .مسيحيي العراق كان عددهم في السنوات الخمسة عشر الماضية يزيد عن مليون وثمانماثة الف مواطن لم يتبقى منهم الان سوى 450 الف الى 550 الف موزعين في مناطق بغداد والموصل وكركوك والمناطق التي سميت بالمناطق المتنازع عليهابالاضافة الى مناطق وقرى دهوك واربيل والسليمانية حيث ان التوزيع الاخير هذا جاء نتيجة معاناة ومظلومية عاشها هؤلاء عبر العشرون سنة الاخيرة بسبب الصراعات القومية والاثنية والدينية والطائفية التي مر بها العراق وبظهور المناطق المتنازع عليها والتي سكنها ابناء الطوائف المسيحية اضاف هذا السكن بعدا سياسيا داخليا لاضطهادهم...... ولهذا حاول العديد منهم الهجرة الى الخارج او الهجرة الى داخل مناطق كردستان حيث ازداد الصراع السياسي في المناطق التي يسكنها المسيحيين من الصراع التوافقي الى الصراع التنافسي ... لابناء هذه الشريحة والسبب لذلك هو انتمائهم الى بعض القوى المختلفة او ذات التوجه التحزبي لبعض الاحزاب ولاغراض اغلبها طلبا للحماية بسبب الضعف الامني والمعادات التي توجه ضدهم ولهذا نجد ان من الصعب التوصل الى توافق في الاراء لمشاكلهم فكل مجموعة تدافع عن اراء وافكار من احتضنها ووفر لها الامن والامان مع وجود قوى خارجية تقدم الدعم لبعضهم والذي شكل جدلا سياسيا لذلك نرى منهم من يطالب بالحكم الذاتي ومنهم من يطالب بادارة محلية لابناء المناطق المسيحية ومنهم من يطالب بالانظمام الى مناطق كردستان ومنهم من يرغب ان يكون تحت المظلة للحكومة المركزية ..وهذا جزء بسيط من الأمور البسيطة النابعة من الاختلافات الداخلية لهذا المكون الاصيل والتي جائت بسبب ما عانته من مضلومية ومعاناة ولكن مع كل هذا وجد ان الجميع من المسيحيين يعانون من المظلومية لعدة اسباب منها الامنية والقتل والتهجير وتفجير دور العبادة والتمييز بالاضافة الى ما يلي :-
1- ان التمييز في العراق كان وللأسف ما يزال مستمر على اساس الدين والعرق.

2- ان التمثيل السياسي غير منصف وغير عادل لهذه الاقلية الاصيلة رغم انه يمر عبر عملية دستورية

3- هناك خطر مخيف يواجه مسيح العراق فالخطر الاثني والقومي هو الخطر الاكبر الذي يواجهه هذا المكون الاصيل في العراق

4- ان القرى والمناطق التي يسكنها اغلب المسيحيين كانت ومازالت تعاني من التخلف الصحي والاجتماعي ولإزالت تعاني كثيراً من الإهمال


5- يتعرض المسيحيون في كل يوم الى انتهاكات كثيرة قياسا باعدادهم وخاصة في المناطق المسماة المناطق بالمتنازع عليها
6- غياب الامورالثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية للمسيحيين بالمناطق التي يسكنونها بسبب غياب السلطة الفعلية للحكومة المركزية منذ عام 2004على العراق 7- ان المشاريع التنموية للمناطق التي يسكنها احبائناواهلنا المسيحيين تغيب عنها المشاريع التنموية والصحية والخدمات التعليمية ورعاية الشباب والامومة والطفولة وغيرها ..
8- ان حقوقهم ولاسيما السياسية كال تمثيل العادل لهم المكون مفقوة وان قانون الانتخاب والتمثيل النيابي لا يزال غير عادل لهم ...
9- ان حق العمل والذي كفله الدستور يخضع لتبعية الاحزاب والانتماء لتلك الأحزاب و للمكونات السلطوية الحالية التي تنحصر بين الشيعة والسنة والاكراد .. .
10- غياب سلطة القانون والامن والذي للاسف لايتعدى حالات وقتية تفرض الدولة سلطتها عند الحاجة وتغيب السلطة مع غياب تلك الحاجة ...
11- ان الاعتدائات المتكررة على دور العبادة من الكنائس مستمر ولوحظ انه يعود مع قرب كل عملية انتخابية تجري في العراق ولاباس ان اذكر بفاجعة كنيسة سيدة النجاة ..والتي لنا حولها علامة استفهام كبيرة
12- لوحظ انه بسبب سياسات المتغيرة والبرامج المتباينة للاحزاب المسيطرة وخاصة الدينية والطائفية منها والمتمثلة باجندات حزبية وفئوية ضيقة فان الثقة بالحكومات المحلية مفقودة من قبل المكون المسيحي بسبب القهر والمظلومية التي يلاقونها من خلال التعصب الاعمى لتلك الاحزاب للدين الإسلامي ..
13- كما نلاحظ الصراعات الدائرة بين قائمة الحدباء وقائمة نينوى المتاخية في الموصل وضواحيها مثلاً والتناحر السياسي بينهما له تاثير مباشر وكبير على الاقلية الاصيلة من مسيحيي الموصل على الأقل ...


-- --وحقوقهم المكتوبة فهي لا تزال قريبة جداً من المقولة الشهيرة (حبر على ورق )ف
بالرغم من كون الدستور العراقي في مواده 15 و 37 و42 و 43 بالاضافة الى الاعلان العالمي لحقوق الانسان ومواده 3و4و6 والتي اكدت جميع هذه المواد على حق الانسان بالحياة والمساواة في الوطن الا اننا نجد ان مسيحيي العراق يعيشون اليوم بمظلومية لا مثيل لها في التاريخ وكما اكد العهد الخاص بالحقوق المدنية والسياسية في المادة 27 منه والتي اكدت على الحقوق المدنية والسياسية بانه لا يجوز في الدول التي تتواجد فيها اقلية اثنية اواقلية دينية او اقلية لغوية ان يحرم الاشخاص المنتمون اليها من حقوقهم في المجاهرة بدينهم او لغتهم او شعائرهم فان العالم اليوم مطالب بان يعي ما يحدث لمسيحيي العراق وعليه ان يحميهم من كل مما يجري لهم من مظلومية وارهاصات ومضايقات قسم منه من جهات حزبية والقسم الاخر من التكفيريين لهذا فان من واجب الحكومة المتمثلة برئيسها صاحب مصطلح (الجالية المسيحية) أولاً التراجع عن هذا المصطلح والاعتذار لكل أحرار الإنسانية عموماً ولمسيحيي العراق على وجه الخصوص وكما هو واجب على السلطة المركزية والسلطات المحلية ان تحمي هذا المكون الاصيل وعلى البرلمان القادم والحكومة القادمة ان تتحمل العديد من النواقص التي حصلت ضد الاقلية الاصيلة من شعبنا المسيحي من اجل تعديل المسار للدولة العراقية الحديثة من خلال اخراج البلاد من نظام المحاصصة الطائفية التي اثرت بشكل مباشر على جميع الاقليات وبالخصوص المسيحيين منهم اللذين ظلموا بحقوقهم في العدالة والمساواة مع العلم انهم شريحة من اكثر شرائح المجتمع العراقي والمعروفة في النزاهة والكفاءة وان ما جرى لهم بالاعوام 2005 و 2008 ونهاية 2009 من تهجير وقتل وتفجير على الهوية لهو اكبر برهان على المظلومية التي يعيشها هذا المكون الاصيل .. وللحوار تتمة . الإهداء. // إلى كل أحبتي وأخوتي المسيحيين في العراق الحبيب وخارجه ولاسيما المغتربين منهم في فلندا.د



#علي_مسلم_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى اين سيدي المفتي
- متنصرون ونفتخر أننا مرتدون عن دين فيه حد الردة
- متنصرون ونفتخر باننا مرتدون عن دين فيه حد الردة
- حوار عن جراد يهاجر
- حق الطلاق للمسيحية بين مطرقة الزوج وسندان الكنيسة
- دراسه مبسطه في وجوب عدم أسلمة الدساتير وجعلها علمانية في مصر


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي مسلم الشمري - عذراً مسيح العراق انتم في احداق عيون العراق