أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - احمد علي - الذكرى التسعين للمجازر الأرمنية.















المزيد.....

الذكرى التسعين للمجازر الأرمنية.


احمد علي

الحوار المتمدن-العدد: 1179 - 2005 / 4 / 26 - 10:24
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


ترجمة: احـــمـــد عـــلـــي
لقد قمت بترجمة هذا المقال ــ مع شيء من الاختصار، فيما يخص جوانب ألمانية محلية بحتة ــ والمنشور في جريدة دي تسايت الألمانية،والذي يلقي الضوء على الدور الذي لعبته مختلف الدول والشعوب ، التي شاركت في تلك الأحداث، أو تورطت فيها، كاعتذار صغير، عن الدور الكردي في تلك المجازر ، والذي لابد أن يقف الكرد أمامه بجرأة وموضوعية، كأحدى البقع السوداء في تاريخهم.
من بقي حيا ترك عاريا

إلى اليوم تخفي تركيا إبادة الأرمن من قبل 90 عاما ًتلك الإبادة التي أتت على أكثر من مليون أرمني .
كذلك ألمانيا تحبذ الصمت بخصوص إبادة الشعوب .
الكاتب كريستيان شميت ـ هويا
الحلقة رقم : 1
في البداية كانت الجنة . هكذا كانت بالنسبة لـ يوكهابر دريازويان ، كان ذلك في عام 1901 ، مكان ولادتها في أطراف جبال طوروس التركية، كان يسمى زيتون بالأرمنية .
في قرية زيتون غنى المرء كثيراً , تلك الأغنية القديمة التي كان يعرفها كل الأرمن: " الأبطال المدافعين عن القلعة ".
يوكهابر التي كانت تتابع دراستها العليا، كان لها أربع أخوة وأربع أخوات . كان الأطفال يلعبون في الحدائق الثلاث المحيطة بالبيت . في مواسم قطاف العنب، كانوا يمرحون في حدائق النبيذ. الأب كان تاجراً .
اليوم تحمل قرية الزيتون اسماً تركيا، سليمانلي، ولم يعد يوجد هناك منذ 90 عاماً، أيا من الأرمن، أولئك الأرمن الذين أسسوا وطوروا المكان ، و كان الفلاحون الأتراك زبائنهم.
في ربيع 1915 وصل أتراك آخرون، " الجند رمة " طردوا العائلة ، وكل الجيران الأرمن من بيوتهم ، عبر السهوب والطرق الوعرة والمقفرة، حيث لا ظل ولا شجر، عبر الوديان الجبلية، دون أدنى رعاية، أو مأوى، في النهازات الحارقة والليالي الباردة .
عندما وصلت القافلة إلى نهر الخابور " يقع الآن في سوريا " أمر الجند رمة الرجال في الموكب، بالنزول إلى الماء ،حيث أخذهم الموج فوراً , الجند رمة كانوا يعرفون، أن ليس لهؤلاء طاقة على السباحة . النساء ولأطفال تابعوا طريقهم بعيداً إلى المجهول . أو" الهجرة" حسب ما هو دارج في اللغة التركية حتى اليوم لوصف الإبادة تلك .
يوكهابر، التي فقدت كل أقربائها في الطريق، حكت شهادتها تلك في 14 أيار 1989 في باريس، المحطة الأخيرة ل "هجرتها"! .
تقول : تم جلبنا إلى الشدادة، " مدينة سورية " إلى جهنم , جهنم هذه ، كان لها فتحة بحجم طاولة، ولكنها في الأسفل كانت بحجم غرفة إلى غرفتين . كانوا يمسكون بالنساء كالأكياس، يشعلون النار بأطراف ثيابهن و يرمون بهن إلى الأسفل . الكل يصرخ ، يستغيث. عندما صرت في الداخل ، قفزت لأجد نفسي جريحة مرتجفة في إحدى زوايا جهنم، وغبت عن الوعي . في اليوم التالي أتى الرجال إلى جهنم، لم يكونوا هذه المرة أتراكاً وإنما عرباً . كانوا يبحثون عن الذهب، لقد رأيت بعيني كيف كانوا ــ لاعتقادهم بان النساء ربما يكن قد بلعن بعض القروش الذهبية ــ يبقرون بطونهن. قذفوني من زاوية إلى أخرى، صرخوا في وجهي، تعري تعري .
عندما توسلت مراراً وتكراراً، بأنني لا أملك شيئا،ً ولم أكل أو أشرب منذ أيام . دخلت الرحمة إلى قلب أحد الرجال . وتدلى أحدهم إلى الأسفل بحبل، ليخرجني من جهنم. في الخارج كانت تنتشر جثث النساء والأطفال المبقورة بطونهم.
وعندما أصبحت لهم، أخذوني خفية عن عيون الجندرمة الأتراك، في المنزل حضنتني أمهم باكية، وقبلتني .... لقد كنت الناجية الوحيدة من جهنم .
آرام جورجيان من سيباستيا " سامسون"، كان يبلغ من العمر 10 سنيين، عندما تم طرد العائلة نحو محطات الموت، التي روى عنها في 17 أيلول 1989 نهاراً بكامله ، في منزله في باريس.
.... حتى الاَن، كان يرافقنا أربعة إلى خمسة من الجندرمة، من مدينة إلى أخرى، يتم تبديلهم . لكنهم اختفوا في هذا اليوم . حيث تمت متابعة طردنا من قبل الأكراد، إلى حقل، كان يجب أن ننام فيه. عندما بزغ الفجر
استيقظنا على صرخات الخوف والاستغاثة , حيث أختفى كل الذين كانوا على أطراف القافلة، وعلى الخصوص الفتيات . العصابة فعلت كل شيء، للحصول على ما كانت تعتقد بوجوده من قطع ذهبية معنا . قطعوا الرؤوس , بقروا البطون , الذين بقوا أحياء تركوهم عراة كما ولدتهم أمهاتهم .
أخذوا أيضاً أخواتي الصغيرات معهم، . ابزوهي 14 عاماً , ساروهي 15 عاماً، أمي وأنا، كنا ً عراة تماماً، الكل الكل عراة .
عندما عبرنا الفرات، دفنا أختي الصغيرة سيرفات في الرمل . كانت الوحيدة من عائلتنا التي استطعنا أثناء مسيرة الموت دفنها .
تابعنا السير نهاراً كاملاً ونحن عراة، الاَن لا يوجد أحد يأمرنا أو يدلنا على الطريق . تابعنا المسير لوحدنا، حيث وصلنا إلى بئر كان رجل يغرف الماء منه, كنا عطشى , توسلت أمي وتضرعت إليه، أن يتركنا نشرب الماء . قال أن الماء هو لحيواناته , استمرت أمي بالتوسل , نظر الرجل إلي وقال إذا أعطيتني هذا الصبي أترككم تشربون الماء. وافقت أمي فوراً حتى نستطيع شرب الماء .
شهادات يوغهابر وارام لم تنشر إلى اليوم . معهد بحوث التهجير وإبادة الجنس في جامعة بوخوم، يحتفظ به مع 138شهادة أخرى، أدلى بها الناجون من المذابح .
ميهران دباغ مديرة المعهد، وإحدى أطفال الناجين من المذبحة، قامت بتوثيق هذه المقابلات، مع آخر الشهود اللذين عاشوا المذبحة. وذلك فيما بين الأعوام 1988ـ1996. تعتبر هي وكل الأرمن اللذين يعيشون في المنافي اليوم، أن المذابح بدأت في 24 نيسان 1915 قبل 90 عاماً .
إن الطرد والإبادة المنظمة التي طالت على أقل تقدير مليون إنسان، تحت ظلال الحرب العالمية الأولى كانت البداية الدولتية لتشريد وقتل الشعوب وتنظيف الدولة من الأثنيات والأقليات في القرن العشرين .
يصف الأرمن ما جرى بكلمة أرمنية : "اغهيت" وتعني الجريمة التي يرتكبها الغرباء، والتي تحطم الذات وتعدمه .
الأجانب اللذين تطرقوا إلى المذبحة الأرمنية في نهايات القرن ،19 استخدموا لأول مرة في وصف الجريمة كلمة الهولوكوست .
هكذا كتبت عضوة البعثة الأمريكية كورينا شاتوك، والتي عاشت العام 1895 في مدينة أورفا عندما وصفت كيف تم حرق الأرمن الملاحقين في إحدى الكنائس، في رسالة لأختها .
وفي العام 1933 وصف الشاعر اليهودي فرانس فرفل في روايته ، أربعون يوما في جبل موسى ، قافلة الموت الأرمنية ، بنبؤة ب معسكر الموت المتنقل.
أما تركيا وعبر كل حلقات سلطاتها الحاكمة حتى اليوم، فقد أنكرت بشكل قاطع ، بأن ما وقع هو قتل جماعي أو إبادة للجنس البشرى . لماذا ؟!!.
لأن الإبادة والقتل ، مسائل متداخلة بشكل وثيق مع تحديث وتطوير الدولة التركية، كما تقول ميهران دباغ.
إن ذلك حدث مباشرة على مشارف التاريخ الحديث ، عند تحول السلطنة العثمانية المتعددة الأثنيات، إلى دولة قومية بأيديولوجية تركية. المؤرخ التركي تانر أكشام، من معهد الأبحاث الاجتماعية في هامبورغ سابقا، والعامل حاليا في جامعة مينوسيتا أوضح ذلك بقوله: إن وصــم مؤسسي الدولة التركية الحديثة، والذين يقدرون كأبطال اليوم، كمجموعة من الأشرار، يمكن أن يضع شرعية الدولة موضع التساؤل . لذلك، تدعي هذه الدولة منذ عشرات السنيين بأن الهجرة، كانت ضرورة عسكرية مشروعة في الحرب ضد روسيا والقوى العظمى إنكلترا وفرنسا . وأن الأرمن في تلك الظروف كانوا أقلية من الانفصاليين يسعون لوضع أنفسهم وقواهم في خدمة روسيا .
هذه التبرير الذي تسوقه أنقرة الآن ، من خلال مقترحها الأخير ،والذي يستهدف كسب الوقت أولا ، والمتضمن تشكيل لجنة، تضم ممثلي مختلف الأطراف،من المؤرخين، لدراسة الدلائل والوثائق التاريخية المحيطة بالأحداث وفحصها بشكل جاد، ورصين. في مقابلة ل محمد علي ارتم جيلكن السفير التركي في برلين مع جريدة الدي تسايت يقول : إنه آمر مخل بالمصداقية، في موضوع يختلف فيه المؤرخين، إن يتم إجبار تركيا على الاعتراف بارتكاب جريمة غير مؤكدة . إذا كان الأرمن يعتقدون بأن تركيا،و بسبب دخولها الاتحاد الأوربي ستفعل ذلك فهم مخطئون .
المعلمون الأتراك ملزمين بإنكار الإبادة الأرمنية .
عندما تصف دولة ما أو هيئة، المذبحة على إنها إبادة جماعية، ترد عضوة حلف الناتو، تركيا، حتى اليوم بنفس الشكل: إن ملابسات الحرب قد تم إيضاحها.هكذا يقول المؤرخ فولفغانغ بنتس .
أربعة وعشرين دولة، منها فرنسا وإيطاليا وبلجيكا وهولندا , اعتبرت المذبحة، جينوسيد ـ جريمة ضد الانسانية ـ وأدانتها، وتلقت على أثر ذلك ردود فعل سريعة من تركيا . ألمانيا لم تقم بذلك . مع أمريكا وإسرائيل، تكون ألمانيا الاتحادية من تلك المجموعة، التي تعتبر رسميا،ً انه لم يكن هناك مذبحة، ولا توجد بالنسبة لها الكذبة الأرمنية . الحزب الاشتراكي الديمقراطي " الحاكم الآن " يخاف من فقدان أصوات المواطنين الأتراك، الذين يشكلون جزء تقليدياً من قاعدته الانتخابية . الدولة، لا تريد تعريض السلام الداخلي مع مواطنيها الأتراك لمخاطر.
كان مستهجنا بالنسبة للسفارة التركية، أن تذكر ولاية براندنبورغ في مناهج التاريخ الألماني ، في معرض شرح النتائج المأسوية للحرب : الطرد ـ القتل الجماعي. وعلى سبيل المثال، الإبادة الجماعية للشعب الأرمني في أسيا الصغرى. هذه الجملة التي اعتبرت بمثابة ضربة حقيقية للدولة التركية، مما استدعى تدخل الدبلوماسية التركية في الموضوع.
على الأقل بالنسبة لتدريس التاريخ ،هكذا هو الأمر، حيث وجه وزير التربية التركي ، كل مد راء المدارس بتاريخ 14 نيسان 2003 إن يلزموا طلابهم، بإنكار وقوع المذابح الأرمنية .
البرلمان الفرنسي أعترف في سنة 2001 بالمجازر الأرمنية، بشكل رسمي، مما استجر مباشرة، ردود فعل تركية حادة، حيث تم سحب السفير التركي بشكل مؤقت، وتمت الدعوة إلى مقاطعة البضائع الفرنسية . وتم سحب تعهدات من الشركات الفرنسية بمئات الملايين من الدولارات . حتى سائقي التاكسي لم يعد ينقلون السياح الفرنسيين، كذلك بالنسبة لشركات النقل الجوي وخدماتها .
إسرائيل أيضاً تلقت ضغوطاً تركية، عندما أرادت إدراج المذابح في الكتب المدرسية ، لكن الحكومة سحبت المشروع. في العيد الوطني لإسرائيل عام 2003 ، دعي أحد رجال الدين الأرمن لحضور الاحتفال في القدس . زعقت أنقرة مرة أخرى فما كانت من الحكومة الإسرائيلية أن ألغت من بروشور الاحتفال الأسطر التي تقول بأن أجداد الراهب هم من الناجين من المجازر .
في عام 2001 ، أدت الاحتجاجات التركية إلى سحب مشروع قرار من الكونغرس، كان يعتبر أحداث 1915 بمثابة إبادة جماعية . الرئيس كلينتون سحب المشروع في اللحظة الأخيرة، بالنظر إلى المصالح القومية الأميركية كما قال .
الحكومة التركية هددت بإغلاق قاعدة إنجرليك أمام الطيران الأمريكية .

في بداية التسعينيات، تمكنت الدبلوماسية التركية، وبمساعدة إسرائيل والمنظمات اليهودية الأميركية ذات المصلحة، من إلغاء ما كان مخطط له منذ البداية، بإدراج جناح للمجازر الأرمنية في متحف الهولوكوست في واشنطن بعد ما كان الجناح جاهزاً بكل تفاصيله .
ادوارد لاينتال، كتب فيما بعد في كتابه عن متحف الهلوكوست : الساسة الأمريكيون، لم يتوقفوا عند ان هناك، حيث اصطدم أحياء ذكريات تاريخية مع الضرورات المصلحية، لإرضاء الشريك ، عضو الناتو قد ألقى على متحف الهولوكوست بظلال ثقيلة .
البرلمان الأوربي أعتبر في تموز 1987 "إن الأحداث التراجيدية لأعوام 1915 ـ1917 ، هي عملية إبادة جماعية، استناداً إلى معايير اتفاقية الأمم المتحدة في 1948".
وربط انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوربي، على اعتراف تركيا بالمذابح الجماعية للأرمن، ولكن بدون ترتيب تبعات سياسية أو قانونية أو مادية تبعاً لذلك الاعتراف .
أبدت أنقرة غضبها، ولكنها أبدت استعدادها ، لإقامة اتصالات مع المنظمات الأرمنية غير الحكومية ، وعلى نفس السوية. هذا ما أرضى البرلمانيين الأوربيين ، ودفع إلى سحب ذلك الاقتراح بالربط بين دخول تركيا وموقفها من الإبادة تلك .
قبل أيام قليلة ، أضطر الكاتب التركي أورهان باموك، إلى إلغاء زيارته المقترحة إلى ألمانيا، لإلقاء محاضرات ثقافية . بعد تلقيه تهديدات بالقتل، هو وكل المدافعين عنه، لأنه قال في مقابلة مع جريدة تاغز تسايتونغ السويسرية : قتل هنا ثلاثين ألفاً من الأكراد وما يقارب مليون أرمني ولا يوجد تقريباً أحد يتجرأ على ذكر ذلك " واعتبرته الصحافة التركية خائناًن مما أد إلى اعتزاله الحياة العامة .
وعندما تقدمت كتلة الديمقراطية المسيحية قبل فترة باقتراح مناقشة المذابح الأرمنية في البرلمان ، والاعتذار عن الدور الألماني فيها، ومع أن المقترح لم يستخدم كلمة المذبحة، إلا أن السفير التركي في برلين، رد بتهديد مبطن، من أن هذا الاتهام الشائن، ونبش التاريخ التركي بهذه الطريقة، سيؤدي إلى إغضاب مواطنينا الأتراك المقيمين في ألمانيا .لا أحد يريد ذلك. عندما تؤدي ذكر الوقائع التاريخية إلى إغضاب المواطنين الأتراك، هذا يعني أن الدولة تمنع مواطنيها من الإطلاع على جزء من تاريخه .
في تركيا اليوم، يعيش الجيل الرابع بعد زمن التراجيديا الأرمنية، جيل ليس لديه آية معلومات عن الأحداث . ولكن يوجد بعض الجريئين في المجتمع المدني ، يحاولون إضاءة الزوايا المعتمة في الذاكرة الجماعية والحوار بدون خجل أو إكراه حول المسألة الأرمنية لكن الدولة تقف كالعادة في مواجهتهم .



#احمد_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا الصمت المريب!!!
- نظرية أم عمار
- الاندروفر
- محكمة أمن الدولة السورية تعترف بدولة كــردية
- *نكتة سورية جديدة او حزب البعث يحظر الأحزاب المحظورة اصلا


المزيد.....




- سناتور جمهوري: أسلحة أمريكية بمليارات الدولارات في طريقها إل ...
- Ulefone تعلن عن هاتف مصفّح بقدرات تصوير ممتازة
- الدفاع الجوي الروسي يعترض طائرة مسيرة في ضواحي موسكو
- حركة -النجباء- العراقية ردا على استهداف صرح ثقافي وإعلامي له ...
- البيت الأبيض: أوقفنا شحنة أسلحة واحدة لإسرائيل ولن يكون هناك ...
- -حزب الله- يعلن قصف شمال إسرائيل بـ -مسيرات انقضاضية-
- -ضربات إسرائيلية- شرق رفح.. ومحادثات الهدنة تنتهي دون اتفاق ...
- نتنياهو يرد على بايدن بشأن تعليق إرسال الأسلحة إلى إسرائيل: ...
- انتعاش النازية في أوكرانيا وانتشار جذورها في دول غربية
- شركات عالمية تتوجه نحو منع -النقاشات السياسية- في العمل


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - احمد علي - الذكرى التسعين للمجازر الأرمنية.