أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سرى محمد خيري - حوار مع القاصة والروائية منى وفيق















المزيد.....

حوار مع القاصة والروائية منى وفيق


سرى محمد خيري

الحوار المتمدن-العدد: 1177 - 2005 / 4 / 24 - 10:21
المحور: مقابلات و حوارات
    


القاصة المغربية منى وفيق :
الكتابة قدر يختارنا ليكون وشما نتجمل به !!
الحداثة تعني الإبداع وزمن الإبداع لا حدود له ؟

حاورتها / سرى محمد خيري
تواجهنا قصص منى وفيق بشفافيتها وسلاستها وسحر تعبيراتها لتشكل جسرا من الإبداع يمتد من قلب المغرب العربي المطل على البحر المتوسط لتطرز لنا بشذا كلماتها أجمل القصص وبتوهج الشمس المشرقة تروي لنا علاقاتها مع القصص والتي انبثقت قبل أكثر من عامان نداء حكاياتها وأحلامها و أبدعاتها في عالم الأدب الذي لا حدود له , فقد كتبت في العديد من الصحف المغربية و العربية والمواقع الالكترونية التقتها (الأهالي) وحاورتها في جوانبها الإبداعية الشتى فكان هذا الحوار :



- هل كتبت ما كنت تطمحين إلى كتابته؟وما هو دافعك من الكتابة؟
كما قلت في حوارين سابقين ، كانت الكتابة و ستظلّ بالنّسبة لي مسألة وجوديّة .. فأنا حين أكتب معناه أنّني موجودة أتنفّس بعمق .. أحلم .. أحب .. أحارب حزني و أشتعل باستمرار أنا الّتي تكره الانطفاء!أنا أكتب لأحيا داخل ما أكتبه و ليحيا الآخرون داخلي .. الكتابة هي الحياة النابضة بقلق دائم يسكنني!
ربّما أبدا لن أقول أنّني كتبت ما كنت أطمح إليه .. دائما سأبقى أبحث عن كتابة مختلفة و بالتّالي سأبقى ناشدة كتابة أفضل . .. أنا أؤمن عميقا أنّ حياة الإنسان كلوحة، كلّ خطوة تضيف لوناً وكلّ تجربة تمثّل ضربة ريشة، وكل نصّ جديد هو خط .. اللّوحة تكتمل بلحظة توقّف القلب عن النّبض.. لذا لا يمكنني أن أتحدّث عن رضىً اتجاه ما أكتبه مع شعوري بلذّة الانتهاء من نصّ . و كما يقول كازانتزاكيس " كن دائما قلقا ، غير مقتنع ، غير متكيّف ، و اخترق العادة دائما..إنّ أعظم خطيئة هي الرضا"

– من خلال قراءتي لقصصك ، رأيتك تحاولين الكتابة بأسلوب مختلف فإلى ماذا تريدين الوصول؟
هنا دعيني أسألك .. مالإبداع ؟أليس أن تأتي بما لم يأت به شخص لا قبلك و لا بعدك؟ بالنّسبة لي أن تحيا الحياة بطريقة مختلفة فنّ و إبداع .. ليس رغبة في الاختلاف فقط بل سعيا حقيقيّا لأن تكون أنت! أقول لك أن الكتابة قادرة على الخلق و التّغيير و الإصلاح ..ربما ترينني حالمة لكنّني أحب ما أقوله و أؤمن به!
– أرى فيك روحا ثائرة متمردة رافضة للواقع ، فهل هذا التمرد هو تمرد على الواقع أم على الذات؟ و هل تحاولين نقل هذه الصورة إلى شخوص؟
بالأصحّ هو تمرّد الذات على الواقع الرديء و البئيس في كلّ تجليّاته! ماهو الأدب و ماجدوى الكلمات إن لم تكن ناريّة ، متمردة ، صادقة ،جارحة و موجعة؟! أؤمن أن الأدب يصنع ثورة بقدر ما تصنع الثورة أدبا! و مادور شخوصي إن لم يجسّدوا هذه الثورة؟! ببساطة ، الثورة تلك تتشكلّ شخوصا و موقفا!
– أقرأ فيك وحدة غريبة - في شخوص قصصك – فهل أنت تتعمدين إدخالها في القصص أم أنك فعلا تعيشينها؟
أنا إنسانة اجتماعيّة جدّا لذا حين تتكلّمين عن الوحدة أحسّها مفردة غريبة عني و عن عوالمي..الوحدة التي أحسستيها في القصص ربّما هي تلك التي لا أتعمّدها و أنا أنسحب إلى داخل النصّ ..هي قد تكون نابعة داخلك و داخل كلّ قارئ من الحزن الذي يتوحّد مع نصّي و لعلّها تتشكّل وحدة ربّما!
– أين تضعين نفسك كقاصة؟
لا أضع نفسي، أترك هذه المهمّة للقُرّاء.. والذين يتابعون حراكي الابداعي. على اختلاف آرائهم، هم الأحقّ بهذا.
– لمن تقرئين حاليا؟
أقرأ كلّ ما يستفزّ إحساسي و عقلي .. لا أقرأ لأشخاص بعينهم ..لا تجذبني الأسماء بل النّصوص .. قد لا ينال رضاي سوى مؤلّف واحد لكاتب له عدّة إصدارات مثلا.. ربّما أسعى لاكتشاف عوالم أدب بعينه - الأدب الهندي ، الياباني ، الهودي ..- و ليس أسماءا!!
– هل يوجد أديب أو روائي تعودين إليه أو تستشارينه؟
لن أكون دبلوماسيّة مثلا و أقول أنّ قرائي هم أفضل روائيّ أو أديب قد تستشيره أعمالي و ما أكتبه لكنّني أخصّص أديبين اثنين و هما العزيزان خالد السروجي الروائيّ و القاصّ المصريّ و الشّاعر الفلسطينيّ يوسف القدرة .الأستاذ خالد السروجي يتفهّمني و يحسّني كقارئ و في ذات الوقت يوجّهني كقاصّ محترف لأطوّر من تقنيّاتي في كتابة القصّة أو بمعنى أصحّ يساعدني على فهم ضرورة هروب ذاتيّ لمنى وفيق من سردها.أمّا الصديق يوسف القدرة فهو هنا ليتماهى مع الغنائية أو الشعريّة في قصصي و الّتي أحرص عليها !
– ماهو رأيك بالسرد القصصي الذي يعتبر نوعا من الحداثة الأدبية .. فهل أنت من مؤيديه؟
الحداثة تعني الإبداع، وزمن الإبداع غير محدّد ولا يدخل في السياق التاريخي كالحروب والانتصارات والهزائم، فالمتنبّي مثلاً لا يستطيع أيّ حداثيّ الاعتراض عليه من وجهة النّظر الحداثيّة أيّاً كانت ويدّعي أنّه غير حداثيّ وما فعله المتنبّي هو قراءة عصره جيّداً والتّعبير عنه من زاويته الإبداعيّة/ الذاتيّة حيثُ عكس هذا المفهوم على معظم ما كتب حين قال: أنامُ ملء جفوني عن شواردها ويسهر الخلق جراها ويختصم. و عن السّرد القصصيّ فهو أصعب الأجناس الأدبيّة فأنت تسعين لقول الكثير من خلال القليل..القصّة هي تلك الفنّ المراوغ شديد التّركيب و الجمال.. إنّها ظاهرة إنسانيّة تلبّي حاجات نفسيّة و اجتماعيّة بل هي تجسّد نظرة ذاتيّة و موقفا من الحياة!! صدق "موباسان" حين قال أنّ هناك لحظات عابرة منفصلة في الحياة لا تصلح لها إلاّ القصّة القصيرة فهي تصوّر حدثا معيّنا في الحياة لا يهتمّ الكاتب بما قبله و لابعده!

– هل تفكرين بترك المغرب و العيش خارج الوطن العربي خصوصا و أنت تميلين للحرية و التحرر من القيود و الرقابة بالكتابة؟
المغرب هو المحيطات الخمس تآنيا ، بلد الغنى و الجمال و التنوّع و لست أفكّر في تركه ولو حصل و صرّحت بهذا يوما فثقي أنّها أكاذيب سمكة فقط !القيود موجودة في كل مكان حتّى هناك حيث بنوا تمثال الحريّات ذاك و حشوه ربّما بحريّات لا تُرى بالعين المجرّدة!! ثم سيّدتي في ظلّ هذه العولمة المعلوماتيّة، واعتبار العالم قرية صغيرة بوجود الإنترنت، أين هي هذه الرقابة التي تتحدّثين عنها؟!أتعلمين مالرّقابة الفعليّة على الكتابة؟ الرّقابة هي أن يصرف كلّ من هبّ و دبّ أمواله على ورق مصقول و غلاف جميل و يكتب ما يخاله إبداعا ثمّ يأتي ليقول لك أنّ له مجموعات قصصيّة و روايات ودواوين و أنّه كاتب لا يشقّ له غبار ..و حاشا للأدب طبعا أن يأتي بمثله!في حين تجدين مبدعين حقيقيّين لم يطبعوا إلا ّمجموعة واحدة أو حتّى لا مجموعة لديهم لكنّهم يبهرونك بإبداعهم و جنونهم و مشاكساتهم ..تلك التي حدثتك عنها هي الرّقابة الحقيقيّة و الّتي يمارسها أشباه الأدباء على الكتابة !
– ماهي الحريّة بنظرك؟
علّمتني الفلسفة و أنا بعد مراهقة أنّ حريّتي تنتهي حين تتجاوز حريّة الآخر .الآن أضيف وأقول أن الحريّة هي أن أريد و أحبّ فعلا ما أقوم به لا أن أفعل ما أريده هكذا عبثا .. أن يكون سلوك الإنسان يتّفق تماماً مع قناعاته .. هذا هو!!

– ماذا يعني لك الحب؟
يااااااااه كم أتفنّن في حبّ الآخر و أسعد به .. إذا كانت الكتابة مسألة وجوديّة لي فالحب هو السّعادة بهذا الوجود .. أحسّ أنّ بقلبي شحنات حبّ كبرى لهذا الكون تتجدّد باستمرار.. أن أحبّ الآخر معناه ببساطة أن أحسّ الشّمس من كلا جانبيّ!! لا أحصر الحب في شخص أو تيمة .. الحب للكل ..هو حب الحياة لنا و حبنا لها..اكتشفت مؤخرا أننا نحب الآخر لأننا نحب ذواتنا بالدّرجة الأولى.الحب في جملة يا عزيزتي هو قبلة كبيرة من الحياة أتمنّى لو أنّها تبتلعنا جميعا و نكون كلّ حبّ و نحن العيد!
- ماذا تفعلين بعيدا عن الأدب و الكتابة؟
بعيدا عن الأدب و الكتابة أمارس ذات الجنون المنظّم .. تجدينني إمّا هنا في مدينة النت مع الأصدقاء الجميلين الذين أحبّهم بقلب حقيقي لا أثيري. و إمّا ألعب الكرة في الشارع أو آكل البيتزا و الشكولاته و الآيس كريم بشراهة .. و إن لم يكن هذا و لا ذاك فقطعا تجدينني أتنفّس أعماق عبد الحليم و فيروز .. أو أتسكّع في الشارع دون تحديد وجهة معيّنة أو في جامعتي أدرس الأدب الإنجليزي علّي أحظى بورقة مرسومة مسمّاة بشهادة التخرّج..باختصار ، منى بعيدا عن الأدب و الكتابة لا تكون إلاّ هي!!
– ما رأيك بثورة الإنترنت و هل ساعدت الأدب و الأديب على الانتشار و مهدت الطريق لهم؟
العالم الافتراضي النّابض بالحياة "الإنترنت"، قدّمَ مساحة كبيرةً للمبدع العربي، الذي عادةً ما كانَ عليه أن يمرّ بمراحلٍ يلعبُ الكبار معهُ دور الأساتذة القادمين من مدينة أفلاطونْ، والذّات المُبدعة لا تحتمل هذه الترّهات، وغير ذلكَ الكثيرْ. العالم الافتراضيّ، عالم مفتوح كلٌّ يُقدمُ إنتاجهُ والقارئُ قادرٌ على الفصل بين المُبدع الموهوب، والآخر المُصطنعْ، وكذلكَ هناكَ فرصة أنتجها هذا العالم، ألا وهي الحديث المُباشر مع آخرين من أماكن عدّة من الأرض، وبهذا تتمكّن من التّواصل الإنسانيّ، ويكونُ بذرة التّواصل، تبادل ثقافيّ ومعرفيّ، ومشاركة في هموم الإنسان أينما كانْ. العالم الافتراضي يدعمُ النصَّ الإبداعيّّ ويعزّز حضورهُ من خلال قُرّاء مُحتملين من كلّ مدن الأرض إلا أنّه لا يخلو من سلبياتْ، تتمثّلُ في مَنْ تسوّل لهم أنفسهم في سرقةِ إبداع الآخرين ونسبه إليهم، وهذا حدث لي شخصيّاً من فترة قريبة، عندما صُدمتُ بقصّةٍ لي مُوقّعة باسم آخر ومنشورة بأحد المواقع الإلكترونيّة. شيء آخر ، الّذين نشروا ورقيّا ينشرون الآن إلكترونيّا و بكثافة!! وهذا دليل على محدوديّة النّشر الورقيّ، فمن نشر ورقيّا أدرك أنّ الجمهور على النت قد يكون أوسع وأنّه يصل لكلّ الدّنيا بخلاف النّشر الورقيّ المحليّ و النّسخ المحدودة!

– هل لديك طقوس خاصة بالكتابة ؟ و كيف تعيشينها أنت كامرأة؟
الكتابة .. قدر يختارنا ليكون وشما نتجمّل به ..و ربّما كان الكثير من الحبّ و الحزن و الحلم خطوط هذا الوشم أو طقوسا لا أستطيع الكتابة دونها. الحزن ..هو ذاك الّذي يدفعني لأهزو كثيرا بمداعاة الكتابة. ولو حدث و هجرني أحيط به ليحيط بي فأكتب و أنكتب في آن! تسألينني كيف أعيش طقوس الكتابة كامرأة؟ أنا أفضّل كلمة إنسان أكثر و لا أحب أن أفرّق في الكتابة بين رجل و امرأة .. هناك إبداع و تميّز فقط !!... كيف أعيشها ؟؟ أتماهى مع الهمّ الانساني، الذي يُأرق الانسان أينما كان!

– ما هي آخر إبداعاتك؟
إنّها قصّتي القصيرة "هــــــي" و يرى بعض النقاد أنّها أكثر قصصي نضجا و أفضلها احترافيّة. "هــــي " أقرب القصص إلى نفسي و علاقتي بها خاصّةجدّا .. إنّها عمل لذيذ و ممتع و أعتقد أنّني حقّقت فيها قفزة كبيرة على مستوى تقنيّة الكتابة.
– كلمة أخيرة؟
من جهة ، إنّني كما يقول ذاك الشاعر الإسباني أرجو أن أمشي حيث أترك أثري و ليس على الماء ، كما أرجو أن يكون للسّرد ماهيّة إنسانيّة فالأدب الحقّ هو ما يعبّر عن الناس و أحلامهم ، همومهم و انكساراتهم في طاحونة الزّمان.
و من جهة أخرى، أتواطأ مع غابرييل غارسيا ماركيز حين يؤكّد على أنّ الأدب هو أفضل طريقة للسّخرية من الآخرين و أنا أخصّص كلمة "الآخرين" في ذاتي أو ذواتي.



#سرى_محمد_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آيفيس تراقب أعمال العنف المرافق للعملية الانتخابية في العراق
- حوار مع الشاعر العراقي عبدالكريم الكيلاني
- حوار مع الشاعرة اللبنانية حنان بديع
- تقرير عن اصابة العراقيين مرض السرطان
- لقاء مع القاصة العراقية كليزار انور
- لقاء مع القاصة الاردنية رقية كنعان


المزيد.....




- وزير الخارجية الفرنسي يستهل جولته في الشرق الأوسط بزيارة لبن ...
- مفتي سلطنة عمان معلقا على المظاهرات الداعمة لفلسطين في جامعا ...
- -عشرات الصواريخ وهجوم على قوات للواء غولاني-.. -حزب الله- ين ...
- مظاهرات حاشدة بتل أبيب تطالب بصفقة تبادل
- أوكرانيا تطلب من شركة ألمانية أكثر من 800 طائرة مسيرة للاستط ...
- زواج شاب سعودي من فتاة يابانية يثير تفاعلا كبيرا على مواقع ...
- بعد توقف 4 سنوات.. -طيران الخليج- البحرينية تستأنف رحلاتها إ ...
- ماكرون يعتبر الأسلحة النووية الفرنسية ضمانة لبناء العلاقات م ...
- مقتل 5 أشخاص على الأقل وإصابة 33 جراء إعصار في الصين
- مشاهد لعملية بناء ميناء عائم لاستقبال المساعدات في سواحل غزة ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سرى محمد خيري - حوار مع القاصة والروائية منى وفيق