أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سامر رسن الواسطي - رسالة بريئة الى بعض اصدقائي المتعصبين...














المزيد.....

رسالة بريئة الى بعض اصدقائي المتعصبين...


سامر رسن الواسطي

الحوار المتمدن-العدد: 4059 - 2013 / 4 / 11 - 22:56
المحور: كتابات ساخرة
    


رسالة بريئة الى بعض اصدقائي المتعصبين...
الأخوة من متعصبي الشيعه:
أريد اخطط لمستقبلي،أريد أخطط أكَوِن عائله ويصير عندي أطفال وأشوفهم يكبرون ويرحون للمدرسة وأشوف الوَلد يركب بايسكل والبنيه تلعب بلعابتهه فأنتوا براحتكم احبتي روحوا خططوا لحرب صفين والجمل(يعني خصم اﻠﺤﭽﻲ آني ما أفيدكم)..
أما بالنسبة للمُتعصبين من ألسنه:
فعندي أجمل امرأة بالعالم(على الأقل بنظري)وعندي أطيب عائله وأروع أصدقاء فما أريد اتركهم بتفجير نفسي بنص الأبرياء من اجل حوريات الجنة...
أما متعصبي ألشيعه والسنه(اثنينهم شلع):
رجاءاً انشغلوا بعلاقتكم بربكم واتركوا علاقتي بربي.
أما الأخوة من المتعصبين الملحدين:
فأمشي عليكم ماركس اتركوني بحالي وأعاهدكم أنه راح أشارك بمواضيعكم ونقاشاتكم حول إثبات وجود الله من عدمه بس من بعد ما اشبع خبز..
اما المُتعصبين من العرب والكورد:
اصدقائي الأعزاء مسألة كركوك صارت مثل اللاعب ميسي يعني لا اني ولا عشيرتي ولا صديقي صكَبان ابو الغاز يكَدر يحلهه....
اللهم أننا نشكو أليك قِلت عددنا وكثرة المتعصبين فينا،اللهم أنت أملنا فانصرنا على القوم القافلين..



#سامر_رسن_الواسطي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زناد وتسجيل سِري لأحد اجتماعات المصالحه الوطنيه!!
- بالروح بالدم نفديك يا زعيم!


المزيد.....




- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...
- الأدب، أداة سياسية وعنصرية في -اسرائيل-
- إصدار كتاب جديد – إيطاليا، أغسطس 2025
- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سامر رسن الواسطي - رسالة بريئة الى بعض اصدقائي المتعصبين...