الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زرواطي اليمين - لا تزال أزهار الربيع المتبقية.. تخجل في بلدي! | |||||||||||||||||||||||
|
لا تزال أزهار الربيع المتبقية.. تخجل في بلدي!
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
بين الغربة في الوطن وفكرة الوطن البديل!
- غول على المواطن البسيط. وحسب! بقلم زرواطي اليمين - ما يريده المواطن الجزائري البسيط ولم تفهمه السلطة ومعارضتها! - فرانسوا هولاند رهينة الفهم الخاطئ والفشل الذريع! المزيد..... - -التربية-: إعادة جلسة امتحان اللغة العربية لطلبة قطاع غزة في ... - يوم في حياة صحيفة مكتوبة بخط اليد في بنغلاديش - محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات ... - براءة متوحشة أو -أفيون الكرادلة- لمحمد الحباشة - مصر.. فيلم ضي يتناول مرض -الألبينو- بمشاركة محمد منير - أولريكة الخميس: الفنون الإسلامية جسر للتفاهم في متحف الآغا خ ... - من -الغريب- إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة - محمد خسّاني.. رقصة الممثل الجزائري في كليب الرابور المغربي د ... - صناع فيلم -صوت هند رجب- يتحدثون لبي بي سي بعد الإشادة العالم ... - فيلم عن مقتل الطفلة هند رجب في غزة يلقى تصفيقاً حاراً استمر ... المزيد..... - الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت - حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ - يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ - نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان - مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى - يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ - . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ - ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة - رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب - الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زرواطي اليمين - لا تزال أزهار الربيع المتبقية.. تخجل في بلدي! |