أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - غادة عبد المنعم - مصيبة!!.. بلاغ للإتحادات الرياضية إمنعوا المسابقات بين الفرق الرياضية العادية وعمالقة قوم عاد!! حالا.. !!















المزيد.....

مصيبة!!.. بلاغ للإتحادات الرياضية إمنعوا المسابقات بين الفرق الرياضية العادية وعمالقة قوم عاد!! حالا.. !!


غادة عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 4054 - 2013 / 4 / 6 - 09:03
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    



• العملقة والقوة البدنية المهولة للرياضين الأمريكان والأوربيين ليست تنمية للعضلات لكنها نتاج تجارب أمريكية أوربية سرية لإستنساخ عماليق قوم عاد؟

• رئيس المخابرات الأمريكية السابق ومارينز الولايات المتحدة وفريق المستحيل فى الجيش الأمريكى هم نتاج تزاوج لأفراد من قوم عاد العمالقة من بشر محدثين ؟؟؟!!!!

• المخابرات المصرية تفضح سر الكتل العضلية غريبة الترتيب والتكوين والشكل والقوة المهولة التى تفوق قوة الإنسان العادى مليون مرة فى الرياضيين الغربيين.

_______

أرسلت لى المخابرات المصرية معلومات (على إميلى) تشير لبعض الحقائق والأرقام حول سكان الولايات المتحدة الأمريكية وكذلك لتجارب الخلط الجينى وإعادة إنتاج السلالات البشرية القديمة فى الولايات المتحدة الأمريكية و أوربا (وكلها تجارب سرية حقيرة)

[ والحقيقة أن المعلومات التى ترسلها لى المخابرات المصرية صارت بمثابة وسيلة تعذيب مشددة تستخدم ضدى وهذا لما فيها من حقائق مفزعة ولما تؤكده من إنتاج أوضاع كارثية للبشر عن عمد تسببت فيها التجارب الأمريكية والأوربية السرية التى أجريت على البشر- كلها ترسل لى للبحث فيما يخص الذكاء البشرى وراثته وآليته – ]

من ضمن المعلومات التى أرسلت التالى (وأذكره هنا كاملا كما وردنى دون إضافة وأؤكد عدم ثقتى من صحته فقد يكون مضللا أو غير صحيح أو غير دقيق):-

منذ نهايات القرن قبل الماضى وبريطانيا والولايات المتحدة تحاولان إنتاج إنسان متفوق ذهنيا وعضليا وقد وفرت تقنية تصوير باطن الأرض بإستخدام الأشعة تحت الحمراء والتى إبتكرها العالم الإيطالى ماركونى عام 1908 – على عكس ما يتصور البعض حيث يظنونها حديثة – وسيلة لتصوير طبقات الأرض من الداخل والكشف عن طبقات الأرض وما يوجد فيها من أثار وحفريات ومن ضمن ما تم الكشف عنه بالتصوير وجود بشر كانوا عمالقة جدا فى شبه الجزيرة العربية، ولما كان هناك الكثير من الأساطير والحكايات الشعبية والقصص التوراتية حول قوة قوم عاد وصلابتهم وذكائهم فقد أثار وجود بقايا تعود لهم مطمورة تحت الأرض فى شبه الجزيرة العربية (فى السعودية فى صحراء النقب وبالضبط حيث يشاع أنهم كانوا يعيشون) أثار خيال المخابرات البريطانية والأمريكية وقتها ولذا طالبت المخابرات البريطانية عدد من الباحثين والعلماء العاملين لها بضرورة العثور على طريقة يمكن بها إعادة ولادة أشخاص من بقايا قوم عاد وبإستخدام هذه البقايا المتواجدة على مسافات عميقة تحت سطح الأرض والحقيقة أنهم قد تمكنوا بالفعل فى عام 1908 إقتراح طريقة يمكن بها ذلك وتلخصت فى:-

1- الحصول على خلايا وجزيئات دقيقة من هذه البقايا المطمورة دون حفر الأرض وحتى لا يتم تشويهها – كانوا يعتقدون ذلك فى هذا الوقت – ويتم الحصول عليها عبر إستخدام آشعة تحت حمراء يتم التحكم فيها عن بعد تطلق من سطح الأرض ويتم إستقبالها بمقياس الأشعة ويتم عند عودتها إبطاء حركتها قليلا مما يؤدى لأن تتحمل ببعض خلايا البقايا المطمورة من عظام وأسنان.

2- تنمية هذه الخلايا معمليا بإستخدام هرمونات النمو (ولم تكن قد سميت بالثيروكسين بعد) ويتم الحصول على هذه الهرمونات من البشر فى حالة النشوة الجنسية أومن الأحصنة عند جريها مسافات طويلة (ونلاحظ هنا أن معلوماتهم عن إفراز الهرمونات وطرق الحصول عليها كانت ضئيلة جدا).

3- يتم وضع هذه الهرمونات بمقدار صفيحة (منتجة من مليون حصان) لكل خلية وملاحظة النتائج فربما تقوم الهرمونات بتحفيز الخلايا للنمو كحيوان منوى أو بويضة حيث ربما تكون الحيوانات المنوية أو البويضات منتجة من العظام أو الأسنان (ونلاحظ هنا أن معلومات هؤلاء العلماء كانت نادرة حول إنقسام الخلايا والنمو وتخصص الأعضاء والخلايا وغير ذلك).

وقد تمت التجارب وتم إرسال لورانس العرب (رجل المخابرات البريطانى واسمه الحقيقى توماس إدوارد لورنس عام1909) فى جولة مخابراتية من ضمن مهامها مسح شبه الجزيرة اشعاعيا والحصول على عينات من بقايا قوم عاد بإستخدام الموجات تحت الحمراء والبقاء في الجزيرة العربية وإرسال العينات أول بأول للقاهرة حيث يوجد مكتب للإستخبارات البريطانية ثم منها لبريطانيا، وبالفعل تم الحصول على عينات وفيرة من كل منطقة بالجزيرة العربية على عمق حوالى ستين كيلو وحتى سطح الأرض وأرسلت كلها لبريطانيا والولايات المتحدة وتم تنفيذ باقى الخطوات المقترحة عليها وإندهش العلماء لأن الخلايا كانت تنمو وتكون ما يشبه خلايا متفرعة غريبة تتحول بعد ذلك لكبد أو كلى (خلايا جزعية متخصصة) وسميت هذه الخلايا بالخلايا الجزعية وكانت تنتج أعضاء بشرية تامة النمو لكنها غريبة التكوين تكاد تكون ليفية.

طُلب من رجل المخابرات البريطانى توماس إدوارد لورنس أن يقوم بالحصول على المزيد من الخلايا وتكررت التجربة لتؤدى لنفس النتيجة حتى إقترح ماركونى أن تستخدم نوعيات أخرى من الموجات للحصول على الخلايا – وكان ماركونى وعالم الموجات هيرتز كلاهما يعمل سرا لصالح المخابرات البريطانية ويقيما فى مدينة أوكسفورد -.

حصل توماس إدوارد لورنس على المزيد من العينات الجديدة وأرسلت لهناك وتم التجريب عليها فوجد أن الخلايا التى تم استخدام ثلاث أنواع من الموجات فى الحصول عليها و(هى الموجات البنفسجية وتحت البنفسجية والبيضاء) مكونة جنين عند تحفيزها بهرمون النمو لكنهم لاحظوا أيضا أن الجنين به تشوهات غريبة فتم إرجاع ذلك لنوع هرمون النمو المستخدم والمستخلص من الأحصنة.

توالت التجارب لمدة تسع سنوات قبل أن تعرف المخابرات الأمريكية والبريطانية أن البشر الذين يقومون بمحاولة عمل نسخ منهم (قوم عاد) لهم شكل مختلف عن البشر الحاليين حيث يختلف شكل عضلاتهم وتكوينها.

فى هذه الأثناء تم تطوير بعض الفيروسات وذلك عبر المعرفة التى توفرت للعلماء من تجارب استنساخ عينات قوم عاد واتضح أن بعضها (وذلك فى عام 1924) يمكنه نقل صفة بشرية ما إذا عولج بطريقة معينة أثناء مراحل نموه، وكانت المخابرات البريطانية والأمريكية والفرنسية والإيطالية والأسبانية – وكلها كانت تتجسس على بعضها بعضا عبر استماله العلماء المتعاونين مع كل جهة والعمالة المزدوجة لكل منهم – كلها قد أغرقت العالم بفيروسات نقلت للسكان صفات وراثية جديدة كالشعر الأسود لأصحاب الشعب الأصفر والعيون الزرقاء لأصحاب العيون السوداء وزرقة بياض العين والتى نقلت للبشر من نبات الصفصاف ولماعية العيون السوداء الشديدة التى نقلت لهم من النسناس وقرد الجاميكا وغير ذلك.

تم تجريب استخدام الفيروس الجديد والذى سمى باسم ديوى نسبة لـ ديوى هنيريش هيرتس - حيث قام بدور كبير فى تطويره – (وهيرتس هو فيزيائي ألماني ولد عام 1857 واختفى من ألمانيا عام 1894بعد تعاون قصير مع المخابرات الألمانية وهاجر سرا لبريطانيا وتعاون مع المخابرات البريطانية سرا وظل اختفاؤه لغز لم يكشف عنه الغطاء حتى هذه اللحظة حيث ظن أنه ربما يكون قد مات عام 1894) لنقل سمات البشر المحدثين للعينات التى تم الحصول عليها لقوم عاد ونجحت التجربة فتحولت العينات (الخلايا) لخلايا تنتج جنين يشبه الأشخاص العادين نتيجة إصابته الفيروسية التى تستمر لست سنوات.

ونجحت أيضا تجربة نشر صفات من قوم عاد بإستخدام الفيروس بين السعوديين والمصريين حيث اكتسب بعضهم نتيجة إصابته الفيروسية صفات القوة المزهلة والتكوين العضلى الغريب والمدهش وقد شجعت هذه النتيجة المخابرات الأمريكية على محاولة الحصول على أطفال ناتجين عن العينات المستخرجة موجيا من بقايا قوم عاد وقد إقترح غوليلمو ماركوني أن يتم تنشيط العينات بهرمون النمو حتى تبدأ فى التحول لجنين ثم إصابتها بفيروس ديوى لتحويلها لبشر بشكل قريب من العادى ثم حملها موجيا وإستزراعها فى أرحام سيدات متزوجات مع دفع أزواجهن لممارسة الجنس معهن فى وقت قريب من زراعة الأجنة فى الأرحام وحتى لا تحوم حول السيدات تهمة الزنا وأن يتم كل ذلك بشكل سرى دون علم السيدات.

وبالفعل تم تنفيذ التجربة ونجحت حتى أنهم لاحظوا أن السيدات تظهر عليهن أعراض الحمل كلها (وهو ما يعنى أنه بمجرد زراعة الجنين فى الرحم يبدأ جسد المرأة فى إفراز هرمونات الحمل).

وتم ولادة أول سيدة من قوم عاد فى عام 1937 وولدت لأسرة بريطانية لا تعلم شيئا عن حقيقة الطفلة وكان شكلها عادى بسبب إصابتها بالفيروس ولوحظ أنها متأخرة قليلا فى تعلم الكلام وأنها ليست فى ذكاء المصريين ولا الهنود (حيث اعتبر المصريون والهنود وقتها أذكى سكان الأرض وكانت المخابرات تتصور أن قوم عاد كما حكت عنهم التوراة فى غاية الذكاء ) وتم على مدار عشرين عام التأكد أن مستوى ذكائها فى مستوى العرب تقريبا (وهم يلون الهنود كما كان يعتقد فى مستوى الذكاء ويتفوقون فيه كل كل الأوربيين) وتم الكشف عن أنها تملك قوة بدنية جبارة فقد كانت تحمل كل ما يقابلها من أثقال تصل للأطنان بسهولة فائقة وقد تم تقدير قوتها بمليون ضعف الشخص العادى.

وكانت إصابتها بالفيروس قد انتهت بعد ست سنوات فقط أى أثناء طفولتها وتحولت لشخص عضلى الشكل مخيف ولذا لم تستطع الزواج إلا بعد ضغوط وخطة مخابراتية دفعت شخص عادى للتزوج بهذا المارد.

وقد أنجبت فيما بعد أطفال كونوا جزء كبير من سكان بلدة هدرسفيلد وهي بلدة إنجليزية كبيرة تقع في غرب يوركشاير في إنجلترا، إلى الشمال من لندن.

وتميز أطفالها بالقوة البدنية المهولة رجال ونساء وكذلك بإرتفاع مستوى الذكاء وتميزوا بجسد عضلى غريب الشكل ولم يستطيعوا الزواج إلا بخطط مخابراتية هدفت لتزويجهم حتى تستمر هذه السلالة المتفوقة القوة والذكاء (متفوقة الذكاء بالنسبة لسكان بريطانيا وأوربا) ويقدر نسل هذه السيدة والنماذج الأخرى التى تم ولادتها مباشرة من عينات قوم عاد بحوالى 120 مليون أوربى وأمريكى فى الوقت الحالى.

وقد خلطت جيناتهم فى تجارب لاحقة بجينات من خلايا لمصريين فولد نتيجة ذلك أشخاص أكثر ذكاء بمليون مرة (عشر متوسط الذكاء فى مصر) وبحجم متوسط وملامح شرق أوسطية وخلطت جيناتهم بخلايا لأجناس أخرى وولد نتيجة ذلك أفراد فى متوسط ذكاء يساوى حاصل جمع الفردين أصحاب الخلايا بعد قسمته على اثنين مما تبين معه أن وراثة الذكاء فيهم عادية (ما تقدير عمل جين ثريا الموجود وراثيا لدى المصريين والذى يقوم بمضاعفة الذكاء).

هذا جزء من المعلومات التى وردتنى اليوم لتساعدنى فى بحثى حول توارث الذكاء وأنشر هذا الجزء منها لكى ألفت إنتباه الرياضيين لخطورة ما قد يحدث لهم عندما يدخلون فى مسابقات رياضية يتحدون فيها أبطال أوربا وأمريكا الشمالية وأستراليا (ولا أعرف أى دول أخرى) ممن تمت ولادتهم نتيجة هذه التجارب لأنتاج إنسان متفوق بعد النجاح فى إنجاب نسخ من قوم عاد وتهجينها ببشر من سلالات أخرى ومراقبة المواطنين الناتجين عن هذا التهجين والذين يتميزون بقوة مهولة ودفعهم لإحتراف ممارسة الرياضة البدنية بكل أنواعها بعد التغير فى شكلهم خارجيا عبر إصابة فيروسية لا تؤثر على قوة عضلاتهم.

أنشره لأنبه للقوة المهولة التى يتحلى بها هؤلاء الرياضيين والتى لا يمكن للبشر العاديين منافستها وأرجو أن يصل مقالى هذا وما فيه من معلومات خطيرة للإتحادات الرياضية حتى تخصص نوعين من المسابقات نوع للبشر العاديين ونوع آخر للبشر المنحدرين على مدار حوالى قرن من الزمان من نسل قوم عاد (فى تجارب سرية أجرتها بريطانيا والولايات المتحدة لإنتاج بشر فى غاية القوة).

______________
ملحوظة: من ضمن ما وردنى من معلومات اليوم (والعهدة على المخابرات المصرية) تأكيد أن مدير المخابرات الأمريكية السابق ديفيد بيترويس وصديقته الجديدة ومارينز الولايات المتحدة وفريق المستحيل فى الجيش الأمريكى والملاكم الأمريكى الأسطورة تايسون والممثل الإسترالى شوازنجر ولاعب الكرة مرادونا هم نتاج هذه التجارب.



#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الموساد وخطة نسخ كل عباقرة مصر وتحويلهم لإسرائيلين.. المخابر ...
- تطوير مكتبة الأسكندرية (2)..تحويل مكتبة الإسكندرية لأكاديمية ...
- قريبا جدا الولايات المتحدة تمنع المعونة والمساعدات وتتجه لفن ...
- لعن الله العالم والمخترع الإيطالى ماركونى الذى تسبب فى عذاب ...
- التلصص بالأقمار الصناعية )5( أنظمة نقل عدوى فيروس ديوى
- ليس بيد الإخوان وحلفائهم ولكن بيد المخابرات الغربية
- هذه هى تصوراتى لحل هذان اللغزان.. هكذا تم تحديد مسار الشمس ف ...
- سرقة ذكاء المصريين
- إقتراحى بنظام تطعيم متعدد ومتكرر للقضاء على فيروس ديوى
- كون المصرين أغبياء جدا لا يعنى أنهم ليسوا عباقرة
- لتعرف البرنامج السرى للمخابرات الأمريكية إطلع على الأفلام ال ...
- كارثة تكون سحابة موجية حول الأرض.. واحتمالات دمار الكرة الأر ...
- إقتراحى بتركيب لمصل لفيروس ديوى
- الأشعة السوداء تؤدى لمشاكل فى القلب والأعصاب والدماغ وكل الج ...
- بإعتبارى خبير فى الإقتصاد أصالب بمنع الربا وإعادة فوائد القر ...
- معاير التزاوج بين الأجناس الحيوانية المختلفة - كما أضعها -
- تجارب أمريكية لإستيلاد مليون نوع من الحيوانات المندثرة
- إنسان سيناء.. تطور الإنسان جينيا بحيث صار صالحا لإنتاج الحضا ...
- نظريتى حول -شروط نشوء الحضارات-
- التجسس بإستخدام الأقمار الصناعية (4)


المزيد.....




- فن الغرافيتي -يكتسح- مجمّعا مهجورا وسط لوس أنجلوس بأمريكا..ك ...
- إماراتي يوثق -وردة الموت- في سماء أبوظبي بمشهد مثير للإعجاب ...
- بعد التشويش بأنظمة تحديد المواقع.. رئيس -هيئة الاتصالات- الأ ...
- قبل ساعات من هجوم إسرائيل.. ماذا قال وزير خارجية إيران لـCNN ...
- قائد الجيش الإيراني يوضح حقيقة سبب الانفجارات في سماء أصفهان ...
- فيديو: في خان يونس... فلسطينيون ينبشون القبور المؤقتة أملًا ...
- ضريبة الإعجاب! السجن لمعجبة أمطرت هاري ستايلز بـ8 آلاف رسالة ...
- لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السيا ...
- بدعوى وجود حشرة في الطعام.. وافدان بالإمارات يطلبان 100 ألف ...
- إصابة جنديين إسرائيليين بجروح باشتباك مع فلسطينيين في مخيم ن ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - غادة عبد المنعم - مصيبة!!.. بلاغ للإتحادات الرياضية إمنعوا المسابقات بين الفرق الرياضية العادية وعمالقة قوم عاد!! حالا.. !!