أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الظاهر - الموسيقار جميل سليم - المايسترو النابغه















المزيد.....

الموسيقار جميل سليم - المايسترو النابغه


فاطمة الظاهر

الحوار المتمدن-العدد: 4045 - 2013 / 3 / 28 - 19:51
المحور: الادب والفن
    



هو جميل سليم داود بيو ، ولد في بغداد في التاسع من كانون الثاني( 1933) في محلة عقد النصارى رأس القرية والواقعه في شارع الرشيد ، توفي والده ( سليم داود بيو ) وهو لم يبلغ من العمر ستة اشهر ، فنشأ هو واخية ( بدري سليم بيو -الذي كان بعمر 13سنة حينذاك) في كنف والدته التي قامت على تربيتهم وتنشئتهم , في ظل بيئة أجتماعية , متماسكة ومتعاونة وتتسم بالتنوع الديني والاثني , وتمتاز منطقة سكناهم بكونها في قلب العاصمة , وعلى تماس مباشر مع مراكز أنتاج الثقافة في العاصمة آنذاك , فعلى أمتداد شارع الرشيد تنتشر المقاهي , التي كانت حاضنة للفن والثقافة بالاضافة الى وظيفتها الاجتماعية . ومن تفرعات الشارع يطل الطفل والفتى على شارع المكتبات (المتنبي) حاليا . وقد كان لتزامن ولادته ونشأته مع فترة أنشاء الدولة العراقية الحديثة , وما كانت تمور به الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية من حراكات وتفاعلات كبرى , كنتيجة للأحتلال البريطاني للعراق , الذي حرك بوصلة التاريخ بأتجاه السعي لأستعادة الهوية (العراقية).
كان لابد لمثل هذه التحولات الكبرى أن تنعكس على حياة الافراد والمجتمع , لاسيما وأنها أرتبطت , (كضرورة حتمية) , مع أدخال المستعمر منتجات التكنلوجيا الحديثة في أدارة الدولة الوليدة . ومنها جهاز ( الكراموفون) , الذي كان يبث الاغاني والتسجيلات الموسيقية , والذي كان أقتناءه , حكرا على طبقة أجتماعية محددة , مالبث أن أنتشر في المقاهي الشعبية , التي كانت سببا في سعة أنتشار الاغنية العراقية بكافة تلاوينها , وكذلك الاطلاع على تسجيلات أغاني المطربين في بلاد الشام ومصر وغيرها من البلدان . ومن خلال هذ الجهاز(الكراموفون) , الذي كانت عائلة جميل سليم تمتلك واحدا منه , تشبعت أذنه وروحه بجمال الطرب والنغم , الذي كانت تبثه , وعلى الخصوص عمالقة الغناء المصري من أمثال ( سيد الصفتي ، يوسف المنيلاوي ، سلامة حجازي ، عبد الحي حلمي ، عبده الحمولي ....ومحمد عبدالوهاب وأم كلثوم وغيرهم ) , الذين تركوا أثرا كبيرا ليس فقط على مستوى تلقيه لهذه الاغاني فحسب , بل أنعكست حتى على الحانه , التي كانت متأثرة , وبشكل واضح بالمدرسة المصرية .
تمتد بدايات جميل سليم الفنية , الى مرحلة الطفولة المبكرة , حين أستعارت والدته آلة عود من قريبة لها (كانت تستخدمه كقطعة ديكور في منزلها) , وبسبب شغفه بالغناء والموسيقى , وهو في السادسة من عمره , بدأ تعليم نفسه العزف على آلة العود , وترديد الاغاني المصرية التي تشبعت أذانه بألحانها , وما أن وصل الى التاسعة من عمره , حتى قادته قدماه الى مبنى الاذاعة , ليقدم نفسه عازفا متمكنا على آلة العود , ومغنيا مقلدا للمغنين المصرييين ولأدوارهم الغنائية الصعبة ، تبنته الاذاعة كطفل موهوب , يفهم بالموسيقى عزفا وغناءا فبدأ عملة مغني وعازف في الاذاعة العراقيه وهو بعمر 9 سنوات.
بعد أن اكمل الدراسة الابتدائية , التحق الفنان جميل سليم بالمدرسة الجعفرية الاهلية في القسم العلمي , وبعد تخرجه منها التحق بمعهد الفنون الجميلة في عام 1948, تلبية لحاجته وطموحه الكبير للأستزادة من العلوم الموسيقية , لاسيما وأن أساطين العزف والموسيقى كانوا يدرّسون في المعهد مثل الشريف محي الدين حيدر وشقيقه محمد أمين حيدر ,وجميل بشير وسلمان شكر, كما أنه درس الصولفيج وقراءة النوتة والعلوم الموسيقية على يد كل من زكريا يوسف والمدرس التركي عدنان قوبوزوكذلك بعض الاساتذة الاوروبيون . اذ تخصص في دراسة آلة العود ولمدة ستة سنوات , أمضى سنوات الدراسة بالعمل والتعلم وتطوير أمكاناته الفنية , التي كانت مثار أحترام وتقدير أساتذته لموهبته الكبيرة , التي كانت السبب في تعيينه معيدا ومن ثم مدرسا في المعهد .
في نفس الفترة التي دخل فيها المعهد , كان الفنان جميل سليم قد أنضم الى فرقة الموشحات الاندلسية (وعمره 15عاما) والتي أسسها الشيخ (علي الدرويش الحلبي) , والفنان روحي الخماش الذي كان قد وصل توا الى بغداد قادماً من فلسطين عام 1948 , ( بعد التهجير القسري للفلسطينيين نتيجة للأحتلال الاسرائيلي) ، كان الفنان جميل سليم من أبرز المنشدين في هذه الفرقة وذو موهبه وثقافه موسيقية لفتت انظار كلاً من الشيخ الحلبي والخماش اليه , لما يمتلكه من الامكانيات المتنوعة بين الغناء المثقف ومهارة في العزف على آلة العود , ومعرفتة المتقدمة بالنوتة الموسيقية وطريقة وسرعة كتابتها والتي كان يفتقدها الكثير من المنشدين وحتى العازفين في الفرقه آنذاك , مما دعاهم الى أيلائه رعاية خاصة وتكليفه بمهام أضافية غير وظيفته الاساسية (كمنشدا) في الفرقة . ولم تقف دراسته في المعهد أو أنضمامه الى فرقة الموشحات , حاجزا أمام أستمراره في مشواره الذي بدأه في الاذاعة كمغني وعازفا في فرقة الاذاعة يؤدي الادوار الصعبة لكبار المطربين المصريين .
درس العزف على آلة البيانو والهارموني (التوزيع الموسيقي ) على يد الفنان المصري عازف البيانو والاكورديون ( عز الدين صدقي – كان يعمل في الاذاعه العراقيه) وقد استفاد منه كثيراً من الناحية العلمية في التوزيع الموسيقي.
تفوق في دراسته العلمية في المعهد فعين حال تخرجة من المعهد معيداً وأستاذ لآلة العود ، وقد تخرج على يده العديد من العازفين والملحنين الذين تأثروا به كملحن ومغني وساروا على نهجه أمثال الفنانين ( محمد حسين مرعي ، الدكتور خالد ابراهيم ، فالح الجوهر ، جعفر حسن ، عبدالاله جعفر ، سعد عبد الغفار وسامي هيال.. وغيرهم الكثيرين).
في فترة الستينيات عمل مخرجاً موسيقاً للصوت في دار الاذاعة العراقيه وقد تميز بالشدة في نوعية التسجيل الموسيقي والغنائي ولم يكن يقبل أطلاقاً بأية هفوة بسيطة في الاداء الموسيقي او الغنائي ، وكان في الوقت نفسة رئيساً للجنة فحص الاصوات والاعمال الموسيقية التي تقدم للأذاعة.
أتسم نشاط الموسيقار جميل سليم الفني , بالتنوع والثراء , أنعكاسا لشخصيته , التي كانت تتسم بحساسية المبدع وتطلعاته الفنية التي كان يسكنها هاجس التجديد والحداثة في ألحانه وغناءه , والتي كانت تعكس ثقافته الموسيقية المتقدمة ، وكذلك بحسها الأنساني المرهف , الذي عبر عنه بمواقف تربوية وأنسانية في تعامله مع طلبته في المعهد , الذي كان له الأثر الكبير ليس فقط على مسيرتهم الفنية , بل حتى على مستوى السلوك الأنساني الذي غرسه في نفوس تلامذته .
كان جميل سليم من امهر الفنانين ليس على مستوى التلحين فقط وانما كان أستاذاً مشهوداً له بعلومه الموسيقية العالية ومنها التدوين الموسيقي ، يشهد له الجميع بسرعته في تدوين الالحان وكتابتها بالنوطة الموسيقية وقد عمل تنويط أغنيات ناظم الغزالي ولميعة توفيق.
على مدى عقدين من الزمان , من بداية الخمسينات وحتى سبعينات القرن الماضي أنجز جميل سليم خلالها العديد من الاعمال الفنية في مجال التلحين والغناء والتي تمثل الاتجاه الحديث في الاغنية العراقية , بالاضافة الى الالحان التي قدمها في مجال الموشح فقد أبدع أيما أبداع في موشح ( مداك ما لا يحصر) و(موشح اللؤلؤ المنحدر) واللذين شكلا علامة مهمة في تلحين الموشح في العراق . كما يحسب له توظيفه للآلات الاوركسترالية , وأدخال أيقاعات التانكو في بعض ألحانه , مثل (تانكو سمراء) و(تانكو خليك بعيد عني) , وكذلك محاولته في توظيف ايقاعات الفالس والرومبا والسامبا, تشبها بكبار الملحنين العرب , كمحمد عبدالوهاب وفريد الاطرش وقد اتقن عمله فيها ونجح نجاحاً باهراً في حبكته اللحنية المتقدمة لتلك الالحان ، وقد سجل بعض من هذه الأغنيات بالاضافة الى بعض التقاسيم الشرقيه للمفوضية الايطالية ، ولمحطة صوت اميركا والتي كانت عادةً ما تطلق علية( لقب الموسيقار النابغه أو المايسترو ) عند بثها لاحدى اعماله الموسيقية او الغنائيه.
أستمع الى أغنيته وعلى إيقاع السامبا _ جمال الليل وسحر الكون _ بصوت الموسيقار جميل سليم
http://youtu.be/NiodO9paKaU
الموسيقار جميل سليم _ أغنية محلا جمالها عيون حبيبي _ على إيقاع الفالس
http://youtu.be/3nEvddvgLCE
كذلك تشارك جميل سليم ( على آلة العود ) مع الموسيقار غانم حداد ( على آلة الكمان ) في تسجيل العديد من القطع الموسيقية والسماعيات مثل ( سماعي يكاه لعزيز دده _ سماعي بيات للعريان _ سماعي سوزناك لطاتيوس _ لونكا حجازكار.. وغيرها من التقاسيم الشرقية ) لأذاعه الشرق الأدنى وأذاعة صوت أميركا والتي كانت تبث على مدار الساعه في فترة الخمسينيات والستينيات.
أجاد الموسيقار جميل سليم في تلحين القصيدة , كما في قصيدة أزهور الرهوات , التي أجاد بتلحينها وغناءها وتعتبر قطعة موسيقية نادرة وفريدة من نوعها وليس لها مثيل بين الالحان العراقية.
الموسيقار جميل سليم _ قصيدة أزهور الرهوات أم ثغور الغانيات
http://youtu.be/4ykdxwhXzmM
لم يسبقة ولم يأتي بعده أحد في صياغة الجميل الموسيقية والتنقلات بين الانغام كما يصوغها الموسيقار جميل سليم ، والمامه الواسع بالاوزان العربيه الصحيحة والتي كان يوظفها بشكل علمي وصحيح ، هذا كلة كان نابعاً عن ثقافتة الموسيقية وإمكانياته وقدراتة الفنية الفذة .
لحن الموسيقار جميل سليم الموشحات ، وأول ما لحن ، موشح اللؤلؤ المنحدر في العام 1952 ، والذي يعتبر من عيون الموشحات العراقية بل العربيه ، وهو من مقام النهاوند وعلى إيقاع السماعي الثقيل ، لم نجد اي تسجيل ولا النوطة الموسيقية لهذا الموشح ، فقام الدكتور خالد ابراهيم ( رحمة الله ) عام 1996 بكتابة النوطة الموسيقية وتسجيله لنا بصوته ، حيث كان الدكتور خالد هو الحافظ الوحيد لهذا الموشح .. والحمد لله لقد تم توثيقة من قبلة.
أستمع الى موشح اللؤلؤ المنحدر لجميل سليم - بصوت د.خالد إبراهيم
http://youtu.be/bI46i15AsrI
ومن الحانه الخالدة والتي لازالت تغنيها فرق الانشاد العراقية حتى يومنا هذا ، موشح (مداكِ مالا يحصر) ، لحنة في العام 1958 ، وقدمته وقتها فرقة كورس الأذاعة من محطة أذاعة بغداد وكان فية مقطع واحد أنفرادي تغنيه المطربه خالدة عبد الجليل عضوة الفرقه ، والذي تقول فية ( عيناك قالت ) ، ثم قدم هذا الموشح في مناسبات عديدة ، منها ، امام وفد المحامين العرب المؤتمرين في بغداد في 30/12/1958 ، كما قدم في مؤتمر الموسيقى العربيه في بغداد عام 1964 ، كذلك كان يقدم سنوياً ضمن حفل تخرج دفعة من طلاب معهد الفنون الجميلة ، ولا يزال هذا الموشح من الموشحات العراقية الخالصة وعلى إيقاع الجورجينه العراقي والتي تحرص معظم فرق الانشاد العراقية على غناءه والمشاركة به في المهرجانات المحلية والدولية وقد غنته الباحثة الموسيقية فاطمة الظاهر في مهرجان طرابلس للغناء الجماعي عام 2001 بحضور مجموعة من الفرق الانشادية العربيه .
استمع الى موشح (مداك ما لا يحصر) كما غنته الباحثة فاطمة الظاهر في مهرجان طرابلس
http://youtu.be/lBYm6gC00Fg
كذلك عمل جميل سليم على تلحين التواشيح والابتهالات الدينية والتي تعتبر قمة الابداع في التلحين المتقدم.
استمع الى أبتهال أنر يا ربي للسارين درب العز والمجد – بصوت الفنان فؤاد فتحي
http://youtu.be/8fWA8xm2Py4
كذلك لحن لأصوات مطربين ومطربات الاذاعه العراقية ، فقد لحن أغنيتين للمطربة مائدة نزهت ( أغنية كلما أمر عالدرب واغنية حنان عيونك وحبك) ، حتى وصل عدد الاعمال التي لحنها تزيد عن 40 عملاً مابين قصيدة وموشح واغاني وطنية وعاطفية... غنى هو البعض منها .. وغنت الحانه كلاً من : فتاة دمشق ، أنصاف منير ، نرجس شوقي ، عفيفه اسكندر ومائده نزهت.
استمع الى لحنه الذي غنته مائدة نزهت في أغنية كلما أمر عالدرب
http://youtu.be/w5BNAShhlLs
المطربة مائدة نزهت _ أغنية حنان عيونك وحبك
http://www.youtube.com/watch?v=73Wnwoe9Vl4
كذلك لحن للمطرب صلاح وجدي ( مهدي صالح أستاذ الجلو في معهد الفنون الجميله ) أغنية ( يا سمير يا أحلى السمر) وكتب له الاستاذ محمد القبانجي أستاذ المقام العراقي أشعاراً وكلمات ، لحنها الفنان جميل سليم غنى بنفسة البعض منها وغنى الاخرون البعض الاخر مثل أغنية ( كلما أسمع أنا برسمك أنسى روحي وأنسى أسمك ) والتي غناها الفنان جعفر حسن ، كما وضع العديد من الالحان للمدارس الثانوية والتي كانت تقدم ضمن احتفالاتها السنوية ومنها مدرسة الحريري للبنات.
أستمع لنماذج الحان الموسيقار جميل سليم
1-الموسيقار جميل سليم - يلي انت وردة بعود (العيون السود)
http://www.youtube.com/watch?v=Jcq0R8fWkAo&feature=share&list=PLtdscvY6TO-LJE3HQgHyEh5DkGKxkT_AA
2-الموسيقار جميل سليم - ياريت حبيبي
http://www.youtube.com/watch?v=n5ehKJ6xZys&feature=share&list=PLtdscvY6TO-LJE3HQgHyEh5DkGKxkT_AA
3-الموسيقار جميل سليم - سيل الدمع يا ناس
http://www.youtube.com/watch?v=V6c3y2pxLAk&feature=share&list=PLtdscvY6TO-LJE3HQgHyEh5DkGKxkT_AA
4-الموسيقار جميل سليم - سمرة سمارج زين
http://www.youtube.com/watch?v=51OVvY7myNM&feature=share&list=PLtdscvY6TO-LJE3HQgHyEh5DkGKxkT_AA
5-الموسيقار جميل سليم - يا حادي الاضعان
http://www.youtube.com/watch?v=2xjJmJcSbYw&feature=share&list=PLtdscvY6TO-LJE3HQgHyEh5DkGKxkT_AA



#فاطمة_الظاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صفية آيلا زوجة الشريف محي الدين حيدر
- الموسيقار روحي الخماش وفرقة الانشاد العراقية
- جغرافية المقام العراقي
- مدخل الى المقام العراقي


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الظاهر - الموسيقار جميل سليم - المايسترو النابغه