أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - قبل أن نسير فى جنازة -مصر- التى أحببناها !!















المزيد.....

قبل أن نسير فى جنازة -مصر- التى أحببناها !!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4035 - 2013 / 3 / 18 - 16:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** يسارع الجميع من أجل إتمام جنازة "مصر" .. فهناك من يسارع بإستخراج شهادة الوفاة من مكتب الإرشاد للإخوان المسلمين بالمقطم .. وهناك من يسارع لشراء الصندوق من مقر نقل الموتى الكائن داخل قصر الإتحادية بمصر الجديدة .. والبعض الأخر يتابع العروض المقدمة من بعض الصحف القومية لنشر النعى !!! ..

** أما الشرطة فقد قامت بتقليص دورها فى تجهيز فرقة "حسب الله" الموسيقية ، وتوزيع النوتة الموسيقية ، للموسيقى الجنائزية التى تليق بالمرحومة ..

** أما بالنسبة لتأمين الجنازة .. فيبدو أن القوات المسلحة المصرية قد رأت أن تسارع بعمل زى جديد لأبناء الجيش ليكون بمثابة الوداع الأخير لتأمين الجنازة ، ومنع الدخلاء من حمل النعش .. تلبية لوصية المرحومة !! ..

** أعتقد أن هذه المقدمة هى الصورة الحقيقية لما يحدث لمصر الأم ، التى باعها أبناءها العاقين .. والتى كرهوها كل هؤلاء ، ولم يعدوا يطيقوا سماع إسمها ..

** نعم .. شارك الجميع فى إجهاضها وإسقاطها وإذلالها ، وتركوها للصبية والإرهابيين والقوادين ، ينتهكون عرضها وشرفها ، ويعذبونها .. هؤلاء القوادين كانوا لا يجرأون على الإقتراب من قصرها ، أو أن يروا ضفائرها ..

** الأن .. ضاع كل شئ بعد أن أهانها صبية وعوالم بالدقون ومومسات وعاهرات متسترون بالنقاب .. حتى لا ترى جرائمهم أو وجوههم وأفعالهم القذرة الدنيئة ..

** هل يمكن أن يتصور أى رجل سواء عاقل أو مجنون أن ننام أو نغفو قليلا ، ثم نستيقظ على هذا الكابوس المرعب والذى يتمثل فى الجماعات الإرهابية ، وعصابات حماس ، وميليشيات الإخوان ، وتنظيم القاعدة فى كل أرجاء المرحومة .. كل هؤلاء يحكمون مصر بينما تتسابق القنوات الإعلامية فى إظهارهم ، والإنفراد بنشر سمومهم وأفكارهم الشاذة .. بعد أن إنقلب الهرم ، وإنقلب الزمن ، وأصبحنا فى مهب الريح .. نتحرك فوق كثبان رملية ، والجميع يصرخون وهم صامتون ..

** أصبحت الشرطة أداة فى أيدى المجرمين والبلطجية ... جزء منها يحمل الرصاص الحى والخرطوش ، والقنابل المسيلة للدموع القاتلة .. والجزء الأخر يحمل الطبول والدفوف وهم يستعدون لنقل جثمان المحروسة إلى قبرها ..

** الشباب يتساقط .. والعدو تجرأ وإقتحم السرادق ، فلم يعد أحد يشغله موت السيدة العظيمة .. الجميع باعها وأعطوا ظهورهم لها بعد أن قبضوا الثمن ..

** لم يعد الخطر الذى يهدد الجسد المتهالك هو الفقر أو تدهور الحالة الصحية .. بل أصبح الخطر الحقيقى هو إنتشار الأورام السرطانية فى كل مفاصل الجسد دون أدنى مقاومة ..

** قد تكون المقدمة حزينة .. وقد أكون أطلت فيها .. ولكن ماذا يهم ، فالجميع مغيبون .. والأغلبية لا يقرأون .. وإذا قرأوا لا يفهمون .. لا يدركون حجم الكارثة .. لأنهم إذا كانوا يدركون لما ذهبوا إلى منازلهم ، ولما أكلوا ، ولما شربوا .. بل لوجدناهم ثائرين فى الشوارع والميادين والقرى والنجوع والأحياء .. نعم لوجدناهم ثائرين مقاتلين حتى يخلصوا الوطن مما أصابه ، وحتى يحرروا الجسد من هذا السرطان اللعين ..

** إن ما يحدث فى مصر الأن هو قمة الفسق والفجور .. فهل يمكن أن يصدق هؤلاء البلهاء .. أن رئيس جماعة إرهابية محظورة هو من يحكم مصر ؟ .. هذه الجماعة منذ أن إبتليت بها مصر ، لم تتوقف القلاقل أو الإضطرابات أو المؤامرات لحظة واحدة ..

** هذه الجماعة التى تحكم مصر الأن هى جماعة دموية محظورة منذ عام 1928 .. كيف وصلت إلى حكم البلاد ؟ .. كيف تهاون الجميع فى التفريط فى هذا الوطن حتى وصلنا إلى هذه الكارثة .. هل فقدنا الإحساس ؟ ..

** الجميع يعلم جيدا أن هذه الجماعة إرتكبت العديد من الجرائم أو الإغتيالات .. وهم يصرخون عقب كل جريمة "وا إسلاماة" ..

** لم تكن 25 يناير إلا نذير شؤم ، شارك فيه الجميع وهم يتراقصون .. بينما الحقيقة التى لم تغفل عن قلمنا أنها بداية تنفيذ هذا المخطط الشيطانى بين القواد الأمريكى "باراك حسين أوباما" ، وبين جماعة الإخوان المسلمين المتطرفين ..

** نعم .. شارك الجميع فى إجهاض هذا الوطن .. فهل كل هؤلاء لا يدركون أن هناك مخططات شيطانية لإسقاط مصر .. هل وصلنا إلى حد البلاهة ، وصدقنا أن هناك رياح تغيير للأفضل ، وأن جماعة الإخوان المسلمين فصيل وطنى .. بل قال البعض أنهم رجال دين سوف يغضون البصر وهم يتعاملون مع المرأة .. ويتفوهون بالألفاظ الحسنة ، ويحافظون على الأعراض .. ولكن الحقيقة أنهم تبجحوا وتلصصوا على جسد المرأة ، وأهانوها بإعتبارها وعاء للإستمتاع ، وخرجت من أفواههم أقذر الألفاظ ، وإنتهكوا الأعراض ، وسحلوا المواطنين ، وقتلوا الشباب ، وإغتصبوا الفتيات ، وهتكوا عرض الرجال ، وهم يتلذذون ، ويتحسسون لحاهم ..

** نعم .. شارك الجميع فى إجهاض هذا الوطن .. لأننا جعلنا من هذه الحشرات أسيادا وحكاما .. جعلنا من جماعات ظلت فى السجون والمعتقلات عشرات السنين ، تتحدى السلام والمواطنة والحب والحياة .. تركناهم يفتتون فى الوطن ، ويقسمون فى الشعب إلى مصريين وإخوان مسلمين ، وإلى مسلمين وأٌقباط ، وإلى ألتراس أهلاوى وبورسعيدى وسويسى وإسماعيلى ، وجيش وشرطة ، وسوهاجى ونوبى وسنى وشيعى .. فهل وصل بنا الغباء إلى هذا الحد ؟ ..

** هل لا نعرف حجم المؤامرات التى تدبر حولنا .. هل فقدنا الإحساس أم سقطت الأقنعة لنكتشف أن الخونة الذين يهلون علينا فى الفضائيات قد باعوا الوطن .. فها هو الخبير الإستراتيجى يدعو للحوار التوافقى .. ومسئول أمنى سابق يدافع عن الإخوان وجهاز الشرطة ، ويصف الشعب المصرى بالبلطجية .. وإعلامى أخر يهلل للإخوان ويزعم أنهم فصيل وطنى مخلص .. وغيرهم الكثيرين .. الذين يقولون أن مصر كانت مستعمرة فى عهد جمال عبد الناصر والسادات ومبارك .. والأن تحررت بفضل الصندوق وبالإرادة الشعبية الحرة .. والمطلوب أن نصدق هؤلاء البلهاء والخونة والكلاب ، وأن نصفق لهم بعد أن أنقذوا مصر من براثن ثورة 23 يوليو ، ومن براثن الجيش ..

** والكارثة الكبرى أن الجيش المصرى لا يفعل شئ .. ولا يثور للقصاص من أجل دماء أبناءه التى تساقطت على أيدى هذه الجماعات .. بل أن القوات المسلحة لا تفعل شئ إلا التهويش وإصدار البيانات الفيس بوكية .. والشعب إكتفى بالفيس بوك وتويتر ، وكلمتين وبس .. وبيانات فيس بوكية للمجلس العسكرى .. وفلان يرد على فلان .. ووصل بنا الغباء إلى أقصى حد .. هذا الغباء الذى أسعد أمريكا والجماعات الإرهابية .. فنحن لا نفكر ونجلس خلف شاشات الكمبيوتر ندون على تويتر والفيس بوك ..

** الجميع صامتون بينما مصلا تنهار وتتفتت .. وشعار ذئاب المقطم .. "الجهاد سبيلنا .. والموت فى سبيل الله أغلى أمانينا" ...

** قبل أن نسير فى جنازة مصر التى أحببناها .. علينا ألا نلوم إلا أنفسنا ، فما حدث فى سمنود أول أمس ، وقبل ذلك فى الشرقية .. فهو بروفة للأحداث القادمة ، فقد تم ذبح إثنين فى سمنود .. وتعليقهم فى أعمدة أمام قسم شرطة سمنود ، ولأننا كما سبق أن قلنا ، فنحن فى دولة بلا دولة ، وبلا قانون ، وبلا شرطة ، وبلا جيش ، وبلا قضاء .. والجميع لا يرون ولا يسمعون ولا يتكلمون .. فمصر الأن بكل أسف ، يحكمها الإخوان والبلطجية ولا عزاء لكل أبناء هذا الوطن ، وعلى رأسهم القادة العسكريين والجيش المصرى ..

** إنها نفس المشاهد فى العراق .. فالقتل والذبح والإغتيالات بإسم الإسلام فى وضح النهار ، وعلى مرأى من المارة .. حيث تقيد الضحية ، ويقوم بتنفيذ عملية الذبح ثلاثة رجال ، ورجل رابع يصدر الأوامر بعد إلقاء الضحية أرضا .. ويضغط إثنان من منفذى الذبح على قدميه ويديه حتى لا يتحرك .. ثم يأتى الثالث ، وفى يده سكين صغير بارد .. بينما يتقدم الرابع ، ويعطى إشارة وهو يصيح "إقطع الرقبة" .. وتنقطع الرقبة ببطء شديد ، وتسيل دماء الذبيحة على الأرض .. وهنا ينطلق الأربعة فى وقت واحد "الله أكبر" .. وعندما ينتهى من قطع الرقبة ، يصيح المشرف على الذبح "إفصل الرأس" .. فيقوم المنفذ بفصل الرأس عن الجسد ، ثم يضعها فوق الضحية .. كل هذا يتم وهم يرددون "الله أكبر .. الله أكبر" ..

** إنها نفس الجرائم التى ترتكبها جماعة حماس فى غزة ضد حركة فتح .. وضد الشعب الفلسطينى .. فقد قاموا ببتر أطراف الضحايا والتمثيل بجثثهم ، وهو نفس السيناريو من الجرائم الإرهابية التى حدثت لشباب مشجعى الأهلى فى بورسعيد .. وصرح بعض المحكوم عليهم بالإعدام بأن هناك مخطط شارك فيه بعض أعضاء الإخوان ، ثم إختفى الملف وإختفى التحقيق وكل شئ .. وهو نفس سيناريو قتل "محمد الجندى" ، فقد ظهر الشاهد وأدلى بأقواله ، ثم يكذب الشاهد ويختفى الملف ، بل ويهدد لإرهابه .. لأن الطرف المنفذ للجريمة هو تابع لميليشيات الإخوان المسلمين ، وللأسف يصمت الجميع ويتستروا على الجانى ..

** إنه نفس السيناريو من الجرائم الإرهابية التى حدثت أمام قصر الإتحادية ، ورغم أننا رأينا بأعيننا القتلة وسمعنا صوتهم ، وهم يستجوبون المتظاهرين ، وكانت لكنتهم غير مصرية ، أقرب إلى الفلسطينية .. وسقط أكثر من 8 شهداء والجناة معروفون ، ورئيسهم قابع فى الإتحادية يراقب المشهد .. إلا أنه وبمنتهى السهولة لم يتم التحقيق مع أى متهم .. بل كانت النية هى لصق الإتهام بالمجنى عليهم بأوامر عليا من رئيس الدولة ، والنائب العام الإخوانى ... لذلك فقد حفظ الملف ..

** الخلاصة .. أننا بالفعل فى زمن الإرهاب والبلطجة .. ويستمر المسلسل من مئات القتلى والفاعل معلوم .. والمحرض والقاتل أمام أعيننا . .. إلا أننا نظل نلف وندور ، ونقدم البلاغات .. ولا يتم شئ ، فهل هو غباء أم تواطئ ؟ .. أم أن الكل خونة ومأجورين ..

** أما أكثر الأشياء سخرية هى تقديم البلاغات للنائب العام الإخوانى ضد رئيس الدولة ، تتهمه بالخيانة العظمى .. ياللسخرية .. أو تقدم البلاغات لوزير العدل الإخوانى الذى قلب ميزان العدل ، ولم يخجل من نفسه عندما أعلن أن سبب وفاة محمد الجندى هو إصطدامه بسيارة ، وعندما تمت محاصرته بعد صدور تقرير الطب الشرعى .. قال "وزير الداخلية قالى قول كدة عشان المتظاهرين" ...

** إنها قمة الفسق والفجور .. فرغم ما يحدث فى مصر من جرائم بشعة وإحتلال وإرهاب وإسقاط لكل مؤسسات الدولة ، وإنهيار فى الإقتصاد المصرى والسياحى والأمنى .. إلا أن الجميع صامتون ولا نسمع عن الجيش إلا تصريحات فيس بوكية بأن "لن نسمح .. ولن نسمح .. ولن نسمح" .. وكل يوم كارثة جديدة بعد أن سمحوا بتسلل الإرهابيين وتهديد الأمن القومى والسيادة المصرية ..

** الدولة تنهار .. ورغم ذلك الحياة تسير بشكل طبيعى .. أفلام تبث من القنوات التليفزيونية ، ومسلسلات ، وبرامج فكاهية ، وفوازير ، ومسابقات ، ومباريات دورى عام بدون جمهور .. ومليونيات وشعارات تملأ سماء القاهرة وكل المحافظات .. وينفض المولد ، ورئيس الدولة الوهمى ينطلق إلى الهند ، وتتحرك طائرة الرئاسة ، ليوهم العالم بأن الدنيا ربيع فى مصر ، وأن الحياة وردية .. فمجلس الشورى الباطل .. يعقد ويقرر الأحكام ويقترح القوانين ويطعن فى القرارات .. وتعقد الجلسات وهى أشبه بمسرحية هزلية يديرها أحد كوادر الجماعة ..

** أما قمة السخرية هو ظهور جبهة أطلقت على نفسها "جبهة الضمير" ، وهى منشقة من جماعة الإخوان .. فقد صرح أحد أعضاءها الحمساويين "عمرو عبد الهادى" أن الجبهة تنتقد إتهام حماس فى حادث رفح ، ثم تصريح أخر لجبهة الضمير ، والذى أذاعته قناة الجزيرة مباشر ، نقلا عن موقع المصريون "إن جبهة الضمير إكتشفت مخطط أحبطته المخابرات العامة ، كان يخطط لإنقلاب عسكرى بخلع مرسى والسيسى وعدد من قيادات الجيش .. ورصدت المخابرات المخطط وهو فى المهد ، حيث أفصح إحدى الشخصيات الهامة التى طلبوا منها المساعدة فى التوسط لدى عسكريين ، وفضيلة الشيخ "أحمد الطيب" لإقناعهم بالمخطط والذى قام الأخير بالإبلاغ" ..

** هل رأيتم سخرية وإستخفاف بالعقول أكثر من ذلك .. مخطط لخلع محمد مرسى .. ونتساءل من لا يخرج فى مصر الموكوسة كلها للمطالبة بخلع مرسى .. ولا مانع من أن نتهم بعض الضباط الذين يرفضون كل ما تتعرض له مصر من حالة إنهيار تام ، بمحاولة الإنقلاب على مرسى والسيسى .. وبذلك ينقلب الجيش على نفسه ، وتنتهى كل مؤسسات الدولة من شرطة لقضاء لجيش .. هذه هى جبهة الضمير ..

** إنها بعض المعلومات وشئ من الضمير قبل أن نسير فى جنازة مصر التى كرهناها ؟!!!!!!........



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لعن الله قوم .. ضاع الحق بينهم !!!
- عذرا عزيزى الأستاذ -نبيل شرف الدين- !!!
- -السيسى- .. وذئاب المقطم !!!!
- الفيلم الأمريكى .. -الندل .. والحرباء .. والمتسول- !!
- -الجيش- يرفض الإستجابة للشعب !!!
- ما أحوجنا إلى قديس العصر -البابا كيرلس- !!!
- -السفاح- الذى فقد عقله !!
- كارثة إسمها -القضاء المصرى- !!!!
- -نبيل شرف الدين- .. بغبغان مضلل فى النور !!!
- الشعب يستغيث بالجيش .. لإنقاذ مصر !!!
- -حسين أوباما- يعلن : أمريكا دولة إسلامية !!!!
- الجيش مع من ؟ .. الشعب أم الإخوان ؟!!
- -بور سعيد- .. إلغاء التوكيل لمرسى برئاسة مصر !!!
- -الحوار الإعلامى- .. داخل أسوار السرايا الصفرا !!!
- -مرسى- يطلق كلاب جهنم .. للنهش فى لحم الأقباط !!!
- -الدعوة للبرلمان- .. قمة الإستظراف والإستخفاف بالشعب !!!!
- تحية تقدير وإحترام لكل من -وائل الإبراشى- .. ونيافة -الأنبا ...
- -مجدى نجيب- يكتب : إذا سقط القضاء .. سقطت الدولة !!!!
- لقد فاض الكيل .. متى يتدخل الجيش لإنقاذ مصر ؟؟!!!
- بإسم الإسلام .. ينقبون -أم كلثوم- .. ويهتكون الأعراض !!!


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - قبل أن نسير فى جنازة -مصر- التى أحببناها !!