أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - شيراز محمد عاشور - صدور العدد الثاني والثمانون من ملحق صوت الأسير الفلسطيني فى العاصمة الجزائرية















المزيد.....

صدور العدد الثاني والثمانون من ملحق صوت الأسير الفلسطيني فى العاصمة الجزائرية


شيراز محمد عاشور

الحوار المتمدن-العدد: 4024 - 2013 / 3 / 7 - 12:35
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


صدور العدد الثاني والثمانون من ملحق صوت الأسير الفلسطيني فى العاصمة الجزائرية
تقرير:::- شيراز محمد عاشور
صدر اليوم الخميس الموافق 07-03-2013 فى العاصمة الجزائرية العدد الثانى والثمانون من ملحق صوت الاسير الفلسطيني,الملحق الذى يصدر صباح بانتظام نهاية كل أسبوع بالتنسيق والتعاون بين جريدة الشعب الجزائرية وسفارة دولة فلسطين فى الجزائر
وقال رئيس هيئة التحرير والمدير التنفيدى عن ملحق صوت الاسير الأخ خالد صالح (عز الدين) أن العدد ( الثانى والثمانون ) من ملحق صوت الاسير " يسلط الضوء على الجرائم الإسرائيلية بحق الأسرى الفلسطينيين، بالإضافة لقضية الأسرى المضربين عن الطعام، والبطولات الأسطورية التي يجسدونها بإضراباتهم الطويلة من أجل إنتزاع حريتهم من السجون الإسرائيلية".
وأوضح الاخ خالد عز الدين ان العدد الجديد من ملحق صوت الاسير تضمن العديد من التقارير والإخبار التي تتعلق بالأسرى ومعاناتهم فى سجون الاحتلال من خلال مجموعة كبيرة من الكتاب والباحثين والمختصين فى قضايا الاسرى ، فكتبت الأستاذة د.عبير ثابت وتحت عنوان"روح القاسم تلوح لكم من أعتاب السماء.. مايلى... أيمن شراونة .. سامر العيساوى .. طارق قعدان .. جعفر عز الدين ويوسف شعبان , مقاومتكم لوحشية سجانكم بقبضة أمعائكم فاقت كل أشكال تمرد الحياة .. فلقد أحييتم الأمل فى نساء طروادة بعد صلبان أحلامهن على أسوار الطهر ... ولقد صهرتم بصمودكم الفولاذ الذى لا يصهر .. وماذا بعد ؟ يسأل الكثيرون وماذا بعد .. فلقد أجابهم سامر الحكاية .. حكاية ينسجها بلحمه وصبره وألمه ويأبى أن يسمع أنين جسده ليحرق مراكب التراجع عن قراره ؛ ويعيد لأذهاننا حرق طارق بن زياد مراكب العودة الذى أراد أن يعلم جنوده درس عدم الرجوع فإما النصر أو الشهادة ، واليوم سامر ورفاقه يخبروا سجانيهم والعالم أجمع إما النصر أو النصر . ولقد سبقكم الكثيرين من أبطالنا الأسرى ولقنوا السجان درس فى جاذبية الشموخ .. ولعل أبرزهم الشهيد عمر القاسم الذى غرز صورته فى تاريخ الحركة الاسيرة ؛ واستشهد فى السجون الاسرائيلية بعدما أمضى 22 عام وحمل لقب مانديلا الأسرى .. وها هو اليوم يلوح لكم بروحه من السماء فخراً واعتزازاً بكم .
وفى مقال الاخ عيسى قراقع وزير الاسرى والمحررين فى فلسطين وتحت عنوان هناك قاتل – ان حكومة إسرائيل تعتبر أن صراخ أمهات الأسرى، وشكوى الضحايا، والكلام الغاضب عن عذابات المعتقلين وسلب حقوقهم ، وزجهم سنوات طويلة في السجون، تعتبره انتفاضة، كأن الضحية محرم عليها أن تدافع عن كونها ضحية وأن ينتفض وجعها الإنساني في كل مكان.
إن إضراب الأسرى الأطول في التاريخ، ومشهد صورهم هياكل عظمية، وأجسام محطمة ، يحوم الموت فوق رؤوسهم، لا يثير المشاعر في قاموس الدولة العبرية، ويجب أن لا يحرك الضمائر ويفتح أحكام مواثيق حقوق الإنسان وقرارات الأمم المتحدة ومبادئ العدالة الدولية.
ولأن الإسرائيليون تعلموا أن يتحولوا إلى جنود آليين، مسلوبي المشاعر، يجيدون نزع صفة الإنسانية عن الفلسطينيين، ويعتقدون أن الشعب الفلسطيني شعبا ليس من البشر ، يتقنون فقط إطلاق النار، فإنهم يجدون أن مظاهر الاحتجاج الشعبي، بكاء الأمهات ، قلق الناس على حياة الأسرى هو انتفاضة تهدد أركان دولة إسرائيل.
هناك قاتل خلف أسلاك وجدران مراكز التحقيق، مارس التعذيب الوحشي بحق الاسير عرافات جرادات حتى سقط شهيدا، هناك قاتل وليس انتفاضة ثالثة، هناك جريمة قتل وليس انتفاضة ثالثة، هناك جريمة رسمية ارتكبتها حكومة إسرائيل بحق الاسير جرادات الذي تلون جسده بآثار التعذيب والضرب وزهقت روحه في ظلام وبرودة مراكز التحقيق.
واعتبر الاسير السابق والباحث المختص بشؤون الاسرى الاخ عبد الناصر فروانة بأن كافة سجون ومعتقلات الاحتلال الإسرائيلي وبغض النظر عن تعدد أسمائها نفحة وريمون والنقب ، أم بئر السبع وعسقلان وشطة وجلبوع ومجدو وهداريم ، وعلى اختلاف مواقعها الجغرافية في الشمال كانت أم في الجنوب ، هي واحدة من حيث الجوهر والمضمون ، وتقودها عقلية واحدة ، ذات هدف واحد هو تحطيم الأسرى والانتقام منهم ، وإعدامهم نفسياً ومعنويا وجسدياً ، بشكل بطيء وغير مباشر ، من خلال منظومة من الإجراءات والقوانين التي جعلت من تلك السجون والمعتقلات بدائل حقيقة لأعواد المشانق .
وقال فروانة : صحيح ان المؤسسات التشريعية والقانونية الإسرائيلية لم تُقر قانون " إعدام الأسرى " ، وأن السلطة القضائية لم تلجأ لذلك يوماً بشكل علني ، ولم تُعدم أي أسير استناداً لقرار قضائي ، ولكن هذا لا يعني على الإطلاق احترامها للديمقراطية وحقوق الإنسان والتزامها بنصوص الاتفاقيات والقوانين الدولية ذات الصلة ، وإنما تجنباً للانتقادات الدولية فيما لو طبقت الإعدام ، و محاولة لتجميل صورتها أمام الرأي العام العالمي فيما يتعلق باحترام حقوق الإنسان ، وتقديم نفسها على أنها دولة القانون وأن القضاء فيها يحتكم لقانون واحد يُحاكم بموجبة السجناء الإسرائيليين الجنائيين ، والأسرى الفلسطينيين والعرب على حد سواء ، في حين أن هناك قائمة طويلة من أشكال التمييز العنصري بين السجناء الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين والعرب .
وفى رسالة نشرتها صحيفة الغارديان واعادت نشرها صوت الاسير كتب الاسير العيساوى وتحت عنوان الاضراب هو اخر حجر بيدى ان قصتي لا تختلف عن معاناة كثير من شباب الشعب الفلسطيني الذين ولدوا وعاشوا طوال حياتهم في ظل الاحتلال الإسرائيلي. في 17 من عمري، تم اعتقالي للمرة الأولى، وسُجنت لمدة عامين. ثم اعتُقلت مرة أخرى في العشرين (20) من عمري في ذروة الانتفاضة الثانية في رام الله خلال الاجتياح الإسرائيلي لمدن عديدة في الضفة الغربية، فيما وصفته إسرائيل بعملية الدرع الواقي. وحُكم علي بالسجن 30 عاما بتهم تتعلق بمقاومتي للاحتلال.
ولست أول عضو في عائلتي الذي يسجن في مسيرة شعبي الطويلة نحو الحرية. حُكم على جدي بالإعدام، وهو أحد الأعضاء المؤسسين لمنظمة التحرير الفلسطينية، من طرف سلطات الانتداب البريطاني، التي تستخدم إسرائيل قوانينها إلى يومنا هذا لقمع شعبي، وقد هرب قبل ساعات من تنفيذ الحكم.
قُتل أخي فادي في العام 1994، وكان يبلغ من العمر 16 سنة فقط، على أيدي القوات الإسرائيلية خلال تظاهرة في الضفة الغربية في أعقاب مذبحة المسجد الإبراهيمي في الخليل.
مدحت، شقيق آخر، قضى 19 عاما في السجن. كما سُجن إخوتي الآخرون: فراس، شادي ورأفت من 5 سنوات إلى 11 سنة. وقد تم القبض على أختي شيرين مرات عديدة، وقضت سنة كاملة في السجن. وتم تدمير المنزل أخي. وتم قطع المياه والكهرباء عن والدتي. عائلتي، جنبا إلى جنب مع شعب مدينتي الحبيبة القدس، تتعرضن للتحرش والهجوم بشكل مستمر، ولكنها لا تزال تُدافع عن الحقوق الفلسطينية والسجناء.
بعد ما يقرب من 10 أعوام في السجن، تم الإفراج عني في الصفقة التي رعتها مصر بين إسرائيل وحماس للإفراج عن الجندي الإسرائيلي "جلعاد شاليط" مقابل إطلاق أسرى فلسطينيين. ومع ذلك، اعتُقلت مجددا في 7 يوليو 2012، بالقرب من حزما، وهي منطقة داخل بلدية القدس، بتهمة انتهاك شروط الإفراج عني (أي لا ينبغي لي أن أترك القدس). كما ألقي القبض على آخرين ممن أُفرج عنهم كجزء من هذه الصفقة، وبعضهم لم يعلن عن سبب اعتقالهم. وبناء عليه، بدأت إضرابا عن الطعام في 1 أغسطس الماضي احتجاجا على السجن غير المشروع وانتهاك إسرائيل للاتفاق.
وكتب د.على شكشك وتحت عنوان حجر الزاوية - ان خلف كل مشهد هي المشهد, في العميق الغائر منه وفي بؤرة الألم, تماماً كما هي في الروح والعقل والضمير, وتماماً كما كانت عبر التاريخ عنواناً لاكتمال الهيمنة على الكون, فما كان لإمبراطوريةٍ أن تُكمل سيطرتها وترفع علمها على اليابسة وتعلن سيادتها على البر إلا إذا اكتملت هيمنتها على القدس, هكذا كان الأمر مع البابليين والإمبراطورية الفارسية واليونانية والرومانية, وهكذا كان لابد من هزيمة الرومان لإعلان اكتمال عالمية الحضارة العربية الإسلامية, كما كانت الدافع والمحرك والهدف البعيد لأحداث التاريخ, وفي أحيان أخرى ذريعةً لها كما في الحروب الصليبية, وكما في الهجمة الغربية الحديثة التي ما إن انتصرت في الحرب العالمية الأولى حتى غزلت خيوطَها من أجل الهيمنة الكاملة عليها وضمان استمرار هذه الهيمنة, فكان ما نعرف جميعاً من الأحداث التي غطت وفردت مساحاتها على مجمل القرن الماضي وما تزال, متمثّلةً في كل المحاولات والحروب والدماء والمحادثات والتحايلات التي أدّت إلى صناعة الكيان الصهيوني
وتحت عنوان الامل بالحرية كتب الاستاذ على سمودى" ليس السجن ما يؤلمنا ، ومهما كانت معاناتنا لم ولن نندم لما قدمناه بارادتنا الحرة وخيارنا في سبيل شعبنا ، لكن ماساتنا تهميش قضيتنا ونسيانا واستمرار فرض المعايير الاسرائيلية علينا. بهذه الكلمات استهل القيادي في حركة "فتح " الاسير الجريح يوسف عبد الحميد ارشيد ( 44 عاما ) من جنين حديثه لمراسلنا في ذكرى اعتقاله بعدما انهى 20 عاما خلف القضبان في رحلة اعتقال متواصلة شطب خلالها اسمه من كل الصفقات والافراجات ، واضاف " رغم توالي النكسات في حياتنا سلاحنا وشعارنا الامل بالحرية والذي نتامل ان يصبح شعارا لكل فلسطيني لقلب المعادلة وكسر المعايير والتصنيفات الاسرائيلية ، ونرى في ثورة الوطن الحالية دعما للاسرى بصيص يضيء نوافذ النور في متاهات طرقنا وليل زنازيننا التي لو نطقت لبكت دما حزنا وتضامنا ودعما لمطلبنا الوحيد في الحرية..
وفى مقال الاخ سرى القدوة رئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطينية وتحت عنوان الاحتلال يعيد استنساخ الاحتلال " ان مسيرة الشعب الفلسطيني تميزت بالتضحية الفلسطينية العظيمة والتي قدمت خلالها مئات الشهداء وآلاف الجرحى والأسرى والمعوقين، وبالصمود الأسطوري الذي أكد تمسّك أبناء الشعب الفلسطيني بحقهم ووطنهم وأرضهم ومقدساتهم.
كما إن نضال الشعب الفلسطيني تميز بالعدد الكبير من الشهداء والقادة الذين ارتقوا إلى العلا وهم على ثباتهم وصمودهم.. لم يتنازلوا ولم يتهاونوا.. ضربوا المثال والنموذج .. وأناروا بدمائهم طريق النصر والحرية والعودة والتحرير ..
إن مسيرة النضال الوطني الفلسطيني تمثّل إنجازاً سياسياً وشعبياً وعسكرياً فلسطينياً يستحق التوقف أمام محطاته في ظل استمرار تضحيات شعبنا وتعاظم عطاءه تستمر حملة الإبادة التي تمارسها حكومة الاحتلال وجيشها ضد الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية والتي يصر قائد الإرهاب الدولي المنظم نتنياهو على استمرارها رغم أنف المجتمع الدولي، وبتغطية أمريكية منظمة ..
كما ونشرت صوت الاسير تقريرا بعنوان الاسرى والاسيرات فى السجون الاسرائيلية بقلم الباحثان فى قضايا الأسرى الإخوة رافت حمدونة وعبد الناصر فروانة .. جاء فيه ان عدد الأسرى والمعتقلين الذين تحتجزهم سلطات الاحتلال الإسرائيلي في سجونها ومعتقلاتها إلى ( 4750 ) أسير ومعتقل فلسطيني من كافة فئات وشرائح المجتمع الفلسطيني ، الغالبية العظمى منهم ويشكلون ما نسبته ( 82.5 % ) هم من سكان الضفة الغربية ، و( 9.6 % ) من سكان قطاع غزة ، والباقي من القدس والـ 48 ، وهؤلاء موزعين على قرابة 17 سجنا ومعتقلا ومركز توقيف أبرزها النقب ، عوفر ، نفحة ، جلبوع ، شطة ، ريمون ، عسقلان ، هداريم وايشل وأهلي كيدار ، هشارون ، الرملة ومجدو .
من بين جموع الأسرى يوجد ( 186 ) معتقلاً إداريا دون لائحة اتهام ، و ( 13 ) أسيرة أقدمهن لينا الجربوني من المناطق المحتلة عام 1948 والمعتقلة منذ ( 11 ) سنة ، و( 198 ) طفل لم تتجاوز أعمارهم الثامنة عشر ، و( 25 ) طفلاً منهم تقل أعمارهم عن 16 عاماً ، بالإضافة الى ( 12 ) نائباً و ثلاثة وزراء سابقين وعدد كبير من القيادات والكوادر الفلسطينية .
وتضمن الملحق الجديد من صوت الأسير ، والذي تضمن العديد من المقالات والتقارير الخاصة بالأسرى وبالأسرى المحررين وهو موجود على موقع الصحيفة وأعرب فروانة عن أمله في أن تحذو كافة الصحف العربية المطبوعة والألكترونية بما فيها الصحف الفلسطينية حذو صحيفة الشعب الجزائرية ، وان تصدر كل صحيفة ملحق أسبوعي دائم أو حتى شهري يختص بشؤون الأسرى وهذا من شأنه أن يسلط الضوء على ما يتعرضون له من انتهاكات وجرائم متواصلة ، مما سيؤثر على الرأي العام ويزيد من مساحة التضامن معهم ومع قضاياهم العادلة
في الصفحات الداخلية نقرأ العناوين التالية:
*سامر العيساوى الحر على الأرض الأمة بقلم الأديب والشاعر الكبير المتوكل طه
*الأسرى المضربون عن الطعام فى رسالة إلى الشعب الفلسطيني
*زنازين تشبة القبور – تقرير صادر عن وزارة شؤون الأسرى والمحررين
*آهات من سجن مستشفى الرملة – بقلم الشهيد الأسير زهير رشيد لبادة
*الأسير الجريح معتز عبيدو- نادي الأسير الفلسطيني
*الاسير العيساوى مستمر فى إضرابه – نادي الأسير الفلسطيني
*مستمرون فى إضرابهم المفتوح عن الطعام – نادى الأسير الفلسطيني
*الاسير العيساوى ورفاقه اما الموت او الحرية
*وأخيرا القدس فاتحة الكلام بقلم فراس حج محمد



#شيراز_محمد_عاشور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - شيراز محمد عاشور - صدور العدد الثاني والثمانون من ملحق صوت الأسير الفلسطيني فى العاصمة الجزائرية