رسالة تعزية بوفاة الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز

الحزب الشيوعي اليوناني
(Communist Party of Greece)

الحوار المتمدن-العدد: 4024 - 2013 / 3 / 7 - 08:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

رسالة تعزية من الأمين العام للجنة المركزية في الحزب الشيوعي اليوناني اليكا باباريغا بوفاة الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز



الحزب الشيوعي اليوناني عن بالغ تعازيه لوفاة الرئيس الفنزويلي هوغو رافاييل تشافيز فرياس الذي خاض معركة صعبة مع مرض عضال.

لقد عبَّر هوغو تشافيز عن إرادة شعب فنزويلا وانتخب رئيسا لبلاده مع فوزه بأربع معارك انتخابية صعبة أعوام: 1998،2000 2006، و 2012.

حيث تصدَّر عملية دفع مخطط سياسي لمواجهة الفقر، ولحل مشاكل اجتماعية جادة، واستغلال موارد الثروة ضد عدوانية الإمبريالية الأمريكية والرجعية المحلية. و وقف إلى جانب كوبا وشعوب أمريكا اللاتينية. و عن طريق التدخل الشعبي والتضامن الأممي عاد رئيسا للبلاد بعد انقلاب القوى الرجعية الذي وقع في نيسان/ أبريل 2002.

هذا و أعرب الحزب الشيوعي اليوناني عن تضامنه ودعمه في كل لحظة صعبة نحو شعب فنزويلا و يتابع تحركه اليوم في نطاق نفس التوجُّه ضد أي محاولة لانتهاك إرادته الشعبية.

لمرة أخرى نعرب عن خالص تعازينا لأسرة هوغو تشافيز، ولحزبه وحكومة و شعب فنزويلا.

اليكا باباريغا الأمين العام للجنة المركزية في الحزب الشيوعي اليوناني



المكتب الإعلامي للجنة المركزية في الحزب الشيوعي اليوناني

#الحزب_الشيوعي_اليوناني (هاشتاغ)       Communist_Party_of_Greece#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل