- وصايا البحر- إصدار شعري لكاتب المغربي عبد النور مزين

فاطمة الزهراء المرابط

الحوار المتمدن-العدد: 4024 - 2013 / 3 / 7 - 02:13
المحور: الادب والفن
    

عن دار سليكي إخوان بطنجة، صدر للكاتب المغربي عبد النور مزين ديوان شعري بعنوان: "وصايا البحر" وتقع هذه المجموعة في 102 صفحة من الحجم المتوسط، ويضم الديوان 28 قصيدة شعرية منتظمة في أربع محاور: أغان تمر بين الطلقات (وصايا البحر ، "سنة سعيدة غياب"، "أمي"، "الطائر الحر"..) الجدول والياسمين ("البحر يرقبنا"، "الغريب"، "ارقص حبيبي"..)، صمت العابرين (شهيدان نحن، شوق غيمة حبلى، زهرة الروابي، رماد لليل بارد)، رماد لليل بارد (الرحيل الأخير، الربيع سيبقى يا حبيبي، وصايا اخيرة).
وقد جاء في ظهر الغلاف مقطع من قصيدة "وصايا البحر":
« اجري يا صغيرتي
على جفني، اجري،
وفكيي قيد ضفيرتين،
واشرعي مرمر الصدر،
حدائق لنداء موجي
أو اسنديه ونامي
على أرائك من لجين»
والكاتب المغربي عبد النور مزين، قاص وشاعر من مواليد مدينة شفشاون، طبيب مقيم بمدينة طنجة، نشر نصوص شعرية وقصصية بعدة منابر ورقية وإلكترونية، وشارك في عدة أمسيات شعرية وقصصية، و"وصايا البحر" هو الإصدار الثاني بعد " قبلة اللوست" (مجموعة قصصية) سنة 2010 عن دار ابي رقراق للطباعة والنشر بالرباط، وله قيد الطبع رواية بعنوان "برق وشظايا"، وسيتم توقيع "وصايا البحر" ضمن سلسلة في ضيافة كتاب التي ينظمها الراصد الوطني للنشر والقراءة بطنجة خلال أواخر شهر أبريل 2013.

#فاطمة_الزهراء_المرابط (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل