الى العظيم في مولده

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 1155 - 2005 / 4 / 2 - 12:03
المحور: الادب والفن
    

الى العظيم في مولده الى حزب الشهداء الى أشرف ما قدّم في تأريخ نضاله المرير .. الحزب الشيوعي العراقي العظيم ..

أقدم بالصواني إبخور .. من روحي ..
ووزّع حنة العرِّيس..
وعْل? شمعة الميلاد .. بجروحي ..
وطش إعله الرفاق .. إورود ..
من إرياضنه الخضرة ..
****************
الحزبي الشوعي ..ولراياتنه الحمره..
التحيات الرفاقيه ..
للأمّه العراقيه ..
إلحزبنه إوواحد إثلاثين ..من آذار ..
ميلادك يبو الأحرار ..
نعيش إنموت .. ذوله إحنه .. شيوعيّه ..
****************
أزف أحله التهاني ..
للرفاق .. او حزمة الأنصار ..
للناضلت لجل الوطن ..
وبإصرار ..
للرادت سعادة وطن حر ..
ومأمن الأسوار ..
عله هذا الشرف .. إحنه شيوعيّه ..
******************
أتشرّف إذا ?الولي إشيوعي ..
ووصّي إرويحتي ..
إبنص الحزب .. موعي ..
الحزب هوّه الحزب ..
محروس .. بظلوعي ..
******************
بين الجِفن والعين وتخّيله إبعيد
لو بعد عنّي إشلون هم ?لبي إيهيد
*********************
حزب شوعي .. زرع طيّب ..
حزب عطر المحبه .. او بال?لوب إيشب ..
الحزب بستان حلوه .. إمورّده او حمره ..
او حزبنه اوجاغ .. بدواوينّه .. او جمره ..
***********************
إلك أجمل الغنّيوات ..
إلك بوساتنه الحلوات ..
يا روح العصر .. والنور والثوره ..
سعيد الشعب .. مادام الحزب موجود ..
او وسط إ?لوبنه .. سرّه ..
*******************
إلحِزب والناس والثوره الجديده ..
إجيت أكتب .. قصيده ..
عِل?ت الواحد او سبعين .. شمعه ..
إبتجديد الشباب .. او شاب طبعه ..
تهاني اورود وأشواق ..
للحب والرفاق ..
للتحمي العراق ..
راية فهد وحسين ..
عنوان المناضل والإراده ..
حلو عدنه الشهاده ..
الوطن قبلتنه .. ونعبده عباده ..
او قسم برواحنه نفديه ..
(( ونْجيب السعاده ))

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل