أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم البغدادي - الطيف














المزيد.....

الطيف


جاسم البغدادي

الحوار المتمدن-العدد: 4006 - 2013 / 2 / 17 - 12:01
المحور: الادب والفن
    


اني رأيتك تنامين

يوم انبلج الصبح
في عتم المساء
وأريق رضاب الشبق..
على الوساده

ليعلن البوقي
المنامي
الوراثي البلاده
طيفا سيبدأ ها هنا
فتألقي نوما حبيبتي
ولتروى الروح اطياف سعاده
.....
يا ذاك انفلات من قيود
بصق التيجان في وادي القرافه
ومدخل الصمت
القدسي
احادي الصدا
ينزع من رأسي قميصا
لبس الدنيا خرافه
....
ايراني الليل كل طيف؟
وفردوسي قريبا من هنا
ينام فوق محض ندامتي
حمقا
يدور على السنين
وخلف وهم
ارعن
من الصدأ الارقي
استرطب
وانا اصرخ في سذاجه
يا أيها الصلف البدوي تعال
اني اعاني
ميوعه قلب
وقرابين عباده
...
تعال انقذني من الصمت

فالصمت انكسار في حقيبه !!

تعال لقني درس الحب

والحب ..اله.. في قلب الحبيبه

تعال القي عليك شحوبي!!
زمن معتق في الولوج
نحو رجع
يصرخ في سكوت
لا نريد الحب بعد !!!

تعال
تعال

فما اكتمل انغلاقي انفتاح
ولا السكب الصوفي
عن منتجعي القبلي
يزاح

أللرجع؟

كأن اخرالذكرى...اشتهاء

ام للبدأ

والنفي -في رأيي- انطفاء

تعال كيف كنت
يا هذا البعيد
فقلبي يقدر ان يموت
في صفد المناخات الفزعيه
او لارتخاء الجرح
في ذلق المساء

فلغه الحب
ان بقي الحب انتهاء

لغه الحب

(اذا بقي الحب)!!

انتهاء



#جاسم_البغدادي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللّجه -قصه قصيره
- الربيع العربي...ربيع اللاربيع


المزيد.....




- بابا نويل في غزة.. موسيقى وأمل فوق الركام لأطفال أنهكتهم الح ...
- من تلة في -سديروت-.. مأساة غزة تتحوّل إلى -عرض سينمائي- مقاب ...
- بالصور.. دول العالم تبدأ باستقبال عام 2026
- -أبطال الصحراء-.. رواية سعودية جديدة تنطلق من الربع الخالي إ ...
- الانفصاليون اليمنيون يرفضون الانسحاب من حضرموت والمهرة
- سارة سعادة.. فنانة شابة تجسد معاناة سكان غزة عبر لوحاتها وسط ...
-  متاهات سوداء
- الصور الفوتوغرافية وألبوماتها في نصوص الأدب والشعر
- -السرايا الحمراء- بليبيا.. هل يصبح المتحف رسالة تصالح في بلد ...
- الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي: ادعاء روسيا استهداف أوكراني ...


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم البغدادي - الطيف