أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خديجة بلوش - للرحيل طعم الموت ولون الغروب














المزيد.....

للرحيل طعم الموت ولون الغروب


خديجة بلوش

الحوار المتمدن-العدد: 3992 - 2013 / 2 / 3 - 03:01
المحور: الادب والفن
    


في البدء....كانت الرؤية
ضباب يلف كينونة الحلم
ثم أنت...وأنت...وأنت
ثم أنا.....................
ناقصة تفاصيلي
تلف الدهشة ملامح وجعي
" كانت الصدفة...ثم الرغبة....وانتهت بالرحيل"
هل أخبرك عن جرح يعانده النزيف؟
عن صبر ليس كالصبر...عن فرح يتيم؟
عن قصائد تولد منك...وتنتحر برحم الغياب
عن لحظة تتشبث بتلابيب البقاء
عن قلب رحال...طال تجواله
بين أزقة الحنين..
عن صوت ظل يراوده الصدى
عن جسد..يرتدي الموت حينا
وينتشي حين يؤلمه الهجر
أنا روح تناشد بعض الانتماء
فراشة تنتحر فوق عتبات النار
لاشيء يؤلمني.........
كاذبة هذه "الأنا"....
جسدي النحيل ينجب غابات عشق
تستدرج أطياف نار ورماد
هل أخبرك أني سأسدل الستار؟؟؟؟

بــويزكارن

"خديجة بلوش"

كيف تكتمل التفاصيل؟سأنتظر قدومك بكل الألوان
لشروقك النبيل من شهوة الصبح
لا لنقايض الحلم بالحلم
هل أقول لك:
وحدي أ رفع الستائر عن سيقان الفجر؟
أعينيني................على دمي المهرج
على انتظاري الواقف على الطرقات
الملوح لقاطرات الأحلام
إنا ملاك الحمى والانتظار بقصائد بيضاء
ووسائد مطرزة بالصبر المرمم
تتكئ على ايامأ ماضية إلى تخوم حتفها
ونحن يغرينا الهبوط
نحو...............
هي ذمة الجسد وعواء التفاصيل
الموت هزيل أمام شراسة التفاصيل
وما ( الا) لكمة مراهق على خد رؤياه
وأنت انهالي علي ,عندما تلطمين صدر أيامك
وحده يبقى شخير الأيام ونرحل
بأغاني الرعاة
واحتراق الفراشات
الغيوم الماجنة
الرمال
النجوم المستنفرة
ونبقى صورة أخرى آه على حائط الوقت ...


أربيل
"جان بابير"

نص مشترك بين الشاعرة الامازيغية خديجة بلوش والروائي الكردي جان بلير



#خديجة_بلوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة جنون.
- من رسائل لم تكتب له...(3)
- تساؤلات
- من رسائل لم تكتب له....(2)
- من رسائل لم تكتب له.
- عشق ما..
- أحزم تذكرة النسيان


المزيد.....




- فنانة لبنانية ترقص وتغني على المسرح في أشهر متقدمة من الحمل ...
- “فرحة للعيال كلها في العيد!” أقوى أفلام الكرتون على تردد قنا ...
- موسيقيون جزائريون يشاركون في مهرجان الجاز بالأورال الروسية
- الشاعر إبراهيم داوود: أطفال غزة سيكونون إما مقاومين أو أدباء ...
- شاهد بالفيديو.. كيف يقلب غزو للحشرات رحلة سياحية إلى فيلم رع ...
- بالفيديو.. غزو للحشرات يقلب رحلة سياحية إلى فيلم رعب
- توقعات ليلى عبد اللطيف “كارثة طبيعية ستحدث” .. “أنفصال مؤكد ...
- قلب بغداد النابض.. العراق يجدد منطقة تاريخية بالعاصمة تعود ل ...
- أبرزهم أصالة وأنغام والمهندس.. فنانون يستعدون لطرح ألبومات ج ...
- -أولُ الكلماتِ في لغةِ الهوى- قصيدة جديدة للشاعرة عزة عيسى


المزيد.....

- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خديجة بلوش - للرحيل طعم الموت ولون الغروب