يليلة من ليل البنفسج

ماجد العذاري

الحوار المتمدن-العدد: 3981 - 2013 / 1 / 23 - 20:49
المحور: كتابات ساخرة
    

عربي كردي سني شيعي مسيحي صابئي أيزيدي شبكي تركماني اثوري كلداني
اكو شي بعد ناسي ما كتبته
اليست هذه هي الاقليات العراقية التي تعيش على تراب العراق اليست هذه الاقليات التي كلها تنادي لنتصالح وننبذ الطائفية ونترك لغة السلاح ونعمل لخدمة العراق ونعمل لتقدم العراق ونعمل لازدهار العراق اليست هذه الاقليات وافقت على الدستور بكل عيوبه الظاهره والمخفية اليست هذه الاقليات ذهبت للانتخابات ولونت اصابعهم باللون البنفسج وهم يرددون اغنية يالليلة من ليل البنفسج
اليست هذه الاقليات لهم ابناء واخوان في القوات المسلحة اليست لهم حقوق في هذا الوطن
اذا كل الذي ذكرته موجود ومتفقين فيما بينهم
هنا المصيبة التي وكعت على روسنا
منين هاي الانفجارات والذبح والكواتم
اكو غير ملة ما نعرفها
بس الله عليكم لا راسا اتكولون القاعدة وفلول البعث هاي اتركوها وخل اتولي صارت شغلة قديمة وعيب تحجونها لان حتى الاولاد في الصف الاول الابتدائي كام يسونها مسجات
هل هناك جنس اخر
والتفسير عند الفنان عادل امام
هل هناك ملائكة مثلما صرح احد المشايخ انها تقاتل مع جيش بشار الاسد او مع الجيش الحر
اخاف سرية لو فوج انهزم من هاي الملائكة ودخل عدنا
بس منين منفذ طربيل ومنفذ ربيعة مسدوين بس يجوز عبروا تهريب
هسه غير واحد يطلع من الجماعة السياسين ان كان معمم لابس عمامه سوده لو بيضاء او لابس قاط ورباط او لابس قاط بدون رباط حسب الشريعة الرباط حرام او واحد لابس صاية وجاكيت وعكال او وحده لابسه عباية عراقية او عباية خليجية او واحد لابس زي كردي او واحد كلشي ملابس
بس واحد يطلع ويخبر الشعب يمعودين يا شعب ترى الجهة الفلانية خل ايسميها بالاسم مو يتنمطق براسنا ويقول هناك جهات ادري اي جهة شمالية جنوبية غربية شرقية انته ممثل الشعب كول بصراحة الجهة التي تعطل عمل تقدم العراق اذكرها باسمها مو يطلعلي واحد يتنكرز ويتفلسف وايكول العراقي يعرفه وهي طايره منو اقصد
شنوهي حزوره
اتكلموا بصراحة واكشفوا المستور
بس اشلون تكشفون المستور وانتوا متقاسمين بيناتكم براميل النفط يمعودين العالم كتله البرد وتنكة نفط تعادل طلي محشي تاكلونة زقوم ان شاء الله في مطاعم بيروت وعمان الله لايوفقكم
‏"

#ماجد_العذاري (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات