سيرة النبيلات * احاديث وذكريات .

محمد بشير علو
ما زلتُ طالبا في مدرسة الحياة
(Mohammad Bachir Elou)

الحوار المتمدن-العدد: 3979 - 2013 / 1 / 21 - 04:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

لو أن احد الكـُتاب الافاضل كتبة سيناريو قريبا من سيرة السيدة عائشة :
وجعلوا من هذا السيناريو فيلما . او مُسلسلا في حلقات شبيها بالمُسلسلات
التركية او برازيلية . وإذا وافقت على هكذا سيناريو الرقابة في دولة ما .

فماذا تتوقعون من ردود الافعال من آيات الله في قُم وآشياعهُم ؟
او من عُلماء الوهابية واتباعهُم . عداك عن اندونيسيا , ماليزيا , إمارة
تورا بورا او من إمارا غزة جميل بهية .

هل سيكون مصير كاتب السيناريو كمصير نجيب محفوظ , سلمان رشدية ,
وفرج فودة ؟


عائشة بنت أبي بكر : أمها أم رومان : * وليس الطلياني *. ابنة عامر الكناني : تزوجها رسول : * كما الروايات تزيد في القول *. قبل الهجرة بسنتين : * الكل يدري ازاي وفين *. وهي بكر . لم تعرف الحب ولا خرجت مع أحد من الوكر *. وكان عمرها لما تزوجها الرسول ست سنين : * فما كانت تعرف تطبخ ولا تتبيل الفول *.

* لمعلومات زيادة يرجى زيارة أسد الغابة : الشقة رقم * 7027 * 7 / 157 *

*عن عائشة قالت : فضلت على نساء الرسول بعشر * قيل ما هن يا أم المؤمنين * قالت لم ينكح بكرا قط غيري * لم ينكح امرأة أبواها مهاجران غيري * وانزل الله براءتي من السماء الزرقاء * وجاءه جبريل بصورتي في قطعة حرير صفراء * وقال جبريل تزوجها فأنها امرأتك * ولم يقول جبريل لرسول كيف اعراض السباية هُتكت * وما هي حجتك * ولم يسئل صفية ومارية والقصص التي عنهن روت *.
* كان ينزل على الرسول الوحي وهو معي يردد ويقول * حيثُ لم يكن هناك جوامع , حسينيات , كنائس , مغارات والشاسعة من الحقول *.
* وقبض الله نفسه وهو بين سحري ونحري * ولم يعلم بهذا أحدا غيري . ومات في الليلة التي كان يدور علي فيها * ودفن في بيتي * وليس في قبري * والذي يدري يدري *.
*وبعيدا عن عيون الصحابة * راكبي الدراجة والدابة * حيثُ سقيفة بني ساعدة * ذهابا وايابا *.

*ولمعلومات زيادة طلوع درجات الكبرى * لأبن سعد * باب عائشة *.

*وقالت عائشة * يا معشر النساء لو تعلمن بحق أزواجكن عليكن لجعلت المرأة منكن تمسح الغبار عن قدمي زوجها بخد وجهها * والإسلام كرم النساء قولا وفعلا * لا تملقا ولا رياء *.
*وقالت وعرض نفسها عليه عند نومه * نكاية بحساده من قومه *.
* وعن رسولكم حيثُ قال * أيما امرأة ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنة * بدون احم ولا دستور* أو مقاول دجال * .
*وقال ايضا * أيما امرأة عصت زوجها فعليها لعنة الله والملائكة والناس والحيوانات أجمعين قولوا آمين *.
* وان اضطرت للخروج من بيتها لزيارة أهلها عليها الخروج في ملحفة وسخة * كي يحق القول عنها إنها * عورة * ناقصة عقل * ونجسة *.

*ويحكى * أن امرأة خرجت من بيتها متبرجة فماتت فرآها بعض أهلها في المنام وقد عرضت على الله عز وجل في ثياب رقاق فهبت ريح فكشفتها * فأعرض الله عنها وقال خذوها إلى النار * فإنها كانت من المتبرجات * في الشوارع والحارات *.

*عن بن عُمير قال * دخلت على عائشة مع أمي وخالتي فسألتاها : كيف كان الرسول يصنع إذا حاضت إحداكن * قالت * كان يأمرنا إذا حاضت إحدانا أن نتَّزر بأزرار * وليس بالاحجار * ثم يتلزم صدرها وثدييها * ويذهب بـِها إلى اخر المشوار *.
للمزيد عند النسائي * وليس الرجالي *.


*عن مروة بن الزبير * عن عائشة قالت * أن النبي قبل بعض نسائه ثم خرج إلى الصلاة ولم يتوضأ * قال عروة * هل الكهرباء والماء كانت مقطوعة * كما سيكون في بلاد الأخوان * في القادم من الايام *.

* للنيام مخدة * أحمد ابن حنبل * باب غرفة عائشة *.
* قالت عائشة * كنت أنام بين يدي الرسول * وقدماي في قبلته * وليس قما قيل وقال على لسان الحُساد في مؤ؟؟؟؟ * فإذا سجد غمزني فقبضت رجلي * وإذا قام بسطتهما * وليس دحشتهما أو رفسته * حاشا وكلا * كما قيل في كتب المُستشرقين *.

* لتكذيب الخبر * ركوب قطار البخاري * وليس الحجري * المحطات * 1 * 56* شباك الصلاة * وباب الصلاة * الجامع * 141 *
*******

#محمد_بشير_علو (هاشتاغ)       Mohammad_Bachir_Elou#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات