حملة تضامنية لوقف حكم الاعدام بحق السجناء العرب في ايران

خالد عموري

الحوار المتمدن-العدد: 3979 - 2013 / 1 / 21 - 02:12
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    

نداء عاجل و عالمي من اجل وقف الاعدام الوشيك لشباب العرب الابرياء في ايران: محمد علي عموري – هادي راشدي- هاشم شعباني- جابر البوشكه و مختار البوشكه
نحن موقعون هذه الحملة التضامنية من احرار و كتاب و نشطاء و متابعين قضايا الانسانية، ندين بشدة هذه الاحكام الوحشية في هذا العصر و نطالب الموسسات الدولية و المعنية بالحقوق الانسان لحث ايران علي ايقاف تنفيذ هذا الحكم و احترام حقوق الانسان و حرية التعبير.
فبعدما صادق القضاء الايراني قبل اسبوع علي حكم اعدام هولاء النشطاء الخمسة، نقلتهم الجهات المسئولة الي مكان مجهول و منعت اهاليهم و محاميهم من زيارتهم تمهيدا لتفيذ حكم الاعدام! و قد اتهم الاشخاص الخمسة جميعا باتهام محاربة الله و رسوله و العمل ضد الامن القومي، و نفي المتهمون جميعا هذه الاتهامات الكاذبة! فهولاء الشباب هم نخبة الحركة الثقافية في الاحواز و الحكومة الايرانية تهدف الي تخويف الناس من وراء اصدار هذه الاحكام الوحشية.
فايها احرار العالم ايها الشرفاء ايها الكتاب، ايها القراء و نشطاء حقوق الانسان ضموا اصواتكم الينا و شاركونا في حملتنا الانسانية لوقف اعدام شبابنا الابرياء. ! ضموا اصوا تكم الي صرخات عوايل السجناء و اطفالهم و قولوا لا للاعدام.
وقع و سجل اسمك يا ضمير الحر!
وقع يا اخي وقعي يا اختي و بثوا الامل في قلوب امهات السجناء
الموقعون:
دكتور عباس حيدري
خالد عموري
سهراب بختياري
علي حسيني

#خالد_عموري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات