فؤاد محمد محمود
الحوار المتمدن-العدد: 3972 - 2013 / 1 / 14 - 23:04
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الشرق الأوسط الكبير بزعامة إسرائيل
إن هذا المشروع ألان هو تكملة لمشروع إسرائيل
كيف الوصول إلى هذا الهدف
بسلاح الطائفية والعنصرية وفرق تسد
في أفغانستان نجحت أمريكا والرجعية العربية في خلق العداوة بين الإسلام والشيوعية
نتجه خطا السوفيت في دخول أفغانستان
وأسسوا الوهابية وطلبان اللذان خرجوا من الأخوان المسلمين والسلفيين التكفيريين
وكانوا السلاح الفعال للطائفية والتعصب والتكفير
في العراق كان الوضع أكثر تعقيدا حيث الشيعة الأكثرية
ولما كان من مصلحة أمريكا أن لا تعادي الأكثرية فبعد الضربة الاستباقية لجأت إلى سلا ح الطائفية والعنصرية العربية الكردية وخلق من الأخوان الوهابية التكفيرية
وللأسف انطلى ذلك على العراقيين وقد أسموها الفوضى الخلاقة
وعمم سلاح الفوضى الخلاقة في الوطن العربي وللأسف ما زال ينجح بمساعدة العملاء
في السعودية والخليج وداخل كل الطوائف يدعمه الجهل والتخلف
وها هي الفتنة تأكل المنطقة كلها
بعد أن دخلت تركيا هي الأخرى إلى جانب المحور السعودي القطري الأمريكي الإسرائيلي
بعد انتصار الطائفية سيقسم العراق وسوريا ولبنان وسيكون الثمن الاعتراف بإسرائيل زعيمة لمنطقة الشرق الأوسط وستضرب إيران الضربة الاستباقية إذا لم تبادر هي بها
إما الأكراد فسيكونون بين سندان تركيا ومطرقة الطائفية
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟