جبهة يسارية عراقية

فؤاد محمد محمود

الحوار المتمدن-العدد: 3960 - 2013 / 1 / 2 - 02:18
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

جبهة يسارية عراقية
اليسارية مهما كانت دينية لبرالية اشتراكية يجب أن تؤمن بالقاسم المشترك وهو الديمقراطية والعلمانية والتغيير نحو الأحسن والتعددية والتداولية والفدرالية والانتخابات النزيهة
بعد فشل الطائفية والمحاصصة لا بد من بديل ديمقراطي يساري
وخاصة بعد أن فشل اليسار التقليدي هو الأخر
في الساحة ألان تنظيمين يساريين هما ديمقراطيون ويساريون
وهما مبادرتان ايجابيتان تستحقان التايد والالتفاف حولهما
ودعوة القوى اليسارية العلمانية الديمقراطية الدينية للانضمام إليهما
في الساحة عشرة أحزاب ماركسية وللأسف الشديد لحد ألان متشضين
ولحد ألان لم يجتمعوا أو يتفقوا على القواسم المشتركة وهذا مخيب للآمال
المطلوب جبهة يسارية وفي مقدمتها القوى الماركسية
الدعوة موجه يصوره خاصة للقوى اليسارية الدينية التي تؤمن بالديمقراطية والعلمانية والتعددية والفيدرالية والتداولية وهذه تركيا خير مثال
والدعوة موجة إلى الجميع من القوميات والطوائف والأقليات من اجل تجاوز الطائفية والانتقال بالعراق إلى العلمانية والديمقراطية والوحدة الوطنية
والى الأمام من اجل عراق ديمقراطي علماني مزدهر

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل