أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - احمد حسين - معا ضد التطرف














المزيد.....

معا ضد التطرف


احمد حسين

الحوار المتمدن-العدد: 1142 - 2005 / 3 / 20 - 13:58
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لااريد ان اكون تقليديا في طرحي لموضوع جريمة البصرة التي ذهب ضحيتها احد طلبة كليه الهندسه
بل اود ان اضع حلا موضوعيا وواقعيا
كلنايعرف بان الجامعات العراقيه كانت في السابق تحت سيطرة ما كان يعرف با لاتحاد العام للطلبه والشباب الذي كان يشرف عليه المجرم المقبور عدي صدام والان وبعد الاحتلال الغاشم اصبحت وبمساعده امريكيه تحت سيطرة الظلاميين من رجالات المجلس الاعلى وحزب الدعوه ومكتب الصدر وللامانه كنت قبل ايام في زياره لاحد اصدقائي في الجامعه المستنصريه في بغداد وشاهدت بام عيني احد الحالات الغريبه با النسبه لي على الاقل شاهدت مظاهر اللطم في الحرم الجامعي وبا اشراف قوات بدر وحراستها وبحضور الشرطه العراقيه ومساعدتها ...
هذه حاله من حالات اخرى كثيره حدثت وتحدث يوميا في الجامعات العراقيه المبتلاة با امثال هؤلاءوالشيء المحزن في الموضوع هو انه لحد الان لم يظهر على الساحه اي اتحاد او منظمه تتبنى مطالب الطلبه وتعمل على تحقيقها كل ماسمعنا به وشاهدناه كان مبرمجا من جهات سياسيه مظاهرات السبت كما تسمى كانت تقوم بدعوه من المراجع الدينيه المتحجره في الاقبيه الرطبه في المدن القديمه ..وكل ما يمكن ان يحدث لن يحدث الا با مر من المكتب المقدس او الحوزه المكرمه او بدعوى من هيئة علماء اللامسلمين ولا مسالمين ..انني ادعو اخوتي الطلبه الى التكاتف من اجل انشاء حركة طلابيه حره تتبنى مطالبهم بعيدا عن التأثير الخارجي وادعو كل الشرفاء في الهيئات التدريسيه للوقوف مع الطلبه لكي لاتكون الجامعات ساحات اعلان او صالات لاستعراض القوه .




#احمد_حسين (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شيفرة الموت والجامعات العراقية
- حب الكتروني
- تحولات الكائن
- الإسلام السياسي والعنف


المزيد.....




- أفعى برأسين تزحف في اتجاهين متعاكسين.. شاهد لمن الغلبة
- بعد توقيع اتفاق المعادن مع كييف.. ماذا قال نائب ترامب عن نها ...
- تساقط الثلوج يسجل رقما قياسيا في موسكو خلال شهر مايو
- دبي.. منصة -تلغرام- تنظم عرضا مميزا للطائرات المسيرة
- قبرص.. انهيار هيكل معدني ضخم خلال مهرجان للطيران
- مسيرات روسية تستهدف موقعا أوكرانيا في مقاطعة خاركوف
- فولغوغراد.. سائق سكوتر يتعرض لحادث مروع
- أول رحلة ركاب روسية لمطار سوخوم الأبخازي بعد عقود من التوقف ...
- الرئاسة السورية تعلق على القصف الإسرائيلي لمحيط القصر الرئاس ...
- هجوم على قافلة أسطول الحرية في مالطا قبل توجهها إلى غزة واته ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - احمد حسين - معا ضد التطرف