أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سيتى شنوده - مذبحة رفح .. وأخونة مصر - الفصل الثانى















المزيد.....

مذبحة رفح .. وأخونة مصر - الفصل الثانى


سيتى شنوده

الحوار المتمدن-العدد: 3954 - 2012 / 12 / 27 - 00:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جماعة الإخوان المسلمين تقود الإرهاب فى مصر والعالم ( الجزء الرابع )
مذبحة رفح .. و " أخونة " مصر - الفصل الثانى
دراسة بقلم دكتور / سيتى شنوده


بعد مرور خمسة أشهر على تنفيذ مذبحة رفح فى شمال سيناء , التى راح ضحيتها 16 من ضباط وجنود الجيش المصرى , لم يتم حتى اليوم الإعلان عن نتيجة أى تحقيقات فى هذه الجريمة البشعة , بل لم يتم الإعلان عن وجود أى تحقيق فى أى جهة رسمية فى مصر يتعلق بهذه الجريمة , و تم " دفن " هذه المذبحة تماماً , و قام الحكم " الإخوانى " فى مصر بفرض "مؤامرة صمت " حولها , ولم يتم نشر أى خبر عنها طوال الشهور الماضية , وكأن هذه المذبحة كانت حادث مرور عادي أو كارثة من فعل القضاء والقدر , بل أصدر صلاح عبد المقصود وزير الإعلام تعليمات للتلفزيون المصرى بعدم تناول او مناقشة أى مشكلة تتعلق بسيناء ( جريدة الدستور الأصلى فى 11/11/2012 ) ..!!؟؟

والغريب ان " العملية نسر " التى كان يقوم بها الجيش المصرى فى سيناء للقبض على مرتكبى هذه المذبحة وتطهير سيناء من الجماعات الإرهابية قد توقفت تماماً بعد عدة أيام من بدايتها , كما تم وقف تنفيذ قرار الجيش المصرى بتدمير وإغلاق مئات الأنفاق بين سيناء وغزة التى تستخدمها الجماعات الإرهابية للتسلل الى سيناء , و تم الإعلان عن عقد " هدنة " بين الحكومة المصرية والجماعات الإرهابية فى سيناء ..!!؟؟؟؟ كما قام الرئيس محمد مرسى بإصدار قرارات جمهورية جديدة بالإفراج عن المزيد من كبار الإرهابيين - المحكوم عليهم بالإعدام والأشغال الشاقة المؤبدة - الذين يقودون العمليات الإرهابية ضد الجيش والشرطة المصرية فى سيناء , الى جانب الإفراج عن دفعة جديدة من مهربى الأسلحة الثقيلة وأسلحة الجيوش الى سيناء , كما تم رفع أسماء ثلاثة آلاف من الإرهابيين من قوائم ترقب الوصول والسماح لهم بدخول مصر وعدم القبض عليهم او تنفيذ الأحكام الصادرة ضدهم ..!!؟؟؟؟

وقد أوضحنا فى الفصل الأول من هذه الدراسة التخطيط المسبق للحكم الإخوانى فى مصر لتنفيذ مذبحة رفح فى شمال سيناء بالإشتراك مع جماعة حماس " الإخوانية " فى غزة لإستخدام المذبحة كمبرر و " حجة " لإقالة المجلس العسكرى وكبار قادة الجيش المصرى والمخابرات العامة , فقد أصدر الرئيس محمد مرسى قراراً بتجميد عمل مكتب المخابرات العامة فى مدينة رفح قبل أسابيع من تنفيذ المذبحة يوم 5 أغسطس 2012 , على الرغم من أن هذا المكتب هو المسئول الوحيد عن تطبيق الشروط والقيود على عمليات العبور بين مصر وغزة ( جريدة الوطن فى 7/8/2012 ) وذلك لشل يد جهاز المخابرات العامة فى رفح ومنعه من احباط تنفيذ هذه الجريمة , وهو ما حدث فعلاً بعد ذلك , كما قام الحكم الإخوانى بالتجاهل " العمدى" لكل التحذيرات التى صدرت من جهات عديدة , ومنها المخابرات العامة المصرية - كما ذكرنا من قبل – قبل حدوث هذه المذبحة .

ولكن لماذا تم قتل هذا العدد الكبير من الضباط والجنود المصريين بهذه الطريقة البشعة فى هجوم بالمدافع والصواريخ و قذائف الآر بى جى على معسكر الجيش المصرى ..!!؟؟ إذا كان الهدف هو الإستيلاء على مدرعة عسكرية وإستخدامها لإقتحام الحدود الإسرائيلية – كما اُعلن - فقد كان يمكن للمهاجمين فعل ذلك بكل سهولة دون قتل هذا العدد الكبير من الضباط والجنود , خاصة ان الهجوم كان مباغت وفى وقت الإفطار فى شهر رمضان .. !!؟؟ ولكن كان الهدف الحقيقى من هذه المذبحة هو قتل أكبر عدد من الضباط والجنود المصريين لإثارة ضجة إعلامية كبيرة فى مصر والخارج , يمكن للحكم الإخوانى إستخدامها على الفور كمبرر و " حجة " لعمل إنقلاب عسكرى ناعم وإقالة كبار قادة الجيش المصرى والمخابرات العامة , و " أخونة " الدولة بالكامل , وتعيين قادة جدد للجيش والمخابرات العامة ينتمون لجماعة الإخوان المسلمين ويأتمرون بامرها .. الى جانب تلافى أى إنقلاب عسكرى محتمل من الجيش المصرى على الحكم الإخوانى فى مصر .



ومن الغريب انه بعد أيام من بدء " العملية نسر " وهجوم الجيش المصرى على الجماعات الإرهابية فى سيناء التى نفذت مذبحة رفح , قام الرئيس محمد مرسى بوقف هذا الهجوم وإعلان " هدنة "مع الجماعات الإرهابية فى سيناء ( جريدة اليوم السابع فى 28/8/2012 )..!!؟؟؟ كما اعترف المستشار محمد فؤاد جادالله الستشار القانونى للرئيس محمد مرسى ان الرئاسة تتحاور مع العناصر الجهادية فى سيناء ( جريدة الشروق فى 12/11/2012 ) كما كلف الرئيس مرسى السيد عماد عبد الغفور مساعد رئيس الجمهورية للتفاوض مع الجماعات الإسلامية والجهادية فى سيناء للتوصل الى اتفاق على التهدئة فى سيناء ( جريدة الدستور فى 12/11/2012 وجريدة الدستور الأصلى فى 13/11/2012 )

و فى لقاء مع الإعلامى معتز الدمرداش فى برنامج " مصر الجديدة " يوم 4/11/2012 قال سعيد عتيق الناشط السيناوى أن سيناء تسلمتها حركة حماس فى الفترة الأخيرة , وان السبب فى تراخى الجيش المصرى عن مواجهة منفذى العمليات الإرهابية هو ان الرئيس محمد مرسى اتفق مع الجماعات الإسلامية على هدنة , وان هذا هو السبب الرئيسى فى فشل " العملية نسر " ضد الإرهابيين فى سيناء , وان البعض اعتبرها " شو إعلامى " ( جريدة الوطن فى 5/11/2012 ) ..!!؟؟؟؟؟؟؟؟

ولكن هل " الهدنة " التى اعلنت عنها الحكومة المصرية مع الجماعات الإرهابية فى سيناء هى هدنة فعلية بين طرفين متقاتلين مختلفين .. أم هى حيلة و " مسرحية " من الحكم الإخوانى لمصر لتبرير قرار وقف العملية " نسر" , و تبرير وقف قرار الجيش بهدم الأنفاق بين غزة وسيناء , وتبرير قرار منع الجيش المصرى من ضرب الجماعات الإرهابية – التابعة لجماعة الإخوان المسلمين - التى احتلت سيناء وقتلت ضباط وجنود الجيش المصرى هناك ..!!؟؟؟؟؟؟

واذا كان قد تم عقد " هدنة " بين الحكم الإخوانى فى مصر وبين الجماعات الإرهابية فى سيناء , فما هى بنود وشروط هذه الهدنة المزعومة ..!!؟؟؟ وهل من ضمن بنودها تسليم الجماعات الإرهابية لقتلة ضباط وجنود الجيش والشرطة المصرية فى رفح والعريش والشيخ زويد وأبو رديس ..!!؟؟ وهل من بنود هذه الهدنة إنسحاب الجماعات الإرهابية من شمال سيناء التى سيطرت عليها بالكامل ..!!؟؟؟ وهل من شروط هذه الهدنة المزعومة تسليم الصواريخ والأسلحة الثقيلة وأسلحة الجيوش - التى قام الحكم الإخوانى بتهريبها الى سيناء - و التى تستخدمها الجماعات " الجهادية " الإرهابية ضد قواتنا المسلحة فى سيناء ..!!؟؟؟؟؟ مع العلم انه لم يحدث شئ من هذه " البنود الإفتراضية " لأى هدنة , بل تكرر الهجوم الإرهابى على قوات الجيش والشرطة المصرية فى سيناء بعد هذه الهدنة المزعومة ..!!؟؟؟؟؟

وقد نشرت جريدة الخبر نيوز الصادرة يوم 5/11/2012 وجريدة الفجر الصادرة يوم 7/11/2012 خبراً عن أستدعاء الرئيس محمد مرسى وجماعة الإخوان المسلمين الحاكمة لثلاثة آلاف " جهادى " من أفغانستان والشيشان والصومال والبوسنة وكينيا وايران , ليشكلوا جيش إسلامى لضرب الجيش المصرى وقوات الشرطة المصرية .. وقال ابراهيم على محامى الجماعات الإسلامية انه تم رفع أسماء هؤلاء " الجهاديين " من قوائم ترقب الوصول فى المطارات والموانئ المصرية , وان الجماعة الإسلامية وتنظيم الجهاد يقومان بتسوية الموقف القانونى لمن صدرت ضدهم احكام قضائية بالإعدام حتى يتمكنوا من دخول البلاد ..!!؟؟؟؟؟؟؟؟

ومن الجدير بالذكر - والذى يكشف عن الجهة التى تقف وراء مذبحة رفح - ان بعض الإرهابيين الذين شاركوا فى تنفيذ مذبحة رفح , كان الرئيس محمد مرسى قد أصدرعفو رئاسى عنهم , وهم يتمركزون حالياً فى سيناء , ويشاركون فى العمليات الإرهابية التى تتم ضد رجال الجيش والشرطة المصرية ( جريدة اليوم السابع فى 28/8/2012 وجريدة المصرى اليوم فى 12/11/2012 )

وبالرغم من الهجمات الإرهابية المتواصلة والمستمرة - بعد مذبحة رفح فى سيناء - لقتل ضباط وجنود الجيش والشرطة المصرية , والتى تستخدم فيها الأسلحة الثقيلة المهربة الى سيناء , فقد أصدر الرئيس محمد مرسى للمرة الثانية قراراً جمهورياً جديداً بالإفراج عن مهربى الأسلحة الثقيلة وأسلحة الجيوش الى سيناء ( جريدة لدستور الأصلى وجريدة التحرير فى 6/11/2012 ) هذا بخلاف القرار السابق رقم 122 لسنة 2012 الذى أصدره مرسى للإفراج عن مهربى الأسلحة الثقيلة والصواريخ , والذى أرسله مباشرة الى مصلحة السجون دون المرور على اللجان المشكلة من وزارة الداخلية لفحصه ومراجعة شروط العفو من عدمه (جريدة التحرير فى 28/8/2012 )

ومن الملفت للنظر ان وفداً على مستوى عال من جماعة حماس قد زار مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين فى مصر فى لقاء " مغلق " يوم 28/7/2012 قبل ايام من تنفيذ مذبحة رفح , وضم الوفد السيد اسماعيل هنية رئيس وزراء الحكومة الفلسطينية المقالة وكبار رجال حركة حماس ( جناح جماعة الإخوان المسلمين فى غزة ) واجتمع الوفد مع محمد بديع مرشد جماعة الإخوان المسلمين وكبار قيادات الجماعة ( جريدة اليوم السابع وموقع الإخوان المسلمون فى 28/7/2012 ) , وكان السبب المُعلن لهذه الزيارة هو تهنئة قيادات حماس لجماعة الإخوان المسلمين فى مصر بحلول شهر رمضان , ولكن هل هذه التهنئة والمعايدة تستلزم لقاء " مغلق " لساعات ورفض الطرفين الإدلاء بأى تصريحات للصحفيين ووكالات الأنباء الذين انتظروا لساعات طويلة خارج مقر الإجتماع ..!!؟؟؟؟
كما زار خالد مشعل رئيس المكتب السياسى لحركة حماس القاهرة يوم 19/7/2012 والتقى الرئيس محمد مرسى قبل المذبحة بأيام ( الجزيرة مباشر وشبكة الأنباء العربية " محيط " فى 19/7/2012 )
و زار وفد كبير من حركة حماس مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين فى القاهرة بعد المذبحة يوم 29/8/2012 ضم وفد أمنى رفيع المستوى أشترك فيه أحمد الجعبرى نائب القائد العام لكتائب عز الدين القسام ( رئيس أركان الجناح العسكرى لحركة حماس ) المتهمة بتنفيذ مذبحة رفح , كما ضم الوفد موسى أبو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسى لحركة حماس ( جريدة اليوم السابع فى 29/8/2012 ) .

فهل كانت هذه الزيارات " المشبوهة " هى للتخطيط بين جماعة الإخوان المسلمين والحكومة الإخوانية فى مصر مع جماعة حماس – الجناح العسكرى للإخوان فى غزة - لتنفيذ مذبحة رفح لإستكمال " أخونة " مصر , خاصة ان المجموعة الإرهابية التى نفذت المذبحة قامت بالهروب عبر الأنفاق الى غزة بعد تنفيذها للمذبحة مباشرة (جريدة البديل - 6/8/2012 )

ومن الغريب والمريب ان جماعة حماس تجاهلت تماماً طلباً رسمياً من المخابرات العامة المصرية لتسليم 3 نشطاء عسكريين فى كتائب عز الدين القسام – الجناح العسكرى لحماس – الى مصر لتورطهم فى تنفيذ مذبحة رفح ( جريدة الوطن فى 10/8/2012 ) كما اعلنت وكالة انباء الشرق الأوسط المصرية ان السلطات المصرية طالبت رسمياً من جماعة حماس تسليم ممتاز دغمش قائد جيش الإسلام للتحقيق معه فى ضلوعه فى مذبحة رفح باعتبارة المطلوب رقم واحد فى هذه المذبحة وعلى خلفية اتهامه هو وعناصر من تنظيم جيش الإسلام فى تنفيذ مذبحة رفح ( شبكة الأنباء العربية " محيط " فى 11/8/2012) .
ولكن تجاهلت حركة حماس كل هذه الطلبات الرسمية تماماً , ولم تقوم بتسليم المطلوبين المتورطين فى قتل ضباط وجنود الجيش المصرى , كما تجاهلت ايضاً جماعة الإخوان المسلمين والرئيس محمد مرسى هذه الطلبات - التى تكشف تورط الجماعة وحماس فى تنفيذ مذبحة رفح - واستمرت المقابلات واللقاءات " الحميمة" بين الرئيس مرسى و جماعة الإخوان مع حماس بعد المذبحة بدون أى ذكر لهذا الطلب الهام , وبدون ان تقوم حركة حماس بتسليم منفذى مذبحة رفح الى مصر , وسط صمت تام من الرئيس محمد مرسى وجماعة الإخوان المسلمين الحاكمة ..!!؟؟؟؟؟؟؟

وفى دلالة واضحة لعلاقة جماعة الإخوان المسلمين الحاكمة بالجماعات الإرهابية فى مصر – وفى سيناء على وجه الخصوص - قال الرئيس محمد مرسى فى خطابه فى جامعة أسيوط يوم الجمعة 2/11/ 2012 عن الجماعات الإرهابية فى سيناء بالحرف : { .. انهم ليسوا إرهابيين .. بل هم أبنائى }..!!؟؟؟؟( جريدة الفجر الصادرة فى 10/11/2012 ) .
والغريب ان " ابناء الرئيس " من الجماعات الإرهابية فى سيناء نفذوا فى اليوم التالى لدفاع الرئيس عنهم مذبحة جديدة فى مدينة العريش بشمال سيناء , حيث هاجموا دورية للشرطة المصرية مكونة من ثلاث عربات بينهم عربة مدرعة وقتلوا ثلاث جنود واصابوا آخرين يوم 3/11/2012 ( جريدة البديل فى 3/11/2012 )

وكما سمى الرئيس مرسى الجماعات الجهادية الإرهابية فى سيناء - التى قتلت ضباط و جنود الجيش والشرطة المصرية - بأنهم أبنائه وانهم ليسوا ارهابيين , فقد بعث قائد الجيش الثالث الميدانى اللواء اركان حرب رشدى عسكر " رسالة حب !؟ " لهم وقال انه يمد يد الحب للجاهديين فى سيناء ..!!؟؟؟ ( جريدة الدستور فى 1/11/ 2012)

فهل دفاع الرئيس محمد مرسى عن الجماعات الإرهابية فى سيناء التى نفذت مذبحة رفح فى 5/8/2012 وغيرها من المذابح فى سيناء , وقوله عنهم : { انهم ليسوا ارهابيين .. بل هم أبنائى } هو اعتراف صريح منه بضلوعه وضلوع الحكم الإخوانى لمصر فى تنفيذ مذبحة رفح وغيرها من المذابح و الهجمات ضد الجيش والشرطة المصرية فى سيناء , لتنفيذ خطة " أخونة مصر " وإقالة كبار قيادات الجيش والمخابرات المصرية واستبدالها بقيادات أخرى إخوانية , وإرهاب الجيش والشرطة المصرية , الى جانب إنشاء " جيش إخوانى إرهابى " بديل وموازى للجيش المصرى لمقاومة أى محاولة من الجيش المصرى فى المستقبل للإنقلاب على الحكم الإخوانى فى مصر ..!!؟؟؟؟؟؟


26/12/2012



#سيتى_شنوده (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذبحة رفح .. و - أخونة - مصر .. ( الفصل الأول )
- أسئلة الى فضيلة مرشد الإخوان ...
- اسئلة الشعب الى الرئيس مرسى
- خطة الإخوان لحرق القاهرة.. وإجهاض ثورة 24 أغسطس
- التحالف الإرهابى بين جماعة الإخوان المسلمين و نظامى السادات ...
- بعد حكم الإخوان المسلمين .. هل أصبحت مصر ملاذاً للإرهابيين ف ...
- الإخوان.. والمتهمون الأمريكان .. وزعيم القاعدة ..!!؟؟ ( الفص ...
- لعبة الإخوان .. والمجلس العسكرى ..والإنتخابات الرئاسية فى مص ...
- جماعة الإخوان المسلمين تقود الإرهاب فى مصر والعالم


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سيتى شنوده - مذبحة رفح .. وأخونة مصر - الفصل الثانى