أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - الحداثة الشعرية...في مرآة السياب















المزيد.....

الحداثة الشعرية...في مرآة السياب


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 3952 - 2012 / 12 / 25 - 22:36
المحور: الادب والفن
    


في الشمعة الثامنة الأربعين....
الحداثة الشعرية في مرآة السياب..
اليكما: الروائي عبد الكريم العبيدي والأعلامي عمار السعد..
مقداد مسعود
هناك أتصالية مزدوجة الأمتناع والمؤانسة،تنبث منها كل فاعلية
أبداعية.. الفاعلية الأولى هي فاعلية القراءة والثانية هي فاعلية القراءة المنكتبة..ومنهما يتدفق الازدواج القيمي للأمتاع والمؤانسة....والفاعليتان توأمان سياميان موتهما في إنفصالهما..
اليست قراءتي لنصوص سواي،طراز خاص في كتابتها..؟!
وكتابتي..هل يمكن إستئصال روائح نصوص الآخر من عطر
نصي..وفي الحالتين لابد من سيرورة التمثيل الغذائي تلك السيرورة الهاضمة بطريقة سليمة وذات نتائج مقنعة..
فالقراءة لايمكن انوجاداها دون كتابة..وهكذا فالقراءة تحدث بسبب الكتابة وتصير من خلالها في وجودها الخاص..وكذلك الأمر لصيرورة الكتابة..وهكذا نكون أمام آنية متداخلة سببيا وتكوينيا
وهناك من يرى في هاتين الفاعليتين: القراءة/ الكتابة..بمنزلة
ثنائية(اللغة/ الكلام) التي أجترحها العالم اللغوي السوسيري(فردينياد دي سوسير)....
-2-
الحداثة ..حين أراها: حساسية ضد الملل الذي ينتج التكرار على كافة الاصعدة فأن هذه الحساسية في الأنا الحديثةModern I) ) هي التي تتمرد على هذا العصر بطرازٍ يجعل من ابداعها نتاج عمليات لاوعية وممارسة لحس نقدي في الوقت نفسه حسب ستيفن سبندر..وحين نقّشر الحساسية سنجد نزعة تمرد تتصدى لكل شيء
وبتراكم الحساسية ينهض الوعي المضاد للوعي القائم ،الذي يرى
نفسه مهدد الوجود..فيصّدر فتاويه ويتهم الجديد بالبدعة..وما ان تقول بدعة..حتى تستنفر الذاكرة الجمعية المسكونة بمصداتها ومقدساتها..لكن الشرط الموضوعي لم يكن يومها بتوقيت القار والنمطي وهكذا أكمل السياب الشوط الذي بدأه من خلال إنتمائه لعصره شعريا وعصر السياب..هو عصر التحرر الوطني، بكدماته وشراسته ونزوعه للحرية..وهنا نعود ثانية
السياب/ الحداثة ؟
لنتوقف قليلا عند مفهمة الحداثة..والتي هي قرينة لمفهوم المعاصرة
وكلاهما :الحداثة/ المعاصرة دخلتا العقد السابع من عمرهما
ك(ألحاح يرتبط بتأكيد جذرية ثورة القصيدة العربية المعاصرة في خروجها على التقاليد..ويرتبط بأجتهاد معاصر في تأسيس مصطلح جديد يقابل مصطلحا أجنبيا يثير مدلوله الى ثورة ابداعية/333/جابرعصفور/ رؤى العالم/ المركز الثقافي العربي/ بيروت/ ط1/2008) كانت حداثية السياب مشروطة بحقبتها..ومن هنا من الضروري مراعاة التحقيب في فهم حداثية السياب..حتى لايقع الحيف عليها..أو على السياب نفسه..وحداثة السياب الشعرية كانت ذات نسق حواري ثلاثي:
*فهي حاورت اللحظة العراقية المحتدمة غضبا ثوريا
*كما حاورت تراثها الشعري..من خلال التنقيب فيه
* كذلك أصغت الى تراث الآخر وبلغته هو وحاولت حداثة السياب انتاج حداثتها العربية في الشعر..حيث كان السياب في عامي 53-54 يسمع تسجيلات قصائد أديث ستويل وقصائد أليوت وديلان توماس بأصواتهم مع أصدقاء بغداديين كبلند الحيدري وقحطان المدفعي ونوري الراوي وخالد الرحال../ص25/ د.حاتم الصكر/ قصائد في الذاكرة/ كتاب مجلة دبي الثقافية/ ع أغسطس/ 2011
-3-
المثقف الذي يكره الاستعمار..يقف مع الجانب الانساني من الثقافة الكولونيالية..والمواطن الذي يحرص على وجود الاستعمار يرفض
الأستفادة من ثقافة المستعمر..وعلى المستوى المفهومي ليس كل شعر جديد ينضوي ضمن الحداثة..لأن الحداثة تشتغل على القطع الأبستمولوجي..فهي تنادي بالتحول الجذري بالضرورة وتحمل بعدا مفهوميا يتصل بطريقة تناول الحياة شعريا..
من جانب آخر ارى ان الحداثة ليست منفصلة عن حداثية المجتمع بصورة عامة ،وهذا يعني ان الحداثة الشعرية لها حصتها من الإرتداد حين يرتد المجتمع او ترواح سيرورته في منخفض زمني..بسبب الإحتراب والاصطراع في حركته الوطنية او حين تزج سلطة السلطة بلادا بأكملها في حروب لانهاية لها.... وماتزال المصدات تتناسل أن القصيدة اجتماعية بالضرورة ..(ينتجها كائن اجتماعي بالضرورة وليس بالطبع كما يقول علماء الاجتماع ) حسب محمود عبد الوهاب في شعرية العمر..وهذا الكائن الشعري تعاملت معه السلطات العراقية دائما ضمن منطق الشبهة..ولايملك فعلا او رد فعل سوى توسيع فضاء قصيدتهُ، بشحنات حداثية دائمة..هذا الأمر جعل الحداثة الشعرية لاتكرر انتاجها بل تشتغل على اضافات نوعية للمنجز الحداثي ..عبر التجريب سعيا وراء تقنيات ،تمنح مديات جديدة لفضاء القصيدة ..وهذه المهمة الشعرية لاتسهم او يسهم بإنجازها إلا من تمتهن أو يمتهن انتاج الأسئلة..وفي هذه الأسئلة تكمن ضرورة الإنقطاع الحاسم ،التي هي جزء من كلية انقطاع تعرف بالقطيعة الإبستمولوجية التي تشترطها اللحظة التاريخية في البنية الاجتماعية ..والسياب..كان له مشروعا شعريا..تصدت له شروط موضو- ذاتية في استنزافه ثم تعليقه..لكن المهم ان السياب اسهم في تحديث الشعر وكان من قادة مشعلي حرائقه اذ لم اقل انه القائد الاول ..الذي اصر على التواصل رغم وعرة المسالك واحتدامها.. فالشاعرة الكبيرة نازك الملائكة سرعان ما أرتدت عن الطريق واشتغلت بالتنظير النقدي وكتابة قصائد لاتمت بصلة تجاوز شعري لبداياتها الجريئة في كسر العمود الشعري كما يمكن أعتبار السياب هو المهاد الشعري ايضا لقصيدة النثرالعراقية..فقد جعلت قصائد السياب باب الاجتهاد الشعري مفتوحا على سعته..والمهاد هنا اعني به أنه انتهك ذائقة الوعي الجمعي للشعري من خلال نتاجاته الشعرية..وهو يسهم مع سواه من الرواد في(انجاز مهمة التحول الشكلي في بنية القصيدة العربية الحديثة وموسيقاها وتحطيم الانساق اللغوية المعتادة والخروج على الاعاريض المغلقة والقافية الموحدة في نظام الشطرين الى نظام الشطر الواحد بتفعيلته المتحررة في العدد والصيغة وحروف الروي/11/ محمد مبارك/ وعي العصر والبنية الشعرية)..من جانب آخر أمتلك السياب فاعلية كبرى في التخيل والتخييل..التي بثت لنا صورا شعرية جديدة على أستجابة المتلقي مثل قوله الشعري: (أجراس برج ضاع في قرار النهر) وهو متلق جديد يتوجه اليه الشاعر بشعره الذي يتمرد على التشبيه والاستعارة المتعارف عليها..والسياب يفّعل اتصالية المفتوح/ المتخيل في قوله
وهو يرّكز على فاعلية المتخيل المفتون
(نافورة من ظلال،من أزاهير
ومن عصافير..
جيكور،جيكور،ياحقلا من النور
ياجدولا من فراشات نطاردها
في الليل في عالم الأحلام والقمر
ينشرن أجنحة أندى من المطر
في أول الصيف
ياباب الأساطير)..السياب هنا بشعرية عالية يحوّل الجغرافيا الى خيمياء،ليشيّد لنا يوتوبيا تعوضنا عن كل الحيف الذي اثقل اجنحة
فراشاتنا.. ونلاحظ كيف ينتخب الفلاح الجنوبي الخصيبي في السياب،صورته الشعرية،وهو يلتقط شراسة أغترابه الصلد:
(وكأني وسط هذا الكون حيث يسوطني العطش
نواة حولها أرتجف العصير الحلو في ثمره
ويحرقها صداها)
ولنتأمل في هذا التشبيه الذي الصادم ضمن تلك الحقبة الشعرية في
قصيدته (شباك وفيقة)..(ظلا يتماوج كالجرس..)..ان هذا التشبيه لم
ينتزعه السياب من قصائد اليوت او أديث ستويل..ان الجنوبي الذي يسرّح همومه في تلك الجداول التي تخترق البساتين ..ان الجنوبي /السياب..ألتقط هذه الصورة الشعرية من مشاهده اليومية
لتماوجات الماء في النهيرات والجداول..فالتشبيه مسبوق بالأسطر التالية..(وفيقة تنظر في أسف
من قاع القبر وتنتظر
سيمر فيهمسه النهر
ظلا يتماوج كالجرس
في ضحوة عيد )
نلاحظ في هذا المقطع كيف يتصلان الموت والحياة بفاعلية تكون
الغلبة فيها لديمومة الحياة..
وهنا يحق لنا ان نقترض سؤالا من الناقد حاتم الصكر ونتصرف به متسائلين:ماذا تبقى من حداثة السياب كمحصلة؟(/ص15/ د.حاتم الصكر/ في غيبوبة الذكرى/دراسات في قصيدة الحداثة/ كتاب دبي الثقافية/ ع/ديسمبر/ 2009)
وتساؤلنا لا يختبرالمنجز النصي للسياب بل سيتوقف عند الخطاب الشعري الذي انبثق منه المنجز الشعري..فهناك من يعد الخطاب نشاطا أتصاليا..وعندما نريد تحليل الخطاب الشعري لانستطيع إستئصاله من الحقل الاجتماعي لثريا الخطابات المتنوعة في تلك الحقبة الشعرية كالخطاب السياسي التحرري..أو الخطاب الاجتماعي..واذا كان تراكم النقاط أفقيا هو الذي يشكل خط الحداثة العربية في تلك الحقبة وما بعدها،حسب الناقدحاتم الصكر..فأني ادعو القارىء ان يستعمل قصبة خطاطين ويرسم النقطة ذاتها..ألا يرى ذلك الشكل الهندسي الذي يسمى (المعين)؟ وأليس جميع الحروف العربية،كما هي مثبتة في كراسة الخط..محض ثريا من النقاط/ المعينات / ومن المتعارف عليه ضمن قواعد الخط العربي هو حضور تلك الاتصالية الوثيقة بين الخط /النقطة/ الدائرة وتناسق هذه الاتصالية مرتهن بحرف الالف كمعيار لبنية كل الاحرف التي تنسب إليه وقد شخصه إمام الخط العربي (إبن مقلة) لذا(أختار إبن مقلة حرف الالف ليكون مقياسا لجميع،ومن أجل ذلك فإن أي خطاط يضع أول مايضع عينيه مقدار طول حرف الالف كمقياس لطول الاحرف الاخرى../ص47/رفيق شامي/ قرعة جرس لكائن جميل/ دار الجمل/ ط1/2010)..
مارأه ابن مقلة في الالف..بين الحروف العربية..أراه شخصيا وكقارىء منتج في حداثة السياب ..فهي التي تحفزنا لا للسكن فيها
كصومعة..بل جعلها مثابة لنقلة شعرية اخرى واذا كان الانسان يفعّل صيروته بالتجاوز المستمر لذاته فأن الشاعر مطالب دائما
بمضاعفة الجهد..من أجل تحرير لغة الشعر من هندستها التقليدية
شريطة أن لا تستعبد الشاعر بعدها الوظيفة السياسية للقصيدة..
بملفوظها السياسي المرتهن بظرف إنتاج القصيدة..وحده السياب
الشيوعي يومها..وتحديد عام 1954..عرف بأتقان كبير ان يفعل
أتصالية ماتزال باذخة بين الوعي السياسي والوعي الفني،في اشهر
قصيدة حداثية عربية عرفها القرن العشرين في المنطقة العربية..
السياب الشيوعي الهارب الى الكويت ليتخلص من ملاحقات شرطة نوري السعيد ..لم يترجم مكابداته الى قصيدة منبرية
بحنجرة مبحوحة وبكلمات متداولة..بل حاول الشاعر المثقف *الاستفادة،من الموروث الشعري التقليدي في مطلع القصيدة
(عيناك غابتا نخيل ساعة السحر
أو شرفتان راح ينأى عنهما القمر)..
*توظيف جزئيات من الجانب السييري للشاعر ذاته
(كأن طفلا بات يهذي قبل أن ينام
بأن أمه التي آفاق منذ عام
فلم يجدها،ثم حين لج في السؤال
قالوا له: بعد غد تعود
لابد أن تعود )
*إتصالية النص المقروء/ واللامقروء،فالسياب يتناول الراهن العراقي من خلال إحالته الى نص آخر عريق بعراقة العراق ذاته
أعني بذلك ملحمة جلجامش..وهو في إحالته يحدث انزياحا باذخا
في النص الميثالوجي:
(وفي العراق ألف أفعى تشرب الرحيق
من زهرة يريّها الفرات بالندى)

*أنشودة المطر/ ثورة 14 تموز:
نشر السياب قصيدة(أنشودة المطر) في مجلة الآداب/ آيار/1954
وجعل من هذه القصيدة ثريا مجموعته الشعرية الصادر عن دار
مجلة شعر في 1960 وفاز بجائزة بجائزة المجلة السنوية وبعد اربعة سنوات تقريبا..من نشر(أنشودة المطر)..أندلعت ثورة 14 تموز 1958..وقد توقعها الشاعر الثوري السياب وهاهو يراها
قبل وقوعها..يراها بكل مافيه من وجع وحرمان وحلم ثوري..
(وأسمع الصدى
يرن في الخليج
...مطر...
...مطر...
...مطر...
في كل قطرة من المطر
حمراء أو صفراء من أجنة الزهر
وكل دمعة من الجياع والعراة
وكل قطرة تراق من دم العبيد
فهي ابتسام في انتظار مبسم جديد
أو حلمة توردت على فم الوليد
في عالم الغد الفتي واهب الحياة
ويهطل المطر)..



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 2012
- المسافة بين العرافة وقولها
- خلايا السرد الموقوتة في (العيون السود) للروائية ميسلون هادي
- تماثيل بصرية
- المسكون بوحدته/ نزهة مع محمود عبد الوهاب في(شعرية العمر)
- سيرورة التراجع في رواية ئاسوس للروائي محي الدين زنكنه
- أحتيالات إثقافية
- التماوج النصي في رواية حنا مينه (صراع أمرأتين)
- طيران مريم
- القول بالحداثة/ وجيز الاشرعة
- من خلال الفيلسوف لفيناس
- الشاعر صبري هاشم...متوسدا طوق الكلمات
- الضرورة ..حلمٌ قيد الصيرورة
- غبش التأويل/ مسؤولية التوارث
- القرآن ومكر الايدلوجيا/ 2-3/ محمد(ص) ليس نبيا بالوكالة
- القرآن الكريم ومكر الآيدلوجيا
- بشر الحافي
- اوزار اليقظة
- ادوارد سعيد من خلال قصيدة طباق للشاعر محمود درويش
- من المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي العراقي الى مهرجان المربد ال ...


المزيد.....




- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - الحداثة الشعرية...في مرآة السياب