تحية بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن

المحجوب حبيبي

الحوار المتمدن-العدد: 3940 - 2012 / 12 / 13 - 00:08
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

تحية بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2001-2012

تحية تقدير وحب للذين تجشموا المشاق الكبيرة وكافحوا الكفاح الذي لايلين ليفتحوا نافذة للنور نافذة لقهر الظلام... وتعرية آليات التضليل والتحريف والسيطرة على الفكر وعلى الإنسان... لقد لعب الحوار المتمدن دورا رائدا في التواصل الفكري بين أبناء الشعوب الناطقة بالعربية ووحد الرؤيا بينها للقضايا الكبرى والأفكار الأساسية واشاع بينها الحوار والتواصل وتبادل الرأي دون تعصب أو معاداة لأي رأي مهما بدا مخالفا أو حتى متحاملا... لكن مع المحافظة على خط التحرير النضالي بسمو توجهاته وقيمه الإنسانية الرفيعة... وغذى الإختيارات المبدئية اليسارية والعلمانية والديمقراطية... فتحية لهيئة الإشراف والنشر والتوجيه لموقع الحوار المتمدن تحية لكل الرفاق على نضاليتهم الفكرية وتوجهاتهم التقدمية وتحية خاصة للرفيق مدير مؤسسة الحوار المتمدن المكافحة "من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي "وهنيئا لنا بوجود منبر من حجم الحوار المتمدن بكل تنوعه وثرائه الفكري

الدكتور المحجوب حبيبي

#المحجوب_حبيبي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل