أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الرحمن - فاغر الفم ..أمشي














المزيد.....

فاغر الفم ..أمشي


محمد عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 1135 - 2005 / 3 / 12 - 11:20
المحور: الادب والفن
    


فاغر الفم.. أمشي
احتار الأطباء والعلماء في حالة مواطن
,ظل فاغرا فمه منذ مده ليست بالقليله .
حاولوا بالتدليك والمساج والمراهم المحليه والأجنبيه
ازالة هذه الحاله , وما استطاعوا .
ولما عجزوا قرروا الاستعانه باختراع سوري عظيم قدمه أحد أولاد البلد وذلك في برنامج ابن البلد
وباختصار هذا الجهاز يحلل مقاقاة الدجاج ويترجمها الى كلام بشري وبذلك يتم معرفة احتياجات الدجاج (بنوعيه البروستد والمسحب)
أول بأول ..
وفعلا تم وصله الى هذا الجهاز وفورا تدفقت الكلمات وكأن سدا انهار فجاة :
أنا الذي شهدت سقوط بغداد
و تابعت أحداث دار فور ورأيت جون قرنق في منامي
ورايت الديموقراطيه في العراق وفلسطين
بأبهى حللها.
وتابعت صدور القرار 1559
ورافقت عمرو موسى في مساعيه الحميده والسرطانيه .
وعشت حتى شاهدت وليد جنبلاط وأمين الجميل يتحولان بقدرة شي راك الى شي غيفارا أو شي تاني مش رح قولو ..!
وسمعت بقصة جون كيلي
واستقالة مدير البي بي سي
ومدير الجزيره وتصريحات رئيس بعثة التفتيش عن أسلحة التدمير الشامل
و تناهت الى أسماعي صرخات البرادعي أثناء زيارته الى اسرائيل وهو يهدد ايران من هناك.
وشاهدت جبران التويني وهو يضع الجيل على رأسه ويترأس جوقة زغلول الدامور للسياده
ويصف المتظاهرين في ساحة رياض الصلح بالغنم.
وسمعت عماد الشعيبي ( المحلل الأوحد ..
وآخرين ينظرون أن 1559 هو انتصار للدبلوماسيه السوريه وأن العقوبات على سوريا ستضر أمريكا ..
وشاهدت العلم السوري بحاله مؤسفه على أحد المراكز السوريه في لبنان..
وتريدون مني أن لا أفغر فيهي طالما أنا حي ..
يا عديمين الذوق والاحساس والشعور...



#محمد_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيرة مواطن
- أشياء لا انسانيه
- أقدام عاريه فوق الرمل
- وقت لأوتار الجنون


المزيد.....




- التحديات التي تواجه التعليم والثقافة في القدس تحت الاحتلال
- كيف تحمي مؤسسات المجتمع المدني قطاعَي التعليم والثقافة بالقد ...
- فيلم -أوسكار: عودة الماموث-.. قفزة نوعية بالسينما المصرية أم ...
- أنغام في حضن الأهرامات والعرض الأول لفيلم -الست- يحظى بأصداء ...
- لعبة التماثيل
- لماذا يا سيدي تجعل النور ظلاماً؟
- نشطاء يريدون حماية -خشب البرازيل-.. لماذا يشعر الموسيقيون با ...
- -ماء ونار-.. ذاكرة الحرب اللبنانية في مواجهة اللغة وأدوات ال ...
- أردوغان يستقبل المخرج الفلسطيني باسل عدرا الفائز بأوسكار
- توقيع اتفاق للتعاون السينمائي بين إيران وتركيا


المزيد.....

- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الرحمن - فاغر الفم ..أمشي