سيرة مواطن

محمد عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 1111 - 2005 / 2 / 16 - 10:29
المحور: الادب والفن
    

سيره ذاتيه ... cv.
نظر الى الاستماره التي قدموها له في مكتب التشغيل,
وطلبوا منه أن يملأها.....
انتحى جانبا , واستعار قلما من جاره , و"طفق" يكتب:

معلومات شخصيه:
العمر: غير محدود .
الطول: طول الخيزران.
مسقط الرأس : دائره مفلطحه.
الشهادات:
شهادة الدفرسوار من جامعة العبور .
ملاكم أول سابق.
الانجازات:
المركز الأول في ماراتون حصر الارث.
انقذت نبيل فوزي من الموت ببيعه كريبتونيت منتهي الصلاحيه .
وشيت بالشياطين 13,وكتبت تقريرا بالمغامرين الخمسه.
الحاله الاجتماعيه:
متأهل - الى كاس العالم لكرة القدم , وبذلك سبقت المنتخب السوري.
ولي ثلاثة اهداف -عفوا- أولاد.
الخبرات:
-مهرب دخان وطني الى لبنان, ودخان أجنبي الى سوريا.
-عضو لجنة التحكيم في سباق داحس والغبراء.
-منقذ -العلي- بحري في قناة الجزيره.
- قرقه -مع صويصاتها- , في فرقة علي الديك التراثيه.
حساباتك المصرفيه واسهمك ووثائقك؟
وثيقة تبرع بالدم -بنك الدم.
سهم واحد في خاصرتي.
كام سطر في بنك المعلومات.

هل هناك ما تحب أن تضيفه؟
نعم.....نعم
شاركت في المعارك التاليه وبالمناصب المذكوره:
قرصان بحر, في معركة ذات السلاسل
قرصان .. فلافل, في الحمله العربيه على البارغواي, والحمله البارغواويه- على رأي وجيه شويكي- على التشيلي.
أتقن اللغه المسماريه , وارطن بالعربيه.
كنت أزرع فجلا عندما امطرت السماء فجلا.
خضعت لعمليتي تجميل:
حقن سيليكون في البطن
ونزع الشعر الزائد من الرأس .

وأخيرا واخيرا...
أنا الاسكافي الحافي
والمؤمن الذي لدغ من جحر ,مرتين.
والباب الذي ستأتي منه الريح.

#محمد_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات