أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - صقر بويزكارن - قائد الدرك ببويزكارن أبشع خلف لأسوأ سلف.














المزيد.....

قائد الدرك ببويزكارن أبشع خلف لأسوأ سلف.


صقر بويزكارن

الحوار المتمدن-العدد: 3915 - 2012 / 11 / 18 - 03:35
المحور: حقوق الانسان
    


ان الغالبية من الناس تنطبق عليهم مواصفات شخصية "رشيد ستيتو" اللعين لكنهم ليسوا خطيرين بسبب مناصبهم البسيطة, لكن هذا الشخص يعتبر قائد الدرك ومصير العديد من الناس بين يديه وبتنا نخشاه ونخاف كيده وضلمه وجوره حتى انه تلبس بابليس وأصبح يخشاه العاملين تحت امرته أيضا. فكل صفاته لا تجعل الناس مطمئنين إليه ,لأنه ليس راضيا عن حياته,يعيش بعيدا عن أسرته,فلا يتكلم إلا بالكلام الساقط النابي, ولا يعرف ملذات الحياة والتمتع بالوقت والاستمتاع بهواية ما واللعب والموسيقى والفن والرياضة والتواصل مع الناس فهو كثير المطالعة في الناس وقوي الملاحظة بمعنى خبيث وماكر, والمعروف عن شخصيته بأنها ليست وطنية بالمرة وليست مخلصة بتاتا فلو كان الناس يخشون أحدا لخشوا"رشيد ستيتو" وأمثاله فلا يكاد تخفى عليه خافية إلا وعرفها حيث يجتمع فقط مع "الحضايا" المخبرين , رغم أن مركزبويزكارن لوحده فقط عرف في عهده وفي سنواته العجاف كل أنواع الموبيقات والمصائب حيت كثرت سرقات المنازل ,ازداد عدد محلات بيع البنزين المدعم, تنامت ظاهرة القوادات والعاهرات ,ظهرت في المنطقة النقود المزورة وصارت رائجة الى اليوم, وأصبحت تباع المخدرات في كل مكان وتفاقمت الشكايات بمخفرالماكرالشيطان وشرع في الاسترزاق ,فستيتو خطيرجدا على الاخرين وعلى النظام وعلى الحكم وعلى الذين من حوله لأن أمثاله يساعدون في انتشارالمعارضين واحتقان الشارع . فشخصية ستيتو شخصية نحيلة حقودة وحسودةوغيورة وصاحبها سريع البديهة قليل الابتسام حتى وإن ضحك أحيانا"ضحكة صفراء " تبدو ضحكته ساخرة جدا من نفسه ومن الآخرين, غير مرتاحة البال وتفكر في الكيد للناس والإيقاع بهم أرضا ,يظهر بعينيه الحزن والكبت والمعاناة النفسية,فلا يتذوق طعم السرور والاطمئنان في حياته خاصةإذا وجد في محيطه أناساً يفوقونه مركزا وقيمة وشأناً, حيت مراقبته الدائمة في الناس ومطالعته الدؤوبة في وجوههم تجعله دائم الغيض والحسد والكيد من الآخرين, وهذا النموذج أكبر مثال في بويزكان, ,فجسمه نحيل جدا بقدر حقده وحسده على الآخرين لأنه يكظم غيظه على الناس في داخله والتفكير الزائد بشكل حاقد عن حده يؤدي إلى الإصابة بمرض القلق وفقدان الشهية للطعام وهذا مبرر بعدم الاندماج مع المجتمع والبيئة التي يعيشُ فيها, فكلما انتابته الحالة العُصابية اذا كان مدخوله اليومي من الرشوة والابتزاز قليل ,يخرج الزبد من فمه لانه يعاني من نوبات الصرع, وهو مصاب بضعف السمع في إحدى أذنيه ومن الممكن أن نصفه ب(هتلر) في الأيام الأخيرة للرايخ, وكما يقول الناس(كل قائد لا يخلوا من الفتن وكل نحيل طويل لا يخلو من الهبل), فستيتو اللعين النحيل الشاحب الوجه نفسيته في أغلب الأحيان كثيرة القلق والحزن والكبت والمعاناة النفسية, الشيء الذي يفقد شهيته للطعام وللضحك والتمتع بالوقت وإحساسه بالحياة وبملذاتها بسبب كثرة لؤمه ومكره وخداعه وبذلك يصبح ويضحي ويمسي وهو بحاجة حسب فهمه إلى اوراق نقدية من كل الألوان والأطراف وبشتى الطرقات وبكل الوسائل والحيل ,همه جمع الثروة بكل ما لايخطر على بال أحد فلعنة الله علية ابدية لاتزول ولا تحول فوالله لاولن يتذوق طعم الحياة وملذاتها ونيران الحقد لعبت دورها بالكامل حتى اعتصرته وأحرقته من الداخل حيث أكلت منه نار الغيرة والحسد وشربت على حساب شحمه ولحمه ودمه حتى فقد الشحم وفقد اللحم ولم ولن يبقى منه غير العظام المكشوفة ويكاد الرائي أن يرى ويعد على أصابع يده كم عظمة في جسمه نظرا لأنه لم يبقى منه إلا الجلد الشفاف والعظم وفقد قدرته في السيطرة على نفسه حتى أصبح في الآونة الأخيرة بسبب تضرعاة المتضررين من مكره وكيده شاحب الوجه فنهايته ستكون حتمية قريبة كسابقيه لامحالة.







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دركي ببويزكارن يبتكر تقنية جديدة للابتزاز -سجلتك كاميراتنا-.


المزيد.....




- روسيا تحظر أنشطة منظمة -العفو الدولية- على أراضيها
- الأونروا: 92% من منازل غزة مدمرة و50 مليون طن من الأنقاض
- مظاهرة في إسرائيل من أجل إنهاء الحرب في غزة ووقف المجاعة وإط ...
- يناقض ادعاء الحكومة.. فيديو جديد يظهر ما حدث قبل اعتقال محمو ...
- الملك سلمان يوجه باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأ ...
- من الحماية إلى الترحيل.. مصير مجهول للاجئين أفغان في أميركا ...
- في تقرير جديد: اللجنة الأممية لمناهضة التعذيب تنتقد قانون ال ...
- روسيا تحظر منظمة العفو الدولية وتصفها بـ -منظمة غير مرغوب في ...
- الاحتلال يقصف مدرسة مكتظة بالنازحين وسط غزة
- الأونروا: 92% من المنازل في غزة دمرت أو تضررت


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - صقر بويزكارن - قائد الدرك ببويزكارن أبشع خلف لأسوأ سلف.